مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   ثورة الحرية 25 يناير (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=177)
-   -   مخطط تصفيه الثوره ,, (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=76878)

silverlite 30-04-2012 09:14 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
http://a2.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...60623957_n.jpg

silverlite 30-04-2012 09:17 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
نيران شقيقة !!


http://tahrirnews.com/wp-content/upl...سى-120x158.jpgإبراهيم عيسى


ها.. اِرْتَحْنا كده
راح من راح إلى السفارة السعودية، وسب وشتم وعرق وتعب ونف وتف وكتب على السور وبُحَّ صوته بالهتافات الحارة الحادة بمنتهى الإخلاص والوطنية، وبعدين رجع بيته وكتب شتائم وسخائم فى الملك وفى اللى يتشدد له، ثم نام مرتاح الضمير، أنه أدى دوره من أجل مصر، وهناك من ذهب ففعل ما فعله صاحبه، لكن الشرطة العسكرية قفشته ودعكته ورمته الآن ينام على بلاط أو على أسمنت زنزانة معرضا للمحاكمة!
هذا بالفعل مجهود وجهد مخلص يذهب سُدى!
لأنه ليس كافيا فى الحروب أن تطلق الرصاص، بل لا بد أن يكون الرصاص حقيقيا وليس فشنكا، ثم لا بد أن يكون موجها للهدف الصحيح وليس بإصابة شجر أو حجر، بل وأحيانا فى الحروب كذلك نصيب أصحابنا بنيران صديقة!
إن الشباب الذى ذهب للاحتجاج عند السفارة جنود فى معركة غلط، فالتضامن مع مواطن مصرى -حتى لو كان جانيا مذنبا- حق له وواجب علينا وعلى دولته، ولكننا هنا نناقش كيفية أداء الواجب!
كأننا نتدخل فى خناقة شفناها من البلكونة فنزلنا جريا للشارع حتى ننقذ الواد حمادة من قبضة الأسطى عبودة، معتمدين على أن عبودة راجل مفترى وحمادة سُفيِّف ومش حِمله! لكن هل عرفنا أصل الخناقة؟ هل طلبنا البوليس يحقق؟ هل سألنا عبودة هو الواد حمادة عمل إيه؟ هل تأكدنا أنه فعلا كان بيضربه ولّا بيهوِّش، والواد حمادة عامل فيها قتيل!
لأ نزلنا وهات فى ضرب لعبودة لغاية ما راح المستشفى بين الحيا والموت!
لقد أدَرْنا غضبنا أمام السفارة بنفس هذه الطريقة.
من قال إن السعودية لا تظلم مواطنا مصريا؟
بالطبع يمكن أن تظلم.
ومن قال إن المواطن المصرى لا يتورط فى جناية أو جريمة؟
- بالطبع يمكن!
أين حكومتنا فى هذه الأزمة؟
لا نثق فيها، وهى مثل كل الحكومات السابقة تنذلّ للسعودية.
- أين هو إعلامنا وصحافتنا؟
متباعة وكلهم مأجورون للسعودية.
أين هو برلماننا؟
هؤلاء الإخوان والسلفيون ممولون من السعودية.
يا نهار إسود، إذا كان رأيكم كده فهذه بلد تستحق الحرق.
طيب ما هى بتتحرق فعلا، مش شايف حضرتك!
كويس خالص عملنا إيه بقى بكل هذا الجهد المخلص الخاطئ!
طيب لو بكرة الصبح أمسكتْ كندا مواطنا مصريا بتهمة المخدرات فنحن أمام حاجة من اتنين.
لو كان مواطنا عاديا ليس مدونا وليس له أصحاب على «التويتر» وليس صحفيا له قراؤه، وليس سياسيا له مؤيدوه وليس شيخا له مريدوه، ففى الغالب سيمضى الموضوع تحت عنوان «إن كندا ديمقراطية ومش حتتبلَّى على الراجل».
أما لو كان ناشطا أو له حساب على «التويتر» أو صحفيا أو سياسيا أو شيخا فسنَتهِم كندا الإمبريالية الصليبية بأنها تتآمر عليه، لأنه ضد إسرائيل، أو لأنه شتم عمر سليمان.
أما لو قضوا على شاب مصرى فى موريتانيا فسوف نترفَّع عليهم ونقول لهم مابقاش اللى انتو كمان تهينوا المصرى وتضطهدوه وننزّل نكت عليهم فى صحف ونِت!
لا أحد منا مستعد أو مؤهل هذه الأيام فى ما يبدو كى يتحقق ويتأكد من سلامة رأيه ومن صحة موقفه!
مصر كلها الآن تقطع الطريق.
لا أحد يريد أن يسمع كلمة عقل أو يشغل عقله وسط قدر مروع من الفوضى الناشبة، نتيجة الحياة فى ظل مبارك، سنوات طويلة من القهر والقمع التى جعلت كل واحد فينا مش مستحمل الآن أى كلمة عن الانضباط والاحترام والتعقل، فكل هذه المعانى بالنسبة إليه تخاذل وتهادن وفلولية!
والثورة لدى كثير منا تدهور معناها وتقزَّم هدفها وتشوَّه التعبير عنها، وصارت تعنى قلة الأدب والانفلات وحق التجريح والطعن، وهتك السمعة وإلقاء التُّهم بنفس خفة النقر على الكيبورد.
مشكلتنا هى الغضب بلا وعى والغضب بلا عقل وبلا هدف وبلا خُطة.

