![]() |
رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل
3 - مصانع تجهيز السيارات إما عن مصانع تجهيز السيارات في مصر فيوجد http://www.misrtrailers.com/products/liquid_tankers.gif http://www.misrtrailers.com/products/rear_tipper.gif في مصنعي صقر وقادر مصنع تجهزي والعربات وتم إنتاج عربات إطفاء ثقيلة ومتوسطه وخفيفة وكذلك وتصل أنواع تلك التجهيزات التي تخدم مختلف الإغراض 25 طرازا مختلفا تبنى على شاسيهات مرسيدس وايفيكو والعربات المنتجة داخل الهيئة من ابشر واورال وماز عربات إسعاف على شاسيهات مرسيدس http://www.mcv-eg.com/images/misbus.jpg كما قامت شركة مرسيدس ببناء مصنع تجهيز السيارات بقدرة إنتاج 2000 سيارة سنويا http://www.misrtrailers.com/products/cereals.gif الشركة الهندسية للسيارات ( النصر للسيارات سابقا ) تنتج عربات مجهزة كعربة إطفاء متوسطه خفيفة http://www.misrtrailers.com/products...en_tankers.gif http://www.misrtrailers.com/products/bulk_cement.gif وعربات نقل المخلفات للإحياء و المحليات وطاقتها كانت 1200 سيارة سنويا ويوجد عدد من المصانع المتخصصة في إنتاج المقطورات وتجهيزات السيارات |
رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل
الصادرات http://www.technical-illustrations.c...er-LR3-map.jpg والصادرات للسيارات في مصر رقم هزيل لا يتجاوز 2600 سيارة عام 2004 و 5000 سيارة عام 2006 وهى من أنواع الأتوبيسات وسيارات النقل وبعض أنواع الجيب وارتفعت صادرات قطع الغيار إلى 190 مليون دولار بنهاية عام 2007 وتركز مصر حاليا على تصدير قطع الغيار للوصول إلى الرقم المستهدف لتلك الصادرات وهو مليار دولار وكذلك استغلال الاتفاقات الدولية التي عقدتها مصر مع الدول العربية والافريقيه وأمريكا اللاتينية من كومسا وأغادير ومؤخرا بدات الشركات المصرية مثل الشركة البافرية بالاستفادة من اتفاقية الكوميسا للبدء في التصدير سيارات البى أم المصرية للمغرب وبدأت شركة EGA في التصدير لموديلات المرسيدس التي تنتج في مصر لشركة الجفالى بالمملكة العربية السعودية وكذلك جنرال موتورز صدرا كميات بسيطة إلى الدول الإفريقية ومصنع العربية الأمريكية للسيارات الذي يصدر الجيب للدول العربية وتركيا ومعدل نمو السيارات يحتاج إلى دفعه كبيرة وتخطيط لتطوير تلك الصناعة بوضع سياسية للنمو السريع لها |
رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل
مؤشرات على التطور الحالي في صناعة السيارات وقد تم الاتفاق بين رئيسة وزراء ألمانيا والرئيس المصري محمد حسنى مبارك على إنشاء مجموعة مصانع لقطع الغيار لتغذية صناعه السيارات الألمانية عام 2006 وتم البدء في تخصيص منطقه صناعية ألمانية وإجراءات التأسيس وسيصل حجم الصادرات من قطع الغيار المتوقع في ظرف 5 سنوات إلى مليار دولار كما تم الاتفاق مع الجانب الروسي على إنشاء مصانع لتجميع السيارات الروسية في مصر والمصانع الروسية يتكون مصانع للتصدير في اغلب الأحوال واختير موقعها بالقرب من ميناء التصدير بالإسكندرية لسهوله دخول وخروج الصادرات وواردات المصانع بدون تكاليف نقل كبيرة وقد أعلنت شركة خودرو لصناعة السيارات الإيرانية في بداية 2007 أنها ستقيم مصنع و خطوط إنتاج لسياراتها سمند وبارس حيث أظهرت دارسة الجدوى أن السوق المصري قد يستوعب حتى 42000 سيارة من طراز سمند وذلك بعد مفاوضات استمرت 3 سنوات مع الشريك المحلى ويبدو أن الأمور لن تتم لتلك الشركة على ما يرام فلا سيارتها لقت ترحيب نتيجة مستوى الجودة والتي لم يقبل على شراءها أو تصنيعها سوى الدول التي تعانى من حصار أو ليس لديها بديل وتفكر شركة بروتون الماليزية في إقامة خط انتاج لسياراتها في مصر لدخول السوق الافريقى والعربي بشكل جيد حيث تمت عدة زيارات من الشركة الماليزية لمصر لدراسة السوق ومدى جدوى الإنتاج للسوق المحلى والتصدير والتفاوض الأخير لإنتاج سيارتها في النصر للسيارات سيجل لبروتون وجود قوى في السوق المصري ولسياراتها الاخرى التجارية Proton plans assembly plant in Egypt Tuesday, 07 August 2007 Proton is looking to set up an assembly plant in Egypt to penetrate the African and the Middle East markets. The national car maker hopes to use LID 2007 to gather information for its plans. “We hope discussions during LID will provide us with the necessary information to carry out the plan,” Proton Holdings Sdn Bhd managing director Datuk Syed Zainal Abidin Syed Mohamed Tahir said yesterday. He said it was not feasible to set up operations in all African countries because of the small market for cars “(But) we have plans to turn Proton’s distribution centre in South Africa into the distribution centre for the southern area of the African continent. “We have already established our presence in South Africa and, hopefully, we will be able to make more inroads in the next financial year. “In North Africa, we have Egypt and in the southern part of the continent, we have South Africa. Hopefully from these two points, we would be able to cover the continent.” Proton is distributing its Gen.2 and Savvy models in Africa and is planning to market its latest model – Pesona – in the near future وكذلك شركة تاتا التي أيضا تدرس دخول السوق والافريقى عن طريق إقامة خطوط إنتاج محلية في مصر وكذلك ما أعلن عن أن نيسان ولاند روفر وجاجور ستضخ مليار دولا في صناعة السيارات عن طريق إقامة خطوط إنتاج لها بمصر ( أكتوبر 2008) http://www.technical-illustrations.c...3-front7-8.jpg Jaguar, Land Rover, Nissan visit Egypt http://www.carbodydesign.com/archive...cept-05-lg.jpg Three foreign car makers, Jaguar, Land Rover and Nissan, are contemplating investing $1 billion in the Egyptian car industry after representatives from the companies paid a one-week visit to Cairo, ContactCars reported on its website. They are considering three main projects for car manufacturing that would take advantage of Egypt’s geographic location