![]() |
|
رد: لو فاكر نفسك زكي اومال الناس ديه تبقي ايه
اقتباس:
|
عن فريد شوقي وتمورة وبراد بيت
عن فريد شوقي وتمورة وبراد بيت:
عندما شاهدت فيلم طروادة Troy للمرة الأولى بهرني الفيلم حقا وشاهدته أكثر من مرة متتالية، ولكن، كما يقول محمد حسنين هيكل، عندما تبتعد عن رقعة الشطرنج وتنظر لها من بعيد تجد الأمور أكثر وضوحا... الحقيقة أن الأمريكان قوم منافقون على أعلى مستوى، ولا يتورعون عن القيام بأي شيء فقط ليأكل السادة في مانهاتن المزيد من الديكة في عيد الميلاد، وليذهب باقي العالم إلى الجحيم... الفيلم طبعا مأخوذ عن الإلياذة وتناوله المخرج بأسلوب احترافي مبهر مع أداء مبهر لكل الأبطال بلا استثناء، ولكن الحقيقة البسيطة والمبدئية هنا هو أن هذا ليس تاريخهم ليصنعوا فيلم بهذه الضخامة عنه ... هذا هو تزييف التاريخ، وربما كان محمد حسنين مصيبا في قوله عندما قال أن الولايات المتحدة الأمريكية أول دولة في التاريخ تستخدم السينما لأهداف إستراتيجية... أنت تجلس لتسب أمريكا طوال النهار، وعندما يأتي الليل تجد نفسك تنتظر فيلم السهرة الأمريكي بالطبع... الفيلم العربي؟ لا أعتقد.... كل هذه الميلودراما والإغراق في تمثيل ممجوج وكأن الفن السابع لدينا مجرد "سبوبة". كنا نتحدث عن تزييف التاريخ.... في الستينات قام التنين الصيني "ماو تسي تونج" بمنع كل أفلام سوبرمان وميكي وبطوط من دخول الصين مصرحا بأنه يعتبرهم سفراء لأمريكا ودخلاء لو أردت الدقة... وربما كان البعض يعتبر هذا نوعا من الجنون، ولكن يبدو أن الرجل كان بعيد النظر فعلا عندما أصرّ على ذلك وأصرّ على صنع أبطالهم بأنفسهم بدلا من اعتبار العم سام، المتمثل في سوبرمان وميكي ودونالداك، أبطالا لهم... ولكن ماذا عن مصر؟ ماذا عن الوطن العربي كله؟ الحقيقة أننا لسنا بحاجة أبدا لأن نتخذ من سوبرمان وباتمان وجون سينا رموزا لنا لأننا ببساطة مسلمين ولدينا مخزون لا ينتهي من الأبطال الحقيقيين والتاريخيين بما يغنينا بحق عن جعل أبناءنا يتخذون من أبطالهم المزيفين رموزا لهم، ولعل ماو تسي تونج كان – كالعادة – بعيد النظر حقا عندما فكر بهذه الطريقة... عندما شاهدت أفلام جيمس بوند القديمة، وحتى الحديثة منها، لم أر فيها أي بُعد ثالث – كما يقول دارسو الدراما – لشخصية بوند، ولم أر فيه سوى مجرد سفاح وزير نساء وشارب خمر... هل هذا ما أريد أن أربي ابني عليه؟ ثمة لقطة في فيلم طروادة Troy عندما كانوا في بداية الهجوم مع أداء براد بيت الرائع لدور أخيل Achilles ولست أدري لماذا فكرت في عمر بن الخطاب... هذا بطل مزيف وكلها ألعاب كاميرا، ولكن عمر بن الخطاب بطل أكثر بطولة وهو حقيقي أيضا.... أنا لست أدري ما هي وجهة نظر الأزهر في رفض تمثيل أدوار الصحابة ولكني أعرف أن الأزهر بالتأكيد له أسبابه ومبرراته، ولكن أذكر محاولة منذ أعوام بسيطة قامت بها مخرجة مسلسل بكار الشهير، رحمها الله، لعمل مسلسل عن السيرة النبوية وتعبّر فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم ببقعة من ضوء لترمز له، فلماذا تم وئد هذا المسلسل ولم يكتمل، كما كانت النية، أن يستمر المسلسل متناولا الصحابة؟ لماذا لم يفكر أحد في تناول شخصيات مبهرة بكل المقاييس من تاريخنا العربي بدلا من ملء رؤوس أطفالنا بمصارعات جون سينا والأخ Undertaker (التي ينطقها ممدوح فرج بلغته الكسيحة قائلا (الأندر) وكأنه يتحدث عن – لا مؤاخذة – الأندر وير)... عندما تعثرت الولايات المتحدة في العراق وبدا لهم أن دخول بغداد ضرب من المستحيل، قامت هوليوود بإرسال أبطال أفلامهم (أرنولد شوارتزنجر، سيلفستر ستالون، دولفلاند جرين وغيرهم) لبث الحماسة في الجنود، وكأن أرنولد سيقوم في العراق على أرض الواقع بما فعله في أفلامه .... وماذا حدث؟ الغريب هنا هو أن هؤلاء الفنانين استقبلهم العراقيون بحفاوة بالغة وكأنهم لا علاقة لهم بقوات المارينز على أرضهم، وهذا يعيدك مرة أخرى لكلمة هيكل العبقرية عن استخدام السينما لأهداف إستراتيجية. هل فكر أحد من منتجي أفلام السينما، من طراز أفلام قبضة الهلالي وبون سواريه وليلة البيبي دول، في إخراج فيلم عن الخليل بن أحمد مثلا أو عن سيبويه العظيم أو حتى عن الكسائي؟ لا أعتقد، وحتى لو أصابتهم لوثة من الجنون، أو التعقل، وقرروا ذلك فلن يجدوا مشاهدا لديه من المرارة ما يتحمل ظهور أحمد ماهر بثقل دمه أو الأخ تامر حسني مثلا، فقط لنكتشف بعد صنع الفيلم أن العدسات اللاصقة في عيون النساء والساعات السويسرية في معاصم الممثلين كالعادة، ثم نقلب قناة التليفزيون أو الدش من جديد لنرى فنا يحترم عقلية المشاهد بصورة أكبر. في فيلم "الآخر" ليوسف شاهين يرى يوسف شاهين أن (مصر) كلها تتلخص في قول حنان ترك (خطبني تحت المطر) بينما تدمع عينا الأم وتظهر صورة الأخ هاني سلامة (أبو عيون جريئة بالمناسبة كما أطلقوا عليه في تلك الفترة).... هل هذه هي مصر؟ في فيلم (هي فوضى) ثمة خطأ وقع فيه المخرج، واعتقد أنها لمسات يوسف شاهين أيضا في الفيلم، عندما صوّر الأصوليين والأخوان المسلمين في مجلس واحد في السجن، والمشكلة أن أيدولوجية كلا الفريقين تختلف تماما عن الآخر بما لا يجعلهما يتفقان أبدا. أنا لا أحاول هنا أن أبدي عورات السينما المصرية، وكلها عورات بالمناسبة، ولكن من حق المشاهد أن يستمتع بما لا يستخف بعقله ولا يهين كرامته مع مشهد لا داعي له فقط ليثور جمهور المتدينين فيظهر الأخ خالد يوسف ليقطب لك جبينه ثم يحدثك، كأنه حكيم الزمان، عن حرية الإبداع... هذه هي الطبخة التي تعمل بها السينما المصرية منذ فترة كبيرة، وأعتقد أن فيلم مثل الكيتكات، من إخراج داوود عبد السيد، كان رائعا بحق ويساوي ألف فيلم من عينة فيلم الآخر. حتى على مستوى الأفلام التي تناولت الإسلام بشكل ركيك، تجد أن المسلمين لا هم لهم سوى الرقود تحت الحجر وهو ينهنه، بينما يجلس أبو جهل أو أبو لهب يلتهم أطنان اللحم المشوي والعصائر والخمور، وكان الإسلام لا يمكن تصويره أبدا إلا عندما تغني الشيماء ويضحك أبو لهب ضحكته المليئة شرا.... هل أخبرك سرا صغيرا؟ عندما كنت أشاهد هذه الأفلام لم أشعر، من فرط الركاكة والأسلوب الرخيص، بالإعجاب إلا بأبو جهل وهو جالس يلتهم اللحم المشوي بينما من هنا وهناك تأتي جارية حسناء ضحوك، كأن الإسلام لا يمكن تناوله إلا من هذه الزاوية. أخيرا اذكر موقف طريف عندما كنت في الجامعة، كان لي صديق أسمر بشدة وجلسنا سويا نشاهد فيلم عنترة بن شداد، ولست أدري لماذا أراه فيلم كوميدي ... المهم، كان الأخ فريد شوقي، المصبوغ وجهه باللون الأسود، يقول: إن أك أسود فالمسك لوني وما لسواد لوني من دواء ولكن تبعد الفحشاء عني بعد الأرض عن السماء هنا شعر صديقي كأنه يحدثه شخصيا، فصاح في غضب أضحكني كثيرا: (مهو من سواد أهلك.. لو كنت أبيض شوية كانت الفحشاء قربت). دمتم بود |
