![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
أهى «لجنة الأشقياء» الثانية؟
http://www.almasryalyoum.com//sites/.../waheed_am.jpgوحيد عبد المجيد قبل 90 عاماً، وفى أبريل 1922، اختارت وزارة عبد الخالق ثروت باشا لجنة من ثلاثين عضواً لوضع مشروع للدستور وآخر لقانون الانتخابات، وفق ما جاء فى خطاب تكليفها من الملك فؤاد. وما إن أُعلن تشكيل هذه اللجنة، حتى هبت عاصفة من الغضب والرفض قادها زعيم الأمة حينئذ سعد زغلول الذى سماها «لجنة الأشقياء». ولا تختلف الأسباب التى استند إليها رافضو «لجنة الثلاثين» فى ذلك الوقت عن تلك التى يسوقها معارضو «لجنة المائة» التى أُعلن تشكيلها يوم السبت الماضى إلا فى أمر واحد هو أن حزب الأغلبية (الوفد) كان مهمشاً فى الأولى بينما حزب الأكثرية (الحرية والعدالة) متهم بتهميش آخرين فى الثانية. أما الأسباب الأخرى فهى لا تختلف كثيراً فى الحالتين، وأهمها عدم التوازن لأن «لجنة الثلاثين» لم تمثل القوى السياسية والاجتماعية الأساسية، وأن «لجنة المائة» لا تعبر عن مختلف فئات المجتمع، وأن آلية تشكيل كل منهما معيبة، وأن الدستور ينبغى وضعه بواسطة جمعية تأسيسية منتخبة، وليس عن طريق لجنة حكومية فى 1922 أو لجنة ينتخبها البرلمان فى 2012. وهكذا، فبالرغم من أن مصر تغيرت فى كل شىء تقريباً، وأن العالم كله اختلف جذرياً، فقد أُعلن تشكيل «لجنة المائة» فى أجواء تشبه فى ملامحها العامة تلك التى أحاطت تأليف «لجنة الثلاثين» بشكل أو بآخر، خصوصاً من حيث ردود الفعل المعارضة والاحتجاجات الغاضبة. غير أن الفرق الأساسى بين الحالتين، وهو موقع حزب الأغلبية عام 1922 وحزب الأكثرية أو حزبى الأغلبية فى 2012، لن يجعل مهمة «لجنة المائة» أقل صعوبة. ستعمل «لجنة المائة» مثلما عملت «لجنة الثلاثين» فى أجواء شديدة التوتر. ولكن النتيجة لن تكون متشابهة أو متقاربة إلا إذا وجهت «لجنة المائة» رسالة واضحة وصريحة منذ البداية تفيد بأنها لن تغير فى مقومات الدولة والمجتمع المنصوص عليها فى دستور 1971 بالزيادة أو النقصان. والأفضل أن تلتزم بإبقاء الأبواب الأربعة الأولى فى هذا الدستور كما هى، وأن تركز عملها فى صياغة نظام سياسى جديد ديمقراطى بشكل توافقى. وعندئذ يمكن أن يخرج مشروعها الذى سيُطرح للاستفتاء متوازناً ومطمئناً للخائفين من أن يكون هذا المشروع تعبيراً عن الأغلبية، وليس عن التوافق الوطنى المطلوب. وفى هذه الحالة، يمكن أن تتغير النظرة إليها مثلما حدث عندما وضعت لجنة «الثلاثين» مشروعاً معقولاً ومتوازناً أدى إلى تحول موقف معارضيها. وعندئذ صدر الدستور فى 19 أبريل 1923 فى ظل توافق وطنى ورضا عام لا غنى عنهما لشرعية أى دستور. ولذلك فالسؤال الآن، وقد أعاد التاريخ إنتاج نفسه ولكن فى صورة جديدة تماماً، هو: هل تنتهى «لجنة المائة» إلى مشروع دستور متوازن يلقى قبولاً واسعاً كما حدث فى تجربة «لجنة الثلاثين»؟ السؤال محورى بالنسبة إلى مستقبل مصر. والجواب يتوقف على موقف حزب الحرية والعدالة بالأساس ومدى التزامه بما سبق النقاش حوله بشأن اعتماد الأبواب الأربعة الأولى فى دستور 1971 وعدم تغيير مقومات الدولة والانتقاص من الحريات. فهذا الموقف المتوازن هو الذى يقى البلاد أخطاراً هائلة. وهذا هو درس تجربة «لجنة الثلاثين» التى نفت عن نفسها صفة «الأشقياء» من خلال أداء متوازن انحازت فيه إلى الديمقراطية بمقدار ما استطاعت وأرضت الأغلبية بالرغم من أنها لم تكن معبرة عنها. ولذلك يتوقف الأمر فى أداء «لجنة المائة» على مدى استعداد الاتجاه الغالب فيها لوضع مشروع متوازن يعبر عن مصر بكل مكوناتها على أساس أن الوطن هو الثابت وليست القوى السياسية التى تختلف أوزانها النسبية من مرحلة إلى أخرى. ولن يكون هذا صعباً لوجود توافق ضمنى واسع على أن القسم الأول فى دستور 1971 ليست فيه مشاكل جسيمة تستدعى إعادة كتابته، وعلى أن نظام الحكم المختلط هو الأكثر ملاءمة لظروف مصر فى الفترة القادمة. كما أن النقاش حول النظام السياسى لا يثير صراعات حادة لأنه يتعلق بتنظيم السلطات والعلاقة بينها، وليس بخلافات عقائدية وأيديولوجية. وإذا كانت «لجنة الثلاثين» أنجزت مشروع دستور من نقطة الصفر فى نحو ستة أشهر، ففى إمكان «لجنة المائة» أن تؤدى مهمتها فى وقت أقل. ولكن المهم هو أن يأتى مشروعها مرضياً للجميع لتؤكد أنها ليست «لجنة أشقياء» مثلما فعلت «لجنة الثلاثين» قبل 90 عاماً. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
من الكنترول ..ماذا سيحدث في مصر خلال الأيام القادمة !!
http://profile.ak.fbcdn.net/hprofile...16992415_n.jpg هيثم أبوخليل الاسكندرية 26 مارس 2012 لا أزعم أنني حاوي أو ساحر أو أملك مهارة خارقة وأني سأفعل ما لم يقدر عليه جهابذة وخبراء السياسة والتحليل لمعرفة ماذا سيحدث في مصر خلال المرحلة القادمة تعالوا نستدعي من (الكنترول التاريخي) وتجارب الماضي ماذا سيحدث ..؟ وبدون استعراض في عبارات كبيرة وصعبة الفهم أزعم أن المشهد خلال الأيام القادم سيكون غالباً في هذا الإطار : (1)المجلس العسكري يهدد فقط بأنه سيحل البرلمان ولكنه من رابع المستحيلات أنه يقدم علي هذه الخطوة لأنها ستكون انقلاب صارخ علي الشرعية لا يوجد ما يبرره حتي ولو كان طعن دستوري في الدرج يحركه في هذا التوقيت ولأنه أيضاً سيضيع الفكرة العبقرية التي فعلها في اعتقال الشرعية الثورية داخل أربعة جدران تحت حجة أن الشرعية البرلمانية موجودة ..! (2) المجلس العسكري يهوش فقط بعمر سليمان وأحمد شفيق ومرشحه الأساسي والرئيسي هو عمرو موسي (3) المجلس العسكري سعيد للغاية بتعدد المرشحين الإسلاميين وسيكون سعيد أكثر لو وجد مرشح للإخوان صريح لأن هذا سيفتت الأصوات وسيكون سيناريو التدخل الخفي في المرحلة الأولي مقبول ومنطقياً (4) أعتقد أن مخطط المجلس العسكري يسعي إلي أن تكون الإعادة بين حازم ابواسماعيل وعمرو موسي لأن أبوإسماعيل سيكون في الإعادة مرفوض من كثير من القوي الوطنية وبالتالي سيكون التدخل الناعم في نتيجة الانتخابات غير مفاجيء بل سيبرر برفض الشعب الدولة الدينية وانحيازهم للدولة المدنية..! (5) النموذج اليمني سيكون جاهز بصورة كبيرة بعد الإعلان عن فوز عمرو موسي بحيث تخرج مليونيات حقيقية من جميع أذناب النظام البائد بل سيتم تجيش البلطجية وشراء ضعاف النفوس بالأموال ..وبصورة غير مسبوقة تندد بالاعتراض علي الشرعية وتواجه مظاهرات الإسلاميين وبعض القوي الثورية علي تزوير الانتخابات (6) ربما يكون هناك تدخل خشن وقتها ..