and ports to export to other markets in the Middle East. The visitors, accompanied by members from the Export Council for Engineering and Electronic Industries, looked at land for the projects in the Tenth of Ramadan and Sixth of October areas. Egypt’s auto feeding industry would be a primary beneficiary from such projects, and the three car makers have already signed five agreements with Egyptian car feeding companies to export their products to car manufacturing facilities in England, ContactCars cited the general manager of Egypt’s Export Council for Engineering Industries, Lila El Maghraby, as saying. The council has been working to open up new markets for the local feeding industry as demand in their main export markets slows down. Access to those markets will be facilitated by trade agreements that Egypt has signed, El Maghraby added. –ContactCars http://dailystaregypt.com/article.aspx?ArticleID=17 457 وستؤدى تلك الاتفاقيات والاستثمارات إلى دفع صناعة السيارات المحلية والوصول إلى حجم الإنتاج الاقتصادي وأنت تصبح صناعه دافعة للاقتصاد الوطني https://www.budgetcarleasing.co.uk/b...aguar%20XF.jpg حجم صناعه السيارات الحالي في مصر طبقا للمعلومات المتوافرة حتى شهر 6 2008 هو 370 مصنع قطع غيار ومكونات و 27 خط انتاج من مختلف الأنواع وحجم إنتاج عام 2008 هو 144000 سيارة من مختلف الأنواع حجم سوق السيارات يتعدى 237000 سيارة عام 2008 والمصانع الرسمية والمسجلة لمصانع قطع الغيار تتراوح بين 70 – 200 مصنعا والباقي يطلق عليها مصانع بير السلم رغم أن لبعضها شهرة محلية بل ويعتبره كثير من التجار ذات جودة وتلاقى طلب كبير وإقبال عليها وتلك المصانع تحتاج إلى تطوير وإعادة تأهيل لتصل إلى مستوى التصدير والإنتاج لقطع الغيار الامنه والقياسية التي توازى القطع الأصلية كمواصفات وخامات ومستوى أداء وتطوير تلك المصانع ضمن برنامج تطوير الصناعة المصرية يجعل معدلات نموها أسرع وقابله للمنافسة عالميا إلا انه بمكن أن يكون هناك إجراءات يمكن من خلالها الحصول على نتائج سريعة لتنميه تلك الصناعة باستغلال الطاقات البشرية الهندسية بمصر وإنشاء مكاتب لتصميم السيارات ومكوناتها في مصر وتسويق إنتاج تلك المكاتب عالميا وان تصبح مصر كايطاليا كمركز تصميم السيارات خاصة أن الاستثمار في ذلك المجال سيكون محدود والعائد سيكون جيدا زيادة مراكز التدريب للعمالة الفنية في مجال صناعه السيارات فأخيرا قامت جنرال موتورز بالتعاون مع وزارة الصناعة في إقامة مركز فني لتدريب العمالة على هذه الصناعة وكذلك البروتوكول الفني مع ألمانيا مبارك ميركيل يشمل أيضا تدريب العمالة التأهيل لمصانع قطع الغيار المتواجدة فعلا في السوق بإنتاجها وذلك من خلال برامج تحديث ضمن برنامج تحديث الصناعة من خلال توفير تحولها إلى شركات صناعية سليمة رسميه تتبع المقاييس والمواصفات العالمية وليست المصرية بالطبع فمن يريد النجاح عليه أن يماثل الانتاج العالمي من خلال تأهيل تلك المصانع للحصول على شهادات الجودة وتوفير المعلومات والتسهيلات التى تجعل تلك المصانع تساير المصانع الرسمية والقياسية في الجودة والأداء والانتاجيه بدل من الأسلوب الغير منضبط أو مخطط للإنتاج والعمالة الغير مدربة والغير مؤهله كما يمكن تشجيع إقامة مكاتب تصميم لأجزاء السيارات الرئيسية حيث أن تكلفه مكتب للتصميم السيارات والمكونات هي أجهزة كمبيوتر في الغالب وبعض أجزاء السيارات وعمل قوالب لتصميم إشكال السيارات والنماذج لها بالطبع مع المهندسين المتخصصين المتوافرين فقط مع تدريب وتطوير لهم مع فني التصميمات وتمتلك مصر ما يقدر ب 360 جهة بحثيه مختلف جزء منها تابع لوزرة البحث العلمي والجزء الأخر تابع للجامعات وبعض الوزارات بأجمالي عدد 90 إلف باحث معار منهم 50 إلف باحث لجهات أخرى أو هربا من واقع البحث العلمي الأليم في مصر ويوجد في مصر ما يزيد عن 20 كلية هندسة محليه حكومية وعدد مماثل من كليات خاصة تبع الجامعات الخاصة وعشرات المعاهد التكنولوجية والهندسية والتي تستطيع أن ترفد صناعه السيارات بالآلاف المهندسين في قطاع السيارات سنويا بسهوله كما أن توافر مراكز بحثية مثل مركز بحوث الفلزات الذي استطاع تطوير أجزاء سيارات تجارية في قطاع السيارات سابقا ونحن لا نهتم في مصر بما يطلق عليه MIND Work اى الإعمال التي أساسها العقل والذهن البشرى مثل إعمال التصميم والتطوير للمنتجات رغم أنها تستطيع استهلاك إعداد كبيرة من البطالة في القطاع الهندسي والفني وعائدها جيد جدا ومفيد على كافة الأوجه على مصر انو تقوم من خلال مركز تحديث الصناعة بإقامة مراكز تطوير المنتجات والمكونات التى تدخل في صناعه السيارات كما تفعل الصين بإقامة مراكز الأبحاث والتطوير ليشترك فيها المصانع الصغير بمبالغ رمزية سنوية مقابل أن تقوم تلك المراكز بتلقي طلبات التطوير وتقوم بالتطوير لتلك المصانع بشكل جدي وليس ما يطلق عليه محليا ( اسم سبوبه لدكاترة ومهندسين هدفهم الأساس لطش مخصصات التطوير ووضعها في جيوبهم ومثال على ذلك مشروع القمر الصناعي المصري ) ونحن نمتلك اكاديميه البحث العلمي ووزارة البحث العلمي التي تحشو بالعاملين بدون اى تطوير جدي بسبب نقص التمويل للأبحاث ونقص طلبات التطوير وكل إعماله إما لترقيه البحثيين أو الكادر الوظيفي بدون إعمال بحثية جدية لعدم توافر التمويل الحقيقي أو الإدارة والمتابعة لما يتم تنفيذه فلا ثواب ولا عقاب بل أصبحت تلك الهيئات فقط لتصفيه الحسابات وإذلال صغار الباحثين والموظفين هذا بالإضافة إلى امتلاك مصر ما يقرب من 40 جامعه مصرية حكوميه وخاصة ومعاهد هندسية متخصصة ليس لها تداخل في الصناعة وحلول مشاكلها التوجه المصري كدولة نامية لإقامة سيارة وطنيه بنسبه تصنيع 100 % هو توجهه فاشل كالعادة لأنه لا يمتلك أسس النجاح ولنرى كيف يحدث ذلك 1 – نجح هذا الأسلوب سابقا مع اليابان والكوريين والصين سابقا بسبب حجم الأسواق وغلقها بدون تحرير للتجارة ودخول الصناعة مبكرا لأنهم قاموا بالتطوير المستمر للمنتج ودعمه بقوة والإصرار على التصدير والتطوير المستمر والدول النامية أن قامت بتطوير منتج لعام تتوقف العام التالي عنه كما أن