![]() |
|
رد: فشل اسرائيلى
عزيزى كيا / معك حق فى كلامك بشكل كبير وانا أؤيدك فى ان رفعتنا لن تكون الا بالعلم اولا وايضا ان جزء كبير مما نحن فيه بسببنا وشاركنا بصنعه ، لكنى عندما تكلمت فى تعليقي فقد كنت اتكلم على فترة زمنية معينة وهى فترة ازدهار الحضارة الاسلامية وتصدرها فى طليعة الحضارات من جميع النواحى ، وبداية محاولات الغرب فى اسقاط الحضارة الاسلامية وتشويهها و الطمع فى نهب ثروات العرب ووضع اسس وقواعد للحيلولة دون قيام الحضارة الاسلامية مرة اخرى ، وطبعا لا يوجد عاقل ينكر اننا كعرب وكمسلمين ساعدناهم فى ذلك و تكاسلنا ورضينا ان نكون اخر الامم ، وايضا لا احد مسلم يستطيع ان ينكر مؤامرات الغرب وغيرهم بدليل من القرأن الكريم أولا و الاحداث التاريخية ثانيا ........ قشطة ياريس حلو قوى مجمع اللغة العربية دا ;) |
تنافس شركات السيارات على سوق الهند يتركز على المركبات الصغيرة المدمجة.. والمصنعة محليا
بمناسبة موسم الأعياد الهندية أنزلت شركات السيارات العالمية، «هيونداي» و«تاتا» و«هوندا» و«نيسان» و«ماهيندرا & ميهاندرا» و«دايملر إيه جي» و«سكودا»، موديلات جديدة من سياراتها إلى السوق الهندية في محاولة للاستئثار بأكبر عدد من الزبائن وتجاوز التراجع الذي شهدته مبيعاتها في ثالث أكبر سوق للسيارات في آسيا. في شهر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، تم طرح سبعة موديلات جديدة في أسواق الهند - خمس سيارات ودراجة هوائية ودراجة نارية صغيرة - وهو أمر لم يعتده المواطنون في السابق حتى في الموسم الذي يتزامن مع الاحتفالات بالأعياد الهندية التي تعتبر الموسم الأفضل للمشتريات الغالية القيمة. «هيونداي»، شركة صناعة السيارات الكورية - التي تتبوأ موقع أضخم مصدر من الهند وصاحبة ثاني أكبر مصنع للسيارات - دشنت موسم الأعياد بسيارتها المدمجة «إيون» الجديدة بالكامل، التي صممت بشكل خاص لتناسب السوق الهندية السريعة النمو، ولتنافس سيارة «ألتو» التي تنتجها شركة «موراتي سوزوكي إنديا»، وهذه السيارة التي يبدأ سعرها بـ232,248 روبية، هي السيارة الأكثر مبيعا في أسواق الهند.. إذ تسجل مبيعاتها الـ25,000 وحدة في الشهر. في المقابل يتميز محرك سيارة «إيون» البترولي (814 سي سي) بكفاءة لا تنافسه عليها السيارات الأخرى العاملة بالبترول، إضافة إلى أن جهازها اليدوي لنقل السرعات (خمس سرعات) يتيح لهذه السيارة الصغيرة قطع 21.1 كيلومتر لكل لتر من البنزين، كما هو مثبت من جانب «اتحاد بحوث السيارات» في الهند. وهذه الميزة تجعل من «إيون» السيارة الأكثر كفاءة في استهلاك الوقود، حاليا، في فئة السيارات الصغيرة في الهند. وتعرض سيارة «هيونداي - إيون» في أسواق الهند بستة ألوان جذابة. فسيارتها القياسية المعروفة باسم «دي ليت» تباع بـ2,69,999 روبية، فيما تباع شقيقتها المجهزة بنظام تكييف للهواء بسعر 2,91,869 روبية. وتباع طرازات «إ را» و«ماغنا» و«ماغنا (أو)» و«سبورتز» بـ3,11,869 روبية، و3,46,869 روبية، و3,74,869 روبية على التوالي. ويقول مدير التسويق والمبيعات في شركة «هيونداي موتورز»، آرفيند ساكسينا: «طراز (إيون) صمم وفي ذهن واضعيه متطلبات العميل الهندي بالدرجة الأولى». وكذلك تملك شركة «هوندا موتورز» سببا بارزا للاحتفال بموسم الأعياد الهندية يتمثل في طرحها في السوق، مؤخرا، لسيارة تعول كثيرا على مستقبلها هي «بريو»، علما بأن «بريو» تمثل خوض الشركة للمرة الأولى قطاع السيارات الصغيرة. نائب رئيس عمليات التسويق والمبيعات في شركة «هوندا»، جانيسوار سيل، يقول