رد: انا يئست من الازهر و .................!
 

أولا أشكرك على التواصل لأن كل هذا الحديث ابتغاء كلمة حق وليس انتصارا لرأي
ثانيا أنا لم أعتمد إلا على كتب صحيحة واردة عن علماء أجلاء ومن يرى أنها غير ذلك فأهلا بالديل وإلا فلا نتكلم بدون علم
وإن كان هناك رد معتمد على مصادر صحيحة فأهلا به
ما قلته عن الأشاعرة ليس تحيزا ولكن رأي لا نستطيع إنكاره
إن جل علماء العصور السابقة كانوا ينتمون إلى الأشاعرة
ومؤسات دينية كبرى في العالم تعلن أنها تتبع المنهج الأشعري
فلو حكمتم بأن هؤلاء كلهم على باطل وأن فرقة أقل هم الذين على حق نكون خالفنا نبينا (ص)الذي أعلمنا أن اجماع الأمة هو الحق
وهذا ما يجعلني أستمر في المناقشة
ولك منى كل احترام

رد: انا يئست من الازهر و .................!
 

اعتذر عن تأخري في الرد
اولا انا سلفية ولم يكن يوما السلفية فرقة قليلة كما ذكرت حضرتك بل بالعكس
ثانيا انا ايضا لست من علماء الكلام ولكن بما ان حضرتك عايز ادلة ومصادر سأذكر ذلك لحضرتك الان واعذرني للاطالة

ولكن حضرتك بتتكلم في نقطة او جانب اصلا الاشاعرة بينكروه او لازم لاثبات صحة عقيدتهم انهم يقولو ان الموضوع دة غير صحيح ويشككو في صحته مع وجود الادلة القاطعة علي صحتها (الفترة الثالثة من حياة ابي الحسن الاشعري والتي عاد فيها الي مذهب اهل السنة والجماعة ) اما كون حضرتك لم تسمع بذلك الكلام من قبل فانا رايت انك ناقل من ويكيبيديا طيب لو كملت قراءة الموضوع للاخر هتلاقي حتي الويكيبيديا (اللي هو لا موقع متحير للسلف ولا الاشاعرة ولا اي حاجه) كاتبة اية ؟

وقد حصل خلاف بين أتباع أبو الحسن الأشعري من الأشاعرة وبين السلفية على وجود المرحلة الثالثة، فالسلفية يقرّون بمرحلة ثالثة مر بها أبو الحسن والتي كان فيها على منهج السلف وبخاصة أحمد ابن حنبل في إثبات الصفات جميعها لله من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل ولا تحريف ولا تبديل ولا تمثيل -على قولهم-. وفي هذه المرحلة ألف كتابه "الإبانة عن أصول الديانة" والذي يعتبره بعض السلفية عدولاً من أبي الحسن عن منهجه التأويلي إلى منهج السلف في قبول النصوص دون تأويل، بينما يقول الأشاعرة بأن أبا الحسن كان يأخذ بالمنهجين ويستخدم كل منهج في سياقه الخاص. كما اعتبروا ان النسخة الرائجة من الكتاب غير صحيحة، حيث تحوي على كثير من الدس، لذا فالأشاعرة يعتقدون أن المرحلة الثالثة ليس لها وجود في حياة الأشعري على الإطلاق. ويوافق الأشاعرة في ذلك ابن تيمية، حيث يقول ابن تيمية أن الأشعري لم يعرف غير طريقة المتكلمين

مؤلفاته :
كثيرة طبعا وهي 28 كتاب في الويكيبيديا واخر ثلاث كتب

1. مقالات الإسلاميين.
2. رسالة إلى أهل الثغر.
3. الإبانة عن أصول الديانة.

وهذه المصنفات الثلاث الأخيرة هي من آخر ما صنفه، وهي المعبرة عن عقيدته التي مات عليها.

رد: انا يئست من الازهر و .................!
 

1-ومع اتفاق الباحثين على رجوعه عن مذهب الاعتزال، إلا أنهم اختلفوا في تحديد سبب ذلك الرجوع، فقيل إن سبب رجوعه ما رآه في مذهب المعتزلة من عجز ظاهر في بعض جوانبه، فقد كان - رحمه الله - دائم السؤال لأساتذته عما أشكل عليه من مذهبهم، ومما يروى في ذلك أن رجلا دخل على أبي علي الجبائي وفي حضرته أبو الحسن الأشعري، فقال الرجل لأبي علي : هل يجوز أن يسمى الله عاقلا ؟ فقال : الجبائي : لا ، لأن العقل مشتق من العقال، وهو المنع، والمنع في حق الله محال، فامتنع الإطلاق، فاعترض أبو الحسن على جواب أبي علي قائلا : لو كان قياسك المذكور صحيحا، لامتنع إطلاق اسم الحكيم على الله، لأنه مشتق من حَكَمَةِ اللجام، وهي حديدة تمنع الدابة من الخروج، وذكر شواهد من الشعر على ذلك، فلم يحر أبو علي الجبائي جوابا، إلا أنه قال لأبي الحسن، فَلِمَ منعت أنت أن يسمى الله عاقلا، وأجزت أن يسمى حكيما ؟ فقال : لأن طريقي في مأخذ أسماء الله الإذن الشرعي دون القياس اللغوي، فأطلقت حكيما لأن الشرع أطلقه، ومنعت عاقلا لأن الشرع منعه، ولو أطلقه الشرع لأطلقته ". ومما يذكر أيضا في سبب رجوعه عن مذهب الاعتزال مع ما سبق، رؤيا رأى فيها النبي صلى الله عليه وسلم، قال أبو الحسن : " وقع في صدري في بعض الليالي شيء مما كنت فيه من العقائد، فقمت وصليت ركعتين، وسألت الله أن يهديني الصراط المستقيم، ونمت فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم، فشكوت إليه بعض ما بي من الأمر، فقال صلى الله عليه وسلم عليك بسنتي، قال : فانتبهت وعارضت مسائل الكلام بما وجدت من القرآن والأخبار، فأثبته ونبذت ما سواه ورائي ظهريا " ( التبيين 38-39)
2- فقد كان له ثلاث مراحل في فهم العقيدة الإسلامية : المرحلة الأولى : مرحلة الاعتزال ، وفي هذه المرحلة اعتنق مذهب المعتزلة في فهم العقيدة الإسلامية ، وبالغ في الرد على منكري مذهب المعتزلة .
المرحلة الثانية : مرحلة بين الاعتزال المحض والسنة المحضة وهي مرحلة اعتناقه للعقيدة الكُلابية بعد رجوعه عن مذهب المعتزلة المرحلة الثالثة : وهي مرحلة اعتناق مذهب أهل السنة والجماعة مقتديا بالإمام احمد بن حنبل رحمه الله تعالى كما قرره وصّرح به في كتابه ((الإبانة عن أصول الديانة)) وهو أخر كتبه في موضوع العقيدة .
(من كتاب القواعد المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى للشيخ محمد بن صالح العثيمين ص (80-81) . طبع ونشر عالم الكتب – بيروت ، الطبعة الأولى 1406هـ – 1986م ).





اعتذر الان وسأكمل الرد لاحقا
شكرا لصبرك

رد: أغبى أعلان في قنوات التلفزيون
 

رد: الانتخابات اليوم بالقاهرة
 

فعلا منظر مشرف ومشرق لمستقبل مصر
يا رب حمي الثوره اللي وصلتنا لكده