مصر موتورز مجتمع السيارات - شارك برأيك .."نانو إيجيبت" أرخص سيارة في العالم مصرية 100%!

بلا شك ان العالم اجمع يعاني حاليا و لفترة غير معلومة من الاثار السلبية للأزمة الاقتصادية الطاحنة اذا فعلي الجميع ان يراجع مرة اخري الاداء العام بمعني الا نتحدث كثيرا عن اسباب الفشل و لكن نقر جميعا باسباب النجاح و نتكاتف جميعا ليكون لنا هدف واحد هو النجاح فمصر بلد الجميع و كلنا مصريين بمعني انها منفعة متبادلة بين الجميع لكي نصل الي النجاح فعلي سبيل المثال الأزمة المرورية الحادة و لابد ان اؤكد هنا الدور غير العادي من رجال الشرطة بالمحافظة علي السيولة المرورية فلو التزم كل واحد منا بالحارة المرورية المخصصة له و ان نقود سياراتنا بطريقة حضارية فمن المؤكد ان الاختناق المروري سيقل بنسبة لا تقل عن 50 % مع الاخذ في الاعتبار ان هناك اسباب اخري للاختناق المروري علي سبيل المثال السيارات التي انتهي عمرها الافتراضي و لكن الدولة مشكورة بدات بالفعل في حل هذه المشكلة باستبدال التاكسي كمرحلة اولي ثم استبدال الملاكي ثم استبدال الميكروباص و بالتالي لا ننسي المشروع القومي لتحسين هواء القاهرة من خلال استبدال سيارات النقل الجماعي التابعة للهيئة بالغاز الطبيعي و كذلك طرح مشروع تاكسي العاصمة بالغاز الطبيعي و ذلك كله للمحافظة علي البيئة و كذلك للمساهمة قدر المستطاع لتحسين حياة المواطن كل ذلك اكثر من رائع و لكن هناك وسيلة اخري مرتبطة بكل تلك العوامل او الي طريق النجاح (التوك توك) او الريكشا بلا شك ان تلك الوسيلة فرضها المواطن علي نفسه اولا ثم علي باقي المجتمع بما في ذلك عفوا الحكومة و لكن الحق يقال ان الهدف هو تشغيل اكثر عدد ممكن من الشباب و المساهمة في الوصول الي الاماكن التي يصعب الوصول اليها لنقل المواطن و بالتالي فرض نفسه كسلعة ملحة لها عملاء بالرغم ان هذه الوسيلة صنعت لنا بؤر اجرامية لم تكن موجودة و لا تسمع عنها بالرغم من دور الحكومة المؤثر في التنظيم الممثل في مباركتها الموضوع و ترخيصه في بعض المحافظات بناء علي واقعية الموضوع نفسه بمعني فالكل هدفه واحد ان نتعاون جميعا لنصل الي جودة الحياة اذا فما هي الوسيلة التي من الممكن ان تحل محل التوك توك لكي لا يكون هناك اي رتوش بالاطار العام او بمعني اوضح لنجاح الجميع حاكم و محكوم فالكل مصري فالكل يهدف الي خدمة بلده بحسب موقعه اذا فلا بد من ايجاد وسيلة مواصلات تلاقي قبول الجميع و تشغيل اكبر عدد من الشباب في صورة عدة مشاريع تسويقية للشباب بالتعاون مع الجهات المناط اليها هذا العمل كل ذلك سهل المنال و لكن اين الوسيلة البديلة فمن المعروف للجميع ان مصر بها حوالي 750000 توك توك موزع علي جميع البلاد بنسب و حسب موقع كل محافظة بمعني ادق حسب ظروف التشغيل و من المعروف كذلك للجميع ان قيمة التوك توك وصلت الي 27000 جنيه للواحد فلو تم جمع هذه الارقام سيصبح كالاتي 750000 X 27000 = 20250000000 