![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
حملة صباحي: مطالب الثورة غير قابلة للتفاوض
http://www.almogaz.com/sites/all/the...es/almogaz.jpgSun, 06/03/2012 - 13:09 http://almogaz.com/sites/default/fil...un/22/mtlb.jpg كتب: نبيل عطية طالبت حملة "حمدين صباحي" المرشح الخاسر في سباق الانتخابات الرئاسية بسرعة تحقيق مطالب الثورة للخروج بالبلاد من الوضع الراهن. وذكرت الصفحة الرسمية للحملة على موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" أن مطالب الثورة غير قابلة للتفاوض وطالبت بالأتي: دعوة البرلمان المنتخب لسرعة إصدار تشريع عاجل لمحاكمات ثورية ليعاد محاكمة مبارك ورموز نظامه أمامها. سرعة تفعيل قانون العزل ووقف أجراء الانتخابات لحين تفعيل القانون. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
لا تخذلوا الميدان
http://shorouknews.com/uploadedimage...ael-kandil.jpgوائل قنديل قبل أن تفيق النخب السياسية من صدمة أحكام مهرجان البراءة، وبينما هى تضرب أخماسا فى أسداس، وتستعد لتشغيل ماكينة التفكير فى الخطوة القادمة، كان المواطن البسيط أسرع من الجميع فى القراءة الدقيقة الواعية للحظة، وفى دقائق كانت الأقدام تأخذ طريقها إلى الميادين، والحناجر تهتف بما كانت النخبة تبحث عنه وتفكر فيه. هذه المرة كان الوعى البسيط أصدق وأوضح وأسرع من الوعى المركب، فامتلأت الميادين بالغضب، وقادت الجماهير نخبتها، فى مشهد فريد من نوعه، يختلف كلية عن السياق الذى مضت عليه ثورة ٢٥ يناير من يومها الأول، ذلك أنه فى البدايات كانت هناك طليعة ثورية مثقفة دعت الجماهير وقادتها للخروج إلى الشارع، أما فى هذه المرة فقد كانت الجماهير فى كابينة القيادة، ثم لحقت بها الرموز والنخب.. ورأينا مواكب المرشحين للرئاسة تتدفق على الميدان بعد امتلائه بالجموع حتى الحافة.. منهم من جاء محمولا على أعناق جماعته، ومنهم من التحم بالجماهير مترجلا. غير أن وحدة الميدان وواحديته لم تنعكس على مواقف الرموز، حيث جاء كل منهم لنفسه ومع نفسه، ولم يشفع الهتاف المدوى «إيد واحدة» فى إيقاظ ذكريات الأيام الجميلة لدى الرموز والنجوم، فأمضت الحشود يومها، وباتت ليلتها حائرة، على الرغم من وضوح الهدف وسطوع الرؤية فى نفوس الجميع، والسبب أن الميدان بقى بلا قيادة، جماعية كانت أم فردية، تعيد صياغة الأحلام البسيطة المحددة فى مبادرة جامعة أو مشروع سياسى يلتف حوله الكل. إن كل المعتصمين فى الميادين كانوا يتحدثون لغة واحدة ويطرحون خطابا بسيطا واحدا، يتلخص فى أننا بصدد موجة ثانية من الثورة، أو ثورة غضب ثانية فجرتها الوقائع الغريبة لمحاكمة مبارك ورجاله أمس الأول.. كانت عبارة «مجلس رئاسى» تجرى على الألسنة بغير تلقين أو ترتيب، ويقين بأن هذه هى الفرصة الأخيرة للقوى الوطنية لكى تعتذر للثورة وترد الاعتبار لها، وتحررها من الأسر، وتنقذها من موت يحاصرها من جميع الاتجاهات. والحاصل أن واقعا جديدا تشكل على الأرض بعد صدمة الأحكام، وانكشاف الغطاء عن الأخطاء والخطايا والجرائم التى ارتكبت فيما أطلق عليه المرحلة الانتقالية، وتأكد أنها كانت انتقامية بامتياز، الأمر الذى جعل العديد من أهل الميدان يعتبرون أن الثانى من يونية ٢.