![]() |
رد: قصة عبد الله00 عفريت حقيقى من الجن
منتظر بقيه القصه علي احر من الجمر
|
رد: قصة عبد الله00 عفريت حقيقى من الجن
متشوق جدا لباقى القصه
شكرا على المجهود الرائع |
رد: قصة عبد الله00 عفريت حقيقى من الجن
الله ينور يا دكتور
كمل... ربنا يخليك و تخوفنا كده على طول.... هههههههه أنا عن نفسي مش خايف خالص خالص.. ربنا يستر.:cry2W9::cry2W9::cry 2W9:.. .:clapW15: |
رد: قصة عبد الله00 عفريت حقيقى من الجن
-4-
خرجت لتهز زوجها بعنف وقد كان مازال مستغرقا فى النوم00 قام يفرك فى عينيه - ماذا جرى؟ - ألّم تشعر؟ - بماذا؟ أخبرته 00فنفى أنه سمع شيئا قالت بإنفعال: - سوف أرحل حالا من هنا - ننتظر إلى الصباح - لا00لا - كما تريدين حملت بعض ملا بسها وبدلّت ثيابها فى عجلة00بينما إدوارد متكاسل00 جذبته من ذراعه فى عنف: - هيا 00هيا نزلا الدرج00 تتقدمه وتجره أخبر الخادمه برحيلهما00 عبر الحديقه إلى الباب الحديدى الذى كان مغلقا قالت: - أين الحارس العجوز؟ - سأبحث عنه فى حجرته ذهب إدوارد لحجره الحارس00 كان نائما00 حاول ادوارد إيقاظه لكن بلا جدوى00 ****** وقفت تتمسك بالباب الحديدى وهى تعد الثوانى كى ترحل من هذا القصر المخيف قبل أن تهب عاصفه شديدة كادت ان تطير معها فى الهواء كريشه! ******* قلّب ادوارد فى الرجل لكنه كان لايتحرك ولا يتنفس ******* إستمرت العاصفه تشتد حتى أصبحت زوبعه إقتلعتها من الأرض وألقت بها فى عنف ******* أخيرا تيّقن من أن الرجل قد فارق الحياة حاول أن يبحث عن المفاتيح دخلت تبكى وتصرخ: - هيا بنا نرحل أنقذنا يا ادوارد -5- لم يجد ادوارد ما يفعله حيال موت الرجل وفقدان المفاتيح إلا أن يتجه للهاتف ويطلب المساعده وعندما رفع سماعة الهاتف وجده أصما بلا صوت00! - سوف نتسلق السلم الخشبى لخارج القصر 00ما رأيك؟ قالت ريتا: - هيا00هيا وعندما خرجا للباب الخارجى كانت العاصفه قويه جدا وغريبه جدا كادت أن تقتلعهما من الأرض00 لكن ريتا إندفعت تشد زوجها - لابد أن نرحل الآن فبل فوات الآوان أيّدها زوجها وانطلق معها يجاهدان حتى بلغ السلم الخشبى وتسلق الجدار فى خضم العاصفه الشديده التى لم يكن لها منبع سوى القصر! وبعدما كاد يبلغ النهايه إذ بالسلم ينخلع من مثبته ويطير ادوارد ساقطا على الارض فاقدا للوعى والدماء تنزف من أنفه صرخت ريتا 00 بينما خادمتهما والطاهيه العجوز يتقدمان منهما بصعوبه 00حملوا ادوارد لداخل القصر حاولت ريتا إفاقه زوجها حتى استفاق وهى تضع القطن فى أنفه لإيقاف النزيف صرخ ادوارد من الألم - لقد كسرت ساقى ضمته لصدرها وهى تبكى 00 قالت: - ماذا نفعل 00ماذا نفعل؟ لم تتم عبارتها00 حتى كان الحارس العجوز يتقدم من أعلى الدرج ! نظرت إليه ريتا فى ذهول ورعب!!!!!! -6- كانت عيون الحارس العجوز مصمته لا عدسة فيها يسير متقدما كالآله ناداه أدوارد مندهشا ولم يرد الرجل ! تجمد الجميع فى أماكنهم قبل أن يقفز الرجل على الخادمه ويطوّق عنقها ليخنقها00 تعالت صرخاتها وهى تقاومه لكن بلا خلاص ! لم يستطع ادوارد أن يتحرك لينقذها ولم تفعل ريتا شىء غير الصراخ00!! جرت الطاهيه العجوز تبحث عن شىء لإنقاذ الفتاه المسكينه قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة من جراء قبضه الوحش الحديديه على عنقها عادت مسرعه تجمل عصا غليظه وهوت بها على رأس الرجل الذى تحول إلى مسخ مرعب! ولكن ضربتها كأنها كانت فى فراغ بلا وجود ! كررت ضربتها هذه المرة بشدة أكبر قبل أن يختفى الرجل تماما وتسقط الخادمه جثه هامده قلّبتها الطاهيه فى فزع وحاولت إفاقتها لكن بلا جدوى فقد كانت فارقت الحياه إلى الأبد !! ضرب ادوارد الأرض بيديه وهو يصرخ: - هذا جنون ماهذا؟ ماذا يحدث؟ انقذنى ياإلهى! ولكن لم تمض اللحظه حتى كان الصوت يرتفع عاليا فى أرجاء القصر يهزه بعنف 00 ضحكات منفره مرعبه ممزوجه بصوت أكثر رعبا - ووووووووووووه إلتحم الجميع ببعضهم فى رعب حتى تلاشت الأصوات تتبع |
رد: قصة عبد الله00 عفريت حقيقى من الجن
والله انت جامد يا دكتور
متابعك بتشوق شديد |
رد: قصة عبد الله00 عفريت حقيقى من الجن
-7-
أخذ ادوارد يتألم بشده من قدمه المكسورة بينما 00 توجهت الطاهيه العجوز للهاتف تحاول أن تستنطقه لكنه كان جثه هامدة ذهبت للخارج تحاول أن تجد طريقة للخروج من المنزل أو الإستنجاد بأى عابر لكن مرت اللحظات كئيبه دون جدوى قبل أن تتوجه للمخزن الخلفى لتبحث عن معول لفض القفل الضخم على البوابه وعندما شرعت فى ضربه بقوة كان قد بدأ يتهشم حتى إنفتحت البوابه تماما00إنطلقت للداخل فى سعادة لتخرج ريتا وادوارد لكنها لم تجدهما! إعتراها ذهول وأخذت تصيح منادية ولكن كان صوتها يرتد إليها دون مجيب ربما حدث لهما مكروه! هكذا حدثتها نفسها أو ربما صعدوا لأعلى ولا يسمعانها وصعدت الدرج وما كادت أن تتخطاه حتى وجدت الخادمه فى وجهها مباشرة! لفها الرعب من كل أقطارها ولم تستطع الحراك كأنها مشلوله الجسد أو مسلوبه الإراده! -8- وانطلقت الطاهيه نحو البوابه الخارجيه لتستدعى نجده وهى تشعر برهبه شديده من الخادمه التى تحولت كالحارس العجوز وتطاردها! وعندالبوابه توقفت وهى فى قمة الذهول لأن البوابة أغلقت مره أخرى وبنفس القفل وكأنها لم تكسره 00أمسكت بالقضبان الحديديه المغزوله ترج البوابه بقوة ثم شعرت بقبضه بارده على عنقها 00إلتفتت بصعوبه حتى وجدت الخادمة تحاول خنقها وتزيد من قوة قبضتها والطاهيه تشحذ أنفاسها بصعوبه حتى سكنت 00 وسقطت جثه هامده على أرض الحديقه وسكن القصر تماما بلا أدنى حركة ولا صوت! وظلت الجثه ملقاه فى الحديقه ! 00مع قدوم الفجر 00وبمرور رجل لفت نظره المرأه الملقاه على الأرض 00تقدم منها بحذر 00دخل من البوابه المفتوحه وأخذ ينادى الجثه ولكن دون أدنى رد تقدم أكثر حتى لمسها يحاول إستفاقتها ربما تكون فى غيبوبه وعندما شك فى انها ليست على قيد الحياه 00بدأ يبتعد خطوة وقد خالجه الخوف 00قامت السيده منتفضه وهى تضحك 00 ظن الرجل أنها تمازحه قبل أن تتقدم منه بشكل أرعبه وهى تصدر عويلا00 حاول الهرب للخارج لكن باب القصر كان مغلقا ولم يكن بينه وبينها إلا خطوة ومصير محتوم |
رد: قصة عبد الله00 عفريت حقيقى من الجن
وبعدين يادكتور تامر ! إوعى نيسان اللى كلفتك بيها تكون مخاوية ولا حاجة ! أصحى الصبح ألا قيها راكنة فى حتة تانية ! قصة جميلة وننتظر البقية ...
ptmnlo123per1106 |
الساعة الآن 05:22 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017