![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
كثفوا الدعوات
اللهم يا فارج الهم وكاشف الغم إكشف عنا ما نحن فيه اللهم أنصر الإسلام ومن ينصره اللهم عليك بمن عاثوا في الأرض فساداً وسفكوا الدماء و مازالوا يسفكون اللهم إن كان عبدك محمد مرسي على الحق اللهم أيده من عندك وأنصره وانصر من معه اللهم إنتقم من المخربين والداعين للخراب والفرقة بين الناس اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك اللهم احقن الدماء احقن الدماء وألف بين المصريين على الحق اللهم انصر المسلمين المضطهدين في كل مكان فإنك على كل شئ قدير |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
بثينة كامل
هناك لغز من دفع بنا إلى ماسبيرو ومحمد محمود و مجلس الوزراء !! هناك مؤامرة حدثت وتحدث .... شباب الثورة أنقى شباب ونزول الشعب فى 30 / 6 بإعداد غير مسبوقة فى تاريخ البشرية لإسقاط فاشية دينية ... يؤكد أن شعب واعى ومدرك وناضج |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
رسائل الاستفتاء - من أجل حياة ليست كالفئران
وائل عبد الفتاح سأتفق مع القائلين إن الاستفتاء على الدستور كان تصويتا مبكرا على اختيار الفريق السيسى رئيسا. 20 مليونا من المصريين قالوا نعم للسيسى تحت مشاعر الخوف واليأس بعد سنة الإخوان السوداء/ التعسة. وهذا يعنى أن الجنرال اختيار اليأس من عبور محنة مبارك أو الحالة التى كانت سببا فى الخروج الكبير يوم 25 يناير، للمطالبة بإسقاط النظام، ثم كانت سببا فى خروج كبير آخر يوم ٣٠ يونيو/ طبيعته وتحالفاته مختلفة/ لإسقاط نظام أراد وراثة مبارك وإعادة بناء نظام سلطوى بنكهة إسلامية. الثورة قامت ضد السلطوية التى جعلت المصريين شعبا من الخائفين والمرعوبين واليائسين من حياة كريمة، كالحياة التى نراها ونشعر أنها بعيدة أو لا نستحقها. استحق المصريون بخروجهم فى يناير 2011.. وجسارتهم فى مواجهة آلة أمن شرسة/ حياة أفضل. لكن كيانات السلطوية خططت ودبرت وقاومت من أجل إعادتهم إلى مربع الإذعان والخوف واليأس. وهذا درس سقوط الإخوان... وسر الثورة على المرسى وجماعته بعد قطع الطريق على محاولة بناء مجتمع.. أى فضاء يشعر الفرد فيه بحريته/ وكرامته. السلطوية الإخوانية تخيلت أنها بديل لسلطوية الجنرالات القدامى التى عشنا معها أياما سوداء ورمادية، وأشعرتنا أننا بشر درجة رابعة/ ولا نستحق إلا حياة مثل الفئران نختبئ فى جحورنا خوفا من الضباع الجائعة التى احتكرت السلطة والثروة والحياة الحلوة. لماذا يستمر الخوف وقد خرج 20 مليونا ليواجهوه فى الصناديق؟ ألم يحن الوقت كى نعبر الخوف ونشعر ببعض البهجة؟ لماذا تصورون مستقبلنا رهن اختيارات اليأس؟ لماذا تستمر الهستيريا لو كانت «نعم» العشرين مليونا نصرا كبيرا؟ لماذا تتكلمون عن المؤامرات و«الشعب» أعلن فى الصناديق عن رغبته فى الإجماع؟ لماذا تريدون بعد كل هذه الرحلة من أجل كسر السلطوية والانفتاح على حياة سياسية جديدة... أن يكون السيسى هو الخيار الوحيد؟ أسئلة أحاول بها التفكير بمنطق أصحاب الأصوات العالية/ المستمرين فى تسميم المناخ السياسى بل والحياة كلها، رغم أن المرحلة الأولى من خارطة الطريق انتهت بهزيمة الإخوان.. كما تقول نتائج حرب الصناديق؟ كيف نكون قادرين على إسقاط كل من يحاول بناء السلطوية اللعينة.. ويستمر شعورنا بالخوف والذعر إلى درجة التعلق بقرار من الفريق السيسى/ باعتباره سيعيد مجد الأبوة المفقودة من أيام عبد الناصر أو السادات حتى؟ تعلمنا من تاريخنا الحديث أنه لا خروج من النفق إلا بتغيير ثقافة «انتظار المنقذ»، لأن فى دولة مثل مصر المنقذ قصير النفس/ يسير بعكازات/ وهذه حقيقة يكشفها تأمل بسيط لفشل 60 سنة تراجعت مصر على كل المستويات من التعليم إلى الصحة إلى الثقافة والفنون وحتى الاقتصاد، ووصولا إلى قدرة الفرد العادى على الحلم بتوسيع أفق حياته. كما تعلمنا من الخروج المدهش للجميع فى 25 يناير 2011 أن المنقذ ليس أبا أو سوبرمانا، ولكنها تلك القوة الحية من المجتمع التى شعرت بالغضب لأننا نستحق دولة أفضل/ وحياة أجمل/ لم يكن هدف الخروج فى يناير مجرد إسقاط رئيس من فرط استهتاره خطط لتوريث السلطة لابنه حفاظا على مصالح العصابة التى نسمع أصواتها القبيحة الآن عاليا.. بمصاحبة أزيز فرق المرتزقة وهى تنشر سمومها دفاعا عن استمرار اليأس والخوف. لا نحتاج إلى بطل ولكننا نحتاج إلى نظام ديمقراطى/ لا يحكم بالسلطوية التى تختصر البلد كلها فى السلطة/ وتمارس وصايتها العرجاء على المجتمع كله. مصر ليست مزرعة أو معسكرا.. نساق كل صباح كالقطيع لنخدم مصالح «الحبايب والمحاسيب» الذين ينتقيهم الجالس على الكرسى بعد أن منحناه تفويضا/ مبايعة بالحكم لأنه بطل... أو أب أو منقذ. وفى الدول المحترمة الرئيس ليس منقذا/ ولا مخلصا/ ولا ساحرا/ إنه مدير للسلطات/ لديه مهمة/ وظيفة يؤديها بعد اقتناع جمهور الصناديق برؤيته/ وإذا نجح فسيمنح فرصة أخرى.. أما إذا فشل فسيغادر إلى حيث يكمل حياته بعيدا عن السلطة. لكن أن يكون الحاكم قدرا/ أو قادما من عالم الاستثناء/ فهذه دول تقاد إلى كوارث مثل ألمانيا النازية وإيطاليا الفاشية/ أو إلى الفشل/ مثل ليبيا والصومال. لماذا تبدو البغبغاوات نشيطة فى نشر الهستيريا... التى تصيبنا بالعمى والخرس والشلل؟ لماذا تريدون الصناديق صك إذعان للسلطوية كما فعل الإخوان/ عندما عطلوا بالصناديق بناء نظام ديمقراطى؟ إسقاط الإخوان لم تكن عملية استبدال «سلطوية» بـ«سلطوية» أو «صناديق» بـ«صناديق».. ولكن من أجل استكمال البنية التحتية للديمقراطية... أو إزالة طبقات العفن الممتد فى الدولة وتكاد أن تلتهم أحلامنا فى حياة.. ليست كالفئران فى مصيدة الضباع اليائسة. أيتها الضباع المتجولة فى الشاشات والشوارع... أنتم عابرون... فى لحظة لا يمكن أن تستمر بكل ما تبثونه من سموم قاتلة. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
رسائل الاستفتاء - من أجل حياة ليست كالفئران
وائل عبد الفتاح سأتفق مع القائلين إن الاستفتاء على الدستور كان تصويتا مبكرا على اختيار الفريق السيسى رئيسا. 