![]() |
|
رد: فيديوهات الأخوان الأرهابيين
بالفيديو.. القرضاوى يتطاول على السيسي
كتب – فادى الصاوى: منذ 3 ساعة 27 دقيقة تطاول الشيخ يو سف القرضاوى، الأمين العام لاتحاد علماء المسلمين، على الفريق أول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع القائد العام للقوات المسلحة، خلال خلال خطبة الجمعة اليوم، بالعاصمة القطرية "الدوحة " . قال القرضاوى :"إنه يتمنى الشهادة فى سبيل الله ولا يخاف الموت، وإنه أقوى من السيسى ومن رجاله، حسب قوله، ونحن مع الشعب المصري ومع الشعوب التى تناصر من أجل حريتها. وتابع القرضاوى: "كنت أتمنى أن يكون عندنا قوة إسلامية تقف أمام الطغاة"، لافتا إلى أن تدخل أمريكا العسكري في سوريا نوع من ضرب الظالمين بالظالمين، داعيا الله أن ينصر المسلمين في مصر وسوريا وفلسطين. شاهد الفيديو: http://www.youtube.com/watch?feature=player_embe dded&v=Ays7m9bsgTM |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
إبراهيم عيسى يكتب: لا مكان لجماعة إرهاب مدينة نصر فى مصر
الجمعة 6 سبتمبر 2013 - 4:05 م إبراهيم عيسى http://dostorasly.com/uploadedimages...g/mjd53yd5.jpg إبراهيم عيسى إنهم الإخوان.. طبعا سينكر كذابوهم وحلفاؤهم وخلاياهم النائمة التى استيقظت. لكن محاولة اغتيال وزير الداخلية ليس وراءها إلا الإخوان. قطعًا سوف يقول مدلِّسو الحقيقة ودهاقنة الخنوثة السياسية إن «الإخوان» لا تمارس عنفًا، وإن التنظيمات الإرهابية هى التى تقف وراء العملية. هل يقصدون الجماعة الإسلامية وتنظيم الجهاد مثلا أو القاعدة؟ بل ربما يخرج علينا أحد محامى الإرهاب ودعاة الخنوثة السياسية ليقول لنا إنها حادثة مفتعلة وإن الأمن هو الذى دبَّرها! هذه إذن كل حجج الإخوان وخلاياهم، وهى كلها فاشلة وباطلة وكاذبة. فالإخوان هم الإرهابيون، وكل التنظيمات فروع للجماعة ومنسقة معها، بل ومموَّلة منها، وكل الشواهد والأدلة تقول إن «الإخوان» هى راعية التيار المتأسلم، ولنا فى منصة رابعة خير شاهد، وإن أموالها الدَّنِسة تموِّل كل تحركات وعناصر الإرهاب التى تحاول أن تعيث فى مصر خرابا منذ ٣٠ يونيو بحرق أقسام الشرطة والاعتداء عليها وقتل الضباط والجنود وحرق الكنائس وإطلاق الرصاص على المواطنين وقطع السكة الحديد وضرب البنوك وغيرها من مظاهر الإرهاب. ثم إن جماعة الإخوان هى التى اغتالت من قبل رئيسين للوزراء هما فهمى النقراشى وأحمد ماهر، قبل ثورة يوليو، ولم تكن تنظيمات لا القاعدة ولا الواقفة (!!) قد ظهرت أصلا، وهى التى حاولت اغتيال عبد الناصر فى حادثة المنشية، ولم تكن الجماعة الإسلامية ولا الجهاد قد وُلدتا بعد. وهى جماعة الإخوان التى أطلقت الرصاص من نوافذ مقرها فى المقطم ضد مواطنين، وهى الجماعة التى احتشد المسلحون فى اعتصامهم المعبود برابعة العدوية، وهم الذين اعتلوا الأسطح للقتل والقنص والاغتيال، وهم الذين هددوا بحرق البلد فى كل حين. إنهم الإخوان الإرهابيون يتخفى بعضهم وراء ابتسامة لزجة، أو يتحلى بعضهم بالقدرة على الكذب والمسكنة والاستضعاف، لكنها كلها أدوار موزعة، فالثابت أن عقيدتهم قائمة على تكفير الآخرين المخالفين واستحلال الكذب والقتل. هل ننتظر تقرير المعمل الجنائى كى نتأكد من اتهام عناصر من الإخوان أو أتباعهم فى محاولة اغتيال محمد إبراهيم وزير الداخلية؟ وهل تعتقد أن الإخوان سوف يعترفون بأى دليل على ارتكابهم الجرائم؟ إنهم جاهزون بإدانة الحادثة والتبرؤ منها وبرفض أى اتهام وبنفى أى دليل والتعامل معها على اعتبارها أنها ملفَّقة، ثم إنْ أعجزتهم الحيل لجؤوا إلى حسن البنا مؤسس إرهابهم فاستخدموا جملته المتنصلة الكذوبة الشهيرة «ليسوا إخوانا وليسوا مسلمين». على مين يا جماعة؟! كان زمان. ربما خال على كثيرين منا كذبكم زمان أيام الاستضعاف واصطناع المذلَّة وإظهار الاستكانة، لكن حين قفزتم على السلطة، فظهر حقدكم وكرهكم للبلد ومدى غروركم وتعاليكم وغطرستكم الوقحة على الناس، وبان تماما النهم والفجعة واللهفة على الفلوس والنفوذ، وكشفتم ستر حقيقتكم عارية من أى دين أو تدين، وأظهرتم جهلكم وعنادكم وفشلكم وعنفكم وتوحشكم وازدواجيتكم، وتعرت خيانتكم وعمالتكم للأمريكان والغرب، وطلبتم احتلال الأجنبى لمصر، فأكدتم أنكم خونة بالدم وبالروح، فلم يعد أحد منا يخالجه شك فى أنكم أنتم أصل البلاء وأُسُّ الإرهاب وأساس التطرف ورَحِم القتلة والإرهابيين. لن يغرّنا بعض الطيبين الذين مسحتم عقولهم أو بعض المهذبين الذين غسلتم أدمغتهم. لن يغرّنا أن بعضكم إخوتنا وجيراننا وزملاؤنا، فنحن نشفق على هؤلاء ونرثى حالهم ونتمنى لهم الشفاء من مرضكم، لكننا فهمنا كمَّ البغض والكراهية التى يُكنّها حتى هؤلاء الطيبون لبلدهم ووطنهم وناسهم حصاد ما زرعتموه فيهم وربيتموهم عليه. محاولة اغتيال وزير الداخلية بالتأكيد هللت بكل غلٍّ قلوبُ الإخوان لها وتمنوا أن يموت فيها أشلاء، وتشفَّت فيه نساء الإخوان، وكبَّر لها شباب الإخوان وتألموا أن الرجل لم يمت، وسيطلبون تكرار المحاولة حتى يثأروا منه. سنسمع من الإرهابيين وخلاياهم أن الإرهاب هو رد على عنف الدولة، وأننا يجب أن نحتوى الإخوان حتى لا يتحولوا إلى العمل المسلح والإرهابى. وهذا كلام أبسط ما يقال عنه إنه «كلام واطى». فالذى يردّ على عنف الدولة (بفرض أنه عنف أصلا) بالاغتيال والقتل، إرهابىّ النزعة والعقيدة، والذى يبرر الإرهاب بهذه الحجة الحقيرة شريك فى الإرهاب، فليس كل الإرهاب رصاصا وسيارات مفخخة. عنف الدولة محمىٌّ بالقانون، ويتم الرد عليه بالقانون وبالسياسة، أما أن تتحول الدولة بمسؤوليها ومواطنيها إلى هدف للانتقام والثأر، فهذا فكر وسلوك الإرهاب والإرهابيين، لا فرق بين إرهاب ضد الملك فاروق أو عبد الناصر أو حتى ضد أمريكا فى ١١ سبتمبر. ثم مطلب أن نحتوى الإخوان ونغفر لهم ونعيد دمجهم فى الحياة السياسية أحسن يتحولوا إلى الإرهاب، هذا ابتزاز سخيف، فكأن «دخلنى البيت وشغلنى فى الشركة وإلا حَ اقتلك»، «أو أبقى معكم فى العربية وإلا أحرقها لكم». هذا إجرام متناهٍ، والذى يدافع عن هذا المنطق مختلّ. ثم السؤال: ألم نحتوِ الإخوان بعد ما ارتكبوه من عنف وإرهاب؟ ألم ندمج عاصم عبد الماجد وصفوت عبد الغنى وطارق الزمر فى الحياة السياسية بعدما زعموا توبة؟ فهل نجح الدمج وقد رفعوا رايات التكفير والتهديد بالدم والقتل ونشروا الفتنة وبثّوا الذعر والرعب وأطلقوا السلاح بعدما دمجناهم؟ لا مكان لجماعة إرهاب مدينة نصر فى مصر! |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
محمود سعد: أصبحنا ننظر للملتحي بأنه "إرهابي" مثل الغرب
الجمعة, 06 سبتمبر 2013 21:08 http://dostor.org/images/stories/gh45df4gh54gh4dh.jpg كتب- عمرو عبدالرحمن أبدى الإعلامي محمود سعد مقدم برنامج "آخر النهار"، غضبه الشديد من ممارسات جماعة الإخوان المسلمين، ولجوءهم إلى العنف بديلاً عن السلمية، بعد تراجع شعبيتهم وقدرتهم على الحشد في الشوارع، بالإضافة إلى تبنيهم لعمليات إرهابية تقوم بها جماعات جهادية، والتي كان آخرها محاولة اغتيال وزير الداخلية. وقال سعد أثناء تقديمه لبرنامجه اليومي على فضائية "النهار" مساء الجمعة، أنه وأثناء أدائه لصلاة الجمعة اليوم، قال له أحد المصلين أنه عندما قام أحد الملتحين بإخراج شيء من جيبه، شعر بالخوف من أن يكون الملتح يخبئ معه "قنبلة"، وهو ما أثار حفيظة محمود سعد بسبب انطباع المواطنين عن الملتحين. وأضاف "الشعب المصري اصبح يرى كل من لديه لحية إرهابي تماما كالمجتمع الغربي، بسبب حكم جماعة الاخوان المسلمين في عام واحد فقط"، مشيراً إلى أن اليوم الحشد كان قليلا جدا، ويجب عندما تدعوا الجماعة الى النزول لا يجدوا من يستجيبوا اليهم. |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
رد: فيديوهات الأخوان الأرهابيين
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
الساعة الآن 10:57 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017