الدول النامية كمصر وغيرها مخصصاتها للتطوير بالكاد تكفى لطابور التنابلة لجيش العاملين بالهيئات البحثية بمرتبات لا تكفى الحاجة فالنتيجة لاتحصل على اى تطوير حقيقي أو فعلى بل تكون تلك الهيئات جاذبة لمحدودي القدرات والكفأءت الذين يقبلون بالقيل لأنهم في الأساس لا يستحقونه أو متسلقي تلك الهيئات من المنافقين ومتملقي القيادات بدون اى إسناد لذوى الكفاءة والخبرة والضمير كما أن المنافسة الدولية تجعل بسهولة الشركات الكبرى قادرة على إغلاق اى مصنع أو منافس صغير عن طريق سياسات الإغراق لبلد هذا المصنع بما لايقوى على المنافسة ويذكرني حالة لهذا الأمر وهو قيام الصين بالإغراق للمصانع المصرية المنتجة لاقلام الرصاص بتوريد أقلام رصاص بسعر اقل من تكلفتها في الصين وتهدف الصين من هذا تحمل خسائر مؤقتة ينتج عنها إغلاق المصانع المصرية المنتجة لهذا المنتج ثم التصدير لمصر بأسعار اعلي وطبيعيه مربحه بعد إغلاق المصانع المصرية 2 – فشل هذا التوجه في ماليزيا وإيران حيث أن السيارة بروتون هي مبنية على أساس السيارة متسوبيشى كولت في الأساس فشلت ماليزيا في إنتاج محرك وطني لها حتى ألان وفى توسيع الأسواق بشكل كبير ومازالت العربات بروتون رغم تصميماتها الرائعة وسعرها الجيد إلا أنها تعانى في مشاكل لها وكذلك التفكير عالميا أو Global للأسواق ونشر المنتج والدعاية العالمية المطلوبة لدفع المنتج في الأسواق والحصول على حصة جيدة منها وفشلت أيضا إيران في تطوير سياراتها السمند رغم إنتاجها موديلات عديدة كسوريان وغيرها إلى ألان فمازال محركها الاساسى مشتق من محرك البيجو 405 القديم تكنولوجيا ومازلت السيارات سمند وبروتون تعانى من عدة مشكلات لم يتم التغلب عليها وكلا الدولتين لم تستطيعا حتى ألان النفاذ للسوق العالمية بشكل كبير أو وضع بصمه لها على صناعه السيارة على الشكل العالمي بل أن السمند لم تدخل مصر إلا بعد استبدال المحرك بمحرك بيجو 307 فبروتون تعانى مما يطلق عليه العفشة السيئة الجودة ندرة قطع الغيار وارتفاع ثمنها رغم التصميم الرياضي الذي يرجع الفضل فيه لشركة لوتس البريطانية المملوكة لها http://www.movinggraphics.ca/600x450...ssis-0927m.JPG مما يجعلها اقل قدرة على التحمل وربما ذلك يرجع إلى طبيعة البلد هناك وطرق الاستعمال في ماليزيا ونوعيه العميل الماليزي وتحميل السيارة من ركاب وأمتعه http://www.movinggraphics.ca/600x450...away-1050m.JPG فالشركات العالمية قادرة على بناء العلامة التجارية من خلال الدعاية وإنتاج منتج مناسب لكل سوق وكل دولة وضخ مبالغ ضخمه في البحث والتطوير لجعل عجله التطور لهذا المنتج كبيرة بينما تلك القدرات لا تتواجد بدول العالم النامي وأيضا لا يتواجد لديها الوعي كدول نامية على إتباع أسلوب مشابه للدول الكبرى الحل في إتباع نموذج جديد وهو الإنتاج بترخيص ثم تطوير الانتاج محليا إلى أن يتم اكتساب السمعة الدولية الجيدة واجتذاب مصانع السيارات العالمية بحوافز كبيرة صناعية وهذا لم يتم حتى ألان بدرجه كبيرة تتطور صناعيا حاليا نتيجة ضخ أموال كبيرة في التطوير والتحديث واقتناص إحدى الشركات المنتجة للسيارات بشرائها لنقل التكنولوجيا ثم التطوير الجزئي للسيارات لتتناسب مع السوق المحلى والأسواق المستهدفة للتصدير 3 – يمكن تحويل الهدف من سيارة وطنيه إلى هدف أخر قابل للتطبيق والنجاح ومرحلي وهو إنتاج سيارة في مصر بحجم إنتاج كبير للوصل إلى سعر جيد للسيارة محليا وللتصدير ولتكن لها درجه عاليه للتواجد محليا ودوليا وذلك من خلال استخدام هيكل سيارة جيدة موحدة وإنتاج العديد من النماذج لهذه السيارة مثل ( سيدان هاتش باك صالون ستيشن و بيك ابك وفان ) مع تنويع كبير لتلك السيارة في الإكسسوارات والكماليات والإضافات وان يكون تصميم السيارة حديثه بحيث يمكن إنتاجها أطول فترة ممكنه لتقليل التكلفة الحدية للإنتاج . وكذلك الوصول لسعر لها يناسب اكبر شريحة ممكنه من الدخول في مصر فالهدف الرئيسي هو توفير سيارة لأكبر شريحة من المصريين http://www.movinggraphics.ca/600x450/Mercedes-2.jpg كما أن تطوير مكونات السيارات أسهل في مصر من تطوير سيارة كاملة وهو خطوة أيضا على هذا الطريق حيث تطوير المكونات لا تتطلب استثمارات ضخمه كما التي تتطلبها السيارة الكاملة التي تكون فرص نجاحها ضئيلة كما أوضحنا من قبل 4 – لاتمتلك مصر مراكز اختبار السيارات ومكوناتها إلا ربما معمل أو اثنين من معامل اختبار للتصادم وغيرها ومدى أمان السيارة ولا مدى اعتمادية وجودة السيارات ومتانتها لذا نجد سهوله انسياب السيارات الصينية للسوق المصري لعد وجود مواصفات مشددة ناحية الأمان والجودة ورغم ارتفاع معدل الحوادث للسيارات في مصر عن المعدل العالمي رغم اختناقات الطرق المستمرة إلا أن عامل أمان السيارات يدخل في تقليل الخسائر البشرية وازدحام الطرق يؤدى إلى كون السرعات التي تسير بها السيارات دنيا مما لايبرز أيضا مواصفات السيارات التي تسير على الطرق ولذا نجد السيارات للنصر للسيارات والصينية وغيرها من الطرازات الرديئة التي تباع بأسعار يظن البعض أنها رخيصة ولكنها في حقيقة الأمر مبالغ فيها نظرا للاحتكارية العالية التي يدار بها السوق المصري لاتتحمل الطرق الطويلة جذب الشركات العالمية لمحاولة الانتاج الكبير والاقتصادي الواسع بحوافز ضخمه تجعل الشركات تقبل على تلك المخاطرة وهى إقامة مصانع ضخمه بمصر وتلك الحوافز تكون كالاتى 1 – تقوم الحكومة المصرية ممثلة على قطاع الإعمال العام بالدخول كمستثمر مع إحدى الشركات أو توفير قروض بتسهيلات حكومية كبيرة لتلك الشركة العالمية والغرض من الأمر هو توفير جزء من الاستثمارات للشركة العالمية عن طريق توفير شركاء محليين حكوميين وقطاع خاص فمثلا لإقامة مصنع لإنتاج 250 إلف سيارة ركوب مثلا يتطلب ذلك استثمارات تفوق المليار دولار ولن تدخل شركة عالمية في ذلك ولكن إذا قامت الحكومة المصرية بتقديم حوافز كتوفير استثمارات كمشاركه للشركة العالمية بقيمه 40 % كما يتم وتوفير مثلا 1000 مهندس مدرب و 5000 ألاف عامل فني مدرب سيكون الأمر جاذبا لشركة او شركتين للدخول في السوق المحلى مع أن تقوم الحكومة المصرية بتحديد حجم مشتريات لها من هذا المصنع الخاصة باحتاجياتها من سيارت للوزارات والهيئات الحكومية وبعض الحوافز الصناعية من تخفيضات جمركيه مقابل أن تزيد نسب التصنيع