مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   استراحة مصر موتورز (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   ارشيف الاستراحة 2011 (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=44838)

abdelghani40 07-07-2011 12:45 PM

رد: المراة تساوي الرجل!!
 
مشكور على المعلومات الجميلة
جزاك الله عنا خيرا

mr_astra 07-07-2011 03:22 PM

تلاتة اعرفهم
 
تلاتة من اصدقائى اعرفهم جيدا
الاول مليونير واوتى من المال من الله عز وجل بوفرة شديدة ومركز اجتماعى وقيادى ممتاز ....لكن الله حرمة من نعمة الانجاب
تانى واحد مركز محترم ومستوى مادى متوسط او فوق المتوسط وبالمناسبة عمرى ما دخلت بيتة ولا شوفت اولادة وفى اول مرة شوفت ابنة عندة 7 سنوات اكتشفت انة معاق وعندة مشاكل فى المشى
تالت واحد مستوى مادى ضعيف للغاية وعندة 3 اولاد زى الورد
فعلا ربنا اسمة العدل بيوزع الرزق بالتساوى بين الناس لكن الرزق دة لة اكتر من شكل وصورة

abdelghani40 07-07-2011 03:31 PM

رد: التحيات لله والصلوات الطيبات....
 
شكرا على الايضاح

جزاك الله خيرا .. عنا وعن المسلمين اجمعين الى يوم الدين

احمد بدر1978 07-07-2011 03:38 PM

رد: التحيات لله والصلوات الطيبات....
 
جزاكم الله الله خيرا يا دكتور نوح ويا دكتورة هبة

احمد بدر1978 07-07-2011 04:06 PM

المرء على دين خليلة
 
المرء على دين خليلة
“الرجل على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل” (رواه أبو داود والترمذيُ بإسناد صحيح) ورضي الله عن ابن مسعود يوم قال: “ما من شيء أدل على شيء من الصاحب على الصاحب”

"الصحبة" من المؤثِّرات الأساسيَّة والهامَّة في تكوين الشخصيَّة ورسم معالم الطريق.. فإن كانت صحبة أخيارٍ أفاضت على الأصحاب كلَّ خير، وإن كانت صحبة أشرار –والعياذ بالله تعالى– فمن المحتوم أنَّها ستترك بصمات الشرِّ في حياة هؤلاء جميعا.
وليس أدلَّ على ذلك ممَّا رواه أبو موسى الأشعريُّ رضي الله عنه، عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: "مثل الجليس الصالح والسوء، كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إمَّا أنْ يُحذيَك، وإمَّا أنْ تبتاع منه، وإمَّا أن تجد منه ريحاً طيِّبة، ونافخ الكير إمَّا أن يُحرق ثيابك، وإمَّا أن تجد ريحاً خبيثة"رواه البخاري.
ولأهمِّيَّة الصحبة أو العشرة أو الأخوَّة، فقد اختصَّها رسولنا صلى الله عليه وسلم بكثيرٍ من أحاديثه الشريفة

وللأهمِّيَّة التي يلعبها الخليل في حياة المرء، فقد دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حسن الاختيار، حيث قال: "المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل"رواه أبو داود والترمذيّ، بسندٍ حسن.

وفي تحديدٍ نبويٍّ آخر للصفات التي يجب توافرها في العشير، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تصاحب إلا مؤمنا، ولا يأكل طعامك إلا تقيّ"رواه أحمد وأبو داود والترمذيّ، بسندٍ صحيح.

والصحبة كالبيئة، إمَّا أن تكون ملوَّثةً أو تكون نظيفة.. فمن عاش في بيئةٍ ملوَّثةٍ ناله نصيبٌ وافرٌ من الأمراض والأوبئة المهلكة، أمَّا من حرص على العيش في بيئةٍ نظيفةٍ فسيبقى في منأى عن كلِّ ذلك، والغريب أن يختار الإنسان ما يهلكه ويشقيه، وصدق أنسٌ رضي الله عنه حيث يقول: "عليك بإخوان الصدق، فعش في أكنافهم، فإنَّهم زينةٌ في الرخاء، وعُدَّةٌ في البلاء"، وقال رجلٌ لداود الطائيّ: أوصني؟ قال: "اصحب أهل التقوى، فإنَّهم أيسر أهل الدنيا عليك مؤونة، وأكثرهم لك معونة".

والصاحب أشبه ما يكون بمرآة النفس، تكشف محاسنها ومساوءها، قبحها وجمالها، وبقدر ما تكون نظيفةً صافيةً بقدر ما تعكس صورة صاحبها نقيَّةً من غير غشٍّ أو "رتوش" مصداقاً لقوله صلى الله عليه وسلم: "المؤمن مرآة المؤمن، والمؤمن أخو المؤمن، يكفُّ عليه ضيعته، ويحوطه من ورائه"رواه البخاري.

والصحبة الصالحة صمام أمان المتصاحبين، يعين بعضهم بعضاً على شؤون الدنيا والدين، فعن مالك بن دينار أنَّه قال لختنه (أي صهره): يا مغيرة، انظر كلَّ أخٍ لك، وصاحبٍ لك، وصديقٍ لك، لا تستفيد في دينك منه خيرا، فانبذ عنك صحبته، فإنَّما ذلك لك عدوّ، يا مغيرة، الناس أشكال: الحَمام مع الحَمام، والغراب مع الغراب، والصَّعر -العصفور الصغير- مع الصَّغر، وكلٌّ مع شكله".

وختاما هذه مختاراتٍ من الشعر لتأكيد أهميَّة وقيمة الصحبة:
فعن سفيان الثوريِّ قوله:
ابلُ الرجال إذا أردت إخاءهم....... وتوسـَّـمنَّ أمــورهم وتفقّدِ
فإذا وجدت أخا الأمانة والتُّقى....... فبه اليدين –قرير عينٍ– فاشددِ
ودع التذلُّل والتخشُّـع تبتـغي....... قرب امرئٍ إن تدنُ منه تُبعَدِ
وقال أحد الشعراء:
ما ذاقت النفس على شهوةٍ....... ألذّ من حبِّ صديقٍ أمينِ
من فاتـه ودُّ أخٍ صـالحٍ....... فذلك المغبـون حَقَّ يقينِ

هيَّأ الله لنا ولكم صحبةً صالحة، وصرف عنَّا وعنكم أصحاب السوء، وهيَّأ لنا من أمرنا رشَدا.

منقول للافادة


الساعة الآن 03:22 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017