![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.n...83820708_n.jpg
من اشتباكات جامعة الازهر الان ... طلاب تنظيم الاخوان الارهابي يشعلون النيران في مدرعة شرطة و تقوم بقية القوات بمطاردتهم داخل الجامعة هو قانون التظاهر بيطبق على مين يا حكومة فاشله؟ اشربوا اكتر من كده كمان طالما ان المخربين بيطلعوا من السجون والقاضى بيجيبلهم فشار!!!!! |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
كيرى.. حين يعترف أمام الملك!
إبراهيم عيسى لا أملك فى أىٍّ من السطور القادمة إلا الثقة المتبادَلة بينى وبين مصدرى. سألتزم دقة ما وصلنى، وهو ما يكشف بمنتهى الوضوح (الفج) السياسة الأمريكية مع مصر، فاجتماع جون كيرى مع الملك السعودى فى زيارته الأخيرة للمنطقة 17/11/2013 هو مفتاح فَهْم كل مستغلقات المرحلة القادمة. ولا أعرف هل وصلت معلوماته إلى الحكم فى مصر أم لا؟ لكن ما دار فيه عن مصر هو أعلى أهمية من أن يهمله الاهتمام المصرى. فور وصول كيرى إلى السعودية، كان فى استقباله الوزير سعود الفيصل وزير الخارجية، فاصطحبه من المطار للقاء الملك عبد الله. وكان الحضور الرسمى من الجانب السعودى -طبقًا للمصادر- ولىّ العهد الأمير سلمان، والأمير سعود، والأمير مقرن، والسفير السعودى لدى أمريكا ومستشارين، وقد استُبعد الأمير بندر من اللقاء بطلب من جون كيرى. تعالَ نطَّلع على تقييم المصدر لتفاصيل الاجتماع: اللقاء منذ بدايته كان حادًّا، حيث بدأه الملك عبد الله، بعد الترحيب بكيرى، بانتقاد ومهاجمة موقف الولايات المتحدة الأمريكية وسياستها الجديدة فى المنطقة، حيث قال لكيرى «إن ثقته وثقة القيادة السعودية قد اهتزت فى الولايات المتحدة الأمريكية، بدءًا مما حصل فى مصر، حيث إن الأمريكان لم يكونوا موفَّقين فى سياستهم تجاه مصر وباعوا، مبكرًا، حليفًا مهمًّا واستراتيجيًّا فى مصر (أى حسنى مبارك) ولم يتجاوبوا مع المساعى السعودية منذ البداية لامتصاص وتهدئة الأوضاع الداخلية فى مصر، بل كانت مواقفهم مؤشرا واضحا لزيادة انتفاضة الشعب المصرى ضد مبارك. إن أمريكا لم تكتفِ بذلك، بل كانت حريصة وداعمة لمجىء الإخوان المسلمين إلى مصر، وهم خطر استراتيجى داهم على منطقة الخليج، وكنا قد تقدمنا لكم فى دول مجلس التعاون الخليجى بمبادرة لإطالة فترة حكم المجلس العسكرى فى مصر حتى تستقر وتهدأ الأمور، وقبل إجراء أى عملية انتخابية فى مصر، ولكن للأسف كان هناك إصرار أمريكى على سرعة إنهاء فترة المجلس العسكرى وإجراء انتخابات، مع أن كل المؤشرات كانت واضحة بأن الإخوان المسلمين، كونهم تنظيما قديما ومنظما فى مصر، هم من سيفوزون بهذه الانتخابات. وحذرناكم من أنه عندما يتسلم الإخوان المسلمين الحكم فى مصر، وهى أكبر دولة عربية والقوة الأساسية، فإن هذا سيقود إلى تغيير شامل فى المنطقة، ولكن مرة أخرى للأسف لم تتجاوبوا معنا ولم تعيروا وجهة نظرنا أىَّ اهتمام. وتسلسلت وتواصلت الأحداث فى مصر، وفى البداية قلتم لنا إنكم مع الشعب المصرى ضد مبارك، وأنتم مع خيار الشعوب، ولكن عندما أسقط الشعب المصرى نفسُه مرسى وخيارَ الإخوان المسلمين، أصبحتم ضد خيار الشعب المصرى ووقفتم إلى جانب الإخوان ومرسى، تحت عنوان (أن مرسى قدِ انتُخب من الشعب المصرى) وتغافلتُم عن الأعداد الهائلة والملايين من أبناء الشعب المصرى الذين نزلوا إلى الشوارع بأضعاف مضاعفة لمن انتخب مرسى». الملك عبد الله واصل حديثه، وإن كان بين الفترة والأخرى يقوم الأمير سعود الفيصل بتذكيره ببعض القضايا وتكلَّم عن سوريا طبعًا لكننا هنا سنكتفى بما قاله عن مصر والإخوان. لكن كيف رد كيرى على هذا الهجوم المدوِّى من الملك عبد الله؟ تعالَ لنقرأ تقييم المصدر: كيرى بدأ حديثه شاكرا الملك عبد الله على استضافته ولقائه، وقال إنه فى غاية السرور والراحة بما تكلم به الملك عبد الله وإنه على قناعة بأنه لا خلاف أمريكيًّا سعوديًّا على الإطلاق، وإن كان هناك بعض الاختلاف فى التكتيكات إلا أن الاستراتيجيات بين الطرفين ثابتة، وإن الحوار الذى يجرى الآن سيكون مفيدًا وبنَّاءً، و«أنا كما كنت حريصا على أن أستمع إليكم يا جلالة الملك فإنى حريص على أن تستمعوا إلىَّ». ولننطلق من نقطة البداية، «الموقف الذى اعتبرتموه بداية تغيير فى مواقف الولايات المتحدة تجاه حلفائها، إن هذا بالمطلق ليس صحيحا، وكنتم يا جلالة الملك طرفا أساسيا منذ البداية بيننا وبين نظام مبارك. الوزيرة كلينتون التى سبقتْنى فى هذا المنصب كانت تضعكم فى صورة الأحداث أولًا بأول، ونحن لم نتخلَّ عن مبارك ولم نَبِعْه كما قلتم، جلالتكم. الأحداث بدأت فى مصر وكانت كل التقديرات التى تصل إلينا من الدولة المصرية تقلل من أهمية الأحداث، وذكَّرونا فى هذه التقارير بأحداث الانتفاضة أيام السادات، وكيف كانت مصر قادرة على احتوائها، وكان المصريون يقولون لنا إنه لا مكان للمقارنة بين الانتفاضتين، فالأولى أكبر بكثير مما يجرى الآن ونحن قادرون على احتواء ما يجرى وبسرعة. باركْنا الجهد المصرى وأيّدناهم واقترحنا عليهم التقليل من القمع والتجاوب مع الحد الأدنى من المطالب المطروحة قدر الإمكان، وللمصادفة كان الفريق سامى عنان رئيس الأركان المصرى السابق، يقوم بزيارتنا وخُضْنا معه حوارًا وزوَّدناه ببعض الاقتراحات لسرعة خروج مصر من هذه الأزمة. وعندما غادر عنان مصر رافقه على متن الطائرة نفسها وفد أمريكى كبير من قيادة البنتاجون ووزارة الخارجية والـ(سى آى إيه) حيث شكَّلنا خلية أزمة، وقلنا إنه يجب أن يكون مقرها القاهرة لتكون على قرب من الأحداث. وسافر الوفد الأمريكى إلى مصر لمساعدة النظام هناك، وكنا من خلال هذا الوفد نقدم إلى الرئيس مبارك وإدارته يوميا وساعة بساعة ودقيقة بدقيقة اقتراحات ومبادرات وتوجيهات للخروج من هذا المأزق، إلا أنه للأسف، كان مبارك يتجاوب معنا فى بادئ الأمر، ولكن بعد ساعات يتخلى عما اتفقنا عليه. وخُضنا حوارًا عميقا وجادًّا مع قيادة الجيش المصرى، حيث كان موقف الجيش واضحا وحاسما بأنهم لن يتدخلوا فى ما يحدث، وأن الجيش لن يستخدم حتى هراوة ضد أى متظاهر فى الشارع، وأن الجيش اتخذ قرارا بحياديته فى هذه الأزمة، وإن كنا قد لمسنا من قيادة الجيش تعاطفا مستترًا مع حركة الشارع المصرى. وواصلنا مبادراتنا وحواراتنا مع مبارك ونظامه، وكنا قادرين منذ البداية على احتواء الأزمة والخروج منها، إلا أن تعنت مبارك ومَن حوله كان يعرقل ذلك، لدرجة أننا أصبحنا قناة اتصال ما بين القيادة العسكرية فى مصر ومبارك، حيث إن القيادة العسكرية بدأت بالتململ والتذمر من سياسة مبارك. وأقول لجلالتكم: إنه فى لقاء عُقد فى وزارة الدفاع، ذهب الوفد الأمريكى للقاء طنطاوى وعنان، حيث أبلغنا هناك بأن مبارك يجب أن يقدم الكثير والكثير، وعليه التقاط الفرص قبل أن تضيع، فالشارع المصرى بأسره موحَّد ضد مبارك.. الشارع المصرى ليس فريقين، فريق مع مبارك وفريق ضده، ليسهل على الجيش المصرى التدخل، والجيش المصرى يمكن له أن يشكِّل حلًّا وسطًا فى حال أن هناك فريقين يتصارعان فى الشارع، ولكن للأسف الشارع مُجمِع على رفض مبارك. لقد حاولنا مع قيادة الجيش والأجهزة الأمنية أن يتخذوا بعض الإجراءات لتخفيف ما يحدث فى الشارع المصرى إلا أن الجيش وقياداته رفضوا ذلك، وقالوا إن الكرة الآن فى ملعب الرئيس مبارك، وعليه تقديم المبادرات. وكنا فى زيارات مكوكية بين جميع مراكز القوى فى مصر للحيلولة دون تفاقم الأحداث، وكنا نلجأ إلى الرئيس أوباما للتدخل فى أوقات معينة، ولكن