إن «خيارات العميل تتبدل. وإذا لم يكن فارق السعر بين السيارة التي تسير بالبنزين وتلك التي تعمل بالديزل كبيرا، فإن المستهلك يفضل شراء السيارات العاملة بالبنزين والتي توفر متعة قيادة أفضل». ويبدو أن موسم الأعياد في الهند أصبح حافز شركات السيارات لطرح طرازات جذابة تكفل الاستفادة القصوى من أوضاع السوق وبالتالي تعزيز مواقع سياراتهم فيها. وتخطط شركة «هوندا» اليابانية لصناعة السيارات لجعل الهند محورها لتصدير سيارات «بريو»، التي تباع في الهند بسعر يبدأ بـ395,000 روبية. وبادئ ذي بدء، تنوي «هوندا» تسويق طراز «بريو» في بوتان ونيبال اعتبارا من عام 2012 المقبل. إلا أنها بدأت بالفعل في تصديرها إلى بعض دول جنوب شرقي آسيا، مثل ماليزيا وإندونيسيا، من مصانعها في تابوكارا في ولاية راجستان الهندية. طرحت «هوندا» طراز «بريو» بأسعار تنافسية للغاية في سوق السيارات الهندية، وبهذا المستوى من الأسعار سوف تتمكن «هوندا - بريو» من منافسة سيارات تهيمن على سوق السيارات الصغيرة في الهند، مثل «هيونداي - إيل 10» و«ماروتي سوزوكي واغون - ر» التي تعمل بمحرك 1200 سي سي، مما يجعلها سيارة قوية ومقتصدة في استهلاك الوقود. وخلافا لما كان يحدث في الماضي، جرى تطوير معظم النماذج الجديدة، بالكامل، من أساسها وبالتالي تتجاوز هذه الموديلات التغييرات الجمالية فحسب. ويأتي طرح السيارات الجديدة على خلفية ارتفاع معدلات الفائدة المالية وأسعار البنزين الأمر الذي حمل العديد من الراغبين في شراء سيارات جديدة إلى إرجاء خطط الشراء. وذلك يعني أن طرح النماذج الجديدة يأتي في وقت تترنح فيه سوق السيارات الهندية من تأثير الارتفاعين المزدوجين المتزامنين اللذين انعكسا انخفاضا في المبيعات بلغت نسبته 10 في المائة في أغسطس (آب) الماضي، وذلك في أعقاب تراجع سابق بلغت نسبته 16 في المائة في شهر يوليو (تموز) قبل الماضي - وهو أكبر انخفاض شهدته مبيعات السيارات في الهند منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2008، والأول منذ عام 2009. وتأمل الشركات، كما في السابق، من أن تتمكن السيارات الجديدة من تحفيز اهتمام المستهلك ودفعه، عاطفيا، للعودة إلى السوق وإعادة تنشيط حركة المبيعات. بدورها، دشنت شركة «نيسان» اليابانية للسيارات سيارة «صني»، وهي الطراز الخامس الذي تنزله إلى أسواق الهند خلال السنوات الأربع الماضية. وتنافس سيارة «صني»، المطروحة بسعر يبلغ 578,000 روبية، سيارات «موراتي إس إكس4»، و«شيفروليه آفيو»، و«فيات لينيا» (ستطرح نسخة بمحرك ديزل خلال الشهور القليلة المقبلة). وقد قررت «نيسان» خوض قطاع السيارات الأكثر مبيعا في الهند، أي قطاع السيارة الصغيرة المدمجة الذي تتنافس عليه كل الشركات الراغبة في تحقيق نجاح لمبيعاتها في الهند. ويقول المتحدث باسم شركة «تاتا موتورز»، ديباسيس راي، إن «صناعة السيارات ليست كصناعة الصابون. في هذه الصناعة تعمل الشركات على المدى الطويل. وعندما تقدم منتجات جديدة، فهي توسع السوق». في الوقت ذاته قدمت شركة «تاتا موتورز» طراز «تاتا ميرلن»، سيارة الأغراض المتعددة من إنتاجها، التي يصل سعرها إلى المليون روبية أو يزيد عليه بقليل، فيما طرحت شركة «ماهيندرا آند ماهيندرا» الهندية سيارتها الجديدة «ماهيندرا XUV500» والتي يبدأ سعرها بـ1.8 مليون روبية. وتتميز سيارة «تاتا ميرلين» بمحرك بترولي سعته 2,179 سي سي وبمجموعة وافرة من تجهيزات الأمان مثل 6 وسائد هوائية، ونظام كوابح مانعة للانزلاق، ونظام إلكتروني لتوزيع قوة الفرملة، ونظام استشعار