١٢ هو الثانى عشر من فبراير ٢.١١، ومن ثم فالمرحلة الانتقالية تبدأ الآن، وهو ما يتطلب حركة مختلفة على أسس واضحة، تنصهر فيها كل الإرادات والأحلام والرغبات فى هدف واحد تلتقى عليه جميع الأطراف، ويحقق معنى التغيير كما أرادته الثورة، بل إن شعارات الميدان كانت هى ذاتها شعارات جمعة الغضب ٢٨ يناير «عيش ــ حرية ــ عدالة اجتماعية» والشعب يريد إسقاط النظام. ويبقى أن ترتقى الأحزاب والقوى السياسية إلى مستوى وعى وطموح الجماهير المشروع فى حصاد يليق بما دفعته الثورة من أثمان فادحة فى لحظة تتطلب أقصى درجات التضحية وإنكار الذات. إنه موقف يشبه كثيرا ما كان قائما قبل فتنة الاستفتاء التى بعثرت الحلم الواحد وقطعت أوصاله، فإما أن يتوافق الكل على عقد اجتماعى ثورى جديد، أو فليختر كل طرف طريقه إلى الفناء. لا تخذلوا الميدان مرة أخرى كى لا يلفظكم عندما تحتاجون إليه فى يوم قريب.. قريب جدا، ربما يصحو فيه المعجبون بكثرتهم على حكم صادم آخر بحل البرلمان. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
الغضب وحده لا يكفى
http://www.almasryalyoum.com//sites/...mstf_lnjr2.jpgمصطفى النجار سن الله عز وجل شرعه للناس لتحقيق قيمة العدل، ومن شرع الله شرع البشر لأنفسهم قوانين وقواعد يتحاكمون بها فيما بينهم لإرساء قيمة العدل ورفع الظلم والأخذ على يد من بغى. لا يتصور أى إنسان أن يصبح أى قانون وسيلة لتضييع الحقوق ومكافأة الجانى، فكل قانون لا يؤدى للناس حقوقها ولا يرفع الظلم عن المظلومين ولا يعاقب الجناة والطغاة هو قانون ساقط يجب أن تطأه الأقدام. طُعن المصريون فى قلوبهم عقب أحكام البراءة التى حصل عليها نجلا مبارك ومساعدو حبيب العادلى، وشعروا بمرارة تجاه القضاء الذى لم يربط على قلوبهم ويمسح عنهم الأسى بأحكام عادلة تشفى غليل صدور أمهات الشهداء وعائلاتهم، وتريح الشعب المصرى الذى قدم زمرة من أروع أبنائه قرباناً للحرية والكرامة. تعللت المحكمة بعدم وجود أدلة مادية كافية لإدانة المتهمين وتعللت أيضا بسقوط التهم عن نجلى مبارك وآخرين لمرور عشر سنوات على الجريمة دون أن يتم الاتهام. وبإرجاع الأشياء إلى أصولها نجد أن هناك جريمة أكبر تستحق عقابا أشد وهى جريمة إخفاء وإفساد كل الأدلة التى تدين هؤلاء. إن المتهم الحقيقى فى القضية هو من أعد أدلة اتهام واهية تبرئ المجرمين لا تدينهم. إن شريك الجريمة أيضا هم من كانوا فى سدة الحكم عقب تنحى مبارك وساعدوا على طمس معالم الجريمة الواضحة. إن الشهداء لم يقتلوا أنفسهم، وإن من فقدوا عيونهم لم يكونوا راغبين فى العيش فى الظلام ما تبقى من حياتهم، والمسؤولية السياسية تدين كل أركان نظام مبارك الذين كانوا يحكمون مصر خلال هذه الفترة. أى حديث الآن عن عدم التعليق على أحكام القضاء هو إفك ودجل وحول فكرى وتشوه إنسانى، فالقضاء