رد: الى كل زوج
الصراحة بيخلى الواحد يراجع نفسة فى اشياء كثيره:THUMBS~220:
|
رد: لو فاكر نفسك زكي اومال الناس ديه تبقي ايه
دائما تتحفنا بقصصك الجميلة
شكرا لك أستاذ أحمد |
فن التعامل مع الابناء
فن التعامل مع الابناء <FONT color=blue><?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-comhttp://www.masrmotors.com/vb/ /><o:p...ربية الإسلامية<o:p></o:p> ولاشك أن الإتقان يستلزم الإحاطة بأهداف التربية ووسائلها.<o:p></o:p> ومن أجمل الكتب التي قرأتها في التربية هذا الكتاب الذي سأنقل منه إليكم "مقتطفات"<o:p></o:p> والكتاب بعنوان "اللمسة الإنسانية " للدكتور محمد بدري.<o:p></o:p> ويقول المؤلف بأن سبب تسميته "باللمسة الإنسانية" لإحساسه بأننا في أمس الحاجة إلى أن نضفي على تعاملنا مع أبنائنا لمسة إنسانية حانية.<o:p></o:p> <o:p></o:p> أسمع القلب ..تملك العقل<o:p></o:p> اذا دعوت صديقا تحبه لتناول العشاء، واثناء تناول الطعام إنسكب كوب اللبن من يده.... ماذا ستقول له؟<o:p></o:p> لا شك انك ستقول:" لا عليك،ان هذه الامور تحدث كثيرا..... أمر عادي..... انتظر ... دعني اجففه ، دعني أنظف المكان... أليس هذا هو رد فعلك مع صديقك؟؟؟؟<o:p></o:p> فلماذا حين يحدث الامر مع ابنك تقول: " مرة أخرى تسكب اللبن ..... ألم أقل لك مرارا أن تكون اكثر حرصا.... يا لك من طفل غبي، لقد أفسدت غطاء المائدة !!!!<o:p></o:p> نعم .... لابد للأبوين من ممارسة عملية النقد تجاه أبنائهما، لكن المشكلة أنه أثناء ممارسة النقد كثيرا ما نتجاهل كيان الابن ومشاعره ، وهذا غير صحيح ...فالابناء يمتلكون مشاعر كاملة، ولذا حاجتهم للحب والملاطفة أعظم من حاجة الكبير.<o:p></o:p> * التربية بالحب:<o:p></o:p> الابناء هم منحة الله الى الاباء ...والقدرة على رعايتهم ب "حب" هي الشكر <o:p></o:p> الواجب لهذه المنحة الالهية.<o:p></o:p> فالحب يجب ان يشع دفئا بين الاباء والابناء، بعكس الكراهية التي تشيع <o:p></o:p> برودة شديدة.<o:p></o:p> فالذي يقوم ببذر الحب في قلوب ابنائه يحولهم لجنود يحرسونه ، والى مظلات تقيه من حر الشمس.<o:p></o:p> نعم " للحب " كل هذا السحر التربوي.<o:p></o:p> الذي يحب احدا يحرص كل الحرص عليه ويعمل على اسعاده... فهو على استعداد لأن يبذل كل ما يستطيع وكل ما يملك لإسعاده ... فالدنيا كلها تختزل في شخص المحبوب، فيصبح ارضاءه وكأنه ارضاء الدنيا كلها ، واغضابه ومخاصمته ... وكأنه اغضاب الدنيا كلها ...!!<o:p></o:p> لذلك على كل - مربي - ان يكون في توجيهاته لابنائه ، ان يبين لهم انه يحبهم ... وحبه هذا يدفعه لتوجيههم لفعل الصواب، حتى لو تشبث أحد الابناء برأيه ، فمشاعر العطف والحب كفيلة لتقبله الرأي الاخر.<o:p></o:p> فالضمان الاول لقبول الابن ما يقول له مربيه إنما هو " الحب " ، والابن الذي ينشأ على الحب وإحترام المشاعر ... هو انسان يضع كل شئ قي مكانه الصحيح.