مصر موتورز مجتمع السيارات - مخطط تصفيه الثوره ,,

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1 (المشاركة 1032178)

https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.n...718edb3524a481
بعد أستدعاء النيابة العسكرية له لتصريحاته عن عودة الجهاديين (الأرهابيين) حسب رواية بعض الصحف
https://scontent-mxp1-1.xx.fbcdn.net...34&oe=56B819F4

حسام بهجت الذى ينبح عليه النشطاء بدعوى حق الرأي هو المدير المساعد للجمعية المصرية لمناهضة التعذيب وعضو في المجلس الاستشاري في مؤسسة المرأة الجديدة وعضو اللجنة التوجيهية في مراقبة سياسات الميول الجنسية وهو احد النشطاء الحقوقيين في الدفاع عن حقوق الميول الجنسية والشواذ جنسيا.
مؤسسة المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، تعتبر منظمة من ضمن المنظمات غير الشرعية التي تتلقى تمويلا خارجيا، سبق ورفض إشهار المركز كجمعية أهلية بسبب توجهاتها في الدفاع عن حقوق الشواذ في مصر، حيث حصلت على مبالغ مالية من السفارة الفرنسية بمصر وكذلك منظمة المجتمع المفتوح بصورة سرية وغير معلنة.
وجديرا بالذكر والشيء بالشيء يذكر، ان السيد حسام بهجت يهاجم مصر والقوات المسلحة المصرية و قياداتها من خارج مصر وله للقاءات عديدة مع قنوات اجنبية يقوم من خلالها بتشويه صورة الجيش المصري والدولة المصرية في ومن الخارج. وبالرغم انه ناشط حقوقي في الدفاع عن حقوق الانسان، فكان من البديهي ان يدافع عن حقوق الانسان التي انتهكتها جماعة الاخوان بعد استيلائها على الحكم في مصر، ولكنه كتب باللغة العربية والانجليزية مقالات يتهم فيها الجيش المصري والمجلس العسكري بأنهم هم من اطلقوا سراح الارهابيين من السجون وليس محمد مرسي العياط حينما كان رئيسا لمصر وذلك حينما اصدر 7 قرارات رئاسية استثنائية بالعفو عن عناصر اجرامية وارهابية في خلال 5 اشهر من منتصف شهر يوليو 2012 حتى 1 يناير 2013 وقد تم تنفيذ القرارات ونشرت في اعداد خاصة من الجريدة الرسمية وليس الاعداد الطبيعية التي تصدر يوم الخميس فقط.
السيد حسام بهجت لا يترك اي فرصة في التهجم والهجوم وتشويه الدولة المصرية في الخارج متمثلة في رئيسها او حكومتها او الجيش المصري الي اخره، كما حدث مؤخرا في السيناريو الهزلي الذي قام السيد حسام بهجت في تأليفه واخراجه لمتابعيه على مواقع التواصل الاجتماعي فيما نشر مؤخرا بخصوص القبض على رواد حمام شعبي من الرجال والقبض عليهم بتهمة ممارسة الرزيلة في شهر ديسمبر الحالي. حسام بهجت لم يجتهد في تحليل الموضوع من وجهة نظره وانما طرحه على متابعيه بشكل قاطع ومؤكد وكانه كان من ضمن رواد الحمام الشعبي وعاش الحدث لحظة بالحظة ولم ينتظر حتى تحقيقات نيابة او غيره لأنه جاهز دائما بالموضوع وكل مايهمه هو اتهام اي جهة رسمية في مصر بالكذب واهدار حقوق الانسان في ممارسة الشذوذ الجنسي وفبركة الاحداث وانتهاك حقوق المواطنين بدون البحث او التدقيق فيما يتناوله بشكل عام من معلومات.