مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   ثورة الحرية 25 يناير (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=177)
-   -   مخطط تصفيه الثوره ,, (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=76878)

kj1 21-10-2013 07:25 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.n...96409260_n.jpg

silverlite 21-10-2013 07:26 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
صــــدقاً ؛؛؛؛
لا أجد حاجةً لتقديم العزاء لأخوتنا المسيحيين ...
كلنــــا ؛؛ كلنــــا ؛؛
كل الوطن بحاجة إلى العزاء والمواســــاه ... !!


kj1 21-10-2013 07:27 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.n...03580764_n.jpg

kj1 21-10-2013 07:29 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة silverlite (المشاركة 923505)
صــــدقاً ؛؛؛؛
لا أجد حاجةً لتقديم العزاء لأخوتنا المسيحيين ...
كلنــــا ؛؛ كلنــــا ؛؛
كل الوطن بحاجة إلى العزاء والمواســــاه ... !!

https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.n...36004185_n.jpg

kj1 21-10-2013 07:32 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.n...01482052_n.png

https://fbcdn-sphotos-h-a.akamaihd.n...04754023_n.jpg

silverlite 21-10-2013 08:09 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
أين أنتم؟




إبراهيم عيسى





أين هى التى تسمِّى نفسها قوى سياسية؟
هل رآها أحد إلا ضيوفًا فى برامج الفضائيات؟
«الإخوان» تعبث وتعيث فى حياة المصريين بالتخريب والتدمير، والأولتراس فى دوامة هوسهم بالتفاهة المفجِّرة للعنف، بينما القوى التى تقول عن نفسها سياسية تغطس فى الغياب.
أصلًا أشكُّ كثيرًا فى وجود قوى سياسية، فهى مجرَّد تجمعات وحلقات محدودة العدد من المثقفين والنشطاء الوطنيين طبعًا والمخلصين للبلد قطعًا، لكن وجودهم الشعبى هو مجرد وجود إعلامى صنعه التليفزيون والصحف، وتأثيرهم الذى يكون أحيانا كبيرًا له وسيط واحد هو الفضائيات، لكن ما عدا ذلك هم مدعوُّون عند الرئيس أو الجيش أو الحكومة للتباحث والنقاش من باب أنهم شخصيات عامة محترمة ووجوه تليفزيونية ذات بال. لكن هل لهؤلاء قواعد جماهيرية واسعة؟ الإجابة: لا.
هل لهؤلاء قدرة تنظيمية وتمويلية وشعبية؟ لا أعثر على أى أمارة ولا أجد أى دليل.
لا نرى لهذه القوى التى تسمِّى نفسها سياسية دورًا تنويريًّا أو تثويريًّا فى الشارع، أو حتى دورًا خيريًّا تنمويًّا.
بينما المشهد فى مصر كما تلاحظ حضرتك، فهذه القوى لا تظهر بمسيرات جماهيرية تناهض «الإخوان» وتشحذ قيم الثورة، ولا تقيم مؤتمرات شعبية يحضرها الآلاف فى القرى والمدن لتعلن مواقفها ورؤيتها أو حتى تدعو إلى أفكارها وسياسيِّيها، ولا حتى التيارات التى تدَّعى لنفسها الشعبية ظهرت بأى شعب فى أى حتة، ثم فضيحتهم كلهم التامة فى الجامعات حيث تسحب «الإخوان» الطلبة نحو هُوَّة الفتنة والعنف بينما هذه القوى المزعومة لا هى تقاوم بشبابها ولا هى تنقذ أولادنا ولا هى حاضرة بكيانات بديلة ولا هى جاذبة للطلبة ولا هى كاشفة للإخوان، بل هى غائبة عاجزة فى الجامعة حيث تنقسم الجامعات إلى إخوان وإسلاميين ثم طلبة بلا تنظيم، لكنهم متحمسون لمواجهة الإخوان، ثم طلبة غير مسيَّسين.
حتى فى الملعب الذى تقرفنا فيه هذه القوى بادعاءاتها، وهو ملعب الشباب، فهى بلا حول ولا قوة، بما يعنى أنه كذلك لا مستقبل لهذه القوى.
كما تخلو هذه القوى والأحزاب من الأسماء الزعامية الكبيرة التى تضع فوق كتفها مهمة وتنتقل من مدينة إلى أخرى ومن قرية إلى قرية تبنى مع أبناء مصر موقفًا ورؤية.
إذن أنت أمام قوى لا هى سياسية كما تقول عن نفسها ولا هى حتى مؤثرة شعبيًّا عن طريق عمل خيرى أو تنموى تنافس به الإخوان أو تملأ فراغهم بالإحسانات أو الصدقات، أو بالتدريب والتأهيل المهنى والحِرفى أو غير ذلك من المهام التى تحترفها الآن جماعات محسوبة على الإخوان أو جمعيات العمل الأهلى أو منظمات تتلقى أموالًا من جهات التمويل الغربية.
المشكلة الأفدح أن هذه القوى والأحزاب لا تتواضع وتتكلم فى حدود قدراتها وتأثيرها، بل هى منتفخة أوهامًا تعطلها عن فهم الواقع واستيعاب الحقيقة مما يجعل قدرتها على تصحيح أخطائها محدودة أو معدومة، ومما يجعل الشارع المصرى الكاره والرافض والمُعادى للإخوان ليس أمامه إلا التعلُّق بجهاز الدولة أو الحلم بالجيش.