جنيه و كذلك الذي لا ينكره الجميع ان تلك الاموال خرجت من مصر و من خلال محفظة الجميع لتدعيم اقتصاد بلد اخر يزداد قوة فمن المؤكد انه لو توافرت سلعة بنفس وضاعة التوك توك و تفي بالغرض منها لكانت تلك الاموال باقية في مصر لتعاون الدولة في مسيرة التنمية و مرة اخري اين الوسيلة التي تفي بالغرض من الناحية السعرية و الفنية و القانونية فاين لنا ان نجد سيارة باقل من سعر التوك توك فكما ذكرت ان سعر التوك توك وصل الي 27000 جنيه و سيصل الي اكثر من ذلك و خاصة بعد ترخيصه من قبل الحكومة اذا فهناك سؤال يتردد كثيرا او اسئلة تطرح نفسها منها هل مصر كدولة لا تستطيع ان تصنع الريكشا ؟ هل القطاع الخاص لم يستطيع تصنيع الريكشا ؟ اعتقد ان الحل موجود الان متمثل في ارخص سيارة في العالم نانو ايجيبت فعلا تلك حقيقة من الممكن ان يتم استبدال التوك توك بهذه السيارة التي صنعت بمواصفات سيارة باحدث اساليب و معطيات عالم السيارات نعم من الممكن استبدال التوك توك بالسيارة نانو ايجيبت بما ان السيارة موجودة بالفعل علي ارض مصر و لكن لا بد من تفاعل بين الجميع فلنا ان نتخيل لو تم انتشال هذه الوسيلة (التوك توك) من مصر فمن المؤكد ستقل الجريمة و من الؤكد سيتم تشغيل اكبر عدد من الشباب او بمعني اوضح ارتفاع الروح المعنوية بصورة عامة نعم هذا ممكن و سهل الوصول اليه بالتعاون بين الجميع نعم اصبح من الممكن استبدال التوك توك بسيارة امنة بنفس القيمة بل اقل من قيمة التوك توك هذا ممكن من خلال عناصر عديدة منها علي سبيل المثال و ليس الحصر <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
1 – استبدال التوك توك بالسيارة مع دفع الفرق مع دعم الحكومة بالصورة التي تراها لانجاح الموضوع<o:p></o:p>
2 – التنسيق و الاشراف من قبل جهاز الدولة المتمثل في الهيئات و الجمعيات التي لها نشاط خاص بالنقل الجماعي كهيئة النقل العام ليتم الموضوع تحت اشرافها في التشغيل و بالتالي تقديم خدمة من نوع جديد للمواطن بنفس تكلفة تشغيل التوك توك اي بنفس القيمة للمواطن مع الفارق لصالح الجميع<o:p></o:p>
3 – يتم تمويل المستفيد من الجهات المناط اليها بذلك كصندوق التنمية الاجتماعي و البنوك و الجهات المعنية بتشغيل الشباب بدلا من غرقهم في البحر او ترحيلهم بصورة غير لائقة بمصر و بالتالي تحسين الصورة العامة و الارتقاء بها نعم كل هذا ممكن و كذلك تمويل المشروع من خلال المنح و الهبات التي تقدم للشباب للمساعدة علي تشغيل اكبر عدد ممكن فانا اعتقد ان هذا المشروع من خلال هذا التصور قابل للتحقيق بنسبة عالية جدا فجميع الاليات و الوسائل للنجاح متوفرة بالفعل و موجودة علي ارض الواقع بشرط التفاعل بشرف للوصول الي النجاح اذا فقد اصبحت الحقيقة واضحة للجميع و اصبحت علي ارض مصر و تصنيع وطني لسيارة صنعت في مصر اسمها نانو ايجيبت تري هل ذلك ممكن تحقيقه بسواعد مصرية ؟ الاجابة لدينا جميعا<o:p></o:p>
<o:p></o:p>

