مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   ثورة الحرية 25 يناير (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=177)
-   -   مخطط تصفيه الثوره ,, (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=76878)

silverlite 07-05-2012 03:34 AM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
http://a3.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...63737908_n.jpg

عبد الرحمن يوسف

إذا كنت لا تستطيع أن تفهم أن مصر الآن يعبث بها بلطجية العادلى، وأموال الفلول، ومخابرات عمر سليمان، ومذيعو أنس الفقى وصفوت الشريف، وصحفيو عبدالمنعم سعيد وسمير رجب، ورجال أعمال لجنة السياسات، ونواب المخدرات والأراضى، وجنرالات الرئيس المخلوع، فأنت فاشل!

سلفيه 07-05-2012 03:40 AM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة silverlite (المشاركة 666187)
http://a4.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...82957191_n.jpg

للاسف دا منطق بعض الناس

http://www.youtube.com/watch?v=apJn5bDPl9A

http://www.youtube.com/watch?v=tuWbGJO6i9M

silverlite 07-05-2012 03:30 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
http://a4.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...03403661_n.jpg

silverlite 07-05-2012 03:39 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
http://a1.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...36754474_n.jpg

silverlite 07-05-2012 04:41 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
لا شىء فى أول يوليو!


http://tahrirnews.com/wp-content/upl...سى-120x158.jpgإبراهيم عيسى


أخشى من صدمة أخرى.. فأحذِّر منها..
كثيرون منا أخذهم الأمل وحلَّق عاليا إلى سماوات سبع يوم 11فبراير 2011 وأحسوا صباح اليوم التالى لرحيل مبارك عن الحكم أن مصر ستكون أعظم وأجمل، وأن الحياة خلاص فتحت ذراعيها للمصريين!
فإذا بهم وقد مر يوم وراء يوم وشهر خلف شهر، وقد تنكدوا واغتمُّوا، حتى إن بعضهم من فرط اليأس وشدة التوهة والدوخة تمنى عودة يوم 10 فبراير!
لهذا فالتحذير واجب من صباح أول شهر يوليو القادم، حيث هناك قطاع من المصريين، خصوصا كل متحمس فيه لمرشح رئاسى بعينه، يشعر أن مصر ستتغير وتختلف وتتحول بعد انتخاب رئيس.. (رئيسه)!
والمشكلة فعلا أن أى رئيس سيأتى لن ينقل البلد إلى ما نتمناه مهما كانت كفاءته (ونحن لا نرى كفاءات عظيمة عمومًا بين مرشحينا) ومهما كانت سلامة نيته ودرجة إخلاصه، فالواقع أصعب كثيرا من أن يتغير سريعا، وسريعا هذه قد تشمل سنوات الرئيس الأربع وربما أكثر!
ليه؟
أقولك والتشاؤم لا يضر لو لم يتحقق ما تتوقعه، بينما التفاؤل يؤلم لو لم يأت ما تنتظره.
