![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://profile.ak.fbcdn.net/hprofile...79614261_n.jpg
البرادعي لم يكن مع مبارك ثم انقلب عليه البرادعي لم يكن مع العسكر ثم انقلب عليهم البرادعي لم يكن مع الثورة ثم قال عنهم بلطجيه البرادعي لم يكن مع حكومة الجنزوري ثم انقلب عليها البرادعي مواقفه نابعه من مبادئه والمبادئ لا تتغير او تتلون بحسب الظروف والمواقف ... لكن هناك من قال نعم للمشاركة ولا للمغالبه ولم ينفذ من قال نعم للمتظاهرين ثم وصفهم بالبلطجيه من قال لهم الثوار ننقل لكم السلطه من المجلس العسكري ورفضوا ويطلبوها الان من قال ان الماده 28 من الدستور خط احمر لن تعدل في اللجنه التشريعيه ويطالب بالغائها الان من قال نعم لحكومة الجنزوري علما بأن الجميع يعلم انها جزء من حكم مبارك ومنقوصة الصلاحيات ثم انقلب عليها من قال لن نرشح رئيس ويبحثون الان عن مرشح اخيرا هذه المواقف اما نفاق اوكذب او قلة خبرة سياسيه فى اتخاذ الموقف وفي كل حالات لا يستحقون قيادة مصر بهذا التخبط ========================= ========= الثورة قامت من أجل حرية الإنسان وكرامته ولم تقم من أجل الإستبداد العسكري أو الديني أو طغيان الأغلبية. ما يحدث الأن يدمي القلوب. البرداعي علي تويتر |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
مباراة ودية بين الإخوان والعسكرى
http://shorouknews.com/uploadedimage...ael-kandil.jpgوائل قنديل تتبنى جماعة الإخوان، والمجلس العسكرى فى نزاعهما المفاجئ على مناطق النفوذ سياسة حافة الهاوية، حيث يتم الدفع بالصراع إلى أعلى وأقرب نقطة قبل الصدام، فتلمس جموحا فى التصريحات واشتعالا فى الحروب الكلامية، بالتوازى مع استمرار المفاوضات السرية. ومن واقع ما جرى أول أمس فى لقاء المشير وقيادات الأحزاب، حسب المعلن من التصريحات، فإن ما يفعله كلا الطرفين ــ العسكرى والجماعة ــ هو محاولة اقتطاع كل طرف مساحات أكبر فى رقعة الدستور الجديد، وليست التصريحات النارية، ولغة التهديد والوعيد إلا أدوات دبلوماسية لتدعيم المواقف التفاوضية. ولو راجعت تصريحات القيادى بالجماعة فى الإسكندرية حمدى حسن التى وجه فيها رسالة صريحة إلى «العسكرى» بأن رئيسهم فى السجن وقد يلحقون به، وقبلها رسالة «آدمن العسكرى» إلى الجماعة مهددا ومتوعدا ومتحدثا عن جناح مسلح داخلها، ستكتشف أننا أمام ما يشبه «الحرب الباردة» التى ستظل باردة دائما، كون المعركة بين الطرفين ليست صراع وجود، وإنما صراع على الحدود. وما يلفت النظر فى التصريحات الصادرة بعد الاجتماع أن اللقاء تجاهل مدنية الدولة المصرية، وقفز على هذه المسألة الرئيسية بكلام عن دولة «وطنية ديمقراطية» ومن المثير للانتباه هنا أن حزب الحرية والعدالة وحزب النور كانا فى طليعة الموافقين على هذا البيان المقتضب، فيما تحفظت أحزاب العدل والمصريين الأحرار والتجمع والكرامة والسلام. ولعل فى هذا ما يكشف عن أن الطرفين يسلكان وكأنه لا يوجد غيرهما على الساحة، وأنهما متفاهمان ومتوافقان على الكلى ومختلفان على الجزئى، متفقان على الأصل ومتجاذبان على الفرع، وبتعبير المقرب جدا من الاثنين المحامى القدير محمد سليم العوا متحدثا مع الكابتن هادى خشبة فى برنامج «كورة على الهادى» فإن «مشكلة الإخوان والمجلس العسكرى ظاهرها كبير ولكن حقيقتها غير ذلك». وعلى هذا يمكنك اعتبار أن النزال الحاصل على أرض الملعب «مباراة ودية» وليست حقيقية، على الرغم من الخشونة والحماس