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sherifnew (المشاركة 97740)

أستاذ اللمسة السحرية

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sherifnew (المشاركة 97740)

بصراحة اتكلمت في الصميم جبت 3 اجوان يارب المنتخب كمان يعملها
بس بجد برضه العيب فينا احنا ptmnlo123per144
ليه مفيش مجموعة تبدئ تعمل حاجة مع بعض مثلا نعتبرها استثمار مستقبلي لينا
بالعربي كمجموعة بنحب السيارات لو احنا قررنا نبدأ مشروع
ايا كان وبدأنا في الفكرة مع بعض اكيد فينا اللي يقدر يراسل الشركات ومراكز بيع تكنولوجيا السيارات
فينا اللي اكيد فنان ممكن يبدأ التصميم فينا المهندس اللي ممكن يجرب ويشوف الايروداينمك والمطلوب للأمانptmnlo123per1147
فينا رجل البيع اللي ممكن يبدأ يشوف الماركت والمطلوب وخطة البع
كلنا ممكن نكمل بعض طبعا التكاليف ممكن تبقى قسمة بين الراغبين في المشاركة
وعلى فكرة برضه هاتبقى تحت ادارة الموقع علشان اي مجموعة لو مش في GM
بتبدأ مشاكل ومش بتخلص
في كتير ممكن نعمله ولايغير الله مابقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم
كل شيئ بيبدأ صغير وبيكبر زي الصين
كانت فين من 20 سنة والنهاردة بقت فينptmnlo123per154
ومن الصعب ان مكانش من المستحيل ان في تغير يكون من شوية المحتكرين الحيتان دول
وبرضه خلينا واقعيين ايه اللي هايخلى ابو الفتوح يعمل حاجة اذا كان هو كده بيكسب من الهوا من غير مايتعب
النيسان نزلت التيدا مكان الصني واحنا في مصر مصمممين على عدم التقدم
المشكلة لو واحد بتاع كشري زي سيد حنفي اهو كشري بس بيحاول يتطور طبعا هايفضل الرز رز والمكرونة والعدس لكن بيدلع الزبون بيعمل حاجة ساقعة
حمص شام يكبر الطبق يعمله فويل
اهو بيطور نفسه
وفي الخر برضه كشري
فمابالنا بقى بصناعة السيارات
معلش انا جبت سيرة الكشري علشان بحب الاكل بصراحةptmnlo123per1127
ياجماعة احنا ممكن نبقى عدد لكن بدون تأثير طول ما احنا مش بنحاول
على الأقل نفكر مع بعض يمكن نعمل حاجة او نكون سبب ان حد يعمل حاجة تغير الموجود

شكرا على الاطراء المشكلة مش فى المنتخب
المشكلة فى النحس الى راح المتش وش الخراب
كلنا عارفينة جيمى

موضوع التعاون بين الافراد لاقامة كيان صناعى بالطبع من الممكن حدوثة ولكن الواقع يختلف قليلا

صناعة السيارات صناعة مكلفة للغاية وصناعة السيارات المصرية تعانى من ضعف الانتاجية مقابل حجم الانتاج المتاحه

المصانع المصرية كلها مصانع صغيرة حتى اكبر المصانع فى مصر حجم انتاجه صنف كمصنع صغير

واذا تفحصنا بعض المصانع نجد العجب العجاب
الهيئة العربية للتصنيع تمتلك عدة مصانع منعا مصنع العربية الامريكية للسيارات طاقة المصنع الامالية 52800 سيارة حجم الانتاج الفعلى لم يتجاوز مطلقا 15 % والفعلى 10 % وبالطبع لانه كيان شبة حكومى لا يمكن محاسبة او بالاحرى محاكمه من يدير تلك المصانع او مدير الهيئة العربية للتصنيع

نفس الامر بالمسبة لباقى مصانع الهيئة التى تمتلك 3 خطوط انتاج سيارات نقل ماز وا يشر واورل تلك ماركات اوكرانية وهندية و روسية بخلاف خطوط انتاج الجيب جى واى 320 وخطى انتاج العربات المدرعة فهد وقادر ونفس الامر الانتاجية متدنية للغاية وغير اقتصادية
نفسى الامر فى مصنع 200 الحربى الذى ينتج عربات النقل الامريكية اوشكاش وهذا الانتاج قمة المسخرة لانه تنتج عربات مثل HET حجم انتاج 40 سيارة او عربات مثل MTT رغم ان طاقة خط الانتاج لن يقل باى حال من الاحول عن الف سيارة من تلك العربات

اذا التجئنا الى ما يطلق علية الشركة الهندسية للسيارات ( قسم انتاج الاتوبيسات والنقل بالنصر للسيارات سابقا)
تلك الشركة قدرتها انتاج 3000 اتوبيس سنويا و 4000 سيارة نقل و 1200 جرار اما الانتاجية لاتتجاوز 30 % من تلك الارقام