silverlite 30-04-2012 09:24 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
ظاهرة «ولاد أبو إسماعيل»


http://tahrirnews.com/wp-content/upl...70-120x158.jpgمحمد المهدى



فى إحدى ليالى ميدان التحرير (أيام أحداث شارع محمد محمود)، كنت أتجول فى أرجاء الميدان أتحسس نبض الناس وتوجهاتهم فى مرحلة تمر فيها الثورة بخطر الإجهاض أو السرقة أو الالتفاف، فوجدت أعدادًا كبيرة من الشباب ذوى اللِّحى الطويلة المميزة يشكلون باصطفافهم ممرا أنبوبيا طويلا من مدخل ميدان التحرير ناحية كوبرى قصر النيل إلى وسط الميدان، ومن وقت لآخر يمر عليهم زملاؤهم بأكياس مليئة بالتمر وأنواع من الطعام تعينهم على الاستمرار فى الوقوف فى أماكنهم. أثار فضولى المشهد واقتربت أسأل أحدهم، فقال لى بحماس إنهم يقفون فى انتظار وصول الشيخ صلاح أبو إسماعيل إلى ميدان التحرير. وقضيت ليلتى أتنقل بين أرجاء الميدان منصتا (أغلب الوقت) ومتحدثا (قليلا من الوقت)، وأتفقد هذه السلسلة البشرية التى تنتظر شيخها من وقت لآخر. وقد ظلوا هكذا من العاشرة مساء إلى قرب صلاة الفجر، ولم أعلم بعد ذلك إن كان الشيخ قد حضر أم لا. وفى ليلة أخرى رأيت سيارة «مرسيدس» تشق زحام الناس ويحوطها نفس الشباب الملتحى بحماس شديد ويدفعون الناس من أمامها وحولها، وإذا بالشيخ حازم أبو إسماعيل يجلس فى السيارة يتفقد الميدان فى راحة وطمأنينة ورفاهية لا تليق بجو الميدان
وروحه النضالية.
وفى مواقف تالية متعددة كان يبدو أن عددًا كبيرًا من المريدين يتجمعون حول الشيخ حازم، ويوزعون بوستراته للترشح للرئاسة فى كل مكان فى مصر، وبطريقة تسمى «الإعلان بالغمر»، وهى أن تضع صورة المعلن عنه فى كل مكان بحيث تلاحق حواس ومدركات الناس فلا يستطيعون فرارا مما تدعوهم إليه. وكانت هذه الإعلانات والبوسترات مسار تعليقات ساخرة على الإنترنت لم يسبق لها مثيل، وعكست روح المصريين المرحة فى التعامل مع الظواهر الغريبة فى حياتهم. وقد حدث هذا الانتشار الواسع لبوسترات أبو إسماعيل فى الوقت الذى نعلم فيه جميعا أن التيار السلفى إلى وقت قريب كان يحرِّم التصوير لأن فيه تجسيدا للبشر وتقديسا لهم وهذا يتعارض مع صفاء ونقاء وتوحيد العقيدة. والتيار السلفى فى أصوله وقواعده لا يميل إلى تعظيم الأشخاص، حيث لا يستحق التعظيم إلا الله، ولا يميل إلى الصراع السياسى حيث يعتبره فتنة، ولا يميل إلى الحزبية حيث يعتبرها تفرقا وتمزيقا لوحدة الأمة التى يجب أن تجتمع على كلمة سواء ومذهب واحد. ومع هذا وجدنا بعد الثورة لهاثا على تكوين الأحزاب، ولهاثا أكبر من أنصار أبو إسماعيل على الترشح للرئاسة.. فما هو التفسير لكل هذا. ولظاهرة «أبناء أبو إسماعيل» الذين اصطفوا حوله ومن ورائه يؤيدونه حين كان مرشحا ويستمرون فى تأييده حتى بعد استبعاده من سباق الترشيح.
نستطيع إجمال التفسير فى عاملين أساسيين:
