مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   ثورة الحرية 25 يناير (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=177)
-   -   التحايل "الاخوانى"!! (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=77806)

kj1 22-07-2015 02:37 AM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.n...a54e617dce3165

kj1 22-07-2015 01:06 PM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
http://img.youm7.com/images/NewsPics...1104542081.jpg

kj1 22-07-2015 05:23 PM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
"خرطفات" فهمي هويدي
علي بن تميم

ويعرف الكاتب ما الذى فعله «الإسلاميون» المدعومون من دول لا يجرؤ على انتقادها فى مصر التى تحتاج إلى سنوات لإزالة آثار الخراب والاعتداء المنظم على الدولة أقل ما يوصف به مقال الكاتب الإخوانى فهمى هويدي، فى صحيفة الشروق المصرية (السبت 18 يوليو 2015) هو أنه ترجمة حرفية لكل المزاعم الإخوانية التى درجوا على توجيهها ضد الإمارات، وعاصمتها أبوظبى على وجه التحديد. ومن هنا نجد أن المقال ابتداءً من عنوانه التهويلى (حروب أبوظبي) مرورًا بلغته المخاتلة وحججه وأفكاره الواهية، يتسم بالتخبط والتناقض، بل والكذب الصريح فى كثير من الأحيان.
يحتج هذا «المفكر» المزعوم فى هجومه على الإمارات، بإطلاق مبادرة «صواب» وغيرها من المبادرات العربية والدولية الهادفة إلى مواجهة تنظيم داعش الإرهابي فى العاصمة أبوظبي، ويستند على حجة ركيكة واهية، تكاد لا تصدر عن مبتدئ فى شئون السياسة (ناهيك عن الفكر)، وهى أن الإمارات لا تواجه خطرًا إرهابيًا، وبالتالى فإنه يستغرب دعمها لمثل هذه المبادرات، والرد على مثل هذه الحجة المضحكة بسيط جدًا، وهو أن الإمارات لم تعتبر نفسها يومًا، لا اليوم ولا أمس، جزيرة منعزلة عما يحيط بها من تطورات وأحداث، بل لطالما أكدت أنها جزء لا يتجزأ من الأمة العربية والإسلامية، وبالتالى وعلى الرغم من نعمة الأمن والأمان فى دولة الإمارات، واليقظة الدائمة للأجهزة المختصة، فإن أي خطر مباشر أو غير مباشر، يتهدد أي دولة خليجية أو عربية، بل حتى خارج هذا النطاق، تعده الإمارات تهديدًا لها، وتعمل وفقًا لهذا التصور إدراكًا منها أن «الإرهاب لا يتجزأ» على حد قول وزير خارجية الدولة، الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، قبل أيام قليلة.
ولعل من الضرورى أن نُذكر فهمى هويدى فى هذا السياق «والذكرى تنفع المؤمنين» بتاريخ دولة الإمارات ومواقفها المبدئية من قضايا العرب والمسلمين منذ أن أرسى المغفور له الشيخ زايد قواعدها، فمتى كانت الإمارات تدير ظهرها للأمة وقضاياها؟ بالإضافة إلى حربها المستمرة ومشاريعها التنويرية لتفكيك أيديولوجيا الكراهية منذ التسعينيات من القرن المنصرم.
وليس أدل على هذه السياسة الإماراتية الراسخة، مشاركتها الفاعلة فى الحرب الدولية على داعش فى العراق وسورية، ووقوفها إلى جانب المملكة العربية السعودية الشقيقة، فى مواجهتها للميليشيات الحوثية فى اليمن، ناهيك عن دعم الإمارات، ودول الخليج الأخرى لأمن مصر واستقرارها، أمام الهجمة الإخوانية/ الداعشية الإرهابية عليها، فلماذا يسكت هويدى عن هذا الجانب يا ترى؟ ولمصلحة من يريد تشويه دور أبوظبى فى أعين قرائه؟ ثم ألا ينطوى الحديث عن أبوظبى ومواقفها من داعش على شيء من التعاطف مع هذا التنظيم الإرهابى وتصويره بوصفه ضحية؟
إن «خرطفات» (جمع «خرطفة»، كلمة إماراتية لا أجد أدق منها لوصف ذلك المتعثر والمتخبط المتناقض دومًا فى خطواته ومواقفه) فهمى هويدي، تمضى فى هزالها وسذاجتها وخبثها إلى حد محاولة تصوير أن أبوظبى تتبع هذه السياسات منفردة، وأن باقى إمارات الدولة لا تتبنى هذا النهج، وهذه حماقة أخرى يرتكبها «المفكر المتخرطف»، وهى إن دلت على أمر فعلى أنه لا يتبع فى ما يطلقه من مزاعم، الشواهد والمواقف المعلنة فى دولة الإمارات، التى تقف جميعها وراء القيادة الحكيمة، سواء فى موقفها من الإرهاب أو غير ذلك من سياسات ومواقف، ترى أليس ما يقوله هذا المتخطرف لونا من الدعوة إلى الفتنة وشق الصفوف وهو المتباكى على أحوال الأمة، الآمر بالمعروف والناهى عن المنكر؟
إنّ القيمة الوحيدة لمثل هذه المقالات البائسة تتمثل فى البرهنة على صوابية نهج القيادة الإماراتية وقوة مواقفها، وتهاوى الخطاب الإخوانى إلى الدرك الأسفل، حيث لم يعد يملك من أوراق يحاول من خلالها قلب الحقائق، سوى الكذب الصريح، حتى لو كلفه الأمر أن ينتقل صاحبها من مرتبة «المفكر» إلى صفة «المتخرطف المستجد» فى مدارج المتخرطفين.
والله غالب على أمره.

