مصر موتورز مجتمع السيارات - مخطط تصفيه الثوره ,,

https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.n...9bd1316f01016a

الصورة أعلاه للسيسي مع البشير

إلتقطها مصور لوكالة رويترز في يونية الماضي.

و يمكن للباحثين علي الجوجل الكشف عن الطريقة اللئيمة

التي إستغلها الإعلام الأمريكي لهذه الصورة في ذلك الوقت.

فقد تم تداول صورة السيسي مع البشير في الغرب

في محاولة في ذلك الوقت لربط النظام الجديد في مصر

مع رمز الإرهاب في الذهن الغربي و هو الفريق البشير.

و لكن الأمريكان لهم رأي واضح في البشير.
هم يصنفونه بأنه مجرم حرب,, راع للإرهاب الدولي,,

و يرفضون منحه حتي فيزا سياحية ليلقي كلمة السودان في الأمم المتحدة!.

و في قمة حربهم علي النظام المصري لم يجدوا تهمة يلحقوها

بالرئيس المصري أسوأ من نشر صورة له مع البشير

ليؤلبوا الرأي العام الأمريكي علي النظام المصري.

بينما في حوزتنا نحن كمصريين صورة لمالك أوباما

و هو يلقي كلمة كأحد أعضاء مجلس أمناء منظمة الدعوة السودانية

في حضور البشير و تحت رعايته!!!

صورة لم يجرؤ إعلامي واحد أن ينشرها في الإعلام المصري

سوي إبنة مصر الشجاعة الإعلامية القديرة الدكتورة نائلة عمارة.
بعد ذلك هاجت السفارة الأمريكية و ماجت وبكت و تباكت

فكلمة الحق اليوم أكثر إيلاماً من قطع الرؤوس. و نعم حرب المعرفة اليوم هي أشرس الحروب.

أدعو كل الإعلاميين الصادقين في مصر أن يتشبهوا بشجاعة و "رجولة" الدكتورة الرقيقة نائلة عمارة.و أن يعيدوا نشر صورة مالك أوباما في مؤتمر البشير حتي يراها العالم أجمع.
و يعلم بها أيضاً الشعب الأمريكي الكريم. و في ذلك اليوم فقط
ستقوم الخارجية الأمريكية بيديها بالإستجابة لأمر صادر رقم .7191.

وتعبئة مالك أوباما في شوال للبطاطاو تقديمه كوجبة "شيبسي"

للجهاز الفني لمكتب معالي المستشار هشام بركات.