المحلى عن 65 % وان تكون نسبه الصادرات 60 % من حجم الانتاج مثلا سيكون هذا الأمر مشجعا للشركات الأجنبية كما إننا نمتلك مصانع صغيرة لشركات بشركه مع شركات عالمية كمرسيدس وجنرال موتورز ونيسان ولم نستطع دفع تلك الشركات لتطوير حجم إنتاجها بالسوق المحلى ودفعها للتصدير الم يكن من الأولى دعم ودفع تلك الشركات للدخول في الانتاج الواسع بالسوق المحلى فمثلا من المفترض أن تقوم الوزارات الحكومية بالشراء المشترك لمتطلباتها خل فترات زمنيه او خطط خمسيه بدل من الشراء السنوي مما يشجع الشركات على تلبية احتياجاتها محليا فالجيش المصري يحتاج إلى عربات نقل متنوعة وحجم أسطوله يصل إلى 100000 سيارة نقل من مختلف الإحجام وتستبدل تلك الكميات على فترات زمنيه واحتياجات وزارة الداخلية المصرية أيضا تحتاج إلى إعداد كبيرة أيضا من مختلف العربات مما يجعل مطلب تلك الوزارتين مطلب ذات حجم جيد بالإضافة إلى احتياجات السوق المحلى للإنتاج الحجم الاقتصادي وبلا من توزيع مطالب تلك الوزارات على عدد من المنتجين مما يفتت حجم الإنتاج ويجعلها غير اقتصادي أو غير قابل للتطور وبدلا من توزيع هذا الإنتاج على 5 مصانع أو موردين مختلفين لو تجمعوا في مصنع واحد لأصبح حجم الانتاجيه له اقتصادية وفاعله http://www.tatra-trucks.com/images/t...lustration.jpg بدلا من الوضع الحالي الذي نلاحظ فيه طرازات متعددة للنقل العسكري في الجيش المصري من مختلف المصادر المانى وامريكى وروسي وفرنسي واكرانيا ويوغسلافي واسباني وايطالي وكأنه معرض لسيارات النقل العسكري من كل المصادر العالمية رغم أن ذلك يمثل أعباء لوجستية في توفير قطع الغيار وعمليات الصيانة لهذا الأسطول الضخم وتوحيده في طرازات محليه تصميما وإنتاجا سيخفض التكلف بشكل كبير http://www.defenseindustrydaily.com/...Cutaway_lg.jpg فإسرائيل مثلا لاجتذاب شركة إنتل لأقامه مصنعها الضخم في إسرائيل وفرت تمويل محلى ومشاركه 380 مليون دولار لشركة إنتل لتقوم بالاستثمار في مصنعها الذي تكلف مليار دولار وكذلك وفرت 600 مهندس تقنى للعمل في ها المصنع وألان المصنع يصدر معظم إنتاجه من أجهزة البروسسور 64 بيت لأوربا وأمريكا الشمالية فوفرت شركة إنتل باقي التمويل ووفرت السوق العالمي للمصنع نقطة أخرى جديرة بالاهتمام أن حجم العمالة بالمصانع للسيارة وقطع الغيار تعدى 73000 عامل ومعظم العمالة تتركز في الصناعات المغذية اى أن الاهتمام بتلك الصناعة وسيله لخفض حجم البطالة خاصة مع الإنتاج للتصدير وجعل تصدير السيارات له الاولويه في مصر يدعم صناعات كثير بصورة مباشرة وغير مباشرة فالسيارة تتكون من مئات أو الآلاف المكونات وقطع الغيار وتصديرها يعنى تشغيل مئات من المصانع المغذية مما له اثر على دفع عجله الاقتصاد بصورة جيدة كما أن مكونات السيارة من قطع غيار تتكون في الأصل من صناعات معدنية مختلفة وصناعات بلاستيكيه ونمو تلك الصناعة عن طريق الصادرات سيدفع الطلب على تلك الصناعات التي تدخل في الصناعات المغذية كما أن صناعة السيارات في مصر لابد أن يكون لها هدف وخطط لتثبيت إقدامها في السوق العالمي من عدة أوجه فالمصانع المصري لتجميع السيارات ما زالت صغير ومحطات التجميع لا يوجد بها روبوتات للتصنيع والتجميع اى أنها تعتمد على العمالة والآلات المساعدة مما يجعلها قاصرة في هذه النقطة التكنولوجية البحث العلمي في مجال صناعة السيارات في مصر بدء من صناعة السيارات ذات أنوع وقود مختلفة تطوير تقنيات جديدة وأفكار مبتكرة في صناعة السيارات والمكونات تؤدى إلى أداء أفضل ويمكن توفير ذلك عن طريقين متوازيين ومكملين لبعضهم من شراء براءات اختراعات الجديدة في هذا المجال ورصد تمويل لتنميه الابتكارات والبحوث أيضا لابد من مواكبه التطور العالمي في تلك الصناعة ومواجهه ارمه نضوب الوقود الحفري والبترولي من تشجيع إنتاج سيارات كهربائية وسيارات تعمل بالماء أو الهيدروجين أو التي تعمل بالطاقة الشمسية خاصة أن ازدحام الطرق المصرية يستلزم استهلاك كميات وقود اعلي نتيجة الاختناقات المرورية المستمرة http://www.q8boy.com/images/pldsz7e9vp52yy9.bmp 2 – لابد أن تخلق الحكومة المصرية برامج تدريب حديثه للعمالة الفنية في صناعه السيارات وبرامج تدريب مستمر لها على التقنيات الحديثة وكذلك تدريب المهندسين المصريين وخلق مفهوم التدريب والتعليم المستمر وخلق قاعدة من المصممين المحليين فنحن نجد أن الحكومة المصرية مثلا اهتمت بقطاع نظم المعلومات وقدمت برنامج مستمر لسنوات متعددة لتدريب الآلاف من المتخصصين في برامح تدريب IT متنوعة مما وفر لسوق المحلى متخصصين في هذا المجال وقاعدة تطوير لصناعه البرامج في مصر وكان الأحرى على الحكومة المصرية خلق برامج موازية في جميع قطاعات الإعمال للتدريب من ادرايين وفنيين ومهندسين مما يجعل قيمه العنصر البشرى المصري اعلي مما هي حاليا وأيضا يخلق فرص عمل لهم محليا ودوليا بدون أعباء استثماريه ضخمه وسنورد مثلا على ذلك يوضح عائد التدريب في قطاع نظم المعلومات برنامج ITI الذي تم وتكلف تدريب الطالب من 15000-20000 جنيه ويستمر 9 أشهر ينتج خريج له القدرة على الحصول على مرتب بحد ادني لا يقل عن 1500 جنيه محليا وله طلب في السوق المحلى عليه إما في الأسواق الخارجية نجد أن مرتبه يتجاوز 1600 دولار في أسواق الخليج مثلا وأرقام مضاعفه في دول أوربا اى أن عائد التدريب للطالب في مجال نظم المعلومات يتم تغطيته في أشهر قليله بعد حصوله على برنامج التدريب المحلى بينما لإيجاد فرص عمل له واستحداثها في اى مجال يتطلب ذلك إنفاق ما يزيد على 100-200 إلف جنيه على الأقل حاليا اى أن الاستثمار في العنصر البشرى يفتح الأسواق إمام عمل لهؤلا الشباب بقيمه دنيا في تكلفه إيجاد فرص عمل لهم 3 - أيضا كيف يتم توفر تسهيلات التقسيط للسيارات المستوردة الم يكن من الأجدى أن تكون تسهيلات التقسيط خاصة بالشركات المنتجة للسيارات المحلية أم أن التقسيط أصبح أداة لتسهيل تسويق السيارات المستوردة فهذه نقطة ترجوا أن يتم مراعاتها فكل الدول تقدم التسهيلات لإنتاجها المحلى 4 – إثارة الحس الوطني للمستهلكين فمثلا حث المواطن على شراء السيارات المحلى فعلى سبيل المثال لا الحصر النيسان صني المحلى تشجيع شراؤها بدلا من الكورلا واللانسر فكل سيارة تنتج محليا توفر 27 فرصه عمل لمدة شهر أو 27 شهر لفرصه عمل