![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
لا تعتقدوا أن عمر سليمان سيخسر ببعض الشتائم والكومنتات و صفحات الفيس بوك التي تهاجمه .. فـأغلب من ينتخبونه لا يمتلكون حسابًا علي الفيس بوك
اجعل من نفسك مسئولا عن توعية أهل بيتك بمن وقف مع الثورة ومن يحاول قتلها انصح أقاربك .. جيرانك .. زملائك في العمل .. وأنت في المواصلات .. خليك إيجابي إنزلوا الشارع بدل ما نبقى كلنا خالد سعيد! د.محمد غنيم |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
صباح الفل يا معلم ، ارجع معايا بالذاكرة لورا شوية ، المجلس العسكري قال زمان ان المرشح الرئيسي لم يظهر بعد واهو ظهر:k_crying77[1]:(عمر سليمان )
المجلس العسكري بيلاعب الاخوان شوية ، ومتنسااااش ان الاخوان خسروا كتيييييييير اوي من شعبيتهم فالناس دلوقتي محصورة بين خيارين يا العسسسكر يا الاخوااااااان واعتقد ان للاسف العسكر هيحكم واول ما يمسك عتلاقي انفراجة علي البلد في كل حاجة بنزين وغاز وحريااات استقرار امني وحط تحتها الف خط ( عشان الامن والاستفقرار ده بمزاجهم )لفترة مؤقتة ، اعتقد بعد الفترة ديه الناس هتفوق الاخوان قالوا مش عايزين كرسي الرئاسة والمجلس العسكري قالوا احنا مش عايزين الرئاسة بيت القصد من كلامي اللي حصل مش ثورة احتجاجات ستؤدي الي بعض الاصلاحات ، ممكن قدام يحصل ثورة تاني بجد اتمني والله اعلم بس علي الاقل الناس كسرت حاجز الخوف وعرفوا يطالبوا بحقوقهم الي جاي مش هيكون اسواء من اللي فات استحالة هيكون افضل بس ناتائج الثورة مش هتتحقق سريعا ختتحقق بس ببطيء ( فيه ثورات بتأتي بنتائج سريعة وثورات اخري بتأتي بنتأج بطيئة ) وان شاء الله ربنا يستر ويحفظ مصر والمصريين ااااامين تحيااااااااااتي ليك ولك مني فائق الاحترام والتقدرير والشكر علي مجهودك |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
عمر سليمان:مافيش قناصة مافيش خرطوش، مافيش شعب #سالمون
باسم يوسف يشن حملة هجوم ساخرة ضد ترشح عمر سليمان بشعار “سالمون”.. ويؤكد: صوتي لأي حد غيره تويتات باسم: “شعار المواطن تحت حكمه: مصري و باتنفخ”.. و”نحمل النفخ لمصر” تويته: تحت حكم عمر سليمان: انتهاء ازمة الغاز و الطاقة.. في إسرائيل فوز سليمان يعني بداية عصر دولة المخابرات.. ويجب ألا نرتمي في حضن ديكتاتور مخابراتي خوفا من فاشية دينية كتب- سمر سلامة ومحمد العفيفي: ندد الدكتور باسم يوسف على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” بترشح اللواء عمر سليمان لانتخابات رئاسة الجمهورية, وشن حملة هجوم ساخرة على القرار, مؤكدا أنه لن يصوت له في الانتخابات حتى لو اضطر لاختيار مرشح لا يرتضيه. وقال باسم: “بالرغم من عدم اقتناعي بخيرت الشاطر أو حازم أبو إسماعيل، لكن لو نزلوا قدام عمر سليمان صوتي لأي حد غير سليمان”، مؤكدا أن الأخير إهانة للثورة، و