هناك مصانع كانت حكومية وتحولت لقطاع خاص مثل استرداد صاحب مصنع ميكار المصنع بما يطلق علية بالبدى بتراب الفلوس ايام طفرة بيع مصر ببلاش ايام عاطف عبيد المهم طاقة هذا المصنع للمينى باصات والاتوبيسات كانت 4000 سنويا بينما الانتاج الحالى اقل ويركز صاحب المصنع على تصنيع بعض قطع الغيار وخدمة تويكلات سيارات اخرى فى مركز الخدمة بمصنعه لانه اكثر ربحية

المصنع البافارى خط انتاج البى ام دبليو طاقتى 10000 سيارة حجم الانتاج الفعلى 1700 سيارة
مصنع مرسيدس مصر طاقته الانتاجية 5000 حجم الانتاج 2500

يوجد لدينا برنامج اسمه تحديث الصناعة لتطوصر الصناعة وحل مشكلاتها وتلك المصانع السابقة تحتاج الى ااعادة تأهيل ادارى وحلول تسويقية وتعاون فى الانتاج وتعاون فى المشتريات للمكونات

فمثلا شركى بى ام دبليو وشركة بيجوا تتعاونان فى الشراء المشترك للمكونات وقطع الغيار لاساطيل السيارات التى تنتجها

الشركات اليابانية تقوم بالشراء المشترك للخامات والخدامات اللازمة لخدمة صانعها مما يقلل تكلفة الانتاج

المصريون كل منهم يظن نفسه فرعون وابن امون فى نفس الوقت وهو اذكى خلق الله اكثرهم فاعلية وانتاجهة وحقائق الامور عكس ذلك

وخلق النجاح يحتاج الى تكاتف تلك الكيانات الصغيرة للنمو وحل مشكلاتها من اجل التصدير وتحسين الجودة
ولمكونات المحلية وزيادة نسبتها

فمثلا اذا تكاتفت 7 مصانع مختلفة فى التعاقد مع احدى الشركات العالمية مثل فيات ايفيكو او مرسيدس لانتاج سلسلة من منتجاتها تتوزع انتاجها على تلك المصانع نجد طاقة تلك المصناع السبعة ( العربيةالامريكية للسيارات - قادر - صقر - مصنع 200 الحربى- مصنع لادا - الهندسية للسيارات - حلوان لمحركات الديزل ) طاقة تلك المصانع تتجاوز 75 الف سيارة عند التفاوض مع تلك الشركات للانتاج والتسويق لجزء من الانتاج دوليا مقابل انتاج العلامة التجارية مثل فياد او ايفيكو او مرسيدس ماذا سيحدث اولا ستلتف تلك الشركة العالمة لحجم الانتاج المطلوب ليس صغيرا فى سوق مثل السوق المصرى وسيكون التفاوض من مركز ليس ضعيف مثل تفاوض الهندسية مع ايفيكولتصنيع اتوبيسات تعمل ابلغاز الطبيعى لكميات محدودة 500-1000 اتوبيس سنويا ستكون فرصة للشركة العاملية وجود مصنع تكلفته ايدى العاملة لديه منخفضى ولديه بعض الصناعات المغذية التى تكلفه التصنيع لديها اقل مما يزيد من جاذبية الترخيص للانتاج فى تلك المصانع لمختلف الموديلات المطلوبة ولنتيجه حجم الانتاج ليس صغيرا 75 الف سيارة لماركة واحدة فى مصر لا يعتبر صغيرا جدا يجعل تلك الشركة ستوافق فورا بتسيهلات جدية خاصة اذا كان هناك دعم من مركز تحديث الصناعة بخلاف انه يمكن انتاج مكونات وقطع غيار يمكن ان تورد للشركة الام

ماذا سيحدث ستطور تلك المصانع معا فى حجم وجدوى واتصادية الانتاج مما يجعل مالكى تلك المصانع من هيئات ان تطور الانتاج وتزيدة وتخ مزيد من التمويل وبالتالى نجاح تلك الكيانات

