السعودية تشهد أضخم مهرجان عربي للمأكولات الشعبية والتراثية
 

http://elwatanmedia.sarmady.net/News...660_424817.jpg مهرجان المأكولات (صورة أرشيفية) تنطلق بالسعودية يوم الجمعة المقبل فعاليات أضخم مهرجان عربي للمأكولات الشعبية والتراثية بمشاركة 25 دولة من أنحاء العالم.

وذكرت اللجنة المنظمة للمهرجان في بيان، أن المهرجان سيقام بمحافظة الدرعية والتي تعد العاصمة التاريخية للسعودية تحت شعار "تذوق العالم في مكان واحد".

وأضاف "يحتوى المهرجان عديدا من الأنشطة السياحية والثقافية والتي تقام لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط منها عروض للمأكولات التراثية وعروض فلكلورية للدول المشاركة ، ومعرض صور لمعالم كل دولة عربية وأجنبية مشاركة يعكس الثقافة والحضارة والحرف التي تشتهر بها".

وقال المهندس خالد الوهيبى رئيس اللجنة المنظمة إن المهرجان يتضمن مسرحاً مكشوفاً لتقديم اللوحات الفلكلورية والموروثات الشعبية.

يشارك الكثير من أفضل الطهاة المحليين والعالميين، لعرض المأكولات العالمية والعربية والتعريف بالأطباق الشعبية وطهوها امام الجمهور.

وتشارك السعودية بأكبر جناح، يعرض فيه تاريخ الدرعية، المدينة التاريخية الكبرى ومراحل التطور التي مرت بها.

يقام في إطار المهرجان مسابقات ترفيهية وأخرى تخص موائد الطعام العالمية من طهي وتذوق، كما يضم الحدث 17 فاعلية ونشاطا مميزا تشمل، الثقافة والتراث المحلي والعربي والدولي بالإضافة إلى مسرح الطهي ومسرح العروض ومعرض الصور.

وأضاف الوهيبي أن المهرجان سيستمر سبعة ايام بمشاركة العديد من الدول العربية، وهي السعودية ومصر والمغرب والسودان والأردن وتونس وسلطنة عمان وليبيا والجزائر والكويت والعراق، بالاضافة الى دول أخرى مثل اريتريا والمجر وبريطانيا وفرنسا وكوبا وأمريكا وايطاليا وباكستان والصين والكونغو والفلبين واسبانيا وكوبا ومدغشقر ونيجريا.

وقالت الأميرة سميرة الفيصل رئيس مجلس إدارة جمعية التوحد ان الجمعية تقيم المهرجان سعيا منها فى التعريف بأحد أهم أنواع الاعاقه التي يصاب بها العديد من البشر وفى نفس الوقت يعد مرض التوحد من أكثر أمراض الإعاقة انتشارا فى منطقة الشرق الأوسط واسي

منقول

تغليظ عقوبة القاء المخلفات الصلبة فى الشوارع العامة
 

في متابعة عملية لتنفيذ قرارات النظافة وإزالة المخلفات الصلبة في جميع المحافظات خاصة محافظات إقليم القاهرة الكبري عقد الدكتور كمال الجنزوري رئيس مجلس الوزراء اجتماعا للجنة الخاصة بتلك المنظومة. http://www.ahram.org.eg/MediaFiles//..._2012_7_23.jpg


بحضور السادة وزراء: التخطيط والتعاون الدولي الإسكان ـ التنمية المحلية ـ البيئة ـ ومحافظي إقليم القاهرة الكبري, رئيس مجلس الوزراء.
وقد وجه السيد الدكتور كمال الجنزوري رئيس مجلس الوزراء بضرورة قيام السادة محافظي إقليم القاهرة الكبري علي وجه الخصوص بتقسيم الأحياء إلي مربعات صغيرة وتخصيص مراقب عام لكل مربع يتولي التنسيق مع هيئة النظافة وشركة النظافة ومسئولي الأحياء لرصد عملية النظافة, وما يتم من جهود تقوم بها كل الأجهزة بدءا من نقل القمامة من المنازل والمحلات إلي مراكز التجميع ثم إلي مراكز الفوز والتدوير,
وطالب الجنزوري بأن يتولي السادة وزراء البيئة والتنمية المحلية والعدل إعداد مشروع قانون بتغليظ العقوبة علي كل من يتم ضبطه يلقي بحمولة سيارة من المخلفات الصلبة في الشواع العامة.
وشدد رئيس مجلس الوزراء علي ضرورة استغلال فترة الصيف في تشغيل الشباب في نظافة الشوارع والأحياء المختلفة وتجميلها ودهان أعمدة الكهرباء والأرصفة, وتنظيم مسابقة في كل محافظة لاختيار أنظف حى
منقول

