![]() |
رد: نقطة نظام
ولنناقش هذه المطالب مطلبا مطلبا لنرى ما يمكن تحقيقه من الاهداف وما تحقق فعلا وما يمكن تأجيله 1. اسقاط النظام متمثلا في الرئيس وكل ما يتبعه من الحزب الوطني او الحكومة المصرية 2. حل مجلسي الشعب والشوري وذلك طعنا على دستوريتهما وعدم شرعيتهما لما نظنه انه جاء بتزوير كاملا 3. تعديل الدستور النظام سقط فعلا قد يكون وجود الرئيس بشكل مؤقت ولكنه بالفعل قد سقط ولن يستفيق من هذه الضربة قبل فترة ليست بالقليلة ولكن الان نحن في وضع لا نحسد عليه فهناك ثلاثة مطالب لابد من وجود اثنين منها على الاقل حاليا لتحقيق المطلب الثالث وفقا للدستور المصري الحالي وذلك في حالة من الثلاثة لا رابع لهم لان أي حلول اخرى ستصبح همجيه بعد ذلك وقد استمعنا للعدد والعديد من فقهاء الدستور وقتل هذا الامر شرحا وبحثا 1. اما ان يتنحي الرئيس نهائيا عن الحكم وفي هذه الحالة نصبح اما خيارا واحده وهو اختيار رئيس جديد للدولة وفق الدستور الحالي ويحل مجلس الشعب بعد هذا ويعاد انتخابه مره اخري وفق ضوابط جديدة 2. ان يحل مجلس الشعب ويعاد انتخابه ويظل الرئيس والدستور قائمين حتى اعادة الانتخاب للمجلس مرة اخرى ثم تعديل الدستور ثم انتخاب الرئيس الجديد وفقا للدستور الجديد وقد يستغرق هذا وقتا اكثر مما ينبغي وقد يستمر اكثر من السبعة اشهر المطروحة الان 3. ان يظل الرئيس ومجلس الشعب الحالي ويلغى الدستور ويتم اعادة بناء دستور جديد للدولة وفي هذا الحالة نحتاج على اقل تقدير لوقت يصل بين ثلاثة او اربعة اشهر قبل ان يتم ذلك الخيار الرابع والخامس السادس وكل ما تحمله الاجندات من اقتراحات غير مقبولة دستوريا او قانونيا لان الدولة لها دستور فعلي واذا لم يحترم هذا الدستور الان فلن يحترم أي دستور بعد ذلك ونصبح دولة همجية وتسقط مصر تماما من حسابات الدول الكبري على الاطلاق لانها لن تصبح دولة مستقرة لماذا لنه يمكن لنا اليوم باختيار رئيس جديد وعمل دستور وفقا للثورة الحالية ثم بعد عام او اكثر يستطيع الحزب الوطني مثلا ان يكون جبهة قوية ويقف ثائرا ليطالب بتعديل دستور واقامة دولة جديدة ثم بعد عام او اكثر يكون الاخوان جبهة اخري تطالب بتعديل وعمل دستور ورئيس جديد ثم بعد عام او اكثر ياتي الوفد ليطالب بدستور جديد ورئيس جديد وهكذا وهكذا ونبقى في صراع سياسي دائم لا تثق فيه أي من الدول الكبرى او الصغري وتصبح مصر غير امنه وغير محببه وغير مقبولة سواء من العرب او الاجانب وتسقط مؤشراتها اكثر الاقتصادية والدولية والتنموية لذا فهذه الطلبات الثلاث الاولى لابد لنا من اختيار احدهم فقط وبما اننا لا نرغب في رئيس جديد يتبع الحزب الوطني فليس هناك خيارا افضل من بقاء الرئيس حتى تعديل الدستور ثم اختيار رئيس جديد ثم حل مجلسي الشعب والشوري ( هذه وجهة نظري الضعيفة فان كان احدكم عنده غيرها فليملها علي ) · عمل اصلاحات سياسية · عمل اصلاحات اقتصادية مطلبين مرتبطين ببعضها البعض لابد من ان يسير الاثنان في اتجاه موازي ولكن لا يمكن تحقيقهما الا بعد عمل الخطوة الاولى وهي الاختيار وتحقيق المطالب الثلاث جميعها حتى تستقر البلاد سياسيا ويتم عم الاصلاحات اقتصاديا · عدم ترشح الرئيس مرة اخرى · عدم ترش نجل الرئيس من بعده تم الوعد بهذا وعدا قاطعا وتم تسجيله صوتا وصورة ولابد للرئيس من تحقيق هذا المطلب اما العالم اجمع وان حدث غير ذلك فسيحدث تدخلات دولية كبيرة في الدولة · حل الحكومة تماما وتغييرها تغيرها جذريا تم حل الحكومة واقامة حكومة جديدة ويكفي ان بها شخصا محترما مثل رئيس الوزراء الحالي وتعهده بتغيير في قيادة الحكومة واحسبه على خير ( ولا ازكي على الله احدا ) · ألغاء قانون الطواريء نحن الان في حالة طواريء ومع ذلك لم يتم التعامل معنا بقانون الطوارئ · محاسبة المسئولين عن حالة الذعر الفترة الاخيرة تم احالة الكثير من قيادات الدولة للتحقيق والامر الان رهن رجال القضاء فهل يمننا ان نثق فيهم ام لا فان كنا لن نثق فيهم فكيف يمكننا الوثوق في من سيشرفون علي الانتخابات لاحقا او من سيقومون بتعديل الدستور |