للحفاظ علي الشرعية من الانقلابيين ويوازي ذلك تصريحات وأماني وربما رشاوي للشعب بأكمله وقد بدأت مبكراً في تصريح عمرو موسي بأنه سيجعل مصر مثل أوربا بعد 100 يوم من انتخابه ..! (7) بالطبع يستمر تكفير الشعب بالثورة وتركيعهم بالانفلات الأمني وحالات الاختطاف والترويع والتجويع وأزمة السولار والبنزين وارتفاع غير مبرر لكافة السلع بحيث عندما يفوز مرشح العسكر تتحدث الناس عن ..عايزين نخلص ونستقر!!! (8) بالنسبة لموضوع تشكيل الجمعية التأسيسية لوضع الدستور هي أيضاً أسفين وكمين للأسف وقع فيه الإسلاميين بنزق وطيش غير مسبوق وهو مثل الاستفتاء علي التعديلات الدستورية والغرض منه مزيد من الاستقطاب وتوسيع الهوة وتقسيم المجتمع إلا فسطاطين مدني وإسلامي...؟ (9) العسكر يفرغون الرمال من تحت أرجل الإسلاميين بكل الوسائل وللأسف يستدعي الإسلاميين وخاصة الإخوان أدبيات المحنة ويولولون علي اضطهاد العسكر لهم والتضيق عليهم وعدم استطاعتهم سحب لثقة وتهديد العسكر لهم وأولي لهم أن ينحازوا للثورة ويصححوا أخطاء الإنفراد والانكفاء علي أنفسهم والقيام فوراً بتسجيل أهداف تلهب حماس الثوار وتعيد الإخوان إلي حضن الثورة عن طريق أن يقوم البرلمان فوراً بالآتي :- - إصدار قانون المحاكمة السياسية لرموز النظام السابق - إصدار قانون واضح للعزل السياسي يمنع كافة رموز النظام السابق من ممارسة السياسة لمدة لا تقل عن 10 سنوات - سحب الثقة فوراً من حكومة الجنزوري وتشكيل حكومة إئتلاف وطني - إصدار قانون تطهير وزارة الداخلية حتي رتبة مقدم وإعادة هيكلة الوزارة بالكامل - إصدار قانون لمحاكمة ضباط أمن الدولة السابقين علي جرائمهم في حق الوطن - إعطاء مهلة للمجلس العسكري لمدة أسبوع فقط من تاريخه للإستجابة والتصديق علي هذه الطلبات - في حالة رفض المجلس العسكري هذه الطلبات يوجه مجلس الشعب الدعوة للشعب بالتظاهر في ميدان التحرير وجميع ميادين مصر لتلتقي الشرعية البرلمانية مع الشرعية الثورية نحو هدف واحد عودة العسكر لثكناته وتفويض رئيس المحكمة الدستورية العليا بإدارة البلاد لحين الإنتهاء من الإنتخابات الرئاسية أخيراً نصل للنقطة الأهم هي إعلان الإخوان دعمهم لمرشح ليس له قبول نهائي عند المجلس العسكري ويفشل هذا المخطط الجهنمي ويضغطوا بشدة علي انسحاب بعض المرشحين المنافسين ... وأعتقد أن هذا المرشح ودون إنحياز له هو الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح وهو يمتاز بنقطة جوهرية وأنه ليس الشخص المخيف الذي يمكن أن يلوح العسكر به للغرب بل وللداخل عند حدوث تجاوزات في مرحلة الإعادة .. يبقي ما أطرحه تخمينات من كنترول التاريخ ...وتوقعات لها شواهد ..ويبقي الأساس و كلمة سر والمادة الفعالة لإبطال هذا المخطط و لإنقاذ الثورة وإنقاذ الحلم هو : إنكار الذات وعدم الرغبة في السيطرة وتقديم المصلحة العامة علي الخاصة وقبول الاخر ..؟! |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://a7.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...53456720_n.jpg
http://profile.ak.fbcdn.net/hprofile...80543608_q.jpg تعليمات وتوجيهات جهاز الأمن الوطني للقنوات والفضائيات المصرية يسقط يسقط حكم العسكر..... |
الساعة الآن 05:08 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017