![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://sphotos-e.ak.fbcdn.net/hphoto...83617924_n.jpg
انبوبة بوتاجاز قبل الانتخابات 5ج بعد الانتخابات 70 ج عرف اللي حواليك ان اللي هايشتري صوتك فى يوم الانتخابات هايمص دمك بعدها بيومين علشان يعوض خسارته بسرعة قبل الانتخابات اللي وراها |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
ومن يضمن لنا نزاهة الاستفتاء؟
http://tahrirnews.com/wp-content/upl...سى-120x158.jpg إبراهيم عيسى طبعا يمكن أن يرفض الشعب المصرى دستور زواج الأطفال الذى يجهزه لنا الإخوان.. هذا إذا عبر الدستور عقبات المحاكم ومتاريس القضاء إلى مرحلة الاستفتاء وذلك بالتحايل والمراوغة وألعاب السيرك القانونى وتلبيس الحق بالباطل الذى يجيده الإخوان. لكن سيكون هذا الرفض (إن تحقق) مرة نادرة جدا فى التاريخ، فالموافقة هى نتيجة أى استفتاءات على دستور جديد فى دول العالم، فالغالب أن الشعوب تكون فى حالة زهق وملل واحتقان وروحها فى مناخيرها ومرت بخناقات كثيرة ومرحلة انتقالية مزعجة حين تصل إلى خطوة إقرار دستور جديد فيصبح أسهل حاجة تعملها عشان تخلّص إنها توافق على الدستور. ما بالك بدستور سيقدمه الإخوان وإخوانهم السلفيون على أنه دستور متوضى وطاهر وأقرب لصحيح البخارى، ومن يوافق عليه يؤكد إيمانه وتقواه؟ ساعتها ستزيد صعوبة أن يرفضه المصريون، فغسل الدماغ فى مصر أشهر وأنجح من غسل الصحون. ورغم ذلك فقد يرفضه المصريون، ربما: بسبب فجاجة وسخافة مواد يصمّم الإخوان والسلفيون على إدماجها فى الدستور تؤكد أنهم يضعون دستورا للدولة العباسية (نسبة إلى مستشفى العباسية للأمراض العقلية لا إلى بنى العباس) حيث يتبقى فقط أن نبيح أماكن لسوق تجارة العبيد بجوار سوق الفاكهة فى العبور وكذلك سوق الجوارى بجوار سوق الجمعة فى إمبابة حتى يكتمل شكل العاصمة الفسطاط التى يحلم بها أعضاء مكتب الإرشاد واللجنة العليا لحزب النور. وربما يرفضه المصريون إذا تحول التصويت على الدستور إلى استفتاء على الرئيس وحكومته فقرر الشعب أن يسحب ثقته بالرئيس وإخوانه وقنديله ويعلن بقول كلمة «لا» رفضا لحكامه وإعلانا عن رغبته أن يلقن دروسا فى قوة غضبه حين يغضب. وربما يرفضه المصريون إذا نجحت القوى المعارضة للإخوان فى تعريف الناس بسَوآت وعيوب مواد فى الدستور ومدى الانحراف السياسى الذى مارسه الإخوان لخطف لجنة الدستور وانتزاع إرادة صياغته من الشعب ونقلته إلى فريق وجماعة وتيار الإسلاميين مع تجنيد عدة أسماء محسوبة على القوى المدنية على سبيل إضافة نكهة القرفة إلى مذاق كأس السم. وربما يرفضه المصريون لو تكاتفت القوى الوطنية برمز عالٍ ونبيل مثل الدكتور محمد البرادعى وزعامة جماهيرية مثل حمدين صباحى مع التيارات والأحزاب المدنية والاشتراكية والأقباط والصوفيين ضد الدستور العباسى فيكون الجميع من منبع إلى مصب واحد منطلقين من أن نصف الشعب المصرى لم يصوت للرئيس الإخوانى وهى نسبة هائلة لو تم تنظيمها والإجماع حولها والبناء فوقها باستنفار الإحساس بالخطر والتكاتف حول هدف واحد هو إجهاض دستور الإخوان بعيدا عن تشنج بعض ضيقى الأفق وتفتت بعض اليسار وشرود بعض الشخصيات الباهتة فكريا الباحثة عن الكفيل الإسلامى ومياعة الحياد المصطنَع. لكن السؤال الأهم هنا بصرف النظر عن موافقة أو رفض الشعب للدستور الإخوانى هو فعلا: ما ضمانتنا لنزاهة الاستفتاء؟ مَن قال إن التصويت على الاستفتاء سيكون نزيها وشفافا وسط حالة التحفز والاستقطاب فضلا عن هيمنة الإخوان على مقاليد الجهاز الحكومى والإدارى للدولة من موظفى المحليات والحكومة وكلهم فى الحقيقة يحملون تاريخا أسود ومهبّبا فى تزوير الانتخابات والاستفتاءات، بل ومحترفو تزوير علنى ومباشر وسرى وغير مباشر؟ ومَن قال حتى إن الإشراف القضائى يسمح بنزاهة الاستفتاء إذا كنا نرى حكومة منحازة وممالئة وموالية وخادمة للإخوان وأفكارهم ولسيادة الرئيس وتعليماته؟ لا شىء يضمن لنا نزاهة الاستفتاء، بل إن مؤشرات أخونة وتأخوُن الدولة تشير إلى أننا فى طريقنا نحو التزوير الناعم، ومين عارف؟ يمكن الخشن كمان! الأولوية الآن هى ضمانة النزاهة من خلال لجنة لا يشكلها الرئيس ولا يتحكم فيها الإخوان ولا يتم فيها الاستعانة بموالى الجماعة فى التيارات الأخرى التى تدّعى أنها مدنية أو ليبرالية بينما هى تشبه سيارات تحت الطلب. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
كل هذه الفهلوة فى دستور واحد؟!
http://tahrirnews.com/wp-content/upl...45-120x158.jpg وائل عبد الفتاح الفهلوة وحدها هى التى يمكنها تفسير محاولات جمعية الدستور تقديم خلطتها وكأنها دستور فعلا. خلطة مثيرة للضحك كما كان كتاب القذافى الأخضر، تجمعت فيه نثار كتب المحفوظات الإخوانية والناصرية والليبرالية، لتقدم دستورا لدولة لا تعرف نفسها. فهلوة فعلا.. لكنها قاتلة. كما كان عبث القذافى الذى أدخل به ليبيا فى متاهة قرون ما قبل اختراع الكتابة. وكما كانت ألعاب السادات خطرا بحيث أوقعتنا فى الفخ مرتين حين وقع معاهدة سلام (كان ضروريا) لكن بشروط جعلته يبدو سلام المهزوم وأدخلتنا به عالم الوكالة الأمريكية لإدارة العالم، والمرة الثانية عندما أراد أن يكون الرئيس المؤمن ليواجه خصومه من اليساريين فأيقظ السلاح وأمراء الإرهاب. ما زلنا ندفع ضريبة هذه الفهلوة. لا السلام الذى وصلنا إليه يرضينا ولا عدنا إلى حالة الوقوف على خط النار ومواجهة إسرائيل إلى النهاية. وإسلام أمراء الإرهاب يباع الآن فى علب جديدة، لكنها تحتوى نفس القنابل ورغبة الدم، وتكفير المجتمع وكراهية الحياة، واللعب على نشر الشعور بالعار الذى يدفعك إلى تقديم فروض الولاء والطاعة لمن يملكون خلطة دخول الجنة. الفهلوى يكسب إذن. مكسب قاتل. فى المادة الأولى المقترحة للدستور يصفون مصر بأنها دولة متعددة تقوم على المواطنة وسط حشر أوصاف كلها بلا معنى، أو معانيها تجاوزها الزمن، لكنها بضاعة تعلن وجود بائعها. المهم بعد عدد غير قليل من المواد تفاجأ بمادة أخرى تضع من مقومات الحكم إنشاء مؤسسة للزكاة، ومادة أخرى عن دور الدولة فى الحفاظ على «الوحدة الثقافية». كيف يمكن لدولة مدنية أن يكون هدفها تحصيل أموال يحددها فرض دينى، هذا يعنى أن يحصل من غير المسلم على جزية أو أنه يحدث ازدواجية بين الضريبة والزكاة. هل يمكن مناقشة مثل هذه الأمور بالجدية؟ ستجد من يحول الكلام إلى دفاع عن الدين وفروضه وسؤال عبثى ماذا لو عاد نظام الزكاة ليكون الأساس المالى للدولة. هنا الفهلوة تنجح، لأنها تعتمد على حالة غيبوبة شبيهة بتلك التى أعمت الناس عن النظر والتفكير فى ظاهرة توظيف الأموال. الضريبة هى أحد عناصر المواطنة: من حق الدولة عليك أن تدفعها.. ما دمت تعيش على أرضها وتحمل جنسيتها، ولا فرق هنا حسب اللون أو الدين أو الجنس. كيف يمكن أن تمرَّر مثل هذه الترهات؟ الزكاة فرض دينى يحاسب الله المسلم حين يمنعه، والدولة الراشدة للخلافة انتهت بنهاية طبيعة الظروف السياسية فلم تعد الدول تؤسس على الغزو أو الفتوحات.. ولكن لكل دولة حدودها المرسومة، والمواطن فيها لا تعتمد حقوقه على الانتماء إلى الفرق الغالبة أو المهزومة. لكنها محفوظات، تداعب العواطف التى تربت خلال سنوات صعود أمراء الإرهاب على أن الحياة الحديثة عار وحرام. هم يريدون أن يصنعون كهنوتا لدين لا يعترف بكهنوت، ولهذا يحاربون من أجل أن يكون الأزهر مرجعية وحيدة لتفسير الشريعة الإسلامية، وهو ما يعنى أن هناك مؤسسة كهنوت فوق الدولة، كما يحدث فى إيران والسعودية وأفغانستان، وكما كان يحدث فى أوروبا فى القرون الوسطى عندما كانت الكنيسة فوق الدولة ومرجعيتها. فهلوة تمرير دولة دينية بقناع مدنى فهلوة قاتلة، تجعلنا بدلا من الاختلاف حول مدى الحريات ندخل فى حرب المزايدة باسم الدين. عندما نرفض حكم رجال الكهنوت الدينى فإن هذا ليس رفضا للدين.. ولكنه للسلطة باسم الدين. وعندما نختلف مع كل محاولات خطف الدستور ليكون مشروع دولة وصاية جديدة باسم الدين فإن هذا لا يعنى حربا على الدين. الفهلوى يبيع معركته بهذه الخدعة المدمرة. خدعة مرت أول مرة يوم ١٩ مارس الأسود عندما شارك الجيش والإخوان والسلفيون فى تحديد المسار الذى تنتصر فيه الفهلوة، وتصنع سلطتها. هذه جمعية تخطفها فهلوة تريد حماية نفسها بنصوص فضفاضة ومطاطة، يتصورون فيها أنهم سيحمون الذات الإلهية.. وهى نفسها النصوص التى كانت كنيسة القرون الوسطى تحاكم المختلفين مع سلطتها. السلطة للبشر فكيف يحمى البشر الذات الإلهية؟ ومن سيحدد «الرموز الوطنية» التى لا يجب المساس بها؟ إنه دستور ينفخ فى السلطة ويعظمها ويفرْعِنها، وفى المقابل يخسف بالفرد ويعيده إلى مرحلة الأقزام فى مواجهة سلطة تقتلك، لأنك خائن ستفعل ذلك لأنك كافر، لأن بيدها وحدها تحديد معنى الكفر والخيانة، أليست هذه فهلوة؟! نصنع ثورة من أجل الحريات فيصنعون دستورا يقتلها؟ |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
الساعة الآن 04:41 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017