مصر موتورز مجتمع السيارات - دعم السيارات المصنعه فى مصر!!

فتح الاسواق سيجبر الجميع على تخفيض الاسعار وكون الاوربى سينفض سعره كل عام بالتدريج سبجر هؤلا على تخفيض اسعارهم بالتدريج والحل امامهم ليستمروا فى الانتاج هو زيادتة للوصول الى جدوى اقتصادية للانتاج فانخفاض اسعار السيارت ات بتغييرات كبيرة لا محالة فقيام التوكيلات الاوربية بالتوسعات فى مراكز الصيانة على اساس ان الاسعار ستنخفض وستكون مقاربه لليابانى والصينى لذا ترضية الحكومة للمنتجين حتى يزيدوا حجم استثماراتهم

واذا نظران الى صناعة السيارات فعلا نجد انه لابد من ضخ استثمارت كبيرة بها ولم تنجح مصر سوى فى جذب شركة عالمية وحيدة هى نسيان كاستثمار خاص فى مصر وباق الشركات هى شركات محلية مصرية ومشتركة عربية وقليل مساهمة الشركات العالمية
ورؤس اموال الشركات المصرية فى صناعة السيارات ضعيفه جدا ومنخفضة للغاية ففولكس فاجن تستثمر فى مصنع بالامارت بقيمة مليار دولار لبناء 150 الف سيارة سنويا هناك لا يوجد مثل تلك الارقام محليا ونتجة عدم وجود تكتلات صناعية مصرية او تعاون انتاجى بين المصنعين لذا الحوافز ضرورية لضخ مزيد من الاستثمارات الى تزيد حجم الانتاج وتوسعاته

والمطلوب مشروع سيارة وطنية بشكل جديد او فكر جديد وهو انتاج سيارة محلية متطورة من الانتاج العالمى الحالى للسوق المحلى والتصدير وتعامل بانها سيارة وطنية بكون نسبة الانتاج فوق 60 % ولا مانع من دعم حكومى بعدة ملايين لتخفيض رخص الانتاج وتوسعه حتى تصبح تكلفة الانتاج منخفضة نتيجة تحمل الدولة رخصة الانتاج المبدئية ولنفترض مبلغ صغير سيتنافس عليه عدد من المصنعين المصريين لتقديم كل منهم مشروعه لتختار الدولة الافضل منهم ولن يحدث اى فساد فى هذا المشروع بسبب بسيط ان من سيشارك فيه حيتان السوق رموز الفساد الوطنى ومش هيسمحوا لاى واحد يضحك عليهم لانهم كلهم عصابة على بابا والربعمية حرامى هتقولو 400 ليه لانهم خلفوا حرامية صغيرين كى جى 2 وكى جى 3 لان المال الحرما ما بيضعيش ابداء

النقطة الاخرى والاهم هى اجبار الهيئات الحكومية على شراء المنتج المصرى فليس معقول 22 مصنع سيارت مختلف وتستورد الحكومة سيارت من الخارج فمثلا منذ عدة اشهر اعلن وكيل فولكس فاجن فوزة بعقد توريد للحكومة 1500 عربة اسعاف فلوكس فاجن اصلا فين المغفلين المصنعين المحليين الى سكوا على مثل هذا التعاقد خصوصا ان عندنا اكثر من صمنع تجهيز سيارت وسبق له انتاج سيارات اسعاف على شاسيهات مصنعه محليا

ثانيا الجيش المصرى الان فى حالة احلال عشرات الاف من السيارت النقل العسكري وهنا فكر عالمى لتحويل المدفعية على عربات نقل مما يزيد الطلب على عربات النقل المتوسط فى الجيش ويجد عدد من المصنعين المحليني لماذا لا يتم الشراء من الانتاج المحلى خاصة ان الارقام للسارات المطلوبة كبيرة نفس الامر لوزارة حبيب باشا العادلى
فهناك طليات لعربات امن مركزى ونقل جنود كبيرة خاصة للتجهيز لعملية التوريث للحكم فلابد من انتشار سريع للعربات لقمع الشعب لذا الاحتياجات من السيارات لوزارة الداخلية العام القادم فى ازدياد كبير والشراء من الانتاج المحلى لتلك العربات يكون افضل للصناعة المحلية صحيح هيستخدموها فى اذية الشعب بس الشعب يستفيد برضه اهه يتضرب بحاجه صناعة محلية