واحدة وان شرا سيارة محلية تعنى تخفيض البطالة في مصر ومستقبل أفضل للمصريين 5 – إلغاء الاحتكارية العالية في السوق المصري الذي يتحكم فيه حفنة من رجال الإعمال في كل المجالات مما يجعلهم يتحكمون في أسعار السيارات مثلا والتي تباع بأسعار اعلي مما تباع في جميع الدول العربية والمجاورة وأيضا تلاعبهم في كل مدخلات العملية بحيث تتضخم إرباحهم والمضحك أن الحكومة المصرية تتهاون معهم في حجم الضرائب الحقيقة التي يجب دفعها مقابل أرقام رمزيه لتلك الضرائب وتتغاضى عن كل الالعيب والحيل لهم التي تأتى لهم بإرباح عالية دون سداد حقوق الدولة حقيقة ودون فائدة حقيقة للاقتصاد الوطني كما أن صناعات السيارات المتطورة على مستوى العالم بداءت بالإنتاج بالترخيص وتطوير الانتاج المستمر صورة أول سيارة مصرية التصميم للمصمم http://www.q8boy.com/images/4mco7g4hil4jewkt9wvv.bmp ومن الحلول المقترحة لتطوير صناعة السيارات محليا 1 – دمج عدد من مصانع السيارات في كيان أو شركة أو مجموعه كبرى 2 – دفع الشركات للإنتاج الاقتصادي في صناعة السيارات فمثلا إيران بدأت في إنتاج العربة لوجان الفرنسية بخط إنتاج 150 إلف سيارة سنويا وهذا خارج طاقة مستثمر وطني حاليا بل لابد من الاشتراك في مجموعة كبيرة من المستثمرين في ذلك 3 – الحكومة واضع سياسات وتمتلك أدوت تحفيز لتنفيذ تلك السياسات عن طريق تنفيذ تلك الخطط بسياسات الحوافر والتوجيه والدعم لها من خلال سياسات ضريبية مرنه ودفع عمليه التسويق الدولي بفتح الأسواق عن طريق الاتفاقيات الدولية وغيرها 4 – إسرائيل التي لاتمتلك صناعة سيارات في الأساس تقوم بتصدير تكنولوجيا تصميم سيارة بل باعت تصميم سيارة جيب حربي للهند ب 10 مليون دولار وتكلفه مثل هذا التصميم ربما لا يتجاوز 1/10 من المبلغ الذي بيع به وهو مؤشر على ربحيه قطاع التصميم العالي حجم السوق المصري للسيارات محدد كبير لنمو تلك الصناعة ويتزايد حج ذلك السوق حاليا بصورة جيدة تؤدى إلى زيادة جاذبية مصر لصناع السيارات العالميين فحجم السوق في عام 2007 كان 227 إلف سيارة وعام 2008 يتوقع أن يزيد عن 250 إلف سيارة ويتوقع وصول السوق المصري إلى 640 إلف سيارة عام 2012 http://i76.servimg.com/u/f76/12/16/08/52/kraz10.jpg ويمكن تطوير مفهوم السيارة الوطنية إلى السيارة المنخفضة السعر عن طريق توجيه حوافز إنتاج للسيارة ذات الفئات 1300-1600 وتشجيع إنتاج العديد من الموديلات على نفس الشاسيه لها كان ينتج منها طرازات متعددة تلبى مختلف الرغبات سيدان صالون ستبشن تجارية صغيرة وفى نفس الوقت دفع الإنتاج للتصدير بكافة السبل واستغلال الموقع المصري من توسط العالم العربي وكون مصر بوابة إفريقيا وقربها من السوق الاوربى كما ان قصر التسهيلات البنكيه والقروض الاستهلاكيه لبيع السيارات بالتقسيط على السيارت المنتجه محليا عامل اخر لدفع صناعة السيارات |
رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل
غدا نكمل باقى الاجزاء
صناعة السيارات فى الدول العربية فرص مصر فى صناعة السيارات صناعة باقى وسائل النقل البرى |
رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل
بسم الله ما شاء الله
ايه الموضوع الخرافي ده أعتقد الاسم محتاج يتغير الي - موسوعه صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل أو - كل شئ عن صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل جزاك الله خيرا ptmnlo123per112 |
رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل
صناعة السيارات في الدول العربية عن إحصائية قديمة لعام 2001 نجد الاتى وتحتل مصر المرتبة الأولى في الإنتاج العربي للسيارات؛ حيث أنتجت حوالي 76 ألف سيارة، يليها المغرب حيث أنتجت حوالي 25 ألف سيارة، ثم تونس التي تنتج 3200 سيارة، ثم الجزائر 2120 سيارة، والسعودية 1800 سيارة، يليها ليبيا 1500 سيارة، ثم السودان 700 سيارة، والأردن 100 سيارة. وحال صناعة السيارات لم يختلف الإعداد زادت ولكن لم تزد نسبه تغطيه المتطلبات المحلية اللهم إلا في مصر والمغرب الوضع الحالي إما عن أسواق الدول المجاورة فالسوق السعودي مثلا أصبح يستوعب 500 إلف سيارة في عام 2008 والسوق الخليجي ربما يزيد عن 250 إلف سيارة أيضا بينما سوق الشمال افريقى من دول المغرب وليبيا والسودان ربما يتجاوز 500 إلف سيارة عام 2010 http://img204.imageshack.us/img204/4485/libyanrocket8yy.jpg الصاروخ الليبى من افكار الزعيم القذافى إما دول الشام كسوريا والأردن ولبنان فربما أجماليها لا يتجاوز 80 إلف سيارة صناعة السيارات في الدول العربية مجملا لا تغطى أكثر من 12 % من حجم الطلب وفى العرض التالي سنجد تنوع في الموديلات وكلها بأرقام ضئيلة في الإنتاج السودان نجد أنها تمتلك مصنع اجياد الصناعي وينتج عدد من السيارات الهيونداى وعربات النقل واجمالى طاقة المصنع من كل الأنواع 3 ألاف مركبة تجارية وركوب من كل الطرازات مصنع اجياد السودانى بطاقة 1400 عربة نقل سنويا وفى المستقبل القريب نجد أن المغرب استطاعت جذب شركة داتشيا رينو بيعها مصنع صوماكا الحكومي لها وستضخ شركة رينو 600 مليون يور في هذا المصنع لإنتاج السيارة لوجان كسيارة شعبية هناك للتصدير للدول العربية والأوربية وخطوط الإنتاج تحت التطوير لرفعها إلى 200 إلف سيارة و 400 إلف سيارة لاحقا بعد عام 2011 وحاليا إنتاج مصنع صوماكا لعام 2007 هو 40000 سيارة ولعام 2009 من المتوقع الوصول إلى 80000 سيارة وستبداء الشركة المغربية في تصدير 5000 ألاف سيارة للسوق المصري مصنع لميتسوبيشي في المغرب http://www.wantai.net/truck-img/dump...used-truck.jpg مصنع منارا المغربي مصنع لداف في المغرب http://i34.tinypic.com/10xvqmf.jpg عربة LARKI من إنتاج رجل الإعمال المغربي عبد السلام العراقي http://img.alibaba.com/photo/11737504/Volvo_Truck.jpg فولفوا تنتج في مصنع مغربي berliet maroc مصنع صيني في المغرب http://www.chinatruck.org/english/gallery/str.gif Atlas Véhicules Industriel INAUGURATION OF IRIZAR MAROC, S.A. ويلاحظ أن افضل دولة عربية تلى مصر في صناعة السيارات هى المغرب التى لها عدد من الشركات والتي كل منها انتاجه محدود الحجم الا انها تتنوع كما رأينا من الصور السابقة ويمكن توثيق التعاون بين صناعتي السيارات المصرية والمغربية عن