مصر موتورز مجتمع السيارات - مخطط تصفيه الثوره ,,

هناك من الناس من يرى:

أن مشاركة 18 مليون ناخب فى إستفتاء مارس هو عرس ديمقراطى ، أما نزول 26 مليون ناخب للمشاركة فى الإنتخابات الحالية هو قهر للحريات وأن الشعب عبيد للبيادة !!
أن مشاركة 17 مليون مواطن فى إستفتاء دستور 2013 بعدد موافقين 10.6 مليون مواطن بنسبة تقريبية تمثل 63% هو موافقة وتأييد شعبى .. أما مشاركة 20 مليون مواطن فى دستور 2014 وعدد الموافقين تعدى الــ 19 مليون مواطن هو دستور باطل !!
أن تصويت 26 مليون ناخب فى إنتخابات 2012 هو إقبال شعبى واسع ، أما تصويت 26 مليون ناخب فى 2014 هو مقاطعة شعبية !!
أن فوز رئيس الدولة فى 2012 بــ 13.5 مليون صوت بنسبة 51% هو تاييد شعبى جارف ، أما فوز رئيس الدولة فى 2014 بــقرابة 24 مليون صوت بنسبة تصل إلى 93% هو رفض للإنتخابات ودرس للإنقلابيين !!
وأخيراً فهم يرون أن نتائج إنتخابات 2014 والتى تمت تحت إشراف لجان من مفوضية الإتحاد الأوروبى ، ولجان من الولايات المتحدة الأميريكية ، واليابان ، ومنظمات حقوق الإنسان ، بالإضافة إلى مندوبى المرشحين أنفسهم ومندوبين من الإعلام ، وكل ذلك يتم تحت إشراف قضائى كامل ، ذلك القضاء الذى وصف فى 2012 بأنه قضاء شامخ ونزيه .. هى فى النهاية نتائج مزورة !!!

ألا ساء ما تحكمون .. !!!