kj1 22-07-2015 05:26 PM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
هويدي الإرهابي
الكاتب الإماراتي محمد يوسف

لم يستطع فهمى هويدى تجاوز أهوائه فى مقالته المنشورة يوم السبت الماضى، يبدو أن الوسائل بدأت تنفد عند أتباع التنظيم الإخوانى، فهم فى كل يوم يخسرون وسيلة وينكشفون، الدم الذى بشروا به فى «رابعة» لم يجدهم نفعًا، والتفجيرات زادت الشعب المصرى تماسكًا ولحمة، والقافلة تسير، لا أحد يلتفت إلى عويلهم، لهذا بدأوا يرفعون الأستار عن أولئك الذين قضوا دهرًا من الزمان يتلحفون بالمنطق والفكر والحوار الجاد، رغم كم السم الذى يدسونه فيما يقولون ويطرحون، وفهمى هويدى من هؤلاء، يومًا بعد يوم يظهر ملامح وجهه الحقيقى، وكان هذا واضحًا فى المقال السالف الذكر.
مثله مثل كل أتباع التنظيم الإرهابى، هو يضع الإمارات ضمن أولويات أهدافه، فالتنظيم الدولى وتفرعاته فى كل الدول يعتبرون الإمارات سببًا رئيسًا فى إفشال الحكم الإخوانى الذى أفرزته فوضى الربيع العربى، وفى هذا هم محقون، والإمارات قيادة وشعبًا لا ينكرون ذلك، إنها الحقيقة ماثلة للجميع، ولكم أن تتخيلوا صمت الإمارات مع الذين صمتوا، وحيادها السلبى مع الذين سلموا واستلموا للأمر الواقع، وقالوا نجربهم ونعطهم فرصة وننتظر النتائج، وبعبارة أدق، لو أن الإمارات خضعت للابتزاز الإخوانى وتساهلت مع شراذم التنظيم السرى المحلى أو الخليجى، ومدت يدها إلى «المبعوثين» من مرسى والغنوشى والقرضاوى وغيرهم، تخيلوا كيف سيكون حال بلاد العرب اليوم؟ منذ البداية كان موقف قيادة الإمارات حازمًا تجاه الإخوان، لأنها تعرف بأنهم غدارون، لا ذمة لهم ولا يمين، يخونون العهود والمواثيق، ويضعون مصلحة تنظيمهم وحزبهم فوق الجميع، وهذا ما ثبت يقينًا للشعب المصرى بكل أطيافه وفئاته، من أفراد إلى أحزاب إلى شخصيات سياسية وثقافية وفكرية، وخاصة الذين جادلوا وتحالفوا معهم باسم الوطنية وزمالة المعتقلات والثورة، ثم وجدوا أنفسهم فى خانة الأعداء لأنهم ليسوا إخوانًا.
فهمى هويدى فى مقالة السبت تحدث عن «حروب أبوظبى» واختار مدخلًا عفا عليه الزمان، أراد اللعب على وتر الفرقة وتعدد الآراء فى دولة الإمارات، وكان مخطئًا، فلو أنه شاهد محطات التليفزيون فى اليوم السابق، يوم العيد، لكفى نفسه الحرج، وما لجأ إلى هذا الأسلوب الرخيص، ففى أبوظبى العاصمة، قلب الإمارات، كانت قيادة الدولة فى ضيافة محمد بن زايد يتبادلون التهانى مع المواطنين، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء وحاكم دبى كان يتقدم الصفوف، وحوله حكام الإمارات الخمس الأخرى وأولياء عهودهم كلهم، كانوا فى أبوظبى، هكذا هم منذ عهد زايد إلى عهد خليفة، كلهم على قلب رجل واحد، وهذا ما أعطى الإمارات ثقلها ومكانتها فى العالم، موقف واحد، ورأى واحد، وقرار واحد، وكل الأيادى تلتف حول يد واحدة من أجل وطن واحد.
