![]() |
|
المسلمون المنسيون!
هذه مقالة وردت فى جريدة الشرق الاوسط للكاتب محمد صادق دياب.
و لأننى ضد أن يضطهد أى شخص بسبب دينه, وجدت هذه المقالة تتحدث عن جانب لا نعرف عنه الكثير سوى أنه يصنع المنتجات الصناعية الرخيصة و الرديئة, لكننا لا نعرف كثيرا عن حقوق الانسان هناك! للأقليات المسلمة في بعض الدول معاناتها ومشكلاتها، لكن ما تعانيه الأقلية المسلمة في الصين ـ رغم أن أعدادها بالملايين ـ يعد الأصعب على مستوى العالم، حيث نجحت الصين في فرض طوق العزلة على المنطقة الإسلامية في الصين، وبالتالي فإن العالم لا يعرف إلا القدر اليسير من معاناة المسلمين التي تطفح على سطح الأخبار، فطغيان طمس الهوية امتد إلى كل شيء؛ اسم تركستان الشرقية بدلالاته التاريخية تحول إلى «شينغيانغ»، والمساجد غدا أمر فتحها وإغلاقها للصلاة خاضعا «لمزاج الحكومة»، ويمتد التعقيد الذي تحيك خيوطه الدولة إلى أداء فريضة الحج، فالسلطات تفرض على كل راغب بالحج من المسلمين تأميناً مادياً كبيراً يصل إلى آلاف الدولارات، وهذا المبلغ التعجيزي يظل رهينة في يد جهاز الأمن بغية إجبار الحاج على العودة بسجل «نظيف» بمعايير السلطات الصينية. والمسلمون في الصين رغم ثراء منطقتهم بالموارد الطبيعية، فإنهم الأكثر فقرا بين شرائح المجتمع الصيني، وقد حاولت الدولة ـ مع سبق الإصرار والترصد ـ تغيير طبيعة التركيبة السكانية في المناطق الإسلامية عبر تشجيع الهجرات الداخلية من قبل جماعة عرقية أخرى إلى تركستان الشرقية، وكذلك دفع المسلمين على الهجرة إلى خارج الإقليم للعمل في المناطق المختلفة بغرض تفتيتهم أو إغراقهم داخل محيطها البشري، وذلك لتغيير طبيعة الكيان الإسلامي الخالص لتركستان الشرقية، وبالتالي إنهاء أي تفكير انفصالي يمكن أن يطالب به أبناء الإقليم، رغم أن مطالب هؤلاء ـ في الغالب ـ تنحصر في الرغبة بنيل حقوقهم الوطنية داخل الدولة، وتمكينهم من أداء شعائرهم الدينية بعيدا عن العراقيل والتعقيدات. ومسلمو الصين يشكلون الأقلية الإسلامية المنسية من قبل محيطهم الإسلامي، فالحديث عنهم غالبا ما يأتي من باب درء العتب واللوم، حتى أعمال العنف التي اندلعت في الإقليم قبل أيام لم تحظ بما تستحقه من المناصرة السياسية، والإعلامية، والحقوقية من قبل جل الدول والمؤسسات الإسلامية، وبطبيعة الحال لا أعني بالمناصرة هنا النهج الإرهابي لـ«القاعدة»، ذلك النهج الذي لم يزد أوضاع المسلمين ـ أينما حل ـ إلا تردياً، وتوتراً، ودماراً. والحقيقة أنه في كل مرة تحاول الصين تبييض سجلها في مجال حقوق الإنسان فإنها تضيف إلى بقع السواد سواداً. http://www.aawsat.com/leader.asp?sec...&issueno=11184 |
شوارع مصر تستغيث!