بداية عصر دولة المخابرات. وقال يوسف علي حسابه الشخصي “بالرغم من غضبي الشديد من التيار السياسي الديني، لكن يجب الا نقع في فخ الارتماء في حضن ديكتاتور مخابراتي خوفا من فاشية دينية”, وأضاف:”موضوع الفاشية الدينية ممكن نحاربه، لكن عسكر مع مخابرات، انسى. اللي اسوأ منهم فاشية دينية مع عسكرية. ده اكبر مهموز”. كما كتب باسم يوسف عددا من التدوينات التهكمية على القرار بحسابه الشخصي علي تويتر حملة شعار “سالمون”, ومن بين هذه التدوينات : عمر سليمان، عندما يكون البقاء على قيد الحياة رفاهية #سالمون تحت حكم عمر سليمان: انتهاء ازمة الغاز و الطاقة…. في اسرائيل #سالمون شعار المواطن تحت حكم عمر سليمان : مصري و باتنفخ #سالمون عمر سليمان مش بتاع انتخابات، عمر سليمان بتاع معتقلات #سالمون عمر سليمان: نحمل الديموقراطية لمصر ،بط هوين؟ #سالمون:CHUBBY~36::CHUBBY ~36: عمر سليمان:مافيش قناصة مافيش خرطوش، مافيش شعب #سالمون عمر سليمان : زنرانتك اولا #سالمون مع عمر سليمان الدين مش حيدخل في السياسة،مش حيكون فيه و لا دين و لا سياسة #سالمون عمر سليمان، عندما يكون البقاء على قيد الحياة رفاهية #سالمون ترشيح عمر سليمان سيحول الموضوع من صراع على السلطة الي صراع للبقاء نحمل النفخ لمصر #سالمون رحلة تلات ليالي اربع ايام في احدث منتجعات التعذيب.قسم خاص للكهربا و النفخ.#سالمون شالو بوستر لعمر سليمان لقوا وراه بوستر للراجل اللي ورا عمر سليمان. منقول موتوا غصبا عنكم. #سالمون لو عمر سليمان نزل صوتي لأبو إسماعيل :-):CHUBBY~36::CHUBBY~36: [/COLOR][/SIZE] |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
يا باشا اللعبه القديمه شغاله من الاول ...كارت الرعب و الامن و الاستقرار ..وفى الاخر البطل المنقذ يظهر... .وجميل ان الاخوان انكشفوا وظهرت انتهازيتهم المقيته ...كده النتيجه الطبيعيه من الناس اللى كانت فى التحرير ال 18 يوم هينزلوا تانى ..بط هوين !!؟ :CHUBBY~36::CHUBBY~36:, شكرا ابو الشوق كاديلاك ...,تقبل تحياتى
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
صناديق الانتخابات لا تعرف الثورة!
ابراهيم عيسى هل تفوز الثورة فى الانتخابات الرئاسية؟ ومَن ادَّعى أصلا أن الثورة مرشَّحة فى الانتخابات؟ المشكلة أن القوى الاحتجاجية لم تعد قادرة على صنع شىء إلا الاحتجاج، ورغم أهميته القصوى ونبل مقاصده وصدق أصحابه، فإن الاحتجاج لا يجلب أصواتًا فى الانتخابات! هل ظهر أن قوى الثورة تعلمت أى شىء من الانتخابات البرلمانية؟ المؤسف لا، إطلاقا، الثورة انهزمت فى الانتخابات البرلمانية وهى هزيمة يليق بالثورى الشريف أن يعترف بها، ربما تكون هناك مكاسب حقيقية للقوى الليبرالية التى فرضت نفسها إعلاميًّا وسياسيًّا بعدما كانت خافتة وكامنة قبل الثورة، ونجحت تنظيميًّا وإن كان بشكل محدود، لكن تم الاعتراف بها مشروعًا واضحًا مضادًّا ومواجهًا لمشروع الإخوان والسلفيين، فحصلت على قرابة العشرين فى المئة من مقاعد البرلمان، لكن انتخابات مجلس الشعب عمومًا انتهت إلى فوز إسلامى ساحق كان هو الفوز الثانى بعد استفتاء مارس المشؤوم (هل سمعت جمهور حازم أبو إسماعيل فى ميدان التحرير وهو يلعن مادة جنسية الرئيس التى وافقوا عليها فى الاستفتاء باعتبارهم ينصرون الإسلام فى مواجهة الكفار؟ الغريب أن أحدًا منهم لا يلوم نفسه ولا يعترف بخطئه ولا يقول إنه ضحك على الناس أو انضحك عليه أبدًا، لقد حفروا حفرة لأخيهم الليبرالى فوقعوا فيها بشكل مثير للشفقة، خصوصًا مع حناجرهم التى لا تكفّ عن الصراخ تهديدًا ووعيدًا بالدم والإعدام للمشير، وهم الذين كانوا يكفِّرون الذى يعلن معارضته للمشير، كذلك هل قرأت بيانات وتصريحات الإخوة العناتيل فى الإخوان التى تندد بالمادة «٢٨» التى تمنع الطعن على قرارات اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة؟ أليس واضع هذه المادة هو المستشار طارق البشرى الذى كاد بعضكم يأكل لحمنا حيًّا عندما انتقدنا تعديلاته؟ أليس صاحبكم الدُّرة القانونية المكنونة الفلوط إياه هو ممثلكم فى اللجنة التى كتبت هذه المادة التى تهاجمونها الآن؟ أليس هذا الاستفتاء هو الذى حوَّلتم التصويت فيه بنعم إلى بطاقة لدخول الجنة؟ لكن الإخوان لا يعترفون ولا يعتذرون عن جرمهم السياسى فى التضليل وسيستمرون فى غيّهم المتغطرس!!). يبقى أن الثورة لم تظهر فى الانتخابات، سواء فى حزب أو تيار ولا فى شخص أو رمز، انشغل الثوار فى معركتهم ضد «العسكرى» وترفَّعوا عن الاهتمام بانتخابات البرلمان، فجاءت لهم بخطر يقتل الثورة، ويتحالف مع «العسكرى» وينسف أهداف ثورة يناير ويُحيلها رمادًا من الأحلام! هل سيتكرر الأمر فى انتخابات الرئاسة؟ أغلب الظن، نعم ستخسر الثورة، لكن هل للثورة مرشح للرئاسة؟ كل مرشحى الرئاسة ناس محترمة وأفاضل، لكن أحدًا لا يستطيع أن يقول عن نفسه إنه مرشح الثورة، فيخرج ألف واحد يلعنون فيه ويطعنون فى شخصه ويسحبون عنه هذا الشرف، فليس أسهل من ادعاء الحديث باسم الثورة، إلا سب ولَعْن أى واحد يتحدث باسمها، وفى المزايدات المقيتة بين الثوار لم يعد أحد قادرا على معرفة مَن ممثل الثورة، فالبعض يمزِّق لحم البعض الآخر، وتسيطر على ناس كبيرة، ومفترض أنها محترمة، وشباب صغير ومفترض أنه برىء، حالة من الخبل والهبل وثقافة الكتابة خلف أبواب دورات المياه العمومية! النتيجة النهائية أن الجميع يتحدث عن الثورة كأنها لسه موجودة! برلمان تم تسليمه إلى قوى تكفيرية ظلامية بالمعنى الحرفى، مغرورة ومتغطرسة وتسحق كل قيم التسامح والانفتاح، ودستور يتم السطو عليه من تيار يسعى لتحويل مصر إلى أفغانستان أو إلى دولة آيات الله فى قم وبديلا عن مرشد الثورة خامنئى يأتينا مرشد الإخوان ليَخُمّنا!). يا رجل ومَن إن شاء الله المرشح الثورى أو الذى يُجمِع عليه الثوار؟ يعرف شباب الثورة فى الغالب مَن الذى يمكن أن يعادوه فى هذه الانتخابات، لكن لا يعرفون من يؤيدون؟ وإذا أجمع بعضهم على تأييد فلان أو علان، فهم عدد محدود لا يحتكر تمثيل الثورة وقواها، وهم منقسمون فى دعم الإخوانى المستنير أو الناصرى المنفتح أو اليسارى المخلص، والليبراليون أنفسهم مشتَّتون بين أكثر من مرشح لتأييده، واليساريون مفتَّتون بين ثلاثة مرشحين أو أربعة، وشباب «فيسبوك» مهتم بشتيمة عمر سليمان أكثر من انتخاب آخر، ثم كلها أصوات بقلَّتها ومحدوديتها لن تغير فى موازين القوى، ولا فى ترتيب السباق، وكلها مجموعات متحمسة، لكنها هشَّة فى تأثيرها انتخابيًّا، وضعيفة فى قدراتها على دعم تصويتى لمرشحها، ومن ثم مساندة القوى الشابة لأى مرشح يعطى له دفعة معنوية لا بأس بها، لكنها لا تضمن له أى مكسب إلا دفعة ممتازة لاستطلاعات الرأى على مواقع النت أو ملصقات أجمل على صفحات «فيسبوك»! لكن الغريب فى هؤلاء الذين يقولون إن فوز عمر سليمان سوف ينهى الثورة (وهذا صحيح)، وكأن فوز خيرت الشاطر لن ينهى الثورة (وهذا مؤكد)!! عموما، من الرائع أن هناك مَن يؤمن حتى الآن أن الثورة لم تنته! |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
أمراء تكفير دون هجرة
وائل عبد الفتاح هل دخل الإسلام مصر مع وصول الإخوان والسلفيين إلى البرلمان ومنافستهم على الرئاسة؟ هل هم جنود الله الذين يحاربون الكفار؟ كيف تحولت المعركة من أجل بناء جمهورية جديدة إلى معركة بين الكفر والإيمان..؟ معركة يصرخ فيها شباب متحمس «بالروح والدم نفديك يا إسلام» وكأن الإسلام فى خطر؟ لماذا يتعامل الإخوان والسلفيون بمنطق الغزوات؟ سألت مرة: لماذا عادت أفكار تكفير المجتمع فى لحظة الانتصار، فى لحظة الثورة واكتشاف الشعب لروح سُرقت تدريجيًّا فى سنوات مبارك؟ مفهوم «التكفير والهجرة» تعبير عن هزيمة لا عن نصر.. لماذا عادت سيرته بينما كانت الثورة تسعى إلى انتصار على الاستبداد؟ هل هناك ما حرَّكه؟ أو استخدمه؟ أو كانت له مصلحة فى تحويله إلى فزَّاعة تعطل مسار الثورة، وبدلا من أن يبنى شركاء الثورة جمهورية جديدة، يتنازعون على الغنائم، ويتحركون كأنهم فى حرب نشر دولتهم، نعم دولتهم؟ هل هذا أداء طبيعى؟ أم مؤامرة من أجهزة تلعب أصابعها فى التنظيمات والأحزاب بمهارة عازف محترف؟ ما كل هذا الصخب الذى يثيره أمراء التكفير والهجرة الجدد؟ هذه المرة يُكفِّر بعضهم بعضًا، حتى إن عبد المنعم أبو الفتوح أصبح فى نظرهم مرشح الكنيسة لأنه ينافس شيخهم؟ هذه المرة هم لا يهاجرون من المجتمع، لكنهم يريدون المجتمع أن يهاجر… إلى حيث تتحقق مطامعهم. اللعب بطريقة التكفير والهجرة ليس سياسة لكنه إلغاء للسياسة… فهل أنتم فى مهمة إلغاء السياسة؟ كيف يجد شخص مثل صفوت حجازى جرأة يطالب بها برحيل من يعارض فصيله السياسى؟ نعم، إنكم فى النهاية فصيل سياسى، لستم المجتمع، ولا قامت الثورة من أجل أن تنشروا فتنة التكفير والهجرة. كيف يمكن أن يُستخدم المسجد كما استُخدم أمس مكانًا لمؤتمر صحفى ومؤتمر انتخابى للشيخ حازم، يبايعه فيه أتباعه على الدم؟ هل اندمج الإخوان والسلفيون فى الدور وتحوَّلوا إلى فزَّاعة فعلا تسهم الآن فى صنع شعبية لمنوب نظام مبارك عمر سليمان؟ سؤالى يتكرر: لماذا عادت موجة التكفير والهجرة؟ هل عادت لتوقف الثورة وتشعر قطاعات واسعة بالهزيمة حين كان يمكن للأمل أن يجد طريقًا؟ عندما نُشرت صورة «شكرى مصطفى» أول مرة.. كانت صدمة كبيرة. لم يكن نجمًا من نجوم السينما أو بطلًا من أبطال حرب أكتوبر التى انتهت قبل سنوات. ولا حتى رجل سياسة من الموديل الجديد الذى استبدل به الرئيس السادات الطواقم القديمة من رجال عبد الناصر. كما أنه لم يكن مجرمًا من نجوم صفحات الجريمة فى الصحف، أو سفاحا قاتلا أو بلطجيا أو زعيم عصابة من عصابات السرقة المسلحة… ملامحه لا تشبه النماذج السابقة. قاتل لكنه لا يشبه القَتلة العاديين، وزعيم عصابة لكنها عصابة غير تقليدية. إنه أمير «جماعة المسلمين» التى أطلقت عليها الصحافة اسم «التكفير والهجرة». نُشرت صورته عقب اغتيال الشيخ الذهبى، وزير الأوقاف وقتذاك، وحُكم عليه مع عدد من أعضاء التنظيم بالإعدام. فى المحاكمة قال شكرى مصطفى: «.. خطتنا أصلا تقوم على الانسحاب من هذه المجتمعات، وقلبها رأسًا على عقب إذا صح التعبير، حيث إننا لا نؤمن بسياسة الترقيع ولا نؤمن بتزيين الجاهلية بالإسلام». إنه هنا وهناك، فى قلب المجتمع وضده. لم يكن شكرى مصطفى الأول، لكن صورته كانت الأولى. ربما يكون «صالح سرية» بطل عملية الفنية العسكرية الشهيرة ١٩٧٤، هو أول صورة غائمة عن أبطال يُريدون قلب نظام الحكم والاستيلاء على السلطة، لا لكى يحكموا فقط، ولكن لينشروا الدعوة ويحققوا المجتمع الإسلامى. تلك الفكرة القنبلة، أطلقها سيد قطب مستثيرا كل جروح العجز فى «المستضعفين»، ونافخا فى مشاعر الاضطهاد عندهم. هو «الصورة النقية» لنبىّ التطرف الذى دفع حياته ثمنا لأفكاره. تحولاته لم تعد تهمّ سوى المثقفين. سيد قطب صورة خالدة لمن حوَّل ألمه الذاتى فى سجون عبد الناصر إلى خطاب متكامل، أصبح فيه الألم رغبة فى الانتقام، وجدت مرجعيتها فى أفكار أبى الأعلى المودودى فى الهند. صورة محفورة بخليط الاضطهاد والتضحية ودفع الثمن والاغتراب عن الواقع. إضافة إلى فكرة حامل رسالة الحق أو «الصحابى» المهاجر من مجتمعه فى سبيل دعوته. صور قديمة مستوحاة من القصص الدينى، تعتمد فى شحناتها العاطفية على رصيد أبطال الدعوة الإسلامية الأولى، كما صورتهم السينما المصرية فى أفلامها عن الأيام الأولى لنشر الإسلام فى الجزيرة العربية. لماذا عادت هذه الأفكار الآن؟ |
الساعة الآن 09:10 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017