![]() |
|
قدر الله وما شاء فعل .... ونسألكم الدعاء
- منذ اربعة ايام صدم اخى بسيارتة طفل عمرة 8 سنوات
- الطريق سريع و يمر بمنطقة سكنية وهو ( رايح جاى مشترك ) - اراد الطفل عبور الطريق فإنشغل بالسيارة المقابلة لسيارة اخى وبمجرد عبور السيارة المقابلة انطلق الطفل دون النظر للسيارة بالجهة المقابة فصدمتة سيارة اخى بجانب السيارة بمنتصف الرفرف امام السائق ثم اصطدمت رأس الطفل بالزجاج الامامى ( البربريز الامامى ) وبالقائم امام السائق - قام اخى بحملة لاقرب وحدة صحية والتى حولتة الى اقرب مستشفى عام على بعد 30 كم وفورا ً حولتة تلك المستشفى الى اقرب مستشفى جامعى والذى يبعد 250 كم - بقى اخى مع الطفل الى ان ذهب للمستشفى ثم قام بتسليم نفسة الى قسم الشرطة وبقيت انا مع الطفل - والطفل يرقد الأن بقسم الحوادث بالعناية المركزة فى غيبوبة تامة ونحمد الله فلقد توقف النزيف الداخلى بالمخ مع وجود كسر بالجمجمة - ذهبنا لزيارة الطفل مع اخى فقابلنا اهل الطفل ( والدة ووالدتة و اعمامة ) بذوق شديد وهدوء اشعرنا بالحرج الشديد حاولنا تقديم اى مساعدة من اى نوع لاهل الطفل فرفضوها بذوق وشكر - فلم ندرى ماذا نفعل معهم ؟! - نسألكم الدعاء للطفل و الصبر لاهلة |
رد: قدر الله وما شاء فعل .... ونسألكم الدعاء
اقتباس:
|
رد: قدر الله وما شاء فعل .... ونسألكم الدعاء
اللهم اشفه واشفى مرضاناوارجعه الى اهله سالما غانما وصبرهم على بلواهم
وفك كرب اخيك |
رد: قدر الله وما شاء فعل .... ونسألكم الدعاء
اقتباس:
- وشكرا ً لتفاعلك وسرعة ردك |
رد: قدر الله وما شاء فعل .... ونسألكم الدعاء
اقتباس:
- وشكرا ً ا / خميس |
معلش
معلش: بعدما شاهدت صور معرض أوتوماك هذا العام التي قام بتصويرها الأخ mazgngi2010 وقرأت تعليقاته الرائعة بحق عن سيارات المعرض وخاصة تعليقه على سيارات MG "اتولدت ميتة" شعرت بحق أنها جولة رائعة لم تكن زيارتي للمعرض لتكون أفضل منها أبدا، ولكن عندما صدمني الفيديو الذي قدمه الأخ Mr. Astraهنا لم أدر بماذا أشعر حقا عندما رأيت الأيدي تهوي بدافع من السخرية ودافع من الكبت ودافع من الغل.... أي الطرفين يستحق التعاطف؟ لو تحدثت عن العنف الغير مسبوق الذي تتعامل به الشرطة والأمن مع المواطن لحدثتك عن حالات الاغتصاب وقطع الطريق والسرقة والقتل، ولو قلت لك أن هؤلاء مجرمون لم تثبت إدانتهم لقلت لي أنه تم القبض عليهم والسلاح بحوزتهم وحدثتني عن حد ترويع المسلمين في الإسلام... الحقيقة أن الموضوع متشابك فكلا الطرفين مخدوع وكلا الطرفين يستحق العقاب وكلاهما جدير بالتعاطف... لا تقل لي من فضلك أن رائد الجيش في الفيديو الذي لا يكف عن نفث الدخان وحاول أكثر من مرة استعراض قوته وهو يهوي بكفه على قفا المتهم هذه الطريقة السينمائية يحاول إجبار المتهم على الاعتراف.... هناك مسحة من الاستمتاع في الأمر... إن تحولات الشخصية المصرية لمرعبة حقا.... لي صديق ما زال يدرس في كلية الآثار سألني ذات مرة بعفوية تامة "هل حكاية 7000 سنة حضارة دي حقيقة ولا كدب؟"