طريق تصدير المكونات وقطع الغيار المصرية وانواع الموديلات التى لاتنتج في المغرب فالمغرب ستصدر لمر الرينو لوجان ومصر ستصدر لها الجيب شيروكى ورانجلر وبى ام دبليو الجزائر بها عدد محدود من صناعة السيارات وتتركز في الاساس في مصنع سوناكوم ويوجد افتفاقات لاقامة مصنع صينى ومصنع ايرانى بها والسوق الجزائرى يعتبر جيد من حيث الحجم ولا يوجد تواجد مصرى كبير به رغم أن مصر تستطيع تلبية السوق الجزائرى بالعديد من الطرازات التى يحتاجها السوث حيث أن الجزائر عدد مصانع السيارات بها مصنع او مصنعين وتستورد سيارت بقيمه 3 مليار دولار ويمكن التعاون معها في استيراد بعض المعدات الهندسية التى تنتج في الجزائر مثل معدات الطرق والبناء مقابل تصدير سيارات مصريه ومكونات وقطع غيار سيارات مختلفه منتجات مصنع SNVI الجزائرى مازال لا يلبى كل المتطلبات للسوق الجزائرى http://membres.lycos.fr/aakid1/aaa/g...vi_c_neige.jpg http://i20.servimg.com/u/f20/11/43/45/77/camio10.jpg ليبيا أيضا لها مشروع سيارة الزعيم الليبي إلى يتوقع إنتاجها بخط إنتاج 100 إلف سيارة وهى سيارة تقرب إلى السيارة الرياضية منها إلى السيارة الاقتصادية او الشعبية نسخة من جيب والبس سعرها 10 الاف يورو وتونس ومعظمها سيارات تجارية وكميات ليست بالحجم الكبير واجرت تونس محادثات مع ايران لإنتاج مليون سيارة والامر لايخلو من محاولة ايرانية لاستحواذ على السوق التونسى وجعلها قاعدة تصدير للاوربا ولكن التصريحات الايرانية دائما لايعتد بها فلا ايران لها القدرة التقنية ولا المالية لانتاج مليون سيارة خارج ايران الا اذا كان الامر سيتم على عدة سنوات الشركة التونسية لإنتاج السيارات http://www.stia.com.tn/gallerie/auto...ecoconfort.jpg صور من انتاج مصنع سوناكوم الجزائرى ومصنع اخر للمقطورات http://www.autoalgerie.com/IMG/jpg/usine_acts_03.jpg السعودية تراودوها أحلام إقامة صناعة سيارات وتمتلك مصنع لتجميع شاحنات مرسيدس تابع لشركة الجفالى وهناك اتفاقات مع الشركات الإيرانية لإنتاج وإقامة خطوط إنتاج بالمملكة مع شركات خودرو وسايبا الإيرانية ولكن لم يتم تنفيذ اى من تلك الاتفاقيات بل انه من المفترض طبقا للمخططات الأمريكية أن تتزايد حالات النفور بين دول الخليج وايران وتمتلك السعودية صناعة محدودة لقطع الغيار تتمثل في صناعة بطاريات وبعض المستهلكات السريعة لها ويجود اتفاق على إقامة مصنع لرينو في الجبيل إما عن الوضع الحالي هو إنتاج بعض شاحنات مرسيدس في مصنع تابع للجفالى وإنتاج سيارة فارهه في الهند تحت مسمى سعودي يوجد اتفاق لدبي مع شركة فولكس فاجن لإقامة مصنع لها هناك وبضخ استثمار كبيرة هناك الأردن تمتلك مصنع لصناعة السيارات وهناك توجه روسي لإقامة مصنع أو مصنعين آخرين وكذلك مصنع صيني لسيارات الجيب ولكن حجم السوق الاردنى وحجم تلك المصانع يجعل مستقبلها محدود http://www.mawhopon.net/upload/photo/solarbug.jpg أول سيارة شمسيه سورية سوريا تنتج السيارة الإيرانية سمند تحت اسم شام والسيارة كيا برايد تحت اسم سابيا ولكن في السوق السوري الإقبال عليهم ضعيف نظرا لاستهلاك تلك السيارات الوقود بصورة اكبر من الطرازات الاخرى وكذلك التصميمات المتقادمة لتلك السيارات السودان يمتلك صناعة سيارات محدودة فإيران خدروا نقلت خط إنتاج سيارتها القديمة بيكان إلى السودان لإعادة إنتاجها هناك وتمتلك أيضا خط إنتاج يرتكز على موديلات الهيونداى بطاقة 3 ألاف سيارة سنويا لذا نلاحظ أن كافة الدول العربية صناعة السيارات لها ليست ذات جذور ولا تمتلك صناعات مغذية يعتد بها مما يزيد تكلفتها الاستثمارية على المدى المتوسط والطويل ويحجم تلك الصناعات التي تنمو خلال أسواق ضيقه ويمكن التعاون مع الدول العربية عن طريق الصناعات المغذية للسيارات المصرية بربطها بمصانع التجميع العربية مما يجعلها توفر لها المكونات والاستفادة من الاتفاقات بين الدول العربية والعامل الجغرافي للتوريد مما يسرع من نمو صناعة السيارات والصناعات المغذية التي تطورها يدفع تكلفه صناعة السيارات في مصر إلى الانخفاض وعلى مصر أن تسرع في تثبيت إقدامها في الأسواق العربية حيث يتم ألان اتفاقات لإقامة مصنع مع دول متعددة ستقلص فرصنا المستقبلية أن لم يتم تثبيت إقدامنا في الأسواق مثل السوق الجزائري والدخول لأسواق الخليجية بإنتاج يلبى الاحتياجات لهم إما عن الدول التي يمكن أن تشكل منافسة بشكل كبير وفى نفس الوقت تعتبر منافستها جدية فهي تركيا وهى تنتج ما يزيد عن مليون سيارة سنويا موزعه على عدد كبير من الماركات وتصدر ما يقرب من 20 % من إنتاجها من السيارات وأصبح لها ماركات خاصة بها خاصة في النقل والأتوبيسات وعيد إنتاج سيارات مجموعه فيات بعد تطويرها تحت أسماء محلية خاصة بها ومعظم الصادرات التركية تذهب للسوق الاوربى وتقوم تركيا حاليا بإنشاء عدة مصانع في مصر للمكونات وقطع الغيار وربما يمتد إلى مصانع تجميع مثل مصنع تمسا التركي ومن المتوقع أن يصل عدد المصانع التركية المغذية في صناعة السيارات ومحطات التجميع إلى 15 مصنع في مصر إيران وصلت إلى إنتاج مليون سيارة في عام 2008 وكل طرازتها تشتق من طرازات بيجو بصفة أساسيه ( قام الخومينى بدفع 10 مليار فرنك فرنسي وهو ما يعادل 2.5 مليار دولار للشركات الفرنسية لتأسيس صناعة سيارات إيرانية في بداية الثمانينات ) وهى تنتج كيا برايد تحت اسم سايبا ونقلت كوريا خط الإنتاج بالكامل لهذا الموديل لإيران ووصل حجم الإنتاج منها إلى 160 إلف سيارة إلا أنها تعتبر سيارة قديمه تصميما وشكل وتجمع في سوريا وتنتج موديلات بيجو 405 و 406 تحت أسماء بارس http://img122.imageshack.us/my.php?image=samandmj0.png بل أن الطرازات الحديثة لها مشتق من هياكل وشاسيهات البيجو أيضا كسمند وسوريان وتتجه إيران إلى إنتاج السيارات ستروين بكميات اقتصاديه لديها للسوق المحلى والتصدير وكذلك تنتج السيارة لوجان محليا بخط إنتاج 150 إلف سيارة سنويا للسوق المحلى والتصدير ويلاحظ أن السياسة الإيرانية لصناعه السيارات تركز على إنتاج سيارة لا تزيد سعتها عن 1600 سى سى كقدرة لها حتى لو كان حجم السيارة كبيرا ودخلت ماليزيا في السوق الايرانى بإنتاج سيارتها بروتون في إيران إما عن اليابان فلا تنتج اى سيارة لها في إيران حاليا رخص ومكونات للسيارات التجارية وعموما الطرازات