فمصر بها 22 مصنع سيارات الان منذ سنه ونصف كانوا 18 وتلك المصانع انتجت عام 2008 عدد 170 الف سيارة من مخلتف الانواع وطاقة المصانع المصرية حاليا تتجاوز 300 الف سيارة فى حالة تلك المصانع تصل لانتاجية جيدة ونسبة 90 % من طاقة خط الانتاج التكلفة ستنخفص وبالتاى يكون هناك فرص لتخفيض الاسعار ومع تزايد المصانع سنجد حجم المنافسة محليا تزداد

اما السيارة الوطنية ليس المطلوب الحلم او التفكير فى تصميم سيارة واختبارها وتصنيعها وبعدها قد تنجح ام تفشل هناك حل افضل واسهل جدا واكثر واقعية

السيارات الناجحه فى مصر هى السيارات منخفضة السعر دايو لانوس وهيونداى اكسنت التى يدلعها غبر ويطلق عليها فيرنا تلك السيارتين نجد ان حجم انتاج اى منهما هو 12000 سيارة وما يتج من اى منهما طرازين اى فى الاغلب تغيير سعه المحرك وفى نفس الوقت نجد الشركتين المنتجين تنتج طرازات العام مثل اوبترا 2010 واكسنت 2010 وباسعار مرتفعه

ماذا اذا تم تشجيع انتاج السيارات مثل ابترا 2010 بحجم انتاج جيد 24000 سيارة ونسبة تصنيع محلى مبدئى 60 %
وذلك من خلال تشجيع حكومى او اعتبارها السيارة الوطنية فمثلا الاوبترا المنتج مها فى مصر السيدان ويوجد موديلات هاتشباك وموديل استيشن وموديل سيارة تجارية على شاسيها بحمولة .5-1 طن مع توع الموديلات علن نفس الشاسية ونفس المحرك نجد ان السيارة سيكون الكلب عليها كبير خاصة اذا تم استغلال خط انتاج اللانوس فى انتاجها وتنزل الاوبترا بنفس سعر اللانوس وهو سعر الاوبتر الطبيعى والحقيقى بدلا من الرقم التى بتاع به فى مصر وهو مغالى فيه
وفى نفس الوقت السيارة تنتج عالميا وليست سيارة توقف انتاجها مثلا الفيرنا واللانوس وبالتالى فرص تصديرها تكون كبيرة ستسفيد شركة الانتاج من توسع الانتاج من نفس الموديل حتى وان كان بعدة اشكال مما يجعل تكلفة حدية مختلفة ستنخفض وبالتالى يمكن تخفيض سعر بيعها محليا وايضا مع ازدياد الطلب المحلى عن 25000 سيارة سكون اى تصدير لها السعر سيكون معقول لاسواق التصدير لان حجم الانتاج ليس منخفض جدا مثل حجم الانتاج للموديلات الاخرى التى لن يستطع تصديرها بسبب حجم الانتاج المنخفض

بتلك الطريق نسطيع ان ننتج سيارة بحج انتاج جيد وسعر معقول ولها قبول محلى فليس السعر الشىء الوحيد الحاكم فى السيارة فالجودة وفى نفس الوقت كون السيارة متناسبة مع الانتاج عالميا بدلا من موضه الانتاج المنتشرة فى مصر من انتاج سيارات عفى عليها الزمن متقادمة مثل بيجو 405 ولانوس وفيرنا فكلها موديلات عتبقه ولا تصلح للتصدير بل للاستهلاك فى الدول الفقيرة

التوكتوك وما ادراكم ما التوكتوك لايعلم البعض ان غبور لديه خط انتاج التوكتوك فى مصر ووزير المالية حبيب الملايين كما يقال باللهجة الخليجية ولد خالته وهو من فتح استيراد التوكتوك حتى يتم فيما بعض بنجاحه تسويق انتاج غبور ويتم غلقه طبقا لحاجة واختيار غبور وفى احالة وجود صناعة سيارت قوية فى مصر سيختفى مثل التوكتوك من البلد المثير فى الامر ان غبور قال صيحة لابد من تنظيف البلد من السيارت القديمة واتى لنا بصندوق الزبالة التوكتوك ليصنعه سرا فى مصر فهو يبحث عن مصالحه فقط
ماذكرته من امثلة على التعاون الانتاجى والتفاوضى بين الشركتا المصرية انتقيت فقط افشل الشركات واضعفها لبيان امكانية اصلاح الاحول بتفكير جماعى فى الانتاج والتفاوض بدلا من كل منهم يبحث عن شركة يصنع منها اى موديل متقادم ويطلق على ما يفعلة صناعة وطنية لتخفيض الجمارك