لركن السيارة، وأضواء مقاومة للضباب ونظام مانع لانزلاق السيارة. ومن المعروف أن صناعة سيارات الركاب تسعى حثيثا للتغلب على حالة التباطؤ الراهنة للمبيعات، على اعتبار أنها لا تستطيع تحمل المزيد من الركود، آخذة في الاعتبار النتائج الاقتصادية لهذا الوضع. ولكن، رغم هذا الوضع المتعثر يبدو مصنعو السيارات أكثر جرأة في ولوج السوق كما يشهد بذلك استمرارهم في طرح نماذج جديدة تباعا. وبالتالي، تواصل مبيعات السيارات المدمجة والسيدان تصدر حركة المبيعات، مستفيدة من كل بادرة سانحة مثل موسم الأعياد الذي يشهد عادة طلبا كبيرا. وكما حصلت النماذج الجديدة لسيارات «تويوتا» و«فورد» و«نيسان» على تغطية إيجابية في وسائل الإعلام الهندية، تتوقع «هيونداي» و«هوندا» التجاوب نفسه مع طرازاتهما الجديدة. ومن بين الطرازات الجديدة المتوقع نزولها إلى أسواق الهند في نوفمبر الحالي، سيارة «رينو هاتشباك». وهذه السيارة التي يرمز إليها برقم «B58»، هي «هاتشباك» مبنية على قاعدة الهيكل الذي على شكل «V» والذي تستخدمه «نيسان» لصنع طراز «ميكرا». وسوف يكون الطراز الجديد لـ«رينو» منافسا مباشرا لطراز «ماروتي سويفت» على اعتبار أنه سيزود بمحرك بترولي بثلاث أسطوانات سعة 1.2 لتر، أو محرك «SOHC» ديزل بأربع أسطوانات سعة 1.5 لتر. بدورها تطرح شركة «سكودا» التشيكية لصناعة السيارات سيارة سيدان مدمجة هي «سكودا رابيد»، التي تتوقع شركتها أن تجتذب شريحة واسعة من المواطنين الهنود خلال الأشهر المقبلة. وفي مقابلة أجريت مؤخرا مع وينفرد فاهلاند، الرئيس العالمي لشركة «سكودا»، كشف عن أن الشركة تعول بشكل كبير على هذه السيارة لتحقيق نسبة مبيعات عالية في الهند وبالتالي زيادة حصتها من سوق السيارات فيها. ومن المرجح أن تباع سيارة «سكودا» بأسعار تتراوح بين 700,000 إلى مليون روبية. وقد استلهم تصميمها إلى حد بعيد من سيارة «سكودا» التجريبية «فيغن دي» التي كشفت عنها الشركة التشيكية في معرض جنيف الأخير للسيارات. وتخطط شركة «ميهاندرا» إلى أن تطرح خلال الشهرين المقبلين طراز «ميهاندرا إكسيلو»، وهو طراز مطور من سيارة «إم يو في» الشعبية. وإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن تطرح الشركة، قريبا، نسخة مصغرة من هذه السيارة. وسوف تسمى سيارة «الهاتشباك» الجديدة «ميهاندرا إكسيلو ميني». وقد استغنت شركة «ميهاندرا» عن مؤخرة طراز «إكسيلو» لإنتاج سيارة «إكسيلو» صغيرة، وهذه السيارة التي يقل طولها عن أربعة أمتار سوف تطرح في السوق بأسعار تتراوح بين 500,000 و600,000 روبية. من ناحية أخرى، سوف تطرح شركة السيارات الألمانية «أودي» - التي تطمح إلى احتلال المرتبة الأولى في سوق السيارات الفارهة في الهند - طراز «أودي - إيه5» بأسعار تصل إلى 3.9 مليون روبية. وتتميز سيارة «أودي - إيه 5» بتصميم أخاذ وهندسة استثنائية في أشكالها الثلاثة المختلفة: «أودي - إيه 5 كابريوله»، و«أودي - إيه 5 سبورت باك»، و«أودي - إيه 5 كوبيه». منقول |
«فولفو» و«كرايسلر» تعودان بقوة إلى دائرة تحقيق الأرباح الصافية
