![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
https://fbexternal-a.akamaihd.net/sa...3_b.jpg&jq=100
السيسى يؤدى صلاة الجنازة على شهداء الجيش..ووالد شهيد للسيسى : ابنى فداء مصر وفداك ..وزير الدفاع يقبل رأسه |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
ولماذا يقتلوننا؟
وائل عبد الفتاح المسافة قصيرة جدا، بين الانتحارى هنا وفى بيروت. كتبتُ افتتاحية «السفير» أمس عما يجمع بين انفجار الضاحية والحرب ضد المستقبل فى مصر، ولم تمر سوى ساعات حتى ظهر انتحارى آخر فى سيناء أفهموه أن طريق الجنة مفروش بالدماء، وأن الله سيحبه أكثر إذا قتل جنودا فى طريقهم إلى إجازة عائلية. الطرق قصيرة جدا بين الانتحارى هنا وهناك... فالمنظمة التى أعلنت مسؤوليتها عن انفجار الضاحية فى بيروت، ظهرت للوجود لأول مرة بتفجيرات طابا ونويبع ٢٠٠٤ وتحمل اسم عبد الله عزام الأب الروحى لجماعات الجهاد ما بعد أفغانستان، وملهم أسامة بن لادن، وهو فلسطينى بدأ إخوانيا فى مصر ثم قاد مصنع المجاهدين الذين حاربت بهم المخابرات الأمريكية وحلفاؤها فى المنطقة (السادات وآل سعود وضياء الحق الجنرال الذى كان حاكما لباكستان) حربهم ضد الاتحاد السوفيتى. إنها حرب ضد الحياة.. ضد المستقبل.. وكما كتبتُ فى الافتتاحية: 1 هى حرب نرى منها جلطات الدماء، وصرخات الضحايا فى انفجارات واشتباكات، وقسوة الوجوه، وارتباكات أجهزة الدولة فى القاهرة و«اللا دولة» فى بيروت، إنها النهايات التى لا نهاية لها، نظام عربى كامل يُحتضر منذ سنوات، احتضاره لا يصل إلى الموت، لكنه يريد أن يأكل من الحياة القادمة بإثباته أنه لا بديل حتى. لا شىء أقسى من الشعور بالموت ملتبسا بالحياة، ولا حرب أقوى من تفجيرات بلا أهداف معلَنة، لها رسائل مشفرة ومن أطراف كلها مهزومة. لم يعد فى أنظمة ما بعد التحرر من الاستعمار الأجنبى شىء سوى القدرة على خنق البديل/ المستقبل، ليتسرب الإحساس بأن فى الماضى أمانا. فالتوازن الطائفى فى لبنان أفضل من مستقبل بلا طوائف، والثورة فى مصر لا استقرار معها، فلا تحلموا بعالم جديد، فقط استقبِلوا علامات من قدرة الماضى على قتل المستقبل حيًّا. أو على الأقل هناك إشارات على هشاشة محاولات الخروج من الممر المعتم. 2 الهشاشة التى تقوم على البسالة فى القاهرة، والغضب أو الخوف فى بيروت، طريقها قصير. هذا رغم ما يُكتشف ببطء فى لبنان من وصول «لا دولة الطوائف» إلى حائط مسدود، وما يعاد اكتشافه كل بضعة أشهر فى القاهرة من انسداد أفق دولة الاستبداد المقنَّع مع تبدل الأقنعة. الحرب تديرها الكيانات القديمة لتحافظ على مربعاتها وتشرعن القائم باعتباره «السد العالى» فى مواجهة المجهول القادم، أو المؤامرة الكبرى التى تستهدفنا. وماذا ستفعل المؤامرات أكثر مما فعلت محاولات حمايتنا منها؟ يقولون إن انفجار الضاحية لم يحقق أهدافه، وماذا عن تلك الدماء، الأرواح، الدماء المتجلطة على الأسفلت؟ هل هناك هدف أقوى من الحفاظ على الحياة؟ وتقيم السلطات الانتقالية فى مصر نصبًا تذكاريا لضحايا مجازرها، قبل أن تحاكم قاتليهم، فى النصب اعتراف مبطن ومحاولة بلهاء لامتلاك سردية تتوهم «طرفا ثالثا». الضحايا لم ينتقموا بعد فى بيروت، لكنهم فى القاهرة حطموا نصب السلطة قبل أن يجفّ حجر تأسيسه. 