20 مليونا من المصريين قالوا نعم للسيسى تحت مشاعر الخوف واليأس بعد سنة الإخوان السوداء/ التعسة. وهذا يعنى أن الجنرال اختيار اليأس من عبور محنة مبارك أو الحالة التى كانت سببا فى الخروج الكبير يوم 25 يناير، للمطالبة بإسقاط النظام، ثم كانت سببا فى خروج كبير آخر يوم 30 يونيو/ طبيعته وتحالفاته مختلفة/ لإسقاط نظام أراد وراثة مبارك وإعادة بناء نظام سلطوى بنكهة إسلامية. الثورة قامت ضد السلطوية التى جعلت المصريين شعبا من الخائفين والمرعوبين واليائسين من حياة كريمة، كالحياة التى نراها ونشعر أنها بعيدة أو لا نستحقها. استحق المصريون بخروجهم فى يناير 2011.. وجسارتهم فى مواجهة آلة أمن شرسة/ حياة أفضل. لكن كيانات السلطوية خططت ودبرت وقاومت من أجل إعادتهم إلى مربع الإذعان والخوف واليأس. وهذا درس سقوط الإخوان... وسر الثورة على المرسى وجماعته بعد قطع الطريق على محاولة بناء مجتمع.. أى فضاء يشعر الفرد فيه بحريته/ وكرامته. السلطوية الإخوانية تخيلت أنها بديل لسلطوية الجنرالات القدامى التى عشنا معها أياما سوداء ورمادية، وأشعرتنا أننا بشر درجة رابعة/ ولا نستحق إلا حياة مثل الفئران نختبئ فى جحورنا خوفا من الضباع الجائعة التى احتكرت السلطة والثروة والحياة الحلوة. لماذا يستمر الخوف وقد خرج 20 مليونا ليواجهوه فى الصناديق؟ ألم يحن الوقت كى نعبر الخوف ونشعر ببعض البهجة؟ لماذا تصورون مستقبلنا رهن اختيارات اليأس؟ لماذا تستمر الهستيريا لو كانت «نعم» العشرين مليونا نصرا كبيرا؟ لماذا تتكلمون عن المؤامرات و«الشعب» أعلن فى الصناديق عن رغبته فى الإجماع؟ لماذا تريدون بعد كل هذه الرحلة من أجل كسر السلطوية والانفتاح على حياة سياسية جديدة... أن يكون السيسى هو الخيار الوحيد؟ أسئلة أحاول بها التفكير بمنطق أصحاب الأصوات العالية/ المستمرين فى تسميم المناخ السياسى بل والحياة كلها، رغم أن المرحلة الأولى من خارطة الطريق انتهت بهزيمة الإخوان.. كما تقول نتائج حرب الصناديق؟ كيف نكون قادرين على إسقاط كل من يحاول بناء السلطوية اللعينة.. ويستمر شعورنا بالخوف والذعر إلى درجة التعلق بقرار من الفريق السيسى/ باعتباره سيعيد مجد الأبوة المفقودة من أيام عبد الناصر أو السادات حتى؟ تعلمنا من تاريخنا الحديث أنه لا خروج من النفق إلا بتغيير ثقافة «انتظار المنقذ»، لأن فى دولة مثل مصر المنقذ قصير النفس/ يسير بعكازات/ وهذه حقيقة يكشفها تأمل بسيط لفشل 60 سنة تراجعت مصر على كل المستويات من التعليم إلى الصحة إلى الثقافة والفنون وحتى الاقتصاد، ووصولا إلى قدرة الفرد العادى على الحلم بتوسيع أفق حياته. كما تعلمنا من الخروج المدهش للجميع فى 25 يناير 2011 أن المنقذ ليس أبا أو سوبرمانا، ولكنها تلك القوة الحية من المجتمع التى شعرت بالغضب لأننا نستحق دولة أفضل/ وحياة أجمل/ لم يكن هدف الخروج فى يناير مجرد إسقاط رئيس من فرط استهتاره خطط لتوريث السلطة لابنه حفاظا على مصالح العصابة التى نسمع أصواتها القبيحة الآن عاليا.. بمصاحبة أزيز فرق المرتزقة وهى تنشر سمومها دفاعا عن استمرار اليأس والخوف. لا نحتاج إلى بطل ولكننا نحتاج إلى نظام ديمقراطى/ لا يحكم بالسلطوية التى تختصر البلد كلها فى السلطة/ وتمارس وصايتها العرجاء على المجتمع كله. مصر ليست مزرعة أو معسكرا.. نساق كل صباح كالقطيع لنخدم مصالح «الحبايب والمحاسيب» الذين ينتقيهم الجالس على الكرسى بعد أن منحناه تفويضا/ مبايعة بالحكم لأنه بطل... أو أب أو منقذ. وفى الدول المحترمة الرئيس ليس منقذا/ ولا مخلصا/ ولا ساحرا/ إنه مدير للسلطات/ لديه مهمة/ وظيفة يؤديها بعد اقتناع جمهور الصناديق برؤيته/ وإذا نجح فسيمنح فرصة أخرى.. أما إذا فشل فسيغادر إلى حيث يكمل حياته بعيدا عن السلطة. لكن أن يكون الحاكم قدرا/ أو قادما من عالم الاستثناء/ فهذه دول تقاد إلى كوارث مثل ألمانيا النازية وإيطاليا الفاشية/ أو إلى الفشل/ مثل ليبيا والصومال. لماذا تبدو البغبغاوات نشيطة فى نشر الهستيريا... التى تصيبنا بالعمى والخرس والشلل؟ لماذا تريدون الصناديق صك إذعان للسلطوية كما فعل الإخوان/ عندما عطلوا بالصناديق بناء نظام ديمقراطى؟ إسقاط الإخوان لم تكن عملية استبدال «سلطوية» بـ«سلطوية» أو «صناديق» بـ«صناديق».. ولكن من أجل استكمال البنية التحتية للديمقراطية... أو إزالة طبقات العفن الممتد فى الدولة وتكاد أن تلتهم أحلامنا فى حياة.. ليست كالفئران فى مصيدة الضباع اليائسة. أيتها الضباع المتجولة فى الشاشات والشوارع... أنتم عابرون... فى لحظة لا يمكن أن تستمر بكل ما تبثونه من سموم قاتلة. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
اللهم رد كيد الكائدين في نحورهم..
اللهم ارفع راية الاسلام في بلادنا.. اللهم آمنا في اوطاننا.. وبشرنا بفرج قريب |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
Massaad Abu Fajr
من أين جاءت اخطاء الاخوان؟. من هلاوس التمكين التي تسيطر على رؤوسهم.. ليس مهما ان يعتذر الاخوان عما فعلوه.. وهو رهييييييب.. (قتل ثورة بالتحالف مع أعداءها رغم صراخ ثوارها المتواصل).. المهم ان يتخلى الاخوان عن فكرة التمكين (تمكين جماعة من مفاصل الدولة ومن رقاب الناس).. التمكين لن يتخلى عنه الاخوان بضغطة زر.. ولا بخطبة من شيخ او موعظة من قديس او من بوست يكتبه ثوري صادق على الفيس بوك.. بل بكثير من العرق والدم والدموع.. لم يتخلى الألمان عن النازية ولا اليابانيون عن عبادة امبراطورهم ولا الإيطاليون عن الحلم باستعادة أمجاد روما الغابرة، في قعدة مع شباب يريدون استخدامهم كغطاء.. بل تخلوا عنها حين أدركوا انها طريقهم نحو الخسارة.. الحاكم الانجليزي سأل غاندي: هل تعتقد ان بريطانيا ستترك الهند؟.. غاندي الهندي الحكيم رد: حين تدرك بريطانيا ان حكم الهند عبء عليها ستترك الهند.. حين يدرك الاخوان ان هلاوس التمكين عبء عليهم سيتخلون عنها وحدهم.. وستتبخر هلاوس التمكين وحدها من الرؤوس .. كما تبخرت قداسة الإمبراطور من رؤوس اليابانيون مع الخراب المتطاير من هيروشيما وناغازاكي.. ومن ثم فالزمن الان لن يغفر للإخوان وان توالت اعتذاراتهم.. الزمن ليس ست بيت عربية بتقزز لب وهي قاعدة قدام التلفزيون تتفرج على مسلسل تركي، حتى تؤثر فيه بأغنية يغنيها مغنٍ رديء يسبل عينه.. الزمن شيء كاسح لا يرحم ولا يبق في طريقه، غير الصالحين.. والصلاح هنا المقصود به القدرة على البقاء.. على التوافق.. لا تمكين بعد ثورة المعلومات.. أية الله روح الله الخوميني كان اخر المتمكنين.. اتركوا الاخوان لقدرهم.. او ابحثوا لهم عن حائط مبكى.. فقد انتهوا.. انتهوا من التاريخ والجغرافيا.. والباقي طلعان روح.. اتركوهم يطالعوا في الروح.. فلو اجتمعت الإنس والجن على ان يعيدوا الاخوان للحياة لن يستطيعوا.. الاخوان في طريقهم للانقراض مثل الديناصورات.. مثل كل الفرق الضالة في التاريخ الاسلامي.. |
الساعة الآن 07:23 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017