شهد الربع الثالث من العام الحالي تجاوز شركتي «فولفو» و«كرايسلر» عثرات السنوات الماضية والعودة بقوة إلى دائرة الربحية. اللافت على هذا الصعيد أن شركة «فولفو» السويدية سجلت القفزة الجديدة في أرباحها بمجهودها الذاتي، بينما أسهم تملك شركة «فيات» الإيطالية لأكثرية أسهم شركة «كرايسلر» الأميركية لـ53.5% من أسهم شركة «كرايسلر» الأميركية، في يوليو (تموز) الماضي، في إنعاش مبيعات الشركة الأميركية في الأسواق العالمية. تجدر الإشارة إلى أن مجموعة وحدة «فولفو» للسيارات التي ابتاعتها شركة «تشيجيانغ جيلي هولدينغ» الصينية من مالكها السابق شركة «فورد» الأميركية عام 2010 لا تشمل فرع الشاحنات. وتبيع «فولفو إروب» الشاحنات والمركبات الثقيلة والحافلات وآلات البناء، وتشمل وحدتي «فولفو أيرو» و«فولفو بينتا». فرع الشاحنات في «فولفو» أعلن عن تسجيل أرباح صافية في الربع الثالث من العام 2011 بلغت 3.89 مليار كرون سويدي، أي نحو 594 مليون دولار، مدعومة بطلبات «مرضية» في معظم الأسواق العالمية، بعد أن كانت الأرباح الصافية التي سجلتها في الفترة نفسها من العام الماضي لا تتجاوز الـ2.8 مليار كرون سويدي. وبذلك يكون صافي مبيعات «فولفو» قد ارتفع في الربع الثالث من عام 2011 الحالي بنسبة سنوية بلغت 15% لتبلغ 73.3 مليار كرون سويدي. وذكرت الشركة أن الطلب على شراء الشاحنات ارتفع بنسبة سنوية بلغت 18% خاصة في الأميركتين الشمالية والجنوبية، بينما زادت التوريدات بنسبة 26%، بينما سجلت المبيعات في الأسواق الأوروبية تباطؤا طفيفا. وبينما قالت مجموعة «فولفو» إنها وردت 54 ألفا و782 شاحنة في الربع الثالث من هذا العام، ذكرت أنها تتوقع نمو الطلب في أسواق أميركا الشمالية العام المقبل بفعل عمليات استبدال الشاحنات القديمة. وتوقعت كذلك أن تشهد السوق اليابانية تحسنا بنهاية العام الحالي ومطلع العام المقبل مع تنفيذ أعمال إعادة الإعمار في أعقاب الزلزال المدمر وأمواج التسونامي اللذين ضربا شمال شرقي اليابان في مارس (آذار) الماضي. وأكدت «فولفو» أنها في وضع جيد جدا لتعديل الإنتاج بما يتواءم مع تراجع الطلب كون 17% من قوتها العاملة، البالغة 116 ألف عامل، تعمل بعقود قصيرة الأجل. أما شركة «كرايسلر غروب» الأميركية للسيارات، فقد أعلنت أن أرباحها بلغت 212 مليون دولار خلال الربع الثالث من العام الحالي مقارنة بخسائر بلغت 84 مليون يورو في الفترة الممتدة من يوليو إلى سبتمبر (أيلول) 2010. تجدر الإشارة إلى أن «كرايسلر»، ثالثة كبريات شركات السيارات في الولايات المتحدة (ومقرها في أوبورن هيلز بولاية ميتشيغان) أصبحت مملوكة، بأغلبية حصصها، من شركة «فيات» الإيطالية بعد أن خرجت من عملية إعادة هيكلة تفاديا للإفلاس عقب حصولها على برنامج إنقاذ من الحكومتين الأميركية والكندية عام 2009. وقد رفعت الشركة توقعاتها للأرباح لعام 2011 بأكمله إلى 600 مليون دولار مقارنة بتقديرات سابقة كانت تضعها، قبل سدادها لقروض حكومية، بحدود الـ200 إلى 500 مليون دولار. وبالمقابل عززت نتائج «كرايسلر» المالية أرباح «فيات» أيضا. واعتمدت «فيات»، الشركة الأم التي تتخذ من مدينة تورين الإيطالية مقرا لها، أداء الشركة الأميركية لتسجل أرباحا بقيمة 851 مليون يورو، أي نحو الـ1.2 مليار دولار أميركي، مرتفعة بذلك عن رقم الـ256 مليون يورو الذي سجلته في الفترة نفسها قبل عام. كانت الفترة الممتدة من يوليو إلى سبتمبر هي أول ربع سنوي كامل بالنسبة لـ«كرايسلر» يتم تضمينه في أرباح «فيات». منقول |
مركبة كهربائية لراكبين.. مخصصة للمدن المزدحمة
