رد: السيارات الكهربائية بين السقوط والنجاح ...مع عمرو مصطفى
 

ياعم ولايهمك انت حبيبنا برضه واعتذارك يدل على انك انسان كبير حتى ولو سنك صغير

رد: السيارات الكهربائية بين السقوط والنجاح ...مع عمرو مصطفى
 

الله ينور عليك يا باشا وباذن الله العربيات دى تنزل مصرROSE4U

رد: السيارات الكهربائية بين السقوط والنجاح ...مع عمرو مصطفى
 

شكرا لحضرتك ...



ان شاء الله ايه ياترى

رد: السيارات الكهربائية بين السقوط والنجاح ...مع عمرو مصطفى
 

تسلم ايدك على الموضوع
لكن الجديد اللى فيه حكاية المليارات التى بتصرفها امريكا والمانيا لكى تدعم صناعة السيارة الكهربائية , دى اكبر بمراحل من ميزانية البحث العلمى هنا فى مصر
يا سلام شوف الناس دى بتفكر ازاى

رد: السيارات الكهربائية بين السقوط والنجاح ...مع عمرو مصطفى
 

المسألة مش فكر يادكتور
وانما بعد حرب اكتوبر 1973 واللى فيها توحد العرب وقطعو البترول عن العالم كله
وكان الناتج ازمة اقتصا دية فى كل انحاء العالم
واصبحت السيارات تقف طوابير طويلة حتى تستطيع ان تاخذ بضع لترات من البنزين وتوقفت مصانع كثيرة
ولذلك كان لابد من العمل على محورين
الاول
تمزيق العلاقات بين العرب لضمان استمرار تدفق البترول وعدم قطعه مرة اخرى
الثانى
العمل على الاستغناء عن بترول العرب بكافة اشكاله ومحاولة كهربة كل شىء
واكبر مستهلك للطاقة هو السيارات من بنزين الى سولار الى غاز
فكان ان تم أحياء مشروع السيارة الكهربائية من جديد
وحين اقترب المشروع من النجاح كان لابد من تقديم تسهيلات وتدعيم لهذا المشروع
لانهم اقتربو من تحقيق الحلم الكبير
وهو القضاء على العرب وتركيعهم
وهناك مرحلة ثالثة فى مشروعهم
وهى تقويض (تحجيم ) الصناعات العربية بأكملها والعمل على بث الفكر الانهزامى والتواكلى واشعال الصراعات الداخلية داخل الدول العربية
لكى لاتقوم لهم قائمة لا ...فى صناعة ولا زراعة ولا أى شىء
ثم يصحو العرب من النوم ويفاجأ الجميع انهم لاعلم ولاتقنية ويملكون ثروات اصبح لاقيمة لها لانهم (الغرب ) استغنوا عنها ولايريدونها
وتضطر الى ان تبيع هدومك لهم (الانحناء لهم والخضوع ) من اجل استيراد التقنيات الحديثة

يعنى المسأ لة سياسة مش اكتر
عرفت الدعم الضخم عملوه ليه يادكتور؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