التي طرحت في مصر من بارس وسمند لم تجد إقبالا في السوق المصري لما وجد فيها عيوب صناعية متعددة مما جعل سوقها في مصر محدود للغاية رغم أن مصر سمحت لإيران بدخول السوق المصري في السيارات والأدوية وغيران وصلت لقيمه مليار دولار لصادرات السيارات مؤخرا وستلحق مصر بإيران في مستوى صادرات السيارات والمكونات عام 2012 وإيران لا تستطيع تلبيه الأسواق العالمية سوى بالسيارات الصغيرة والاقتصادية في الأساس والصادرات الإيرانية توجه في الأساس للدول الفقيرة أو التي لا يوجد لديها خيارت أخرى أو تحت حظر فنجد أن تواجدها في السودان وسوريا بسبب تلك الأسباب وتركيا وإيران من المتوقع أن تشكلا منافسة قوية لمصر في صناعة السيارات ورغم أن الإنتاج المصري صغير بالمقارنة بتلك الدولتين في صناعة السيارات ألان أن قابلته للتطور والنمو حاليا اكبر نظرا لما عقدته مصر من اتفاقيات من كومسا وأغادير وغيرها وخاصة إذا تم أيضا تفعيل برنامج تطوير الصناعة لصناعة السيارات المصرية وسياسة الحماية المصرية تمثلا عائقا إمام انسياب صناعات السيارات من دول أخرى لمصر ولا يمكن الارتكان إلى الظروف الراهنة بل يجب أن يتم دفع صناعة السيارات المصرية للإمام باستغلال الظروف المحلية والدولية الراهنة والوصول إلى إنتاج اقتصادي وكبير الحجم في صناعه السيارات وخاصة إذا علمنا أن هناك توجه إيران للوصول إلى إنتاج 2 مليون سيارة بعد عام 2012 وخلاصة الأمر أن هناك طلب عربي متزايد على السيارات بكل أنواعها وعجز في تلبيته أو نقص حاد للإنتاج وهو ما يشجع على تطوير الصناعة المصرية لتلبية تلك الاحتياجات ويمكن فتح الأسواق العربية عن طريق تشجيع كبار المستوردين في دول الخليج للمشاركة في صناعة السيارات المصرية وإعادة إحياء مشروع عبد اللطيف جميل لإنتاج سيارات تويوتا في مصر في العين السخنه والذي كان سيبداء بطاقة 50 إلف سيارة سنويا كمرحلة أولى خاصة أن استهلاك المصريين من سيارتي يارس وكورولا يتجاوز أكثر من 20000 سيارة على الأقل عام 2007 ويشارك الجفالى بالفعل في إنتاج السيارة الجيب كومودو في مصر وبدأت شركة الجفالى في استيراد بعض طرازات المرسيدس التي تنتج في مصر ويلاحظ أن هناك توجه للمستثمرين الخليجيين في الاستثمار في الدول الاسلاميه والنامية بعدما رفضت أمريكا إعادة معظم أموال الدول الخليجية المستثمرة بها بعد 11 سبتمبر وسيزداد الابتعاد عن الولايات المتحدة التي استطاعت عن طريق افتعال ازمه الرهن العقاري نهب 800-1000 مليار دولار من دول الخليج تحت ستار مساعدة الولايات المتحدة في حل أزمتها المالية وهو ما قضى على الفوائض المالية التي لم يستفد منها لا دول الخليج ولا الدول الإسلامية إما عن اتفاقيه أغادير فهي ستفتح السوق المصري إمام السيارة لوجان المغربي في مقابل أن تستورد المغرب السيارات بى أم دبليو من مصر وشيروكى ورانجلر وغيرها من الطرازات التي تنتج محليا بنسبة تصنيع 40 % أو ما يزيد بالإضافة إلى كون مصر قاعدة تصنيع المكونات لمصانع التجميع العربية وما زال هناك فرصه مصرية للتصدير للدول العربية من السيارات الجاهزة والمكونات ولكنا تتطلب مجهود حقيقى واسعار مناسبه لتثبيت اقدامنا فى السوق قبلما تضيع الفرصه كالعادة |
رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل
الفرص الجيدة في صناعه السيارات المصرية والتي لمصر قدرة منافسه عاليه بها 1 – صناعة الأتوبيس والمينى باص منذ التسعينات وخبراء السيارات العالميين كانوا يشيرون إلى أن مصر تستطيع أن تكون المنتج الأول لصناعة الأتوبيس وان تنتج ما يزيد عن 50 إلف أتوبيس للسوق العالمي ولكن الفرصة لم تنتهز وقتها وعموما نجد أن طاقات الصناعة المصرية الحالية والمخططة تعتبر طاقة جيدة إذا تم الوصول إليها وإنها قادرة على تلبيه احتياجات الدول العربية والإفريقية فمنتجي الأتوبيسات في مصر غبور - مرسيدس 3000 حاليا 6000 مستقبلا غبور ماركو بولو 1500 عام 2009/2010 و 5000 عام 2013 و 8000 عام 2015 الهندسية للسيارات 3000 أتوبيس تمسا مصر 3000 أتوبيس قسطور جوريكا 1200 أتوبيس JAC أكثر من 1000 أتوبيس وقدرات التوسع كبيرة لديه http://www.anvildigital.com/images/s..._product03.jpg ويوجد طاقات هندسية عاطلة و غير مستغلة في مصانع الهيئة العربية للتصنيع ومصنع 200 الحربي يجعلها أيضا تستطيع تلبية احتياجات التصدير في هذا القطاع بمحاولة الاستفادة منها واستهلاك السوق المصري من الأتوبيسات يصل إلى 12000 أتوبيس ( عام 2007 ) و من الممكن الوصول إلى 25000 أتوبيس بسهوله في مصر وهو رقم يكفى لتغطيه جزء من احتياجات الأسواق العربية والإفريقية وكذلك يمكن مضاعفته لتكون تلك الصناعة راسخة وقوية وتتطلب تكامل بين المنتجين وأسلوب تسويق عالمي وضخ تمويل جيد للتطوير في التصميمات ومدى واسع من الجودة والإمكانيات المختلفة لتلبيه كافة أذواق العملاء ومناسبة بيئاتهم المحلية و صمم بالفعل مينى باص لشركة مرسيدس في مصر وسوق عالميا من السهل تصميم الأتوبيسات وإنتاجها نتيجة توافر العمالة الفنية والهندسية المصرية ونظرا لعدم تعقيده وعدم تطلبه الإنتاج بكميات ضخمه مثل صناعة السيارات الركوب وخطوات التطوير التي يجب إتباعها هي كالاتى : - لابد من الابتكار في هذا المجال من جعل مستوى الرفاهية في الأتوبيسات المصنعة محليا للركاب مماثلة لمستوى الرفاهية في الطائرات من حيث المساحات ونوعيه الكراسي التي تريح في مسافات السفر الطويلة واكسسورات الأتوبيس من أداوت ترفيه كشاشات العرض وخدمة كالحمام وكذلك تطوير تصميم كابينة القيادة للسائق لتكون عاليه التقنية والتميز وسهلة الصيانة أيضا محاولة تنويع التصميمات والإشكال المتاحة والقدرات يجعل هناك مرونة تواجه مختلف مطالب العملاء http://s3images.coroflot.com/user_fi...w2QPKi3ohG.jpg العمل على إقامة صناعة تصميمات مصرية تسوق عالميا سواء للسيارات او المعدات الهندسية وبيع التصميمات وتصديرها بدلا من كوننا متلقين لتلك التصاميم الغير مناسبة للبيئة المحلية غالبا http://bp1.blogger.com/_FoXyvaPSnVk/...400/eqSUZZ.jpg المطبق في العالم الغربي الذي يستهلك موارد الأرض من خامات ومعادن وطاقة في إنتاج معدات قصير العمر ليزيد العملية الانتاجيه ولضمان عدم توقف المصانع بإنتاج منتجات تستهلك في فترة زمنيه قصيرة وهو ما يعنى أهدر موارد الأرض بهذا الأسلوب