السبب الأول: أن هناك فريقا سياسيا يعدُّ العُدة ويجيِّش ويحشد جمهوره ويهيئه لما يزعمه ثورة (هى فوضى طبعا) لو لم ينجح مرشحوهم فى الانتخابات!
الإسلاميون تحديدا يزرعون الألغام من الآن لأى مرشح من خارجهم، وهو ما يجعل الرئيس القادم، لو لم يكن من التيار الإسلامى، متورطا فى معركة استنزاف قد تعطِّل الحركة وتعوِّق أى خطوة يخطوها أو بدا له أنه قادر على خطْوِها وتخطيها، فالبرلمان بأغلبيته، والشارع بفورانه، والأمن بتسيبه، والإسلاميون بعنفهم، خليط كارثى إذا تفاعل معًا لأجل فوضى (يدعونها ثورة).
طيب افرض جاء الرئيس إسلاميا؟
ندخل إذن للسبب الثانى: أننا سنكون ساعتها أمام حالة هيمنة واحتكار من التيار الإسلامى للبرلمان والحكومة والرئاسة، وهو أمر يحبط جماعات من المصريين، ويقلق قطاعا واسعا منهم، صحيح أنهم لن يكونوا قادرين على ما يقدر عليه التيار الإسلامى من فوضى، لو أرادوا، ومن عنف، لو قرروا، إلا أن البلد لن تكون قادرة على التصافى ومن ثم التعافى سريعا، فضلا عن أن التيار الإسلامى، بما خبرناه وعشناه فى الشهور الماضية، يتصرف بمنتهى الغطرسة حين يتمكن، ويحكم بمنتهى الغرور حين يتسلطن، وهو ما سيزيد من درجة الإحباط ويسحب آمال التوافق، فضلا عن الخوف العالمى والعربى الذى سيحيط التجربة كلها من تكرار نموذج طالبانى أو حمساوى، وهذا لن يشجع على المضى نحو الخروج من العثرات والأزمات الراهنة.
السبب الثالث هو: غموض الإعلان الدستورى الذى يجعل الصلاحيات والمسؤوليات متخبطة بين الرئيس والبرلمان، فلا الأول قادر على اتخاذ أى قرارات حقيقية، ولا الثانى يملك القدرة على إصدار قوانين نهائية، ولا الرئيس يملك إصدار إعلان دستورى وحده، ولا البرلمان قادر على الدعوة إلى استفتاء على الدستور لو أراد وحده، وقد نشهد ما يجرى الآن بين البرلمان و«العسكرى» من جهة، والبرلمان والجنزورى من جهة أخرى، بأضعاف مضاعفة من الفوضى والارتباك والاهتزاز.
السبب الرابع هو: الوضع الاقتصادى المريع الذى لا يلتفت أحد إلى خطورته من فرط الازدحام حول الخناقات التى تنشب بيننا طيلة الوقت، فمصر معرضة -دون مواربة- لأزمة اقتصادية تطحن شعبها منذ أغسطس القادم مع نفاد الاحتياطى النقدى وتراجع السياحة وشلل الاستثمار الأجنبى، وقد نجد أنفسنا بلا بنزين ولا سولار ولا وقود، دون أن يشكل هذا مفاجأة إلا للغارقين فى الخصومات الشخصية والانسحاق فى حب الزعامات الوهمية التى تجْمَع حولها بعضا من المهاويس وكثيرا من المراهقين.
لو دخلنا يوليو القادم ونحن على هذه الحال من الغباوة والغشومية والتطرف والتعصب والارتجال والعشوائية وبهذا التحول الذى نعاينه للنخبة السياسية فى مصر التى تكاد تتشبه الآن بالنخبة اللبنانية، مجموعة من المستفيدين والقبضايات، يديرون ميليشيات شبه عسكرية وميليشيات دينية وإعلامية وحاملى «كزالك» ومطاوى سياسية، فإننا نقود بلدنا نحو هاوية، يليق بنا أن نتجهز معها لقراءة الفاتحة على روح الثورة!