مثله مثل كل مؤسسات الدولة ملك للشعب إذا حاد عن مساره يجب أن يقوِّمه الشعب، ولا قدسية لأحد ولا يوجد من هو فوق الشعب. نحترم الدستور والقانون لكن إذا كانا يرسيان قواعد الحق ويهدمان صروح الباطل، ولتتوقف الألسنة التى تلومنا الآن وتقول كلمة حق يراد بها باطل من ضرورة احترام القانون والصمت. إن كل شعب يصنع ثورة تشبهه، وثورتنا كانت طيبة مثل طيبة كل المصريين الذين يحبون التسامح ويزهدون فى الانتقام لكن حين يساء التعامل مع ذلك واستغلاله لتضييع الدماء وإهداء المجرمين براءات مما تلوثت فيه أيديهم يجب أن تتحول هذه الطيبة إلى غضب وحمية للحق. لكن الغضب وحده لا يكفى إذا لم يقترن بإجراءات عملية ومنهجية لإعادة ضبط الأمور، والصراخ لن يصنع العدل، بل يتحقق العدل وتعود الحقوق حين تتم تهيئة البيئة السياسية والقانونية لذلك. إن البرلمان اليوم مطالب بإقرار فورى لقانون العدالة الثورية والفكرة الأساسية للقانون تقر بوجود مشكلة فى العدالة بمصر من زاويتين: الأولى أن جهاز العدالة مرتبط بشكل كبير بنظام مبارك السابق، والثانية أن نظام العدالة فى مصر مصمم لمواجهة الأحداث العادية، مثل السرقة والقتل والتزوير، لكن ليس لمواجهة الجرائم الممنهجة التى كانت تتم بشكل منظم باسم القانون والدولة. فلا يمكن استخدام نفس رجال النظام السابق وأدواته لمحاكمة النظام نفسه. والقانون يضع آليات جديدة لنظام العدالة، حيث يستبدل فيها دور النائب العام بقضاة تحقيق يتم اختيارهم من الجمعية العامة لمحكمة الاستئناف، ووفقا لمعايير وضوابط معينة. وتعتمد «العدالة الثورية» على القوانين المصرية والاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان باعتبارها أحد المصادر التى تطبقها المحكمة. وبالتوازى يجب الإسراع فورا لإنهاء وإصدار قانون السلطة القضائية الجديد لتطهير القضاء وضمان استقلاليته. إن الضربات المؤلمة التى تعرض لها القضاء المصرى، خلال الفترة الماضية، تهدد مصداقيته للأبد فى نفوس المصريين وليدافع القضاة عن شرفهم المهنى بأنفسهم ولا يلومون من ينتقد المنظومة القضائية التى تفرز لنا هذه الحالات المشوهة للعدالة. وسط حالة الغضب المتصاعد لابد من التركيز نحو الهدف وعدم الخروج عن الإطار الذى نستطيع أن نحدث حوله أكبر قدر من التوافق، وأى أفكار تكسر وحدة الصف وتزيد الشرخ الحادث منذ فترة يجب تجاوزها لأن أى انقسام الآن سيجهض حالة الغضب الإيجابى التى تهدى للثورة قبلة حياة ينبغى ألا تخفت جذوتها أبداً.. وللمرة الأخيرة الغضب وحده لا يكفى ولا يصنع العدالة. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
من أفسد أدلة الإدانة؟