... يا ربنا.... هذا يعبر عن أحد أوجه التحولات في الشخصية المصرية... حالة فقدان ثقة وفقدان هوية تامتين... إنها الشخصية المصرية التي لم تعد تعيش الواقع ولا تؤمن بالماضي وتعاني من حالة خوف مرعب من الغد... كل أمة في العالم لها أساس قوي تخوض أيامها على أساسه حتى لو كان هذا الأساس مزيفا كحكاية 300 سنة حضارة التي تزهو بها الولايات المتحدة وحتى لو كان هذا الأساس زائفا وملفقا كما تفعل إسرائيل... هناك تحول آخر مريع وهو ظاهرة "اشمعنى انا" ... كل عمارة تحترم نفسها مثلا بها مصعد لكنك ترى في كل شهر من يحاول التنصل من دفع مبلغ صيانة المصعد مع انه يدفع أكثر من أضعاف هذا المبلغ على مكالمات الموبايل... هناك ظاهرة أخرى هي "ماليش دعوة"... طوال عمرنا نتحدث عن شهامة الشعب المصري "الجدع" الذي تغلب عليه أخلاق "بن البلد" ولكنك في كل يوم تجد من يغازل فتاة في المترو أو تجد – لو كنت ممن عملوا بالسياحة مثلي – شابا مصريا وفتاة لا تعرف جنسيتها في حديقة المتحف المصري في التحرير و "هاتف يا تفعيص"... كم واحدا تجده يحاول التدخل في موقف كهذا؟ ... لا أحد طبعا... الظاهرة التالية هي ظاهرة "نحن أكثر منكم مالا وأعز نفرا"... في تقرير التنمية البشرية الصادر عن برنامج الأمم المتحدة للتنمية لعام 2006 يؤكدون على أن 4,1 % من المصريين يكسبون أقل من دولار في اليوم وهناك 43,9 % يجنون أقل من دولارين وأن 16,7 % من المصريين تحت خط الفقر... في ذات الوقت الذي تجد فيه إحصائية للدكتور صفوت فاضل في جامعة المنوفية توصل فيها إلى أن تكلفة الموبايل في الأسر المصرية المتوسطة تتراوح بين 25 و 50 جنيه شهريا وهي ذات النسبة التي تزيد إلى 120 و 500 جنيه شهريا في الأسر الثرية كما يذكر الدكتور فاضل أن 74 % من المصريين يستخدمون الهواتف في "الثرثرة" ونسبة تبلغ 11 % يستخدمون الموبايل في برامج المسابقات... ويختتم الدكتور الدراسة بنتيجة مذهلة وهي أنه إذا تم توفير خمسة مليارات جنيه من تلك التي ينفقها المصريون على المحمول لمدة 5 سنوات فقط لانتهت مشاكل البطالة تماما في مصر.... رباه... إننا في مصر شعب من رجال الأعمال الكبار إذن لكنك تعرف أن هذه المكالمات من عينة "على فكرة انتي وحشتيني اوي امبارح هو انا مش بوحشك كدة خالص" والرسائل من طراز "يا واحشني إديني رنة هتخلي الدنيا جنة وتلاقي الأعمى فتح والاخرس قام وغنى"... هذه مجرد لمحة بسيطة من التغيرات التي يمكننا لمسها في حياتنا اليومية بالإضافة إلى ظواهر نوعية مثل ظاهرة التدين الزائف وقد سمعت مرة أن واحدا من وزراء نظيف كان يتقاضى رشوته في صورة رحلة عمرة.... هل نتحدث أيضا عن ظواهر القسوة؟ هل نقول أن أي عملية مقاطعة جادة لا يمكن أن تنجح في مصر لأن هناك دائما من يملك المال الكافي للشراء وليذهب دعاة المقاطعة والمقاطعة ذاتها إلى الجحيم... هناك ظاهرة أخرى هي ظاهرة الفرانكو آراب... هناك محل شهير جدا في شبين القناطر اسمه (666) ... لا أعتقد أن صاحب المحل يعرف أن هذا الرمز يشير إلى الشيطان في الحضارة الغربية ولكن كل ما قام به صاحب المحل هو اقتباس الاسم بغباء بالغ... هناك من تقول لك أنها أرسلت إليك "ماسيج" على الموبايل دون أن تقولها لك بالعربية أو الانجليزية لكنه حب الرطانة وحسب لكي نبدو "ولاد ناس" ولكن الغريب أن الغالبية في هؤلاء لا يتكلمون الانجليزية البريطانية الصرفة (لهجة ويلز) ولا يتكلمون العامية slang بل هم فقط يحاولون أن يبدو من المثقفين الذين هم قشدة المجتمع... يمكنك أن ترى التأثير ذاته بشكل أكثر بشاعة على الأطفال في المرحلة الإعدادية والثانوية الذين لا يكفون عن مشاهدة حلقات المصارعة ويكورون قبضتهم بشكل معين كما يفعلها الأخ جون سينا دون أن يعرفوا أن هذه هي "قبضة الإلحاد" التي تشير إليها كتب سحر العصور الوسطى وهي جزء من ثقافة الشيطنة Satanic المنتشرة جدا في الوسط الغربي... ما الذي يحدث بالضبط؟ أتحداك أن تستطيع لوم أحد الطرفين فقط في هذا الفيديو أو تستطيع التعاطف مع طرف دون الآخر... أنا متعاطف للغاية مع المتهمين ولكني أيضا أفهم وجهة نظر رجال الأمن خاصة في ظل خروج المتظاهرين بالأمس وتوجههم نحو مبنى وزارة الدفاع ووزارة الداخلية... صدقني، لو وقعت إهانة من أي نوع لوزارة الدفاع أو لوزارة الداخلية فقل على هيبة الدولة السلام والسؤال هنا هو من يمكنه أن يحل هذا الموقف؟ هل يا ترى الحق مع الحكومة "المهلهلة" أم مع الشعب الثائر في هذا الموقف الفريد الذي لا أعتقد أنه يتكرر كثيرا في تاريخ الأمم... لو أردت رأيي فهذا موقف ملحمي جدير بالأساطير الإغريقية حيث لا تدري هل تتعاطف مع أكيليس أم هكتور؟... أعرف أن هناك من سيضحك هنا ويقول أنه يلقي اللوم على هيلين التي فجرت المشكلة كلها من البداية ولكن صدقني هيلين في وضعنا هذا هي مصر ذاتها... في النهاية أقول أنه رغم وفاته في مطلع القرن العشرين إلا أن كلماته التي ظللنا أعواما نكتبها في مواضيع الإنشاء المدرسية ونقولها في أي موقف ونسمعها في كل مكان لم تعد صادقة بهذا القدر الذي كنا نظنه بها، عندما قال مصطفى كامل باشا "لو لم أكن مصريا، لوددت أن أكون مصريا".... لماذا تغير وقع كلماتك في نفسي هذه الأيام يا مصطفى باشا؟ |
رد: يارب ارحمنا من دم اولادنا يا رب ..
بجد الدكتوره هبه جابت افكار حلوه اوي
والباشمهندس وائل عرض المساعده في حدود تخصصوا وناس عرضت بالمال والتبرعات عارفين بقي كل اللي محتاجينوا نحط دول في خلاط هنعرف نجيب حل وسط |
الساعة الآن 04:41 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017