حتى لو كان جزء كبير من المعدات المستهلكة يعاد تصنيعه فمازالت الخسائر تنتج من إهدار موارد الأرض المحدودة من طاقة ومواد معدنية في هذا النوع من الإنتاج ولكن إنتاج أتوبيسات مصرية ذات ضمان 10 سنوات على الأقل للشاسيه والجسم والمحرك أو عدة ملايين من الكيلومترات يعنى أن هناك تميز وان عدم إهدار للموارد تحت أسلوب منتج طويل العمر لا يضيع مورد الأرض المحدودة ولا الموارد المالية للمستهلكين بدون سفه انتاجى كالمطبق عالميا حاليا http://s3images.coroflot.com/user_fi...BANRbnBFh8.jpg وهناك إمكانية للتوسع في هذا المجال وتعاون انتاجى بين المصنعين المحليين لاستخدام محركات موحدة كمرسيدس أو مان في عرباتهم ( مما يشجع مستقبلا على إنتاجها محليا عند الوصول للجدوى الاقتصادية لهذا الإنتاج ) والشراء المشترك للمكونات والإنتاج أيضا المشترك أو لصالح الغير فمثلا عند امتلاك مصنع عقد تصدير لكميات كبيرة يمكن تحويل جزء من الإنتاج في مصنع أخر العربات التجارية حجم السوق لنوع واحد من العربات التجارية وهو سيارات البيك أب في مصر وصل لوحدة 50000 سيارة ينتج نصف الإنتاج منها تقريبا محليا أيضا لمصر فرص في إنتاج العربات التجارية عن طريق التشجيع لها وإنتاجها محليا بكثافة خاصة سيارات النقل المتوسط والثقيل حيث يتوافر إنتاجها في العديد من المصانع المصرية مثل 1 - الهندسية للسيارات النصر للسيارات 4000 سيارة سنويا 2 – مصنع جنرال موتورز ينتج ISUZU NPR من 4000-6000 بخلاف 12000 بيك اب 3 – مصنع JAC وينتج عربات نقل 4و6 و 8و 16و40 طنا 4 – قسطور ينتج عربات نقل مان 5 – مصنع صقر حوالي 3000 عربة نقل من أنواع MAZ ُو ECHER و URAL 6 – مصنع 200 الحربي OSKASH HIT & MTT 7 – مصانع متعددة تحت الإنشاء صينيه لحسابه حتى يمكن تلبيه الطلب قال م. عمرو عسل رئيس الهيئة ان المصنع الأول لانتاج الغزول القطنية في محافظة المنوفية بتكلفة استثمارية تصل الي 231 مليون جنيه وقيمته الانتاجية مبلغ 94 و500 ألف جنيه والثاني لتصنيع منتجات اللحوم وتعبئة وتغليف الخضراوات والفاكهة في محافظة الشرقية بتكلفة استثمارية تصل الي 158 مليون جنيه وقيمة انتاجية 406 ملايين جنيه سنويا والثالث لتصنيع وتجميع سيارات الركوب في محافظة 6أكتوبر بتكلفة استثمارية 11مليون و15ألف جنيه وقيمة انتاجية 16مليون جنيه سنويا والرابع لانتاج مواسير ومنتجات البلاستيك في الشرقية بتكلفة استثمارية 140مليون جنيه وقيمة انتاجية 350 مليون جنيهhttp://www.asharqalawsat.com/2008/04...rs1.468010.jpg تسلا (من إنتاج رينو )أول سيارة رياضية كهربائية هذا المجال مازال في بدايته هل يمكن اللحاق به بإنشاء مصانع مكونات والبدء في إنتاج ألازمه المالية الاقتصادية وأثرها على صناعة السيارات المصرية 1 – هناك توجه لعدة شركات بالاستثمار في مصر فالشركات مثل لاند روفر وجاجور تريدان الاستثمار في مصر رغم ألازمه المالية أو ربما نتيجة لها وهو نقل خطوط إنتاج السيارات إلى دول العالم الثالث لتخفيض التكلفة وبتاريخ 13/12/2008 حصلت إحدى الشركات على ترخيص بإقامة مصنع جديد لتجميع سيارات الركوب وهو ليس هاما في قيمته بل في انه بنشاء في وسط ألازمه العالمية الاقتصادية والثالث لتصنيع وتجميع سيارات الركوب في محافظة 6أكتوبر بتكلفة استثمارية 11مليون و15ألف جنيه وقيمة إنتاجية 16مليون جنيه سنويا كما أن الـ 35 مصنع الأولى في منطقة الصناعات المغذية للسيارات لم يتم انسحاب إى منهم من السوق أو رغبه في عدم إكمال إنشاء المصانع http://www12.0zz0.com/2008/12/23/05/684373132.jpg هيئة التنمية الصناعية..توافق علي إنشاء 15 مشروعا باستثمارات 2 مليار و828 مليون جنيه في 6 محافظات يقوم وزير الصناعة محمد رشيد بزيارة ماليزيا فى الوقت الحالى ومن ضمن المفاوضات هى اشارك شركة بورتون فى تأهيل النصر للسيارات واصلاحها لانتاج السيارة بروتون فى مصانعها وضخ استثمارات ماليزية فى صناعة قطع الغيار والمكونات لضمان استمرار معدل النمو الصناعى فى خطط انشاء منطقة صناعيه لصناعة السيارات فى مصر وعدم تأثرها بالازمه الحالية بمحاولة زيادة عدد المستثمرين والشركات عوضا عن انسحاب بعض المستمثرين المتأثرين بالازمه مثل الالمان او تأخرهم فى انشاء مصانعهم فى مصر http://s3images.coroflot.com/user_fi...jWP5WVd8Qu.jpg رشيد: مشروع مصرى ـ ماليزى لتصنيع السيارات وتأهيل «النصر» لتجميع «بروتون» فى القاهرة كتب يسرى الهوارى ٥/ ١/ ٢٠٠٩ http://www.almasry-alyoum.com/articl...6&IssueID=1276 أكد المهندس رشيد محمد رشيد، وزير التجارة والصناعة، أن شركة «بروتون» الماليزية العاملة فى مجال صناعة السيارات أبدت رغبتها فى الاستثمار فى مصر، موضحاً أن وفداً من كبار مسؤولى الشركة سيزور مصر، مارس المقبل، لبحث عدد من آليات التعاون مع مصر فى مجال صناعة السيارات. أضاف رشيد، الذى يزور ماليزيا حالياً على رأس وفد كبير من المسؤولين ورجال الأعمال فى بيان له، أن مسؤولى شركة «بروتون» يبحثون الدخول فى شراكة مع شريك مصرى لتأسيس مشروع لتجميع السيارات فى مصر، بجانب المساهمة فى تطوير إحدى شركات قطاع الأعمال العام وتأهيلها لتصنيع السيارة «بروتون» فى مصر، وعلمت «المصرى اليوم» أن شركة النصر لصناعة السيارات تم اختيارها لتجميع السيارة «بروتون». وأشار وزير التجارة إلى أن مسؤولى الشركة أبدوا اهتمامهم بالمشاركة فى مبادرة الوزارة لإنشاء منطقة صناعية متخصصة فى الصناعات المغذية للسيارات والتعاون فى مجالات نقل التكنولوجيا وتدريب الكوادر البشرية المصرية العاملة فى قطاع السيارات. وقال الوزير إن مباحثاته فى ماليزيا تستهدف الاستفادة من التجربة الماليزية فى النهوض بالصادرات، من خلال أساليب وآليات مبتكرة فى الترويج والتسويق وبرامج مساندة المصدرين حيث بلغت صادرات ماليزيا أكثر من ١٧٦ مليار دولار عام ٢٠٠٧، إلى جانب الاستفادة من تجربة ماليزيا أيضاً فى تشجيع الاستثمار فى قطاع التجارة الداخلية، خاصة فى الأقاليم البعيدة عن العاصمة، من خلال إنشاء أسواق منظمة، أمكن من خلالها ضبط الأسعار والقضاء على التجارة العشوائية وبلغت الاستثمارات فى قطاع التجارة الداخلية أكثر من ٨٣٠ مليون دولار. http://s3images.coroflot.com/user_fi...cKRlcVh_8W.jpg |
الساعة الآن 04:02 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017