رد: نقطة نظام
سبتمبر الجاى
مفتاح اللغز الى عايشينة |
رد: نقطة نظام
وهنا وقف الشباب ما بين معارض ومؤيد
ما بين واثق على حذر وما بين مشكك فيما يحدث وعلى الرغم من القوة الضاربة للشباب والتي اتت بكل هذا التغيير الذي لم يكن يحلم به ابائنا او اجدادنا الا انهم غير واثقين من حدوث تحسن فهم لديهم ازمة ثقة في الدولة رغم كل وعودها ويرغبون في حل الكثير من العقد التي طالما زادت عبر سبعة ألاف عام ويرغبون في حلها في يوم وليلة ويرفضون اي حوار اخر غير ما يطلبون وكان الحياة على المحك وهم لا يدركون ان ما يطلبون لابد له من وقت ليس بالقصير لكي يتم عمل ما يريدون بشكل صحيح وقد لا ابالغ ان اذكر انهم قد بلغ بهم الغرور والفرح بشنوة الفوز في المعركة الاولى على خصمهم اللدود وهو يتمل في صورة الدولة ويريدون تحقيق مطالبهم على الفور وبدون ادني نقاش ومهما حاول اي من كبار رجال الدولة مناقشتهم او محاورتهم لا حوار ولا نقاش الا بعد ان يرحل مبارك كيف يرحل الا تدركون انه دستوريا وقانونيا لا يجوز له الرحيل بل بالعكس ان اراد مبارك القمع لكم اكثر واكثر لفعل ولنه وافق على طلبات الثورة واراد من خلال خطابة الاصلاح حقا واسقط نظامه الركن تلو الاخر كعلامة وضمانة على حسن نيته وانه فعلا سيقوم على التحقق من عملية التغيير لا لا كلا وكلا لن نرضخ ولن نستسلم لابد من الرحيل وان لم يرحل سنهينه اكثر واكثر ألم يسأل اي منكم لم يتحامل هذا الرجل هذا الكم من الاهانات صورة له وعليها شعار هتلر النازي ورقة متسخة وعليها اسمه ووكلمة الرحيل ورقة اخري وعليها وصفه بانه عميل واخري عليها صفته ونعته بالقسي الالفاظ واقسي الكلمات ولا اعلم على الاطلاق كيف تحمل نعته بمثل هذه الصفات واهانته باقس الاشكال وهو كل يوم يقدم لنا ما يثبت حسن نواياه وهذا ان دل على شيء فانه يدل على انه قد ترك كل ما ليده من خلافات وصراعات لوضع اسس حقيقة لدولة حديثة قد وضعت من قبل وغرر به معاونوه ومستشاروه وجوه وجرونا معه الي حافة الهاوية وبقي لنا اما ان نسقط او نجد من الحبال والخيوط بل والسلاسل للعودة بنا خطوات سريعة حتى اول ارض ثابته تقوم عليها الدولة المصرية الحديثة هل تعلمون يا سادة يا محترمين ان ما نفعله اليوم هو سب وقذف يعاقب عليه اي قانون في العالم لاننا نسب ونقذف شخصا بعينه ولا نسب صفته انا لا انكر عليكم وعلى نفسي حقوقنا ولكن لا يمكم ان نتجاوز في اوصافنا ونعوتنا للشخص اريد التغيير وهو قادم لا محالة ولكن اريده هادئا منظما مستقرا ثم من هذا الذي نسيء أليه اليس هذا من كنا ندعو له بسلامة الشفاء والعود ةمنذ تسعة اشهر وقتها بدأت الاسهم والبورصة في تراجع شديد ووضعنا ايدينا على قلوبنا خوفا من خروجها من مكانها كي لا تنخحفض الاسهم اكثر ونعود لازمة 2008 أليس ذلك من بكينا حفيده منذ ثلاث اعوام عندما توفاه الله أليس ذلك من وقعت قلوبنا خوفا عليه يوم محاولة اغتياله في اثيوبيا أليس ذلك من كنا ننشد له القصائد ونقيم له الدنيا احتفالات حتى عشر سنوات مضت أخطأ نعم أخطأ من منا لا يخطيء ولكن خطأه الاكبر كان في اختياره لمعاونيه رجاء يا سادة حاولوا ان تتدبروا الامور بشيء من الحكمة وتوقفوا عن نزف الوطن الوطن لم يختزل في شخص الرئيس وايضا الوطن بشبابه وبقواه الضاربة لا قيمة له بدون عقول تتدبر |
رد: نقطة نظام
متابع ومع سيادتك في الحل الثالث
|
رد: نقطة نظام