<o:p></o:p> فالابن الذي يتلقى كلمات الحب والتقدير من ابويه على ما يقوم به من تنفيذ لأوامرهما ، سيقوم بوضع رضا الوالدين فوق كل مطالب النفس والذات ، وعلى العكس من ذلك فالمحروم من حب ابويه ، سيلجأ دائما لفعل أي شئ يزعجهم حتى يلفت انتباههم اليه ... فهو بحاجة إلى ان يكون محبوبا ... ومحبا أيضا.<o:p></o:p> سيقول الأمهات والإباء : ومن منا لا يحب أبناءه ؟ انهم أحب شئ لدينا في هذا الوجود !!<o:p></o:p> نعم ... كلنا نحب ابناءنا ... هذه حقيقة ، ولكن هل نخبرهم بأننا نحبهم ، وهل نشعرهم بهذا الحب؟؟<o:p></o:p> إذن لابد من التعبير عن مشاعر " الحب " تجاه الابناء ، بل التصريح لهم بذلك.<o:p></o:p> كأن يقول الاب لابنه :" إني أحبك يا بني ، واني فخور بك"<o:p></o:p> وتقول الام لابنتها :" ان وجودك بنيتي في هذه الحياة تجعلها تبدو أجمل في نظري"<o:p></o:p> .... " حبنا لكم يزيد يوما بعد يوم"<o:p></o:p> لاشك ان علاقتنا مع ابنائنا ستتحول لمتعة حقيقية حين نتفاعل معهم على أساس الحب واحترام المشاعر.<o:p></o:p> والاحترام والحب يعني :" ببساطة ان تصبح مسافة الهواء التي تفصل بين جسد الطفل وجسد والديه مملوءة بالدفء ، والدفء ليس حالة احتضان دائم للطفل، ولكنه حالة اعتزام نفسي بأن هذا الطفل جدير بحبنا، وأن أخطاءه قابلة للإصلاح...."<o:p></o:p> أخي الأب.... أختي الأم :<o:p></o:p> أحبوا أبنائكم بغير شروط... عانقوهم .... شدوا على ايديهم ... اربتوا على كتفهم وظهرهم .... تقبلوا أفعالهم بصدر رحب ...تسامحوا مع أخطائهم .<o:p></o:p> حقا... تربية الابناء " لحن حب" يعزفه الاباء والامهات، وعليهم عزف هذا اللحن بثقة واقتدار، على أن يكون العزف بمنتهى الهدوء لان هذا اللحن طويل جدا.<o:p></o:p> * مرآة المشاعر:<o:p></o:p> من الاخطاء الشائعة اعتقاد الاباء والامهات ان دليل محبتهم لابنائهم هو توفير الحاجيات والملابس والهدايا والحلويات وما شابه ذلك، كل هذا ليس دليل حقيقي على الحب، فالحب الحقيقي الذي نغفله هو احترام مشاعر الابناء وتفهم أحاسيسهم وعدم انتقادهم في كل صغيرة وكبيرة.<o:p></o:p> <o:p></o:p> لا شك بأن هذا النوع من الحب هو الاساس القوي لشعور الابناء بالامن والاستقرار ومن ثم نموهم نموا سليما.<o:p></o:p> فالطفل الذي يشبع من الحب والحنان يكون أميل للطاعة والانقياد والتعاون والانضباط أكثر من غيره.<o:p></o:p> فالنصيحة التربوية:<o:p></o:p> لابد أن نشعر أبنائنا بأننا نحبهم في كل الظروف ، واننا نفخر بهم في جميع الاحوال... قد لا نحب منهم تصرفا أو سلوكا ما ونود لو غيروه ... لكننا مع ذلك نحبهم ... نحبهم في كل الاحوال.<o:p></o:p> فعندما يشعر الاب مثلا بأن ابنه يعاني من مشكلة ويرى على وجهه علامات الحزن والكآبة .... لا يواجهه مباشرة : لماذا وجهك حزين؟ ما الذي حدث لك؟ أي مشكلة أتيت بها اليوم؟<o:p></o:p> بل يبدأ بمشاركته بما يحس ويشعر:<o:p></o:p> " يبدو أنك مهموم بعض الشئ"<o:p></o:p> " كأنك تشعر بالضيق من يومك الدراسي"<o:p></o:p> " يبدو ان شخصا ما ضايقك"<o:p></o:p> " يبدو انه كان يوما شاقا"<o:p></o:p> هو بدأ بمساندته ومشاركته وكأنه أحس بشعور ابنه ، مما يجعل الابن يخرج ما في صدره.