للاسف هؤلاء الجُهلاء الذين يقِفون للسلفيون بالمرصاد لا يعلمون ما هو منهج السلفى اصلاً
ولا يعلمون اصل هذا المنهج هو اتباع النبى صلى الله علية وسلم من الدرجة الأولى
لكن انا شايف إن العداء كان ومازل وسيزال إلى قيام الساعة فهذه سُنه الله فى الكون

أذا اراد أحد من المحترمين تطبيق الشرع أو جزء منه فاذا بهؤلاء المغبونون يقولون هو ربنا كان يعرف اية اللى هيحصل بعد 1400 سنة اية الجهل اللى انتو فية دة يا سلفيين
سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا

راىى الشخصى ان التيار السلفى و الاخوانى و الجهادى كبارهم هم سياسيون بالدرجة الاولى و اتفتح قدامهم مجال واسع للحركة بعد 25 يناير و ايدو الثورة بعد لما تاكدو من ان النظام السابق فى اخر ايامة بعد لما كان موقفهم غير محدد من قبل, ليه بيتهاجمو؟, لانهم بداو الهجوم على التيارات الى بتدعو للديموقراطيه و الدولة المدنية, بداو الهجوم بطريقة غير شريفة اطلاقا و صورو للبسطاء ان الناس ديه منحليين و ضد الاسلام و بدا كبار شيوخهم بتصريحات خطيرة وصلت لحد التكفير و نسيو ان الاسلام الحق كان مبنى على ديموقراطية الدولة و حق اختيار الحاكم لكن بعد الخلفاء الراشدين اغتصب الامويين الحكم و بدا عهد توريث الحكم و تسخير الشيوخ ضعاف النفوس لغسل ادمغة الناس بالزبط زى اوروبا فى القرون الوسطى, المهم ان من متابعتى لمواقف التيارات المسماة اسلامية انهم لا يستسيغو الديموقراطية اطلاقا و دائما يصورو ان المختلف معهم انه ضد الدين و هذا ما ارفضة بشدة, انا مش عاوز حزب وطنى بدقن.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lost2008 (المشاركة 456306) راىى الشخصى ان التيار السلفى و الاخوانى و الجهادى كبارهم هم سياسيون بالدرجة الاولى و اتفتح قدامهم مجال واسع للحركة بعد 25 يناير و ايدو الثورة بعد لما تاكدو من ان النظام السابق فى اخر ايامة بعد لما كان موقفهم غير محدد من قبل, ليه بيتهاجمو؟, لانهم بداو الهجوم على التيارات الى بتدعو للديموقراطيه و الدولة المدنية, بداو الهجوم بطريقة غير شريفة اطلاقا و صورو للبسطاء ان الناس ديه منحليين و ضد الاسلام و بدا كبار شيوخهم بتصريحات خطيرة وصلت لحد التكفير و نسيو ان الاسلام الحق كان مبنى على ديموقراطية الدولة و حق اختيار الحاكم لكن بعد الخلفاء الراشدين اغتصب الامويين الحكم و بدا عهد توريث الحكم و تسخير الشيوخ ضعاف النفوس لغسل ادمغة الناس بالزبط زى اوروبا فى القرون الوسطى, المهم ان من متابعتى لمواقف التيارات المسماة اسلامية انهم لا يستسيغو الديموقراطية اطلاقا و دائما يصورو ان المختلف معهم انه ضد الدين و هذا ما ارفضة بشدة, انا مش عاوز حزب وطنى بدقن.