http://www.almasryalyoum.com//sites/...bky_lmtmdh.jpgعمرو الشوبكي حين يتعرض واحد من قضاة مصر المحترمين قبل أسابيع قليلة على خروجه للتقاعد لهذا الكم من الاتهامات، بسبب حكم البراءة الذى صدر بحق نجلى مبارك ومساعدى العادلى، فإننا ننسى السؤال المحورى المتعلق بطبيعة الأدلة التى قدمت للقاضى حتى نقول إذا ما كانت المحكمة تواطأت مع مبارك بعد أن باعه من استفادوا منه - من الصعب أن نتحدث عن أنصار لمبارك مثلما كان الحال بالنسبة لعبدالناصر والسادات - أم أن الحكم مرده خلل وفساد فى الأدلة المقدمة؟ الحقيقة لا يوجد قانونى واحد إلا واعتبر أن القضية لن يحصل فيها مبارك إلا على 3 أو 5 سنوات بحد أقصى، لأنه يحاكم على فيلات أخذها بغير حق، ولا يوجد دليل قطعى على إصداره أوامر بقتل المتظاهرين، فاجتهد القاضى الشريف، واعتبر مبارك شريكاً فى الجريمة «بالامتناع» عن وقفها. والحقيقة أن السؤال الذى يجب أن يسأل هو: لماذا لم يتم ندب قضاة تحقيق مستقلين مهمتهم جمع الأدلة التى تدين مبارك عن جرائمه السياسية وفساده المالى، ولماذا لم تتفق كل القوى السياسية على اعتبار هذا الأمر الهدف الأسمى لكل تحركاتها، حتى يمكن معاقبة مبارك الأب وجمال الابن عن الجرائم المخزية التى ارتكبوها؟ المؤكد أن هناك مسؤولية لقيادات وزارة الداخلية فى إخفاء الأدلة وإتلاف بعضها، وكثير منها يدين رجال العادلى، الذين حصلوا على براءة صادمة، أما المجلس العسكرى فإنه مسؤول مسؤولية جسيمة عما وصلت إليه البلاد من تدهور وانقسام، فحين ترغب القيادة السياسية فى الحصول على أدلة تثبت إدانة عدد من قادة الداخلية، فإن الأمر يحتاج إلى إدارة سياسية واعية تطلب القيام بحملة داخل الداخلية تقنع العاملين فيها بأن محاسبة البعض لا تدين الكل، وأن من مصلحة الوزارة أن تعمل لصالح الشعب، وتقدم أدلة إدانة تدين بعض قادتها، وتساعد فى تحسين صورتها وسط الشعب وتكون بداية تطهير حقيقى، وهو ما لم يحدث. إن رفض المحاكمات الاستثنائية والسياسية لا يحول دون محاسبة مبارك وجمال مبارك وباقى أركان حكمه بالقانون على كل جريمة ارتكبوها، وهو ما نجح فى جنوب أفريقيا وفى بلدان كثيرة اقتص فيها لحقوق الشهداء والمصابين، وكل ضحايا الديكتاتورية والاستبداد، إلا فى مصر التى لم تمتلك أى إرادة لمحاسبة رموز النظام السابق وجلاديه. لا يجب قبول الإفراج عن رجال العادلى ولا عن جمال مبارك، فمبارك الذى أهان الشعب المصرى ودمر وأفسد الكثير من مؤسساته، يجب أن تفتح كل ملفاته السوداء، بدءاً من مسؤوليته عن الـ1000 روح التى ذهقت فى عرض البحر - لأن مبارك المتبلد كان نائما وخاف مرؤوسوه أن يوقظوه حتى يصدر أوامره بتحرك فرق الإنقاذ فى عرض البحر الأحمر، فبقى الناس يصارعون الموت 9 ساعات حتى جاءت فرق الإنقاذ بعد استيقاظ الرئيس البليد، ومبارك أيضا مسؤول عن انهيار التعليم ونسبة أمية ظلت 30%، وانهارت معها الصحة والمواصلات والخدمات، وهو الذى حكم البلاد بالأمن، وترك ابنه يعيث فى الأرض فسادا ويتصور أن مصر عزبة تورث. إما سيحاكم جمال مبارك وحاشية العادلى محاكمة سياسية استثنائية - مازلنا لا نوافق عليه - أو يفتح الباب أمام محققين شرفاء ورجال قانون وسياسة لجمع أدلة إدانة لعهد كامل من الفساد والاستبداد، وهذا هو الطريق الوحيد للوصول إلى محاكمة عادلة والخروج مما نحن فيه. |
الساعة الآن 11:44 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017