http://www.alfaris.net/up/78/alfaris_net_1321575186.jpg من الأفكار غير العادية التي عرضتها شركة أودي في معرض فرانكفورت السابق كانت فكرة سيارة كهربائية مخصصة للاستخدام داخل المدن. وقد أنتجتها «أودي» في صيغة مزدوجة، كوبيه أو مكشوفة، وهي سيارة صغيرة الحجم تتسع لراكبين فقط أحدهما أمام الآخر عرضيا. وصنعت الشركة هيكل السيارة من مواد كربونية خفيفة كما صنعت أغطية بلاستيكية للعجلات. وتقول الشركة إن الفكرة تعتمد على نظام دفع كهربائي مدمج وإنجاز رياضي، كما طبقت فكرة إضافية في الطراز المكشوف الذي تفتح أبوابه إلى الأعلى مع وجود نافذة دائرية متصلة مصنوعة من البلاستيك الشفاف. وتقول الشركة إن سيارتها الجديدة لا تتبع أي فئة معروفة من السيارات وإنها تجمع في تصميمها بين السيارات الرياضية وسيارات المدن في قالب مدمج وخفيف لا يزيد وزنه على 480 كيلوغراما. وهي تتطلع لأن تفتتح بها قطاعا جديدا للنقل الشخصي النظيف داخل المدن. وتقول الشركة إنها اعتمدت على فكرة التزلج في إنتاج هذه السيارة التي تشبه الدراجة النارية ولكنها تتيح حيزا أكبر من الأمان على أربع عجلات. ويدخل الراكبان إلى سيارة أودي الكهربائية عبر فتحة السقف. ومما يجعل السيارة ممتعة هو إمكانية قيادتها مكشوفة. وقد أظهرت الشركة اهتماما واضحا بالكثير من التفاصيل في هذه السيارة الجديدة، الأمر الذي تعتمده الشركة في العديد من أفكارها الجديدة، فهي تتطلع إلى دخول القطاع الكهربائي بأكثر من سيارة بينها سيارتها الرياضية «آر 8 إيترون» التي ستطرح في الأسواق العام المقبل. وتتوجه الشركة بالسيارة الجديدة إلى قطاع متنام من المتحمسين لإيجاد حلول جديدة للتنقل الكهربائي داخل المدن الكبرى المزدحمة. وهي تصلح أيضا لغرض تأجير السيارات داخل المدن لتوفير التنقل السريع. واعتمدت الشركة في التصميم الخارجي على فكرة مقاربة لفكرة سيارات السباق المدمجة التي كانت تنطلق على حلبات السباق في ثلاثينيات القرن الماضي. وكانت السيارات القديمة مصنوعة من مواد خفيفة الوزن ومزودة بمحركات خلفية وعجلات منفصلة عن جسم السيارة، وهي الأفكار نفسها التي اعتمدتها الشركة في تصميمها الحديث. تبلغ مقاييس السيارة 3.2 متر طولا و1.6 متر عرضا ونحو المتر ارتفاعا. وتستخدم الشركة أضواء مدمجة من نوع «إل إي دي» في المقدمة والخلف، مع مجسم ثلاثي الأبعاد للأضواء الخلفية. وتحتوي السيارة على صندوق صغير للأمتعة يتم سحبه من الخلف لفتحه وإغلاقه. ويقرر السائق ما إذا كان يرغب في إغلاق السقف أو تركه مفتوحا، ولا يوجد في السيارة نوافذ ولا تكييف هواء. ويوفر السقف حماية من الطقس الخارجي. وفي الداخل يجلس الراكب على مقعد مجاور خلف السائق يبعد عنه بنحو 30 سنتيمترا بحيث يتمتع الاثنان بمزيد من المساحة للأكتاف والذراعين. وسوف تصنع المقاعد بحيث تكون تماما على مقاس المشتري مثل مقاعد سيارات السباق. وتشبه مقصورة السائق قمرة الطائرة، ويمكن للسائق تعديل وضعية دواسات السرعة والمكابح والمقود. وقد ثبتت بعض الأزرار على المقود للتحكم في عدد من الوظائف. وبدلا من السجاد، زودت السيارة بغطاء للأرضية مضاد للمطر وعناصر الطقس الأخرى. وتغطى المقاعد بالكسوة القماشية بحواف جلدية على هياكل من الألومنيوم. أما الجسم الخارجي فهو مصنوع من مواد كربونية، مع عجلات خفيفة وإطارات بحجم نحيف غير معهود في صناعة السيارات. ولا تحتاج السيارة إلى مساعد هيدرولكي على المقود نظرا لخفة وزنها، وتتمتع بالكثير من وسائل السلامة مثل الوسائد الهوائية ومناطق امتصاص صدمات في مقدمتها ومؤخرتها. وقد وضعت بطارية السيارة خلف المقاعد، وهي من نوع «ليثيوم ايون» يصل وزنها إلى 90 كيلوغراما. وتعتمد السيارة على محركين كهربائيين يوفران لها طاقة 20 حصانا وعزم دوران يبلغ 47 نيوتن متر. وقد ثبت المحركان على المحور الخلفي بين العجلتين ويدفعان العجلتين الخلفيتين. وتصل سرعة السيارة إلى مائة كيلومتر في الساعة في 17 ثانية، وتبلغ سرعة 37 ميلا في الساعة في سبع ثوان. وانطلاقتها