<o:p></o:p> هكذا نحترم مشاعر ابنائنا ، فالابن الذي يعيش على عدم احترام المشاعر ، يدفعه ذلك للبحث عن أخطاء الاخرين والاستخفاف بمشاعرهم.<o:p></o:p> فمثلا:<o:p></o:p> عندما يقول الابن شيئا عن نفسه<o:p></o:p> كأن يقول: انني لست موفقا في مادة الرياضيات.<o:p></o:p> في هذه الحالة لا يفيد الام أو الاب أن يقولا: نعم ... صحيح .. انت دائما خائب .... انت لا تفهم شيئا <o:p></o:p> ..... لانك ولد غبي.<o:p></o:p> وانما من الافضل:<o:p></o:p> - الرياضيات هذا العام تحتوي بعض المسائل الصعبة.<o:p></o:p> - أنا على ثقة أنك ستبذل ما في وسعك لتكون أفضل.<o:p></o:p> ان وظيفة " مرآة المشاعر" هي عكس المشاعر كما هي دون تشويه.<o:p></o:p> أيها الأب ...أيتها الأم..:<o:p></o:p> لابد ان تتعاملوا مع ابنائكم على اساس انكم متفهمون لمشاعرهم ... تعطفون على ضعفهم وخطئهم مع وجود الرغبة الحقيقية في تصويب اخطائهم.<o:p></o:p> فهم بذلك سيقومون بإعطائكم حبهم ومودتهم وثقتهم ... وذلك لشعورهم بالامن بجانبكم ... وبالسعة في صدوركم.<o:p></o:p> * قيادة القلوب:<o:p></o:p> لا شك بأن الكلمات هي من اكثر الرسائل التي تساعدنا على توصيل " الحب" لأبنائنا ، ولكن يجب ان كلماتنا لا تكتسب تأثيرها من ألفاظها التي تصاغ منها بقدر ما تكتسب ذلك التأثير من نسمات الحب التي تهب منها على قلوب الابناء...<o:p></o:p> واجعل ابنك يدرك ويعرف انك تعطيه من جهدك وراحتك وطاقتك وأنك تضحي من اجله لكي تسعده ... قل له انك تفعل له كل هذا : لإنك تحبه.<o:p></o:p> إن عالم الاطفال عالم غريب ، والتأثير فيه يكون عن طريق الدخول لهذا العالم ... فيا ترى ما هو الطريق الذي يوصلنا اليه؟<o:p></o:p> لاشك بأنه طريق اللطف والرحمة والعطف والحنان والبذل .... من خلال الهدية والملاطفة والبسمة والنظرة ... فتطفح نفوس هؤلاء الاطفال بالسرور والرضا والبشر والامن... في تلك اللحظة ستملك عقولهم وقلوبهم وتستطيع ان تزرع فيهم القيم والمبادئ التي تريد.<o:p></o:p> فالتربية الجافة المعتمدة على الاوامر والنواهي والتي تلجم العواطف هذه التربية أمر مرفوض لانها تقسي مشاعر الابناء وتجمد ينابيع العطاء في أعماقهم.<o:p></o:p> أما حين نتعامل معهم بالحب والتقدير ، فسيتصرفون طبقا للإشارة العاطفية التي تخرج من قلوبنا.<o:p></o:p> ان القيادة الحقيقية للأبناء هي " قيادة القلوب" لا قيادة الابدان... قيادة الرضا لا قيادة الضغط .... قيادة الحب لا قيادة الارهاب... ولن نحصل على ما أفضل ما عند أبنائنا حتى نستميل قلوبهم فيحبونا ، فإن أحبونا أطاعونا.<o:p></o:p> تسألني لماذا؟<o:p></o:p> لإن العقل لا يسمع .... حتى يسمع القلب.<o:p></o:p> <o:p></o:p> __,_._,__<o:p></o:p> <o:p></o:p> <o:p></o:p> سبحان الله وبحمده <o:p></o:p> سبحان الله العظيم<o:p></o:p> |
رد: لو فاكر نفسك زكي اومال الناس ديه تبقي ايه
الانسان هيفضل يتعلم طول عمره وهيموت ناقص علم وذكاء
شكرا كورسير على القصص الجميله |
رد: حصريا شرح لمعني كلمة ســــــــيــــــــس
سألت الشاب السيس قال
قالوا عنى شاب سيس لا أعرف غير التهييس |
الساعة الآن 11:00 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017