![]() |
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
https://scontent-b-cdg.xx.fbcdn.net/...08&oe=54FDD044
على كده السيسي واللى انتخبوا السيسي هما اللى أخوان وهمااللى بيعملوا التفجيرات وبيقتلوا الجنود بتوع جيشنا !!!!؟ هههههههههههههههه |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.n...5859ee9cf5d954
دافيد روسي هو بيقول انه ايطالي كان بينقل الأحداث من الميدان ويشارك في الفرح واسقاط مصر ومثله مثل كل الأجانب الذين شاركوا في إسقاط مصر ، فقد حزن كثيرا من 30 يونيو ودعم وساند أبناء الأخوية وشارك دافيد في مؤتمرات لدعم رابعة في ميلانو حتى أنه التقط صور لميدان التحرير على انها صور من رابعة ..دافيد يساند رابعة وبيحب الخمينى ويدعم اليسار .... عروستى !!!! |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
خالد الزعفرانى: "الجماعة" نشرت العنف والإقصاء (1)
http://cdn.alwafd.org/images/news/983952025476.jpg خالد الزعفراني حوار ـ ممدوح دسوقي: الجمعة , 12 ديسمبر 2014 12:07 ثمانون عاماً وجماعة الإخوان تبحث عن السلطة، والسلطة فقط فى سبيل الوصول إليها ارتكبت كل إثم ضد الدولة المصرية والشعب المصرى ولجأت إلى الاغتيالات والأعمال الإرهابية أو التحالف مع الأعداء لتحقيق حلمها المزعوم «الخلافة» كما أنها ركبت كل موجة ولبست كل رداء تاجرت فى كل شىء: دماء المصريين، وأعراضهم ومقدسات الدولة وتم كل هذا خلف ستار الدين الذى تمسحوا به. قدموا الوعود والأموال وتحالفوا مع أعداء الوطن فى الداخل والخارج واستطاعوا سرقة ثورة شعب ناضل وكافح وقدم الكثير من الدماء والأرواح، وبعد وصولهم إلى سدة الحكم تنكروا لشركائهم وتنصلوا من كل الوعود والمواثيق التى أبرموها وداسوا على كل المقدسات والمؤسسات والأعراف وأصبحت حصيلة ما قدموا صفراً كبيراً فى شتى المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية و الثقافية. أكد خالد الزعفرانى، القيادى المنشق عن جماعة الإخوان، مدير مركز مراجعات الإسلام السياسى، عن التكفير والعنف فى حواره لـ«الوفد» أن جماعة الإخوان قننت العنف وشرعنت الاستقواء بالخارج وجعلت دولاً صغيرة تتطاول على مصر وفصائل وميليشيات ترفع السلاح ضدها، وقطعت الأرحام ودمرت العلاقات بين الجيران وشوهت صورة الإسلام فى الداخل والخارج. مؤكداً أن سقوط السلطة المفاجئ على الإخوان جعلها تتصرف بطريقة هيستيرية بالمتاجرة فى الدين والشرف والوطنية واستحلت العنف والخداع والكذب والتحايل وعدم الوفاء بوعودها فى جميع تحالفاتها السياسية أو وعودها الانتخابية وانعزلت عن الشعب وأصبحت فى عزلة عن المجتمع وتحفزت للصدام معه بالتحالف مع الجماعات التكفيرية فى الداخل والخارج معتبرة أنها جماعة ربانية ومعصومة من الخطأ. > لماذا تصر جماعة الإخوان على الحشد فى الشارع رغم ضعف تأثيرها بين الجماهير؟ - لأن قيادة الجماعة القطبية تصر على السير فى الطريق إلى نهايته وليس لديها استعداد للتجاوب أو التراجع أو تغيير المسار منذ سقوط «مرسى» وتراهن على أن تحدث مفاجأة أو مشكلة للنظام الحالى معتقدة أنه سيسقط أو يحدث انفجار كبير فى مصر تعود بسببه إلى المشاركة فى حكم مصر. > جماعة الإخوان بررت عنف الأربعينيات على لسان حسن البنا فما هو تبريرها لإرهاب ما بعد 30 يونية؟ - استطاعت جماعة الإخوان بمنهجها السابق أن تحصل على أعداد كبيرة من مقاعد البرلمان وأن تحوز مجالس النقابات وتتغلغل فى المجتمع كأى فصيل موجود وذلك من خلال ازدواجية الخطاب الذى كانت تصدره للمجتمع، وهذا غير الخطاب الذى كان يعلن لأفراد الجماعة فى الداخل والذين برعوا فى العمل القطبى من خلال تنظيم 1965 الذى نادى بالعزلة الشعورية عن المجتمع لأنه جاهلى.. ولكن بعد السيطرة الكاملة للقطبيين على مقاليد الجماعة أصبح الخطاب القطبى واضحاً ومعالمه محددة وخطوطه ظاهرة للعيان، ولولا ثورة 25 يناير لتراجعت جماعة الإخوان عن الاندماج مع الشعب ونالت عزلة شديدة من المجتمع، ولهذا هم لا يحتاجون إلى تبرير العنف، كما كانوا يبررونه فى السابق. > هل اختلف منهج الإخوان فى السلطة عنه فى المعارضة؟ - اختلف اختلافاً جذرياً لأنها بعد وصولها إلى السلطة أصيبت بالغرور والثقة الزائدة، مما جعلها تفصح عن أفكارها الحقيقية بصراحة ووضوح فى إقصاء كل ما هو غير إخوانى، وتقاربت مع الاتجاهات الفكرية العنيفة وفتح مجالات التعاون معها وتشكيل جبهة من التكفيريين، وذلك كان مرفوضاً وهى فى المعارضة، بل كانت تحارب ذلك وموقفها مع الجماعة الإسلامية وما فعلته مع «السادات» كان شغل الجماعة ليل نهار و«مبارك» استغلها فى هذا وفتح لهم أبواب العمل العام. > لكن أزمات الجماعة كانت مستمرة مع كل الأنظمة الحاكمة فى مصر؟ - لأن فلسفة الجماعة تقوم على أنه لا إسلام إلا بجماعة وبيعة ومبدأ السمع والطاعة، وهى بهذا تنشئ كياناً موازياً لكيان الدولة، ومبدأ السمع والطاعة لقيادات هذا الكيان هو خارج عن كل أنظمة وقوانين الدولة بل هو منافس وصدامى معها ومع أجهزتها ولهذا يصبح الصدام بين الإخوان والدولة أمراً حتمياً بل هو فى أيديولوجيتها. البدعة الكبرى > ولكنها تكرر نفس الأخطاء التاريخية فى صدامها مع الدولة؟ - لأن الفلسفة التى قامت عليها الجماعة هى البيعة الكبرى فى الإسلام بأنه لا إسلام بدون جماعة وبيعة وسمع وطاعة وهذا لم يطور من أفكارها بمرور الزمن بل ازدادت تشدداً على مر السنين، وجاءت انتكاسة فكر «سيد قطب» فى 1965 فتراجعت بفكر الجماعة للخلف بدلاً من التطور للأمام فازداد الانعزال عن المجتمع والتحفز للصدام معه. > وهذا الصدام دائماً يتكرر فى العنف الشديد والتحالفات مع أصحاب المصلحة والاستقواء بالخارج؟ - لأنه لم تستطع أى قيادة إصلاحية أن تقضى على فكرة التنظيم الخاص لأنها فكرة ثابتة فى الجماعة ولهذا كان التنظيم الخاص هو الذى ينتصر، ثم أضيف له الفكر القطبى التكفيرى فأصبح يستحل أى شىء فى سبيل مصلحة الجماعة مثل الاستقواء بالخارج واستخدام العنف والتحالف مع التكفيريين وخداع الجماهير لأن التقية من أهم عناصر الفكر القطبى، وتكفير المجتمع والنظرة على أن الإخوان أصحاب الإسلام الحقيقى، وباقى الشعب رعاع وإسلامهم منقوص. > ماذا عن علاقة جماعة الإخوان بباقى الحركات الإسلامية فى الداخل؟ - جماعة الإخوان لم تكن خالصة النية لأى تنظيم سياسى أو إسلامى وتتعامل بسياسة الخداع والاستحلال للإخلال بأى وعود على اعتبار أنها فى حالة حرب ويجوز لها الكذب والتحايل فى التحالفات مع القوى السياسية الأخرى، ولكن عداءها الأكبر للحركات الإسلامية لأنها منافس حقيقى لها وكل الحركات الأخرى تراها بعيدة عن منهج الإسلام الصحيح. الجماعات التكفيرية > وماذا عن علاقة جماعة الإخوان بباقى الحركات فى الخارج مثل داعش والقاعدة؟ - بعد أن سيطر الفكر القطبى على جماعة الإخوان قيادة وأفراداً أصبح قادة الجماعة يؤمنون بالتكفير وأصبح هناك أرضية مشتركة أو تقارب فكرى لها مع كل الجماعات التكفيرية مثل «داعش» و«القاعدة» و«النصرة» والتكفيريين فى سيناء فأصبح من السهولة أن تتلاقى مع هذه الجماعات فكرياً ومنهجياً وسلوكياً حسب مصلحتها. > ما وجه الاختلاف بين جماعة الإخوان وسائر الحركات الإسلامية؟ - الحقيقة أن عبقرية حسن البنا تجلت فى بناء ذلك التنظيم القوى الذى أسسه كبناء محكم أجاد تنظيمه، وظل خلفاؤه ينهجون هذا النهج فى قوة التنظيم وإحكام السيطرة على أفراده، وجعلهم كشركة وعائلة واحدة تمتد طوال مصر وعرضها. > ولكنه تنظيم لا يتحلى بثقافة الاعتذار والاعتراف بالخطأ تجاه الدولة والشعب؟ - بعد وفاة «عمر التلمسانى» وإقصاء الأستاذ فريد عبدالخالق وتولى المهندس مصطفى مشهور منصب المرشد أصبح التنظيم الخاص يسيطر على الجماعة والأفكار القطبية تسود بين أعضائها بأنها جماعة معصومة لا تخطئ وإن كل ما يصدر عنها هو منهج ربانى غير قابل للخطأ وأن الآخرين مخطئون، وبالتالى فكرة الاعتراف بالخطأ والاعتذار غير موجودة فى عقيدة الإخوان وفى سلوكهم العام. > يحاكون فكر الخوارج؟ - نعم جماعة الإخوان بها تقارب فكرى مع الخوارج ولو تمت مقارنة بينهما سنجد تطابق فكر الخوارج مع الفكر القطبى عقيدة وسلوكاً. > ماذا فعلت السلطة فى جماعة الإخوان؟ - جماعة الإخوان سيطرت على الرئاسة ومجلسى الشعب والشورى، وحاولت أن تلتهم الدولة وتهضمها داخل الجماعة، وتلتهم كل قيادات الدولة ومؤسساتها داخل مكتب الإرشاد فأصبحت الجماعة هى الدولة ومكتب الإرشاد هو الرئيس والحكومة والمنظومة الإدارية فى الدولة بالكامل. |
الساعة الآن 08:25 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017