للأسف شعرنا بأن الرئيس مبارك لا يتجاوب معنا، وفرض علينا خصومته مُغرَّرًا به ممن حوله، خصوصا بعض أقاربه وبعض المستفيدين من النظام. مبارك كان يتفق معنا على صِيَغٍ محددة، لكنه سَرعان ما كان يتخلى عنها تحت ضغط أقاربه والفاسدين من حوله. إنهم كانوا لا يريدون أن يدفعوا شيئًا، فكانوا يراهنون على عفوية التحرك وسرعة انتهائه، وأنهم غير مضطرين إلى تقديم أى تنازل. قضية تعيين عمر سليمان نائبًا للرئيس، كنا قد طرحناها على الرئيس منذ فترة طويلة، وبالتحديد فى فترة إجرائه عملية جراحية فى ألمانيا، حيث كان وضْعُه الصحىُّ مترديًا. تجاوب مبارك مع الفكرة ووعدنا بأن ذلك سيتم فور عودته وشفائه، ولكن كان فى كل مرة يسوِّف ويضيع الفرص. لقد اتفق مع الرئيس أوباما على أكثر من مبادرة، وكذلك مع الوزيرة كلينتون، وكنا ننتظر منه ذلك، فنرى بعد قليل عكس ما اتفقنا عليه، وكنا على صلة مباشرة بقيادة الجيش. والخلاصة التى خرجنا بها جميعا -والجيش وقياداته كانوا شركاء معنا فى هذه الخلاصة- هى أن مبارك أصبح عاجزًا وغير قادر على اتخاذ أى قرار، وأن مَن حوله هم أصحاب القرار، لذلك بدأ موقفنا فى الإدارة الأمريكية يتطور مع الأحداث، ومع حركة الشارع فى مصر. وكنا حريصين على أن لا تفقد مصر السيطرة على ذاتها، وذلك أمر خطير، ودفعْنا بوجهات نظر كانت موجودة فى القيادة العسكرية، ولم نكن نحن أصحابها، إلى التبلور والوضوح، واتفقنا على سلسلة خطوات تبدأ من تعيين عمر سليمان نائبًا للرئيس وتشكيل حكومة قوية جامعة وشاملة لامتصاص ما يحدث إلا أن كل هذه الخطوات كانت تجابَه من مبارك وممن حوله بالرفض. وكانوا يراهنون على الزمن، بأن ذلك غمامة صيف، سَرعان ما تنتهى، ولم يكونوا فى أجواء ما يحدث فى الشارع المصرى، وكنا دائما مجال اتهام منهم، وكنا، يا جلالة الملك، نضعك أنت شخصيا فى صورة ما يحدث، وأنت وُعدت ووعَدَك مبارك شخصيا بأشياء لم يلتزم بها. إذا كان الجيش المصرى وقياداته قد رفضوا سياسة مبارك وتعاطفوا مع الشارع فهل تريدون منا أن نحضر الكوماندوز الأمريكى والجيش الأمريكى إلى شوارع وأزقة القاهرة لمواجهة الشعب المصرى؟! هل يُعقل ذلك؟! نحن، يا جلالة الملك، رسالتنا واضحة، نحن مع الديمقراطية، مع حرية الشعب، مع مَن يختار، وكنا حريصين على اختيار الشعب المصرى لقيادته، وهذا فى أيديولوجيتنا وثقافتنا وحياتنا وما نمارسه فى أمريكا يجب أن يمارسه الآخرون، ولكن كلٌّ فى ظروفه. نحن لم نأتِ بالإخوان المسلمين إلى مصر، فالشعب المصرى أتى بهم ولا نُخفى عليك علاقتنا بالإخوان من تسعينيات القرن الماضى، وقد تطورت ونمت فى محاولة لإيجاد إسلام سياسى معتدل ردًّا على القوى الإرهابية فى المنطقة، وكنا نعتقد، وما زلنا نعتقد، أن الإخوان المسلمين، كطرف معتدل قادر على كبح جماح التطرف الإسلامى الإرهابى، ولكننى أرى أنكم تفاجؤون الآن من علاقتنا بالإخوان المسلمين، وأنتم كنتم على عِلم منذ بداية خطواتنا». انتهى كلام كيرى عن مصر. الدرس الأهم هنا هو أن الشعب المصرى هو القائد والمعلم، وأن أمريكا تخضع بسياستها لرغبة المصريين على القهوة! |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
«كبار علماء الأزهر» تقيل «القرضاوي» من عضويتها بالإجماع: «تطاول» على مصر
المصرى اليوم قرر أعضاء هيئة كبار العلماء في اجتماعهم، الإثنين، برئاسة الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إقالة الدكتور يوسف القرضاوي، من عضوية هيئة كبار العلماء، وذلك لـ«تطاوله المستمر على مصر والأزهر الشريف»، وصدر القرار بإجماع كل أعضاء الهيئة. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
الساعة الآن 04:23 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017