silverlite 07-05-2012 04:47 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
الدولة العميقة ترقص


http://tahrirnews.com/wp-content/upl...45-120x158.jpgوائل عبد الفتاح



بينما كانت قوات الجيش تفض اعتصام العباسية.. كنت أتلقى تعليقات على مقال «ميليشيات الدولة العميقة».. المظاهرات إذن وصلت إلى مركز الدولة العميقة، كما يمكن أن نتخيل موقع المجلس العسكرى فى هذه التركيبة الغامضة التى تحكم مصر.. والتعليقات تشير إلى خصوصية فى دولة مصر العميقة، تجعلها تبدو جماعات تمارس دفاعا عن مصالح البقاء بالقوة، وتفرض وجودها بكل ما تمتلك من قوة سلاح وحرب نفسية على المصريين.. ولم يمر وقت قليل إلا وقد تكشّف على أرض الواقع جزء آخر من صورة الدولة العميقة فى عملية فض اعتصام وزارة الدفاع، حيث استكملت القوة النظامية ما قد بدأته فعلا الميليشيات.. وليس هذا فقط، فقد خرجت القوات النظامية عن وقارها المفروض بالدستور والقانون وكل مواثيق الدولة لتتصرف كأنها ميليشيا احتلال وليست جيش دولة.. كيف يمكن تفسير مشهد رقص الجنود فى الشارع بعد فض الاعتصام؟
المشهد ليس جديدا، حيث يتكشّف من بداية الثورة نزوع إلى أخلاق الميليشيا فى أحداث مجلس الوزراء، تبول عساكر على المعتصمين العزّل، وفى أحداث محمد محمود ألقوا جثث المعتصمين فى أكوام القمامة، وأمام وزارة الدفاع، رقص الجنود على الدم الذى لم يجف بعد.. الرقص على الدم ليس من قيم جيوش محترمة ينتمى جنودها إلى نفس الناس الذين سالت دماؤهم.. وهذا يعنى إما أن هؤلاء الجنود خارج السيطرة وأن العقل المسيطر على القيادات يميل إلى بيروقراطية لا تفهم معنى رقص الجنود فى الشوارع احتفالا بترويع المعتصمين العزل.. والمعنى الثانى من رقصة الجنود أن هؤلاء الجنود تعرضوا لعملية غسل دماغ وتربية نفسية تصور لهم أن كل متظاهر أو معتصم عدو.. والمعنى الأكبر أن تحويل جنود الجيش إلى ميليشيا هو علامة أخرى من علامات انحطاط دولة الاستبداد، بواجهتها الفرعونية، وأجهزتها العميقة.
هذه الدولة العميقة تخلصت من مبارك، لكنها تشبهه، فهو صاحب عصور الانحطاط التى تحولت فيها مصر إلى مقبرة كل أفكار وقيم الإنسانية.. لم يتوقع المنتصر فى المجلس العسكرى أن يرقص الجنود فى الشوارع، ولا أن يسمحوا لبلطجيةٍ يحملون السيوف بالتصوير بجوار المدرعات.. لم يتوقع أن تلتقط العدسات جنود الجيش المحترم وهم يشيرون بأصابعهم الوسطى إلى المعتصمين ويلمون أحجارا ضخمة لقتل المتظاهرين بها.. يتوقع أو يتعمد أن يكشف الواقع عن شراسة ووقاحة القوة فى مواجهة الثورة التى تهدد لأول مرة مركز الثقل فى دولة الاستبداد.. لم تكن هذه القوات تدافع عن قدسية وزارة الدفاع ولا عن هيبة الدولة، لأن المظاهرات وصلت إلى الوزارة أكثر من أربع مرات سابقة، لكن لهدف آخر هو سحب حق التظاهر أو تفريغ قوة ضغط الشارع من معناها أو من حماية الناس لها.. الغريب أن خطة الشيطنة واحدة، من الأقباط فى ماسبيرو، إلى السلفيين فى العباسية، وانتهت نهاية واحدة، نشر مشاعر الخوف من شريحة يمكن معرفتها أو التقاطها من خلال ملامح أو علامات ظاهرة، وشم الصليب عند الأقباط، واللحية عند السلفيين.. رغم أن الأقباط لم يكونوا وحدهم فى ماسبيرو، ولا السلفيين الذين استمروا فى الاعتصام هم الحازمون، فإن خطة الشيطنة تقتضى صنع الفزع فى المنطقة المحيطة من هجوم خارجى على المنطقة.. وهذه الشيطنة توقظ غريزة الدفاع لدى شخص يجد نفسه يجمع كل قوته ليدافع عن «مساحته»، بما يعنى ذلك رفض التغيير والحرب من أجل استمرار حياته كما كانت تسير. هو دفاع عن البرنامج اليومى مقابل ثورة تغير التاريخ.. الخطة توقظ هذه الغريزة لتوقف روح الثورة من التجول.. روح الثورة التى غيّرت المعتصمين وأخرجت من قواقع مشايخهم وقادتهم السابقين وجعلتهم كتلة متفجرة لا تسمع إلى أحد وتسير إلى حلمها بكل الأمل واليأس مجتمعين.. هذه الثورة التى لم تُبق كبيرا بالمعنى القديم، لا عند التيارات المدنية، والجديد عند شريحة من السلفيين توسعت الفجوة بينها وبين قادتها إلى درجة مدهشة.. الميليشيات الراقصة دليل جديد على خلل فى الدولة التى لا يعرف جيشها أن مهمته حماية المتظاهرين لا قتلهم.. وضمان حق الاحتجاج، لا نشر شائعات أو دس عناصر تدفع الأحداث باتجاه صدام مجانى.. الدولة العميقة فى حربها الشرسة لا تملك خطابا مقنعا للناس إلا تخويفهم على حياتهم اليومية، وأرزاقهم وتحويلهم إلى أداة فى يد ميليشيات لا تفرّق بين أحد، قتلت المسيحى والمسلم، الليبرالى والسلفى، اليمينى واليسارى، الثورى والمتفرج من بعيد، لم تفرِّق ميليشيا الدولة العميقة بين المصريين ورقصت على كل جثة قتلتها، بينما تمتلئ أعين قادتها وإعلامها بدموع التماسيح.