هذا المومضوع منقول من contactcars.com
حازم فؤاد شوارع مصر تستغيث! 6 يوليو 2009 - 20:11 قرأت الكثير جداً من المقالات التي تشكو حال الطرق المصرية التي تسبب الكثير من الحوادث ، والتي يدعو كاتبوها الحكومة إلى الالتفات إلى تلك الطرقات واصلاحها. ويبدو أن تلك المقالات لم تنجح في لفت نظر الحكومة إلى الوضع المتردي الذي تعيشه طرقنا ، حيث ظلت أغلب الطرق سواء كانت سريعة (وهي ليست كذلك) أو داخلية أو حتى شوارع ، كفيلة بإنهاء حياة أي عفشة قبل عمرها الافتراضي بعشرة سنوات. وبعد سنين من قراءة تلك المقالات ماتزال الطرق على حالها ، ولا تزال الأرواح تذهب هباءاً بسبب الحوادث الكارثية التي تقع يوميا ، وماتزال أيضاً عفشات السيارات تذهب ضحية لك الطرقات. وبدأت بوادر اصلاح الطرق مؤخراً على بعض الطرقات ، والتي استحوذ طريق مصر-الإسكندرية الصحراوي على نصيب الأسد منها مع أن حالة الطريق الزراعي أشد كرباً على الرغم من كونه أكثر أهمية. وكذلك لاحظنا الإهتمام بكوبري 6 أكتوبر، و لو أن هذا الاهتمام تركز فقط على الجزء الواصل من ميدان الشهيد عبد المنعم رياض إلى ميدان رمسيس ، على الرغم من أن 90% من أجزاء الكوبري تحتاج إلى صيانة، إن لم يكن التغيير الكامل. الغريب في الطرق أنها لا تصمد أمام الزمن ، إما لعيوب في التنفيذ ، أو لتعرضها لعمليات جراحية بدعوى اصلاحات المياة أوالتليفونات أوالغاز ، وهي العمليات التي تُعيد تلك الطرق إلى حالتها الأولى غير الصالحة للاستخدام الآدمي، و من ثم تجد أن الحكومة هي التي تقوم باصلاح تلك الطرق ثم تقوم مرة أخرى بتخريبها. وأما الجزء الأهم في مأساة الطرق فتعكسها المطبات الصناعية ، وغير الصناعية ، ففضلاً عن الطرق السيئة بطبيعتها ، نجد الكثير من المطبات الصناعية التي يتم تنفيذها بالأسمنت و بشكل بدائي وعشوائي جداً ما يجل الدمار للسيارات. أضف إلى ذلك تلك المطبات التي يصنعها أهالي بعض القرى الواقعة على الطرق الزراعية السريعة بعد أن ذهب أبنائهم ضحايا لنزيف الأسفلت ، وبالتالي لا أعتقد أنه في يوم من الأيام سنجد طرقات تليق بقيمة السيارات التي تجري عليها ، إذا استمرت تلك الحلقة المفرغة التي تبدأ بحوادث ثم اصلاح ثم إعادة تخريب و تكسير. وأعتقد ان الحل أصبح في يد صناع السيارات ، فيجب عليهم إجراء البحوث و الدراسات على الطرق و صناعة سيارات يمكنها السير عليها دون أن تتعرض للدمار ، فضلا عن صناعة هياكل سيارات تتحمل المطبات الأسمنتية بشكل مفاجئ ، وعفشات تتحمل التعرجات والحفر التي تملأ الطرق والشوارع في كل أنحاء مصر. |
رد: المسلمون المنسيون!
شكرا للموضوع الهام
و الله ان قلب المرء يكاد ينفطر من تردي وضع المسلمين في كل مكان و في كل المجالات و لابد ان نتحد لبذل كل مجهود لنصرة الاسلام و المسلمين و الله ان هذا الدين لنفيس و لا يدرك قيمته الا من عاين احوال الغرب و حياتهم عن قرب |
رد: طلقات سريعة
12/7/2009
/////////////// *سفير مصر السابق فى بولندا بالفهلوة والسمسرة من دماء الغلابة المستباحة حصل على أكثر من مليون يورو سمسرة واسترزاق ولهف وشفط نظير شراء قطعة أرض لتبنى عليها السفارة وتم اكتشاف الواقعة بناء على بلاغ مجهول وكم من الاموال العامة تنهب وتدفن فى باطن الاسرار و المستخبى!!! *مركز شرطة حوش عيسى تعرض لهجوم على غرار أفلام الاكشن الامريكية اقتحم القسم مجموعة من المسلحين واطلقوا سراح أقاربهم المسجونين وعمار يا شرطة ويا نظام والبقية تأتى فاحترام الدولة أصبح غير موجود والهيبة فى الحضيض وطبعا الاسباب لا تحتاج لسرد *حد مصدق موضوع معدل النمو الذى تتباهى به الحكومة فى نهاية كل سنة مالية!! واذا كان فيه نمو والعبد لله ولا مؤاخذه فهمه فى الاقتصاد محدود لماذا نشعر بأننا فى حالة توقف عن النمو وأحيانا نشعر بالتقزم وللخلف در؟؟؟؟؟؟؟؟ *حكايه باختصار: رجل يحمل طفل مريض يتلفت حوله فى مستشفى عام الطبيب فين؟ بعد دقائق يأتى ببطء كلمات مقتضبة لامبالاة الاب يشعر بالقلق وبعدم الاهتمام حقنه وخلصت الحكاية فوت علينا بكرة هذا العلاج من الخارج 50 جنية الولد زادت حالته سوءا وعند العودة فحصه آخر لا00اركن هذا العلاج 50 جنيه تانى مفيش تحسن الاب أفلس والطفل مازال مريض كوباية لمون +ينسون+ربك هو الشافى علاج الغلابة الولد خف الحمد لله *حكمة: قد يكون الاستسلام مفيدا عندما تفقد الحجة حتى وان كنت على صواب |
رد: طلقات سريعة
الهم ما احفظنا و احفظ مصر و لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك و لا يرحمنا
|
رد: شهيدة الحجاب !
يا جماعه خلونا نكون حياديين شويه بلاش العنصرية المضاده ماهو اتقتل منهم هنا كتير فى الحوادث الإرهابيه ماعملوش الأفلام دى ولا تسقط مصر ولا قاطعوا مصر
|
رد: شهيدة الحجاب !
اقتباس:
نقولهم شكرا والمسلمين دمهم حلال ليكم يعنى ولا ايه ...!!! |
الساعة الآن 08:51 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017