![]() |
رد: مازال الحزب الوطنى والإخوان بيضربوا من تحت الحزام
اقتباس:
وشايف كل حاجه بس واضح أنك مش شايف حاجه |
رد: مازال الحزب الوطنى والإخوان بيضربوا من تحت الحزام
السلبيات واردة و ده مش معناه ان حلال اللي كان بيتعمل فينا!!
انا دمي اتحرق!!! اقول ايه؟ عيب و ميصحش حلال ان شباب زي الورد يموت و يتعذب علشان شكلهم مش عاجب البيه؟ حلال ان ثروات البلد اتنهبت بالمليارات و التريليونات!!! مش حقول كمان اللي كان بيتعمل فينا حرام و كفر كمان و الزميل اللي راح حاطط خط تحت كلمة ملتحين كأن حطينا ايدينا على سبب المشاكل كلها مشفتش خط محطوط تحت كلمة اقباط بيحرضوا على التصويت لالغاء المادة الثانية و مشفتش خطوط تحت كلمة الزيت و السكر بتاعة الاخوات و للعلم فقط انا قرأت في كذا خبر ان اللي اعتدوا على البرادعي كانوا ناس عادية جدا و هوا و انصاره حاولوا يتخطوهم بغلظة فحصلت مشادات قلبت لمحاولات اعتداء على البرادعي قام انصاره خلالها بمنعها و تدخل بعض السلفيين لمنع هذه الاعتداءات على الراجل يعني كان فيه شوية شباب بلحى رايحين يصوتوا قاموا حجزوا بين الطرفين مش اكثر!! انا مش سلفي ولا اخوان ولا قبطي ولا وطني انا عايز ننفض عن نفسنا النزعات اللي اكتسبناها ايام المدعوق كل واحد له توجه و له تيار و له اختيار و احنا علينا الممارسة السياسية الصحيحة - و الاغلبية هي ليها القرار و محدش يزعل لان الديموقراطية هي حكم الاغلبية - بالضبط زي اوروبا - مينفعش نزعل ان واحد مسيحي فاز في الانتخابات في فرنسا و نقول كان الاصلح ان مسلم مسكها - الاغلبية هناك مسيحيين و يجب ان نحترم اختيارهم - و امريكا لو واحد علماني نجح في الانتخابات مينفعش نقول ازاي !! ده كافر! عموما انا مش حتكلم اكتر من كده ! ارجو ان تكون الرسالة وصلت ! التجاوزات وارد حدوثها حتى في اكثر الدول ديموقراطية ! و لكن الذي يجب ان نحذره توجيه الاتهامات و التخوين |
رد: مازال الحزب الوطنى والإخوان بيضربوا من تحت الحزام
اقتباس:
مش أحنا هنعمل دستور جديد فى حالة أستقرار الأمور ( كما تزعم ) طيب مانعمله دلوقتى ولا لازم نتبع نظام ودنك منين ........ياجحا ولا فيه أهداف تانيه من الأخوان وفلول الحزب الوطنى ( على فكره أن مش بقصدك ....أن بقصد ضعاف النفوس من الأخوان وفلول الحزب الوطنى ) وهو الدستور ده صعب أوى يتعمل مثلا هاتلى الدستور ده وأنا أخلصهولك فى يومين ___________________ أنت عارف عيبنا إيه كمصرين دايما بنبص تحت رجلينا ....ومبنبصش لقدام أبدأ زى باقى الدول المحترمه |
رد: مازال الحزب الوطنى والإخوان بيضربوا من تحت الحزام
اقتباس:
برضة هتعرف انا عايز اشرحالك ازاي لك تحياتي كل إطالة للفترة الانتقالية تصبح سحبا من رصيد الثورة، وفرصة مواتية للثورة المضادة. هذه العبارة سمعتها من الدكتور المنصف المرزوقى الزعيم التونسى الذى عاد إلى بلاده من منفاه فى فرنسا بعد سقوط نظام بن على. إذ التقيته قبل يومين فى الدوحة، حيث اشتركنا سويا مع عشرات من أنحاء العالم. قدموا لمناقشة عنوان صاغه مسئولو شبكة الجزيرة كالتالى: هل بدأ المستقبل (فى العالم العربى) الآن؟ أيدته فيما ذهب إليه، ووجدت أن اختبار هذه الفكرة فى الحالة المصرية يؤيد مقولته، من حيث إنه يقودنا إلى مجموعة من القرائن هى: ● إن التمديد يطيل من أجل الفراغ الدستورى، ومن ثم يدخل البلاد فى دوامة الفوضى التى تغيب فيها المرجعية التى يحتكم إليها فى ضبط مسيرة الانتقال إلى الوضع الديمقراطى الذى تنشده الجماعة الوطنية. ويتأكد ذلك الفراغ بشدة إذا ما نجحت الحملة الإعلامية واسعة النطاق الجارية الآن، داعية إلى رفض التعديلات الدستورية التى تفتح الباب للتقدم على طريق إقامة ذلك الوضع المنشود. ● من شأن ذلك أيضا إضعاف قوى الثورة وتآكل الحماس لها فى المجتمع بمضى الوقت. ذلك أن أحدا لا يشك فى أن الالتفاف حول أهداف الثورة وطموحاتها هو الآن أفضل منه بكثير بعد عام أو أكثر. أتحدث هنا عن الجماهير العريضة التى بدأت تعبر عن بعض الاستياء والقلق، خصوصا فى ظل توقف عجلة الإنتاج وتعطل المصالح بسبب إضرابات العاملين واعتصاماتهم. وإذا كان ذلك حاصلا الآن. ووقائع الثورة وهديرها لايزال حاضرا فى الأذهان، فما بالك به بعد عام أو أكثر. ● إن فلول النظام السابق المنحازة بحكم تركيبتها ومصالحها إلى الثورة المضادة، سيتوافر لها مزيد من الوقت لترتيب أوراقها وتجميع صفوفها وتحسس الصيغ والمداخل التى تمكنها من أن تجد لها مكانا فى ظل الوضع المستجد تحت عناوين مغايرة. وربما أيضا تحت لافتات تزايد على الجميع فى مساندة الثورة وتبنى مطالبها. ● صحيح أن أعضاء المجلس العسكرى أعلنوا عزمهم على تسليم السلطة إلى المدنيين فى أسرع وقت. وقد عبرت عن ذلك التوقيتات قصيرة الأجل نسبيا التى أعلنت للانتقال إلى صلب العملية الديمقراطية. لكن إذا طالت المدة استجابة لرغبات البعض ممن أصبحوا يتعلقون بحكم العسكر ويفضلونه على التقدم التدريجى نحو الديمقراطية، فكيف نضمن ألا يطيب لهم البقاء فى السلطة، التى نعلم جيدا ما فيها من إغراءات تصعب مقاومتها. ناهيك عن أن استمرار إشغال قيادات الجيش بمشاكل الداخل يصرفه عن مهماته الأساسية بما يعنى أن تظل حدود مصر كلها مكشوفة إلى أجل غير معلوم. ● إطالة الفترة الانتقالية توفر فرصة كافية للقوى الخارجية لكى تجد لها موطئ قدم فى الساحة المصرية يمكنها من التأثير على الوضع الداخلى والمستقبل المنشود. إذ لم يعد سرا أن تلك القوى وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية (إسرائيل وراءها وربما قبلها) قد فوجئت تماما بأحداث الثورة. ولأنه من الطبيعى فى هذه الحالة أن تحرص تلك الدوائر على عدم تكرار المفاجأة، فلن نستغرب أن تبذل جهدا مضاعفا لاستثمار الوضع المستجد ومحاولة الحضور فى الساحة بأى صورة. فى هذا السياق لابد أن تلفِت أنظارنا مسارعة الإدارة الأمريكية إلى زيادة المعونة لمصر بمقدار 60 مليون دولار، وتخصيص 150 مليون دولار لدعم التحرك الديمقراطى المصرى فى الموازنة الجديدة. وهو الخبر الذى نشرته جريدة الأهرام أمس (15/3). ولأننا ندرك جيدا أن واشنطن ليست جهة خيرية تتوخى وجه الله فى توزيع المعونات أو الدفاع عن الديمقراطية، فإن ذلك ينبهنا إلى أن القرار الأمريكى بزيادة الدعم إلى مصر بعد الثورة ليس بريئا تماما، ولكن يراد به فى أحسن فروضه دعم الجماعات والمنظمات التى تتوافق مع المصالح الأمريكية. وإذا صح ذلك فإنه يؤيد ما ذهبت إليه فى بداية هذه الفقرة حين ادعيت أن إطالة أمد الفترة الانتقالية توفر متسعا من الوقت للقوى الخارجية لكى تحاول التأثير على مسار العملية الديمقراطية من خلال المنابر الداخلية ذات الصلة بالأمريكيين أو المرحبة بالتمويل الخارجى. لا أريد أن أسيئ الظن بكل الناقدين والمعارضين، ولكننى فقط ألفت النظر إلى الدور الذى قد تكون المعارضة فيه لغير الله والوطن. |
رد: مازال الحزب الوطنى والإخوان بيضربوا من تحت الحزام
اقتباس:
أعتمد على فكرك ....ولا تعتمد على فكر ( فهمى هويدى ) أو غيره ____________ أنا عاوزك أنت إللى تقنعنى مش فهمى هويدى |
الساعة الآن 07:43 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017