اتصور الخطوات التي ستسري عليها الدولة كالتالي 1. التحقيق في شرعية اعضاء المجلس ممكن لديهم طعون انتخابية ( متوقع لها تقدير زمني في خلال ثلاث اسابيع واليوم كان هناك خبرا انه منالمحتم ان يتم طرح ما ينتهي منه في خلال اسبوع بحيث يتم اتخاذا الاجراءات اللازمة معه ) 2. عمل انتخابات جديده لمن يتم قبول الطعن على عضويتهم (متوقع لها اسبوعين ) وبهذا يصبح المجلس شرعيا اذا ما تم قبول الطعون عليه وتغييره بانتخابات نزيهة ولا يوجد ما يدعو لحله 3. يتم الاتفاق مع قوي المعارضة وقوي الشباب على ما هو مطلوب مناهداف لتحقيقها ومتطلبات في صورة مقبولة وسهل تحقيقها متوقع لها حتى نهاية الاسبوع الحالي 4. في هذه الفترة يعد المتخصصين شكل وصياغه جديدة للدستور الجديد الذي سيناقش في جلسات المجلس وحتى لا يتخذ وقتا زمنيا اطول ( تسري بالتزامن مع ما يتطلب من تعديلات لمجلس الشعب ) الفترة السابقة اجمالا قد تستغرق من شهر الي شهر ونصف نظرا لتزامن المتطلبات مع بعضها البعض والتحقيق المستمر في قضايا الفساد القديمة والحديث |
رد: نقطة نظام
ماذا لو اتبعنا اراء الشباب
تنحي الرئيس حل مجلس الشعب والشوري الغاء الدستور تصبح الدولة بلا شرعية تسود الفوضي بين الدولة ككل يصبح كل من له قوة يطالب بان يكون حاكما عليها ينشق الاخوان بقسم من الدولة ويطلبون ان يكونو حكاما ينشق اهل سيناء بقسم ويطلبون اقامته دولة ينشق اهل الشمال بقسمك ويطلبونه دولة ينشق اهل الجنوب ويطالبون باقامة دولة ثم اماذا بعد نبذل كل غالي ونفيس مناجل الحصول على اسلحة لتامين كل قسم ثم ماذا بعد تنشأ حروبا اهليه بين اقسام الدولة بعضها البعض ثم ماذا بعض نخسر في هذه الحروب شبابا وكبارا واموالا وتضعف قيمتنا بين العالم ونفقد اقتصادنا ونقفد قوتنا ثم ماذا بعد نطالب بالعودة لافضل الاحوال والتي كان اخرها عام 2010 دولة بلا دستور يا سادة عبارة عن قطعة ارض بلا صاحب وتصبح مطمع لكل من هب ودب على هذه الارض يقول البعض يتنحي الرئيس ثم نقم بعمل الاصلاحات حسنا وبعد التنحي نشكل لجنة من الحكماء لتقوم بعمل حكومة انتقالية وتدير البلاد حتى عمل الاصلاحات من هي اللجنة من يختارها من اي قوي سياسية كيف نضمن ولائها كم عددها كيف نضمن اتفاق أرائها كيف نضمن عدوم وجود اي خلاف بين اعضائها الكثير ينادون بان يكون الدكتور البرادعي رئيسا او ان يكون ضمن لجنة الحكماء وايضا الكثير يرفضون وجوده قلبا وقالبا ويعتبرونه اجنبيا عن البلاد بعد موقفه العام الماضي وهروبه للخارج ورفضه الاستمرار في دعم الشعب قبل ان يغير الشعب نفسه الايام الثلاث الماضية سمعت عن تشكيل اكثر من لجنة للحكماء من منهم ذات الصفة الشرعية من منهم يمثل الشعب من منهم يقوم على التغيير من منهم قادر على تجاوز الفترة الانتقالية ام سيتولى الرئاسة من الان طرف اخر ينادي بان يتنحي الرئيس ويكلف نائبه بتولي مسئوليته وهذا يتعارض مع ما ينص عليه الدستور لان النائب ليس من حقه ان يحل مجلس الشعب والشوري وليس من حقه ان يطالب بتعديل الدستور وفقا لمواد الدستور واذا قمنتا بهذا اليوم نعود لما ذكرته سلفا سياتي بعد عام مجموعة تتظاهر وتطالب بتغيير الرئيس ثم بعد ذلك مجموعة اخري واخشي ما اخشاه ان يبدأ كل طرف في دعوة اطراف اجنبية للتدخل لتدعيم موقفه رجاء يا سادة تدبر الامور جيدا قبل الوقوف الند بالند |
رد: نقطة نظام
طبقة فارقة بين الشعب والحاكم:
هي الطبقة التي كانت دوما همزة الوصل أو سلاحا قاطعا بين الحاكم والمحكوم وقد اختلفت على مر العصور ما بين همزة وصل اكيده ومدعمه للعلاقة بين الشعب والحاكم او سيفا قاطعا للعلاقة بين الشعب والحاكم هؤلاء هم كهنه فـــرعون وهم الذين يزينون للحاكم مايفعل ويسوقون افعاله للشعب. |
الساعة الآن 12:00 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017