وزئير الجماهير هنا وهناك. ومن الواضح أن هذا السجال يدور على أرضية تقديم تنازلات جزئية، فيما يخص تكوين الجمعية التأسيسية للدستور بالتوافق بين العسكرى وقوى الإسلام السياسى، بحيث يخرج كلاهما رابحا، حيث تجرى الآن لعبة الحصص، من خلال تنازل الإخوان والنور عن عشرة وخمسة عشر من مقاعد العضوية فى الجمعية لصالح آخرين من على دكة البدلاء ( وبالمناسبة القائمة الاحتياطية تضم طبيبا وصهره يرتبط أحدهما بعلاقات بيزنس قديمة مع قيادة إخوانية شهيرة قبل أن يهاجر إلى الولايات المتحدة). إن خلو الدستور من كلمة «مدنية الدولة» هو غاية مراد الذين اختطفوا تشكيل لجنة صياغته، وقد سقطت «المدنية» عمدا من البيان الصادر عن الاجتماع، بعد ساعات من حديث قيادات الجماعة عن «وضع خاص للمؤسسة العسكرية» فى الدستور. والسؤال الآن: هل ستكتفى القوى الوطنية والثورية بالفرجة، بعضها من المقصورة الرئيسية، ومعظمها عبر شاشات التلفزيون؟ |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
«الإخوان» والاستحواذ الكامل على الوطن
http://www.almasryalyoum.com//sites/...ldyn_brhym.jpgسعد الدين ابراهيم بمناسبة ما أثير مؤخراً من جدل حول استئثار الإخوان بأغلبية مقاعد مجلسى الشعب والشورى، ثم قيام الجماعة باختيار أغلبية أعضاء الجمعية التأسيسية التى ستضع دستوراً للبلاد، من نفس أعضائها، تذكرت حديثين طويلين مع من يعرفون جماعة الإخوان جيداً. وهما بمثابة شهادتين تفسران ما حدث، وما يمكن أن يحدث من سلوك سياسى لحزب «الحرية والعدالة»، الناطق باسم جماعة الإخوان المسلمين. وفحوى التفسير هو أن الجماعة تستبطن «نرجسية» تجعلها، لا فقط تعتبر نفسها الأحق بكل شىء فى الدنيا بل الآخرة أيضاً، لدرجة عبادة «ذاتها» من دون الله والوطن. ولولا معرفتى الوثيقة بأصحاب الشهادتين، لشككت فى مصداقيتهم حينما سمعت منهم هذا التأكيد. كانت الشهادة الأولى من المُفكر الإسلامى الكبير جمال البنا، شقيق الراحل حسن البنا، مؤسس جماعة الإخوان المسلمين. وكانت المناسبة منذ حوالى رُبع قرن حينما دعوت الرجل لعضوية مجلس أمناء مركز ابن خلدون. فقد كان هناك حرص من العاملين فى المركز على أن يُمثل مجلس الأمناء كل ألوان الطيف الفكرى والسياسى من الفكر الروحى إلى الفكر المادى، ومن أقصى اليمين إلى أقصى اليسار. وحينما عبّرت عن هذا الخاطر للأستاذ جمال البنا، بادرنى بأنه «إسلامى»، ولكنه غير «إخوانى». ولما سألت عن سبب عزوفه عن الانضمام للإخوان المسلمين، وهو الذى يُحب أخاه الأكبر، ويُجله إجلالاً عظيماً؟ بادرنى الرجل بعبارة أخرى، أشبه بما قاله «بروتس»، عضو مجلس شيوخ روما، وكان هو الأقرب لقيصر: نعم، أحبك يا عزيزى قيصر، ولكنى أحب روما أكثر. إذ قال جمال البنا «نعم، كنت أحب شقيقى الأكبر كثيراً، فقد كان أكثر من شقيق.. لقد كان مُعلماً، وأباً. وكانت إحدى القيم التى غرسها فينا هى قيمة «الحُرية»، كمصدر لكل القيم والمبادئ الأخرى». ثم أردف جمال البنا، أنه اكتشف مُبكراً أن «السمع والطاعة»، هو المبدأ الحاكم فى جماعة الإخوان المسلمين، وأن ذلك يتعارض مع قيمة «الحُرية»، التى جعلها الله، عز وجل، هى أساس الإيمان به- «فمن شاء فليؤمن، ومن شاء فليكفر». ثم راقب الرجل عن كثب كيف تُدار شؤون الجماعة، وكيف يتخذ القرار، وكيف يتم تنفيذه. وخلص إلى أن الجماعة لا تختلف تنظيمياً عن «الحزب الشيوعى»، كما تصوره وطبّقه «نيقولاى لينين»، رئيس أول وزراء فى روسيا البلشفية (1918-1924). ولهذا السبب لم ينضم جمال البنا إلى الجماعة، التى أسسها شقيقه! أما الشهادة الثانية، فقد جاءت من رفاق السجن، من الإسلاميين. وفى السجون، كما فى الحروب، وكما فى سنوات الدراسة، تنشأ رابطة وثيقة برفاق السجن، حتى لو جاءوا من خلفيات فكرية وطبقية مختلفة تماماً، وفى السجون بعد فترة التكدير والتعذيب والامتهان الأولى، أو ربما بسببها، تنشأ بين الضحايا ألفة، تكشف عن معادن البشر، وتتحول هذه الألفة تدريجياً إلى «عُروة وثقى». لذلك رغم «علمانيتى»، توثقت علاقتى بعديد من الإسلاميين- تكفيريين، وجهاديين، و«إخوان مسلمين». وظل هؤلاء جميعاً على علاقات ودودة معى، على مر السنوات بعد الخروج من السجن. وجاء عدد منهم لزيارتى فى آخر عيد أضحى. وضمن ما تحدثنا فيه رغبة الجهاديين منهم الانخراط فى الحياة العامة، والمُشاركة السياسية النشطة. ولما اقترحت عليهم الانضمام إلى حزب «الحُرية والعدالة» التابع للإخوان المسلمين، ردوا جميعاً بنفس العبارة: «أعوذ بالله». وأبديت دهشتى قائلاً: أليس هذا الحزب هو الأقرب إلى مُعتقداتكم وتوجهاتكم؟ ردوا علىّ، بشىء قريب جداً مما كان قد قاله لى الأستاذ جمال البنا منذ عدة سنوات، مع تفصيلات أخرى مريرة، من واقع مُعاملاتهم المُباشرة مع الإخوان. من ذلك أن الإخوان، رغم أن أحد شعاراتهم التى يتغنون بها، هو أن «الجهاد فى سبيل الله أغلى أمانينا» إلا أنهم منذ حرب فلسطين الأولى (1948/1949) لم يُشاركوا فى أى «جهاد»- لا فى أفغانستان، ولا فى العراق، ولا فى البوسنة، ولا فى ألبانيا- رغم أن هذه البُلدان الإسلامية شهدت صراعات مُمتدة لسنوات طويلة. ومن ذلك أنهم رغم ثرواتهم الطائلة، لم يقوموا أبداً بنجدة أى جماعة إسلامية فى محنة أو ضيق. وتحدونى فى أن أذكر حالة واحدة فعلوا معها ذلك فى داخل مصر أو خارجها! وخُلاصة ما قاله الجهاديون أن ولاء الجماعة هو للجماعة، وللجماعة فقط. أى أنه قد يكون مفهوماً أن «الأقربون أولى بالمعروف»، لكنه فى حالة الجماعة هم فقط المستحقون للمعروف، دون غيرهم. وسألنى أحد رفاق السجن من الإسلاميين: هل شاركت أى عضو من الإخوان المسلمين حتى فى إفطار رمضان، وقد مر عليك ثلاث رمضانات؟ وللأسف كان السائل على حق. أى أنه رغم معرفتى بعدد كبير من الإخوان فى السجن، إلا أنهم لم يتبادلوا العطاء، لا معى ولا مع غيرى من رفاق السجن من غير الإخوان. وكان الأخطر فى حديث «الجهاديين»، هو أن الإخوان لا يكتفون أبداً حتى بنصيب الأسد، ولكنهم يحرصون على الاستحواذ الكامل، كلما استطاعوا إلى ذلك سبيلا. لذلك، فالأمر لن يتوقف على ما فعلوه فى اختيار أعضاء الجمعية التأسيسية لصياغة الدستور. إن ذلك مُجرد «مؤشر» مُبكر على نزعتهم الاستحواذية، والتى ستمتد إلى الاقتصاد والثقافة. فكل مفاتيح الاستيراد والتصدير، والتوزيع، والعطاءات، والمُقاولات ستكون فى أيديهم. ولن يتركوا لغيرهم إلا الفتات. فإذا كان كل، أو حتى بعض من ذلك صحيحاً، فليس أمام شعبنا المصرى، من غير الإخوان، إلا إحدى استجابتين: الاستسلام لقضاء الله والإخوان، أو الاستعداد لثورة ثانية، لتحرير مصر من جبروت الإخوان المسلمين. وعلى الله قصد السبيل. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://a7.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...16084582_n.jpg
الاخوان تعلن الشاطر مرشحا للرئاسه !!!!!:fun_36_1_51[1]: |
الساعة الآن 05:36 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017