المشكة الاكبر فى مصر ايضا هى ضغر حجم الاستثمارات فى صناعة السيارات فمثلا منذ عامين قرات خبر ان المانيا ستثتسمر احدى الشركات فى انشاء مصنع خلايا كهربائية وبطاريات للسيارات الكهربية بقيمة 400 مليون دولار

بينما نجد ان اكبر حجم استثمارت ستصل الية شركة مصرية بعد 4 سنوات سيكون جنرال موتورز مصر بقيمة 400 مليون دولار
فمصنع لادا فى مصر تلكف 30 مليون جنية ومصنع بى ام دبليو تكلف 60 مليون دولار وتلك الارقام فى صناعة السيارت متدنية للغاية ففولكس فاجين ستقيم مصنع فى الامارت بقيمة مليار دولا ليكون حجم الانتاج اقتصاديى 100-150 الف سيارة من موديلات محددة فلابد فى مصر من تجميع الاستثمارت لاقامة صناعات جيدة واندماج الشركات المصرية التى من المتوقع عام 2012 ان تكون 25 مصنع و 40 خط انتاج اثتيمارتهم لن تتجاوز ملسار دولار

اى صناعة فى العالم الان يتم انشاءها بارقام كبيرة ولم تعد الارقام التى نتكلم عنها مصانع بالمعنى المفهوم بل هى مصانع
صغيرة جدا وغير اقتصادية بالمعنى الواقعى لاذ اندماج الشركتا المصرية ووجود كيانات كبيرة الحل الحقيقى للصناعة المصرية عموما وليس صناعة السيارات فمثلا يوجد لدينا 60 مصنع اجهزة كهربائية تتنافس على نفس المنتجات فى السوق المصرى مما جعلها جميعا لاتحقق معدلات نمو جيدة وجزء كبير منها يحقق خسائر وليست قادرة على المنافسة الصينية او التركية بينما اندماج ال 60 مصنع فى 4 كيارنات صناعية يعنى 16000 مليار جنية فى 4 شركات كبرى تستطيع المنافسة محليا ودوليا وحجمها يكو قادر على المنافسة فنحن مفتتين صناعيا وحجمنا محدودا للغاية وهذا الاصلاح الصناعى الحقيقى المطلوب فى مصر دمج الكيانات الصغيرة فى مصر فى كيانات كبيرة قادرة على المانفسة عااميا بدل من مجموعة الاقزام التى يطلع عليها مصنعين مصريين اما اسباب تلك المشاكل هى ان كل الوزارت فى مصر لاتقوم بالدور المطلوب منها فوزراة الصناعة المطلوب منها التخطيط الصناعى لانجحا الصناعات الوطنية وان تقوم بالدور التى قامت به كوريا الجنوبية
عندما وجدت مثلا ان لديها 20 مصنع اجهزة كهربائية منزلية اصدرت قرار ان يتم دمجها فى 3 كيانات صناعية لن يقبل بغيرها مما جعلها فيما بعد تنشأء 3 كيانات صناعية كبيرة عالميا هى الى جى وسامسونج ودايو فى صناعات الاجهزء الكهربائية نفس النمط فى صناعة السيارات كيا وهيونداى ودايو التى تم التخلص منها ببيعها لجنرال موتورز فى الازمة الاقتصادية 1998

وزارة الاستثمار لاتقوم بتوجية المستثمرين للصناعات المطلوب والمربحة بدلا من الموافقة التقليدية على اى انشاء لاى مصنع ممع يعنى تراكم الصناعات التكرارية وخسارة اموال كان يمكن الاستفادة منها فى تطوير الانتاج الصناعى وتنوعه