silverlite 07-05-2012 04:56 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
مؤذن الثورة.. كمال خليل


http://shorouknews.com/uploadedimage...ael-kandil.jpgوائل قنديل


عندما تمتلئ الحناجر بالكذب والعيون بالزيف، ويجرى الإفك على الألسنة، وتتحول الميكروفونات إلى مدرعات مجنونة تدهس وتسحل كل نبيل وجميل فى هذا الوطن، يصبح وجود رجل مثل كمال خليل بيننا نعمة من الله كى لا تفسد الأرض.

هذا القديس اليسارى الصادق الوفى النظيف هو بلال هذه الثورة، مؤذنها ذو الصوت الشجى القادم من أعمق وأنقى مساحة فى قارة الصدق والاستقامة الروحية والفكرية، بما يجعلك تقول بكل يقين: لن تهزم ثورة مؤذنها كمال خليل.

وعندما تجد المشايخ التليفزيونيين يتخذون الموقف ونقيضه فى ساعة واحدة، ويغيرون قناعاتهم وأقوالهم بالسرعة والخفة ذاتهما اللتين يبدلون بهما ملابسهم الداخلية، على نحو يضعك على حافة الجنون مما ترى وتسمع، ثم يأتيك كمال خليل بالقول الحق، عليك أن تشكر الله كثيرا على أن أرض مصر لاتزال معطرة بوقع أقدام مثل هذا الصوفى المتعبد فى محراب الحق والخير والجمال والثورة.

إن كمال خليل ذلك المناضل المنتمى لأقصى اليسار أكثر قربا من قيم ومبادئ التدين الحق، بلا نفاق أو تملق أو ادعاء، والأكثر تقديسا للعدل والرحمة واحترام إنسانية البشر، وحين تقرأ كلماته البسيطة التى نشرها على صفحته الخاصة تعليقا على جريمة العباسية تدرك فورا أنك أمام رجل من زمن النبلاء.

يقول خليل «الاصوات التى تبارك ذبح شباب الثورة واعتقالهم من قبل العسكر هى أصوات حقيرة .. والاصوات الشامتة والتى تبارك وتحرض على اعتقال الشباب السلفى والاسلامى هى أصوات مبتذلة ورخيصة.. هناك ثوار حقيقيون بين هؤلاء الشباب وينتقدون مواقف قياداتهم ومشايخهم.. فوبيا الاسلاميين مرض يعمى البصيرة.. الحرية لجميع المعتقلين من كل الاتجاهات دون تمييز .. ثورتنا مستمرة».

فعلا يا أستاذ كمال، ثورتنا مستمرة وستنجح رغم أنف الدجالين والمتلونين من شيوخ العسكر ومرشحيهم البارعين فى التمثيل، الفقهاء منهم وأولئك الذين يلعبون على كل الحبال ويلعقون كل النعال.. ثورتنا مستمرة لأن فى خندقها رجالا مثلك، يحفظون العهد ولا يخونون أنفسهم ولا شعبهم، تماما كما كان يسلك قديس اليسار المرحوم أحمد نبيل الهلالى، ورفيق كفاحه من أجل كل المظلومين المرحوم زكى مراد.. ويذكر التاريخ للهلالى بسالته فى الدفاع ــ تطوعا ودون مقابل ــ عن المعتقلين الإسلاميين فى الثمانينيات والتسعينيات، وهو اليسارى حتى النخاع.

لقد بقى كمال خليل صلبا فى اللحظة التى انقلب فيها الجميع من أسود تزأر بالثورة إلى حملان وأرانب تنبطح وتتمرغ فوق عشب صاحب السلطة والقوة الباطشة، وبقدرة قادر وبضغطة ذر أصبحوا لا يرون إلا ما يراه الحاكم، وتسابقوا فى وصلة ثغاء مضحك عن الأوغاد الذين كانوا يريدون غزو وزارة الدفاع، ولم يستمعوا إلى شهادة الشيخ الجليل حافظ سلامة وهو يفضح أكاذيب السلاح المخزن فى المسجد.

ولكل هذا وغيره: يعيش كمال خليل ويسقط حكم العسكر.

:CONGRA~238::010104~171:: CONGRA~238:


الساعة الآن 11:30 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017