3 الضحايا طبعا لا يصنعون المستقبل، ولا يقيمون دولا، لكنهم يشعلون الحروب إلى أجل غير مسمى. باسم الضحايا قد تسقط أنظمة، وهذا ما يهدد الحكومة الانتقالية فى مصر بتصادم قطار دهشور وضحاياه نتيجة الإهمال والتداعى فى ثانى أقدم شبكات السكك الحديدية فى العالم، إنها مصيدة الضحايا والأنظمة، عندها يتم اكتشاف الفشل، وتغيير المسؤول أو صبّ اللعنات على الحاكم، وهنا ينسدّ الطريق على ما هو أبعد. وكذلك تثير الانفجارات المجتمع فى بيروت، وينفجر الغضب من الدخول فى حروب إقليمية بالوكالة، وينتهى الغضب عند اللعنات المصاحبة بتغيير الأوزان النسبية للطوائف. إلى أين؟ ماذا سيحدث؟ تتكرر الأسئلة، ولا شىء يتغير سوى أن الإجابات القديمة كلها لم تعد صالحة للاستخدام الطويل، لا رهان على ما كان يراهَن عليه، ولا استقرار مع كل تبدٍّ له، ولا انتصار لمن يتوهم استعادة قوته بتحالفات جديدة، ولا شىء سوى الانسجام مع الفوضى والشعور بالحرب الذى هو أقسى من الحرب نفسها. إلى أين؟ الغيم لا يقول شيئا، ولا يمكن التأكد أن حالة السلام مع الفرجة على ماضٍ يُحتضر لم تعد قادرة على الاستمرار فلا دولة الاستبداد صالحة للمستقبل فى مصر و«لا دولة الطوائف» قادرة على الطفو بلبنان من جديد. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
مصدر أمنى ضبطنا رسومات كنائس وأماكن حيوية بحيازة قتلة شهيد الشرطة
2013-11-21 14:51:46 http://img.ch-news.com/article138503...12a9af3201.jpg http://img.youm7.com/images/graphics/logo.gif أكد مصدر أمنى لـ"اليوم السابع" أن أجهزة الأمنية عثرت مع قتلة شهيد الشرطة بالقليوبية على بندقية آلية وخزينة بداخلها 5 طلقات ورسم كروكى لبعض الكنائس وآخر لمديرية أمن الجيزة وأوراق بها طرق تصنيع القنابل والمتفجرات و20 هاتف محمول و3 أجهزة لاب توب جارى فحصها من قبل أجهزة الأمن الوطنى. واستشهد فجر اليوم النقيب أحمد سمير الكبير من قوة العمليات الخاصة قطاع المحور بطلق نارى بالرقبة، فى تبادل لإطلاق الرصاص بمدينة قها مع اثنين من الإرهابيين أثناء القبض عليهما فى إحدى الشقق بالمدينة، وأصيب المتهمان بعدة طلقات نارية فى أنحاء الجسد، وتم نقل الضابط المصاب إلى المستشفى لإسعافه إلا أنه فارق الحياة متأثرا بإصابته. وكانت المعلومات السرية قد وردت للواء محمود يسرى مدير الأمن تفيد باختباء المدعو محمد س ع 35 سنة صاحب مصنع أقطان ومقيم بالبراجيل جيزة من العناصر الجهادية التكفيرية فى إحدى الشقق بمدينة قها، فتم التنسيق مع قطاع الأمن العام وإدارة العمليات الخاصة وقامت مأمورية من قطاع الأمن الوطنى شارك فيها ضباط إدارة البحث الجنائى بالقليوبية ومباحث قسم قها وبمداهمة العقار تم تبادل إطلاق الأعيرة النارية بين المتهمين والقوات، وأسفرت عن استشهاد النقيب أحمد سمير محمود الكبير بطلق نارى بالرقبة، وتم ضبط اثنين من العناصر الجهادية التكفيرية هما كل من محمد ف ع 45 سنة حاصل على دبلوم تجارة من التجمع الخامس مصاب بطلق نارى بالفخذ الأيمن، وأحمد م ع 33 سنة عامل بالأوقاف من البراجيل بالجيزة مصاب بطلق نارى من الجانب الأيسر ومالك العقار سيد م ا 47 سنة. |
الساعة الآن 04:39 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017