أسرع من انطلاقة السيارات العادية الصغيرة وأثبت وتحقق سرعة مائة كيلومتر في الساعة كسرعة قصوى. ويمكن شحن البطارية من التيار المنزلي العادي في غضون ساعة واحدة أو بشاحن عالي الطاقة (400 فولت) في 20 دقيقة. وهي تقطع 45 ميلا في مداها الأقصى قبل الحاجة إلى إعادة الشحن. وطورت الشركة نظاما فريدا للشحن اللاسلكي عن بعد، ويمكن بناء الوصلات الخاصة بذلك في أماكن صف السيارة. وتجري عملية الشحن تلقائيا فور ركن السيارة، وهي عملية آمنة ولا تشكل خطرا على أحد. ويتوقف الشحن اتوماتيكيا فور اكتمال شحن البطارية، ويمكن قطع هذا الشحن في أي وقت في حال الحاجة إلى استعمال السيارة. ويعد نظام الشحن اللاسلكي معادلا في الكفاءة للشحن العادي وهو لا يتأثر بالأمطار أو الثلوج، كما يتيح سهولة كبيرة في عملية الشحن، وهي تقنية يمكن تطويعها للاستخدام في المواقف العامة لركن السيارات الكهربائية بأنواعها. ولم تقرر الشركة بعد إنتاج هذه السيارة ولا تزال تخضع للمزيد من الدراسة ولكنها أعلنت أنها بصدد إنتاج سيارة «آر 8 إيترون» وتقديمها للأسواق خلال عام 2012. منقول |
«آودي e -Tron A3» الاختبارية... سيدان نظيفة للمستقبل
بعد تقديمها عروضاً عدة خاصة بعائلة e-Tron، أزاحت شركة آودي الستار خلال مشاركتها في معرض شنغهاي الدولي عن نموذج A3 e-Tron المطوّر انطلاقاً من موديلA3 السيدان، وذلك بعدما زودته بنظام دفع هجين مكون من محرك بنزيني وآخر كهربائي، يتصل ببطارية من أيونات الليثيوم تستقر وراء المقاعد الخلفية، وتوفر مدى مسافة يصل إلى 54 كلم. تُعدّ آودي A3 e-Tron نسخة عن موديل A3 السيدان، ويمكننا التأكد من ذلك من خلال الشبه الكبير عند النظر ناحية شبك التهوئة الأمامي الأحادي التقليدي. كما تضفي فتحات التهوئة الثلاثية الأبعاد والمثبّتة بطريقة عرضية بُعداً رياضياً معززاً. أما المصابيح الرئيسة، فتمثل تطوراً كبيراً في تقنيات LED فائقة التوهج، كما أن امتدادهما الى الخارج وذلك الخط الذي يطلّ من أسفلهما، جعلهما يبدوان وكأنهما طافيان في الهواء. http://international.daralhayat.com/...2481547700.jpg من الجوانب، تبرز المرايا الجانبية المصنوعة من الألومينيوم والبوليمرات المعزّزة بألياف الكربون، في حين تتزين الجهة الخلفية بمصابيح أفقية الامتداد ذات خلفية الحمراء، فضلاً عن الجانح الخلفي وعاكس الهواء المصنوع بدوره من البوليمرات المعزّزة بأليــاف الكربون وغيرها. من الداخل، وعلى غرار التصميم الخارجي، منح مهندسو آودي عناية خاصة لأدق تفاصيل التجميع النهائي من خلال الاستعانة بمكوّنات عالية الجودة مترفة ورياضية الطابع. كما انعكس طول قاعدة العجلات البالغ 2.63 م على رحابة المقصورة التي استفادت من مساحات معززة للراكبين بالمقعدين الخلفيين، إضافة إلى الاستعانة بمقعدين أماميين نحيفين ورياضيين في آن واحد. أما لوحة القيادة ذات الانحناءات البارزة، فقد جاءت أنيقة مع إضفاء طابع ثلاثي الأبعاد، فضلاً عن النظام الصوتي الراقي في الأبواب والرف الخلفي، والمزيّنة ألواحه بالألومينيوم. http://international.daralhayat.com/...2691548500.jpg كذلك تقبع خلف المقود، الثلاثي الأذرع، شاشة عرض متطورة تبين أنماط القيادة الهجينة. وتبرز بين العدادين الكبيرين المجوّفين الدائريين شاشة عرض بقياس 8 بوصات، إضافة إلى شاشة العرض الكبيرة المُدمج بها وظائف واجهة الوسائط المتعددة MMI، والتي يمكن التحكّم بوظائفها إما عبر آلية تحكّم تعمل باللمس مثبّتة بالمقود، أو عبر وحدة التحكّم التقليدية العاملة باللمس. دفع