على فهمى هويدى أن يستوعب الدرس، ويتعلم كيف يكون الوفاء والإخلاص من واقع دولة الإمارات، هذه الدولة التى تحتل المركز الأول عالميًا فى تقديم المساعدات الإنسانية، وهذا كلام الأمم المتحدة ومنظماتها المعنية، وللأسف يدعى هويدى أنه لم ير شيئًا من ذلك، والسبب أنه يلبس نظارة إخوانية تحجب الرؤية، وتطفئ الفكر وتزيغ العقل، وهذه مشكلته وليست مشكلتنا، فنحن نعمل فى العلن، بينما هم يعملون فى الخفاء، وهذا هو الفرق بين الذين مكنهم الله فى الأرض والذين أذلهم جلت قدرته.
هذه مواجهات وليست حروبًا، فنحن لم نركب الدبابات ونغزو أحدًا، فإن أسسنا مركزًا أو عدة مراكز لمواجهة الفكر المنحرف، فكر داعش التكفيرى، أو فكر البناء الحزبى، أو فكر ما بينهما من فئات وأحزاب وتنظيمات، فهذا واجب نعم يا فهمى هويدى.
إن مواجهة هؤلاء فرض واجب، أخذناه من أصل ديننا وليس من أصحاب الملل الأخرى، من الذين واجهوا المرتدين، ومن الذين واجهوا «مسيلمة» المدعى، ومن الذين واجهوا الشعوبية والطائفية وكل الخوارج على مر العصور، إنها مواجهات يعرف بها القاصى والدانى، نفخر بها، لأنها تأخذنا إلى رفعة وعزة ديننا، ولسنا نحن من نقبل بأن ننعم بالاستقرار والأمان وغيرنا من إخواننا يذبحون ويشردون ويكتوون بنار الحقد والكراهية من الخوارج الجدد، لسنا كذلك، لأننا لسنا جبناء.

kj1 22-07-2015 08:54 PM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
طائرات مجهولة تقصف سفينة تركيا محملة بالسلاح واعداد كبيرة من ارهابيين من مختلف المنظمات بالقرب من ميناء بنى غازى بليبيا
المجد للمجهول ,,, هههههههههههههههههههههههه

kj1 22-07-2015 09:13 PM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.n...0d96cead67646f


https://scontent-cdg2-1.xx.fbcdn.net...0a&oe=56459EDE

هؤلاء كانوا في استقبال الشمام ابن مرسي

kj1 22-07-2015 09:19 PM

رد: التحايل "الاخوانى"!!
 
https://scontent-cdg2-1.xx.fbcdn.net...87&oe=564E792A


https://scontent-cdg2-1.xx.fbcdn.net...b5&oe=56490539


الساعة الآن 07:42 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017