رد: السعودية تشهد أضخم مهرجان عربي للمأكولات الشعبية والتراثية
 

هو ده اللي فالحين فيه
الاكل والاستهلاك ومفيش انتاج

رد: بلاغ للنائب العام يتهم أعضاء "العسكري" بالخروج عن طاعة رئيس البلاد
 

رد: بلاغ للنائب العام يتهم أعضاء "العسكري" بالخروج عن طاعة رئيس البلاد
 

:shyy::Wkiss5::shyy:

الجزيرة تكشف تفاصيل وحقائق جديدة حول وفاة "ياسر عرفات"
 

عثر على مستويات عالية من مادة البولونيوم المشع والسام في مقتنيات شخصية للرئيس الفلسطيني ياسر عرفات استعملها قبل فترة وجيزة من وفاته وذلك بعد فحوصات أجراها مختبر سويسري مرموق،حسب ما كشفه تحقيق للجزيرة استمر تسعة أشهر حول هذا الشأن.
ويذكر تحقيق الجزيرة بالمشهد الذي شد انتباه العالم لعدة أسابيع: مرض ياسر عرفات الذي كانت تحاصره الدبابات الإسرائيلية في المقاطعة برام الله قبل نقله إلى باريس، حيث قضى أيامه الأخيرة وهو يخضع لسيل من التحاليل الطبية في مستشفى عسكري.
ورغم مرور أكثر من سبع سنوات على رحيل الزعيم الفلسطيني، لا يزال اللغز قائما حول ظروف مقتله، إذا أن التحاليل التي أجريت له في باريس لم تتوصل إلى وجود آثار سموم واضحة في جسم عرفات. ولكن الشائعات تناسلت حول السبب المحتمل لمقتله: سرطان، تليف كبدي، بل راجت حتى مزاعم بإصابته بمرض الإيدز.
والتحقيق الذي قامت به الجزيرة طيلة تسعة أشهر كشف أن كل تلك الشائعات غير صحيحة؛ وأن عرفات كان بصحة جيدة إلى أن شعر فجأة بالمرض في 12 أكتوبر/تشرين الأول 2004.
و أن التحاليل أظهرت أن آخر الأغراض الشخصية لعرفات "ملابسه، فرشاة أسنانه، وحتى قبعته" فيها كميات غير طبيعية من البولونيوم، وهو مادة نادرة وعالية الإشعاع.
حيث خضعت تلك الأغراض للتحليل في معهد الفيزياء الإشعاعية بمدينة لوزان بسويسرا، تحمل بقعا من دم عرفات وعرقه وبوله. وتشير التحاليل التي أجريت على تلك العينات إلى أن جسمه كانت به نسبة عالية من البولونيوم قبل وفاته.
الأطباء أكدوا أنهم بحاجة لمزيد من التحاليل وتحديدا لعظام الراحل عرفات أو للتربة المحيطة برفاته، وإذا أثبتت التحاليل تلك وجود نسبة عالية من البولونيوم المصنع، فإن ذلك سيكون حجة دامغة على أنه تعرض للتسمم.
وحين حلل الأطباء الأغراض الشخصية لعرفات، التي سلمتها سهى عرفات لفريق الجزيرة، لم يُعثر على أثر لسموم المعادن الثقيلة أو التقليدية، ولهذا تحول اهتمامهم إلى مواد أكثر غموضا من بينها البولونيوم وهو مادة عالية الإشعاع لا يمكن إنتاجها إلا في مفاعل نووي ولها عدة استعمالات بينها توفير الطاقة للمركبات الفضائية.
حيث يوجد البولونيوم في الغلاف الجوي، لكن المستويات الطبيعية تسجل بالكاد. اكتشفت ماري كوري البولونيوم عام 1898 وكانت ابنتها إرين ضمن القتلى الأوائل الذين قضوا بسبب تلك المادة. فقد ماتت باللوكيميا (سرطان الدم) بعد سنوات من تعرضها خطأ للبولونيوم في مختبرها.
و قتل شخصان على الأقل لهما علاقة بالبرنامج النووي الإسرائيلي جراء تعرضهما لمادة البولونيوم. لكن الضحية الأشهر للبولونيوم هو الجاسوس الروسي السابق الذي صار معارضا ألكسندر ليتفينينكو، إذ توفي في لندن عام 2006. وتوصل تحقيق بريطاني إلى أنه توفي بالبولونيوم الذي دس له في الشاي بأحد مطاعم السوشي.