هجين بيئي زودت آودي طرازها الاختباري A3 e-Tron بنظام دفع هجين مكوّن من محرك بنزيني سعة 1.4 ليتر بقدرة 211 حصاناً مع شاحن هواء توربو، إلى جانب محرك كهربائي بقدرة 27 حصاناً، لتصبح النتيجة النهائية 238 حصاناً. ويتصل هذا المحرك بعلبة تروس سباعية النسب مزدوجة القابض الفاصل فضلاً عن بطارية من أيونات الليثيوم تستقر وراء المقاعد الخلفية وتوفر مدى مسافة يصل إلى 54 كلم. http://international.daralhayat.com/...2811548900.jpg ووفقاً لآودي، تشحن البطارية وفق نظام استعادة الطاقة المهدرة أو مباشرة عبر قابس منزلي، علماً أنه عند عمل المحركين معاً، تتسارع هذه المركبة من صفر إلى 100 كلم/س في غضون 6.8 ثانية، إضافة إلى 231 كلم/ كسرعة قصوى. تجدر الإشارة إلى أن هذه السيارة نالت نظام تعليق رياضي ماكفرسون في الأمام ودعامة منفصلة ليصبح طول المسافة الفائضة من أمام المحور الأمامي 1572 ملم، إضافة إلى نظام تعليق خلفي رباعي الوصلات مع محور خلفي بطول 1542 ملم، فضلاً عن أنظمة إلكترونية متقدّمة عدة شأن نظام التحكّم الإلكتروني بالثبات ESP ومانع الانغلاق الكبحي ABS، وغيرهما. مختصر مفيد http://international.daralhayat.com/...2641548300.jpg المقاييس الطول (متر) 4.4 العرض (متر) 1.84 الارتفاع (متر) 1.39 قاعدة العجلات (متر) 2.63 المحرك السعة (ليتر) 1.4 مع توربو القدرة (حصان) 211 المحرك الكهربائي http://international.daralhayat.com/...2671548400.jpg القدرة (حصان) 27 القدرة النهائية ( حصان) 238 علبة التروس سباعية النسب مزدوجة القابض الفاصل أنظمة ثبات القيادة ABS/ ESP/ BA الأداء (عند عمل المحركين سوياً) السرعة القصوى (كلم/ س) 231 تسارع من صفر الى 100 كلم/ س (ثواني) 6.8 منقول |
رد: «آودي e -Tron A3» الاختبارية... سيدان نظيفة للمستقبل
ROSE4UROSE4UROSE4UROSE4UR OSE4UROSE4U
|
فوربس وتصنيف ثروات المصريين الاول فى افريقيا
بسم الله الرحمن الرحيم الإخوة منصور (جنرال موتورز) وساويروس على قائمة مليارديرات إفريقيافوربس ورصد دقيق لثروات مليونيرات ومليارديرات العالم نشرت مجلة فوربس الأمريكية المختصة برصد ثروات أغنياء العالم وشركاتهم واستثماراتهم قائمة بأسماء أربعين مليارديرا يعتبرون هم الأغنى فى القارة السمراء واحتوت القائمة على تسعة مصريين منهم سبعة مليارديرات واثنان فى طريقهم ليصبحوا مليارديرات وهى أعلى نسبة لدولة تضمنتها القائمة وجاءت جنوب أفريقيا فى المركز الثانى بعدد 4 مليارديرات على الرغم من أن جنوب إفريقيا هى الدولة صاحبة أكبر ناتج محلى فى كل الدول الأفريقية (357 مليار دولار عام 2010 بينما يبلغ الناتج المحلى لمصر 218 مليار دولار فقط). وجاء على قمة الاربعين مليارديرا ، النيجيرى إيكو دانجوت وثروته 10.1 مليار دولار بفضل امتلاكه لحصة كبيرة فى فى شركته للأسمنت (أسمنت دانجوت) التى تمتد أعمالها لتغطى أغلب الدول الأفريقية وكذلك أعماله فى تكرير السكر وطحن الدقيق واستخراج الملح..أماالقائمة المصرية التى تضمنتها القائمة الأفريقية فقد غلب عليها الطابع العائلى فهى أربعة من عائلة ساويروس وثلاثة من عائلة منصور (وكلاء جنرال موتورز) والإثنان المتبقيان هما محمد الفايد الملياردير المصرى الشهير فى إنجلترا وشفيق جبر صاحب مجموعة أرتوك. وهى كالتالى : 1- ناصف ساويروس (50عاما) : جاء فى المركز الثالث وثروته 4.75 مليار دولار وفى مقدمة المليارديرات المصريين والفضل فى أغلب ثروته لشركة أوراسكوم للإنشاءات التى أسسها والده أنسى ويشارك فى مصنع للسماد النيتروجينى فى البرازيل ويمتلك أسهما فى شركة لافارج العالمية للأسمنت. 