صناعة قطع الغيار والمكونات ضخ تمويل لتوساعات تلك المصانع تأهيل المصانع ليكونواا موردين للشركات العاليمة فسوق قطع الغيار فى الشرق الاسوط وحدة وشمال افريقيا 12 مليار دولار وحصول مصر على جزء من الكعكة امر هام
ولا بدمن تأهيل مصانع بير السلم العمالة فىص ناعة قطع الغيار بتقديم حوافز لها لتكون مصانع رسيمة تلتزم بالمواصفات بالحسنى بالدبداية والاجبار

اندماج الشركات حل لابد منه من اجل توفير الاسثتمارت وتوجيية وتركزها فى تطوير الانتاج المحلى بجل من توزع تلك الاستثمارت على صمانع صغيرة وفى نفس الوقت انتاجتها ضعيف ة محملة مصروفات ادراية كبيرة نظرا لصغر حجم الانتاج والتكلفة الحدي الاعلى للانتاج

محاولة استعادة عب اللطيف جميل لاقامة مصنع تويوتا فى مصر
خاصة ان السوق المصري يستهلك 20 الف سيارة من سيارات تويوتا واذا تم الاناج المحلى السوق سيكبر فى استهلاك تلك السيارات وفى نفس الوقت التصدير لدول الخليج فتشجيعه على اقامة مصنع 120 الف سيارة بنظام 30 لمصر و 90 للخليج مقابل حوافز جيدة هو فعلا ما سيطور شكل صناعة لاسارات فى مصر
نفس الامر مع العيسائى لجذبة لانتاج بعض موديلات اللانسر

مصنع نيسان مصر يعانى من مشاكل وعقبات حكومية امام التصدير كما اعلن مدير المصنع الجديد وفضح الحكومة المصرية لذا محاولة حيث ودعم نيسان لضخ مزيد من الاستثمارت وتحويل مصر مركز التصنيع للدول العربية وشمال افريقيا امر جيد

مصنع سوزوكى مصر كان له توسعات وتوقفت بسبب الازمة العالمية

مصنع غبور بالفعل هو سيوسع حجم الانتاج ليصل الى 90 الف سيارة ملاكى بخلاف توسعاته مثل ماركو باولو فى الاتوبيسات

الامر الوحيد الجيد ان صناعة الاتوبيسات فى مصر تتضخم فشركة كنج لونج الصينية ستفتتح مصنعها قريبا ومصنع غبور ماركو بولوا سيبداء الانتاج مع بداية العام بخلاف توسعات غبور وتوسعات شركة MCV

الشركات التى تعان مشاكل مثل العربية الامريكية للسيارات التى تمتلك طاقة جيدة ولكن فشل الادارة هو الذى يجعلها انتاجتها منخفضة
نفس الامر انتشار المصانع الصغيرة مثل لادا ايجيبت ومصنع منيا ميكار ومرسيدس مصر تلك المصانع تحتاج الى دفعة لتطور انتاجها كما ونوعا

فليس الامر فقط تخفيض جمركى او ضرائب فتلك حلول مسكنه ولكن تجمع الشركات وضخ استيمارت جيدة هو الحل الامثل للوصول الى انتاجية ممتازة وفى نفس الوقت ابتكار حلول وافكار تنمى الصناعة المصرية كمثل دعم انتاج سيارة وطنية
او توبيس وطنى
او دعم ابحاث انتاج اتوبيس متطور متفوق عالميا
مثل الوصول بالاتوبيسات السياحية الى مستوى رفاهية الطائرت كذلك جودة الخامات المصنعه منها الوصول الى مستويات عالية فى الفخامة وجودة التصنيع والابهار
دعم انتاج السيارات الكهربائية للوصول الى شغل مكان لنا فى هذا المجال الجديد فليس من المعقول الصين تبنى مصانع لها فى اسبانيا ودول اوربا لمصناع سيرات كهربائية للسيطرة على الاسواق مبكرا
على الاقل الواحد يشحن العربية بينزل فيشة تحت البيت بدل البحث عن بنزين وشد الفيشة يا واد بعد ما يخلص

مشكلتنا مصر يقودها معوقون ومخططى سياسيتها لا يصلحوا ادارة
فرن عيش بلدى