العامل الأول- يتعلق بشخصية أبو إسماعيل وخطابه. بمعنى أنه يبدو شيخا ملتحيا لحية سلفية مؤكدة، وتعلو وجهه ابتسامة هادئة فى معظم الأحيان (وفى بعض الأحيان تختفى وتحل محلها علامات غضب وعصبية واضحة)، ويعطى إحساسا بالطمأنينة والأبوة الحانية، وهذا الوجه يمثل فى الوعى المصرى البسيط صورة «الرجل الطيب.. بتاع ربنا»، وهذا له وزن كبير عند المصريين. كما أن خطاب أبو إسماعيل كان منذ البداية وحتى النهاية ملتزما بثوابت إسلامية لم يغيرها أو يعدلها على الرغم من تعرضه لهجمات ومحاورات إعلامية هائلة، وهذا جعله يمثل بالنسبة إلى أتباعه رمزا إسلاميا يحافظ على الثوابت ويتبنى المشروع الإسلامى «دون لف أو دوران أو التواءات أو مواءمات أو صفقات»، وقد منحه هذا الخطاب مصداقية عالية لدى الشباب الذى يتصف بالبراءة والبساطة، ويفضل الخط المستقيم. وربما لهذا كان من الصعب على أبو إسماعيل أن يغير خطابه بخصوص جنسية والدته، إذ يعتمد رصيده بين أتباعه على الصدق، ونحن لا نعلم على وجه اليقين مدى صدق خبر حصول والدته على الجنسية من عدمه، ولكن ثمة مؤشرات عديدة تقول إن هناك شيئا ما فى هذا الأمر لا يستطيع الشيخ أبو إسماعيل الاعتراف به أو مواجهته حرصا على مصداقيته أمام أتباعه والذين يصدقونه تصديقا مطلقا مهما ظهرت علامات تفيد غير ذلك.
العامل الثانى- يختص بالتركيبة والاحتياجات النفسية لدى أتباعه، فهم فى معظمهم من الشباب يغلب عليهم الانتماء إلى الطبقات البسيطة فى الريف أو المدن (على الرغم من انتماء بعضهم إلى طبقات اجتماعية ومستويات تعليمية أرقى).. بعضهم يظهر عليه علامات التدين السلفى والبعض الآخر ليس كذلك، وكلهم يجمعهم الحماس الشديد لمرشحهم والتصديق المطلق لما يعلنه من تصريحات (دون إعمال للعقل النقدى، فأتباع الرموز الدينية والروحية يتصرفون بدوافع الوجدان أكثر من العقل)، وكأنه بالنسبة إليهم يشكل رمزا لمشروع نهضة إسلامى لا يجدون رمزا آخر غيره يصدقونه، فبقية الرموز مجروحة نظرا إلى التفافاتها أو التواءاتها أو تحالفاتها القديمة أو الحديثة، وهم يعتقدون اعتقادا جازما أن ثمة مؤامرة دولية وكونية لإسقاط مرشحهم للرئاسة، لأن فى ذلك منعا للمشروع الإسلامى أن يظهر لأن فيه تهديدا للمصالح الغربية ولمصالح الليبراليين والقوميين والعلمانيين فى الداخل.
إذن فنحن أمام غالبية من أنصار أبو إسماعيل معجبين بشخصه وبأسلوبه ومقتنعين به كأفضل مرشح للرئاسة حرم منها، وهؤلاء ينظرون إليه كسلطة أبوية ويكرِّسون العودة لتبجيل وتعظيم الزعيم وربما يتورطون دون أن يدروا فى صناعة ديكتاتور بلون إسلامى. وحائط الصد الوحيد أمام تورط هؤلاء فى تعظيم الفرد وتمجيد الشخص هم مشايخ السلفية الكبار الذين استنكروا فعلا هذا المسلك، وكثير منهم لم يكن على قناعة بجدارة الشيخ أبو إسماعيل لهذا المنصب فهم يرونه حديث عهد بالسلفية، ويرون فى كثير من تصرفاته خروجا على ثوابتهم وعلى إجماعهم، ويرون فى سلوك أتباعه خرقا للكثير من الأعراف السلفية، وبعضهم دعا هؤلاء الشباب صراحة إلى الانصراف.
أما إذا لم تصل تلك الأصوات العاقلة إلى أنصار أبو إسماعيل، وإذا استمر شحن الشيخ أبو إسماعيل لهم وتحريضه إياهم ضد ما يعتقده ويعتقدونه مؤامرة دولية عليه وعلى مشروعه، فإن ذلك سيشكل حالة من المواجهة الساخنة والإحباط والغضب يؤدى فى النهاية إلى التورط فى أعمال عنف موجهة ضد أى جهة تقف فى وجه تحقيق حلمهم. وقد يقول قائل منهم إنهم حريصون على سلمية تظاهراتهم واعتصاماتهم، وقد يكون هذا صحيحا، ولكن من السهل أن يندس بينهم من يؤجج خروج دفعات الغضب والعنف تحقيقا لأهداف معينة يرغبها من يسعون إلى توريط التيار الإسلامى أو أى فصيل منه فى العنف تحضيرا لإقصائه أو تحجيمه أو تشويهه.