2- نجيب ساويروس (57 عاما) : جاء فى المركزالسابع وثروته 2.9 مليار دولار حيث كان يمتلك شركة أوراسكوم تيليكوم قبل أن يبيع حصة العائلة لشركة الاتصالات الروسية العملاقة فيبل كوم ويصبح من أكبر المساهمين فيها. 3- أنسى ساويروس (81 عاما) : جاء فى المركز التاسع وثروته 2.6 مليار دولار وهو كبير عائلة ساويروس ومؤسس شركة أوراسكوم للإنشاءات وأب نجيب وسميح وناصف وتعود ثروته للأسهم التى يمتلكها فى فيبل كوم شركة الاتصالات الروسية . 4- محمد منصور (63 عاما) : جاء فى المركز الثالث عشر وثروته 1.7 مليار دولار – وزير النقل السابق - ومحمد وأخوته من أكبر موزعى جنرال موتورز فى العالم ( مجموعة المنصور للسيارات) ولهم مبيعات كبيرة للتراكتورات عبر القارة الأفريقية وروسيا والعراق متغلبين بذلك على الركود الاقتصادى فى مصر كما يمتلك هو وأخوته أسهم كبيرة فى ثانى أكبر شركة للتطوير العقارى فى مصر( بالم هيلز ) وكذلك يمتلكوا أكبر سلسلة للسوبر ماركت (مترو) فى مصر وبالإضافة لما سبق ، سجائر مارلبورو فى مصر بتصريح من فيليب موريس التى تشهد ارتفاعا فى المبيعات بمعدلات غير مسبوقة وتحقق أرباحا هائلة ربما بفضل التوتر العصبى الذى أصبح سمة مصرية هذه الأيام !! 5- ياسين منصور (50 عاما) : جاء فى المركز الرابع عشر وثروته 1.55 مليار دولار وهو أصغر الإخوة منصور الثلاثة وكان رئيسا لبالم هيلز قبل أن يستقيل من المنصب وإن كان يحتفظ برئاستها الشرفية ومصادر ثروته هى نفسها مصادر ثروة أخيه محمد بصفتهم أكبر بائعين لسيارات جنرال موتورز (شركة المنصور ) على مستوى العالم. 6- يوسف منصور (66 عاما) : جاء فى المركز الخامس عشر وثروته 1.55 مليار دولار وهو أكبر الإخوة منصور وجزء من ثروته لنصيبه فى بالم هيلز كما أنه المسئول عن سلسلة مترو للسوبر ماركت أما الجزء الأكبر فيعود إلى نشاط العائلة كموزع لجنرال موتورز وكبائع قوى للتراكتورات. 7- محمد الفايد (78 عاما) : جاء فى المركز السادس عشر وثروته 1.3 مليار دولار ..باع فى العام الماضى محلات هارودز الشهيرة فى لندن إلى شركة قطر القابضة مقابل 2.4 مليار دولار ويهتم الآن بالتجارة عبر شبكة الانترنت وقام بشراء موقع كوكوسا للموضة فى يوليو الماضى وكذلك اشترى لإبنته كاميلا الحصة الكبرى المسيطرة فى بيت أزياء إيسا العلامة المفضلة للأميرة كيت ميدلتون زوجة ولى عهد انجلترا المنتظر ويمتلك نادى فولهام الإنجليزى وقلعة فى اسكتلندا وصاحب الفندق الباريسى الشهير "ريتز" . 8- شفيق جبر (59 عاما ) : جاء فى المركز التاسع عشر وثروته 750 مليون دولار وهو مؤسس مجموعة أرتوك وهى تكتل لشركات لها اهتمامات فى تصنيع الصلب كماتقوم بتسويق إنتاج شركات النفط والغاز ومنها كذلك شركة أرتوك أوتو للسيارات وله الآن مخططات لمشاريع مستقبلية فى مجال السيارات فى تونس والذى كان يهيمن عليه الديكتاتور السابق بن على ونفس الشىء ينطبق على ليبيا بعد الثورة. 9- سميح ساويروس (54عاما) : جاء فى المركز الثالث والعشرين وثروته 560 مليون دولار - صاحب شركة أوراسكوم القابضة للتنمية وهى شركة سياحية تدير قائمة من الفنادق منها شيراتون وماريوت ولها العديدمن المنشآت السياحية ومؤخرا تنازل عن منصبه لخبير أجنبى ليفسح المجال لإدارة أفضل لعمليات الشركة فى الخارج خاصة أعمال التطوير الضخمة لبلدة فى سويسرا . </td></tr></tbody></table> مبارك القناوى |
الساعة الآن 02:22 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017