رغم عدم وجود إجماع طبي واسع على أعراض التسمم بالبولونيوم، ويعود ذلك أساسا إلى قلة الحالات التي سجلت في الموضوع. وقد عانى ليتفينينكو من إسهال حاد، وفقدان للوزن، وتقيؤ، وهي الأعراض ذاتها التي ظهرت لدى عرفات بعد إصابته بالمرض.
عثر العلماء في لوزان على نسب عالية من البولونيوم في أغراض عرفات، وكانت أعلى عشر مرات في الحالات الخاضعة للمراقبة. ويقول معهد لوزان في التقرير الذي أنجزه لفائدة الجزيرة ''حتى بالنسبة لحالة تسمم ليتفينينكو، فإنه من المتوقع العثور على آثار ضئيلة جدا في عام 2012''.
لكن الأغراض الشخصية لعرفات، وخاصة تلك التي تحمل آثارا سائلة، لوحظت فيها مستويات عالية من البولونيوم. ففي فرشاة أسنانه وصلت مستويات البولونيوم 54 ميليبيكواريل "وهي الوحدة العلمية لقياس درجة الإشعاع"، ووصلت في لباسه الداخلي الذي عليه بقعة بول 49 ميليبيكواريل "في اللباس الداخلي لرجل آخر استعمل في المراقبة، وصلت النسبة إلى 6.7 ميليبيكواريلات فقط".
حيث لا تمثل هذه المستويات، التي تم تسجيلها في مارس/آذار 2012، سوى جزء مما كانت عليه لحظة وفاة عرفات في أواخر عام 2004.
مع ذلك استبعد الأطباء في لوزان، وفي مناطق أخرى، مجموعة من الأسباب المحتملة لوفاة عرفات، بناءً على ملفه الطبي الذي سلمته سهى عرفات للجزيرة. وقال مدير المركز الجامعي للطب الشرعي باتريس مانجين ''الأمر ليس تليّفا كبديا، ولا توجد آثار لسرطان أو لوكيميا، بالنسبة للإيدز أو الفيروس المسبب له، ليست هناك أعراض لهذه الأمور''.
ونتائج الأطباء استندت إلى وثائق وليس إلى تحاليل مباشرة. كان الأطباء في لوزان يأملون دراسة عينات من دم وبول ياسر عرفات عندما كان في المستشفى العسكري بيرسي في فرنسا. لكن عندما طلبوها قال المستشفى لأرملة عرفات إنه تم تدمير تلك العينات.
من جهتها، تقول سهى عرفات ''لم أقتنع بذلك الجواب، عادة بالنسبة لشخصية مهمة مثل عرفات عليهم الاحتفاظ بآثاره، ربما لا يريدون التورط في الأمر''.
عدد من الأطباء الذين عالجوا عرفات لم يسمح لهم بمناقشة القضية ، حتى بموافقة سهى عرفات- لأن الأمر يعتبر ''سرا عسكريا''. كما رفض عدد من الأطباء الذين عالجوا عرفات في القاهرة أو تونس الحديث للجزيرة.
مع غلق تلك الأبواب أمام التحقيق، يمكن أن يكون رفات عرفات الدليل الباقي بمثابة حجة دامغة. لكن نبش الرفات يحتاج لموافقة السلطة الفلسطينية، ونقل الرفات خارج الضفة الغربية يحتاج لموافقة الحكومة الإسرائيلية.



منقول

أول الباعة الجائلين أمام «القصر»: «الريس سمح لنا بالوقوف لأنه حاسس بينا»
 

ملامحهما مصرية أصيلة تدل على انتمائهما لصعيد مصر، يدفعان أمامهما عربة لبيع المشروبات الشعبية المثلجة «عرقسوس وتمر هندى وسوبيا».. إنهما محمد الشهير بـ«حمدان» وابن عمه حمادة الشهير بـ«البوب»، كلاهما لم يكملا مشوار تعليمهما، ولم يستطيعا العمل فى مكان ثابت بأجر منتظم، لكن احتجاجات ما بعد تنصيب الرئيس محمد مرسى، مثلت لهما نقلة فى «لقمة العيش»، لأنهما كانا أول من وصل من الباعة الجائلين الذين طالما تمركزوا فى ميدان التحرير، إلى أبواب القصر الجمهورى بمصر الجديدة.
«حمدان» و«البوب» قالا لـ«المصرى اليوم»: «ربنا يخلى الريس مرسى لأنه خلانا نقف فى مكان ماكناش نحلم نعدى جنبه، لكن الريس سمح لنا بالوقوف والبيع أمام القصر».



منقول