silverlite 30-04-2012 09:33 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
جريمة العباسية الثانية


http://shorouknews.com/uploadedimage...ael-kandil.jpgوائل قنديل
الإثنين 30 أبريل 2012

الدماء التى سالت فى العباسية فجر أمس فى رقبة المجلس العسكرى أيضا، مثلها مثل دماء موقعة العباسية الأولى التى سقط فيها الشهيد محمد محسن.

لقد تحركت قطعان المواطنين الشرفاء هذه المرة بالطريقة ذاتها التى مارست بها إجرامها فى يوليو ٢.١١، فالمحرض معروف، والممسك بالريموت هو لم يتغير، والأداء لم يختلف.

إن الذين سقطوا قتلى وجرحى فى عملية منتصف الليل، هم شهداء هذه الثورة، لا فرق بين سلفى وليبرالى، فالدم واحد والقاتل أيضا واحد، والأداة لا تتغير.

إن الذين اعتصموا عند وزارة الدفاع لم يكونوا مخربين أو بلطجية أو أصحاب مطالب خاصة، بل ذهبوا إلى حيث يجلس من بيده السلطات كلها رافعين مطالب مشروعة، ومحتجين على اعوجاج فى ممارسة السلطة، دون أن يقدم واحد منهم على مظهر من مظاهر العنف، ذهبوا بحناجرهم، عزل إلا من هتاف، تماما كما فعل الذين خرجوا فى مسيرة العباسية الأولى، فكان أن حصدتهم آلة القتل التى دعا إلى حملها وإعمالها «المواطنون الشرفاء» حيث كان التحريض علنيا وبالصوت والصورة.

ولم يعاقب القتلة والمجرمون آنذاك لأنهم يمارسون نشاطهم برعاية رسمية، وفى هذه المرة أيضا ستقيد الجريمة ضد كائنات الفضاء، وسيخرج عليك إعلام جبل على الكذب ليقول إنهم مواطنون جاءوا دفاعا عن جيش مصر، دون أن يحركهم أحد، وسيصدعك مسئولون رسميا بكلام سخيف ومكرر عن أنهم «على مسافة واحدة من جميع الأطراف».

إن الموقف الآن لا يحتمل التصنيفات، فالذين ذهبوا إلى العباسية ثوار، بصرف النظر عن انتمائهم الفكرى، لا فرق هنا بين يمين أو يسار، فقد كانت لحظة ينايرية تحريرية بامتياز، لحظة مشحونة بروح ١٨ يوما عبرت فى سمائنا وندمنا أشد الندم على أننا فرطنا فيها

لقد استدرجوا إلى مذبحة، وتعرضوا إلى عملية خداع كاملة، حين تصوروا أن القادة الذين ذهبوا إليهم أمس إنما جاءوا للاستماع إلى مطالبهم والحوار معهم، بينما كانت الزيارة استطلاعية تمهيدا للهجوم البربرى بعد منتصف الليل.

وأحسب أن هذه لحظة حقيقية للفرز الحقيقى بين الثائر الحقيقى، والثائر أحيانا، وأثق أن الثوار الحقيقيين لن ينشغلوا كثيرا بسيناريوهات الفتنة وشق الصفوف التى تقوم على إذكاء المقارنات الفجة بين ما جرى فى محمد محمود ومجلس الوزراء، وما وقع فى العباسية.. ستسمعون من يقول إن ضحايا العباسية كانوا يكتفون بالفرجة على ضحايا محمد محمود، ولا ينطقون، وستسمعون أن منهم من أغمض عينيه عن سحل الفتيات وإلقاء الشباب فى القمامة.

غير أن قيم الثائر الحقيقى ينبغى ألا تدعه يسقط فى غواية المعايرة والمقارنة، فالمبدأ يقتضى أن تكون ضد القمع والقهر والتعذيب والانحطاط، بصرف النظر عن نوع الضحايا ومعتقدهم.

إن دماء عماد عفت هى دماء مينا دانيال، ودماء شهداء ماسبيرو ومحمد محمود هى دماء شهداء العباسية الثانية، لأنها كلها دماء ثورة تنحر كل يوم وتشعل فيها النار.

kj1 30-04-2012 11:25 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
http://a8.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...77144686_n.jpg
http://a6.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...58241121_n.jpg


الساعة الآن 10:51 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017