silverlite 21-10-2013 08:13 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
لكى لا ننسى



وائل عبد الفتاح





يبدو أن كل فترة لا بد من التذكير ببعض ما يمكن نسيانه فى ظل فوضى مشهد يتخيّل الإخوان المسلمون أنهم يكسبون من النقد أو المعارضة الحادة للصراع السياسى الدائر فى طريق الانتقال من الاستبداد إلى الديمقراطية، أو فى طريق إصلاح الدولة وإعادة تنظيمها على أسس الحريات أو الحفاظ على الحقوق فى إطار بناء دولة المواطن لا السلطات.
هذه شىء ومظاهرات الإخوان والهبو الأصفر هو دفاع عن سلطة ضائعة، لا عن حقوق وحريات وديمقراطية كان الإخوان واحدة من كبرى العقبات فى طريقها، كما أضاعوا فرصة تاريخية فى بناء المجتمع ومجاله السياسى.
هذه التفرقة مهمة فى هذه اللحظة التى يجنى فيها الإخوان كثيرًا من التوجّه السلطوى-الأمنى الذى لا يريد أن يرى انعدام الكفاءة أو الفشل، ويبرره بغياب قوانين وسلطات وصلاحيات.. وبدلًا من تطوير أو إصلاح المؤسسات الأمنية، تنطلق حملات غازية تجسّد شعار قاله وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، فى اجتماع الحكومة: «نحن على الجبهة.. وأنتم لا تساعدونا..».
الوزير طبعًا، وحسب عقليته القديمة، يفكّر فى أن مهمته ستنجح بمزيد من السلطات والصلاحيات والحماية، ولا يلتفت إلى أنه ما زال فاشلًا رغم قانون الطوارئ وحظر التجول، ورغم عدم الاعتراض الواسع على الانتهاكات بعد أن وصل الشعور بالخوف من الإخوان إلى حدود من الكراهية والرفض، ستُسجل فى تاريخ الجماعات البشرية.
لم يلتفت الوزير، طبقًا لعقليته القديمة، إلى أنه رغم كل الظروف المواتية لرياح الشرطة والتى وصلت إلى حمل الضباط لأول مرة فى التاريخ الحديث البنادق علنًا، ماذا تريدون أكثر من ذلك؟ مزيدًا من القوانين؟ لكنكم لن تستطيعوا تنفيذها بهذه الأجهزة المشغولة بسلطاتها والمنفوخة بعنجهية فارغة، والتى تهتم باستعراض السلطة «اقرأ يوميات المواطنين مع كمائن الشرطة، خصوصًا فى نفق أحمد حمدى لتدرك أن كل هذه العنجهية لا تنجح إلا فى إذلال المواطن لا حمايته..».
هذه العقلية لا تتطور لأنها تربّت على أنها لكى تؤدّى وظيفتها تحتاج إلى مزيد من الحماية القانونية للانتهاكات، وبدلًا من الإصلاح والتطوير تبتز هذه العقلية الجمهور الخائف بهذه الكلمة «ساعدونا..».
والحقيقة أن هذه العقلية تورّط المجتمع كله، وتدفع تركيبة 30 يونيو إلى مجهول لن يصب إلا فى صالح ابتزاز الإخوان للمجتمع كله.
.. ويبقى هنا ما أردت التذكير به:
1- هناك عملية خداع واضحة تتم عبر أجهزة بروباجندا الإخوان تسعى لإرباك القوى الديمقراطية/والثورية بنشر الشعور بالذنب للمشاركة فى إزاحة الإخوان ومندوبهم فى القصر.
2- الخداع هنا هو وضع مطالبات الإخوان بعودة نظامهم ضمن مطالبات بناء نظام ديمقراطى.
3- الخلط هنا خطير بين السير خلف-مع الإخوان فى محاولتهم إعادة نظامهم الذى عطل الديمقراطية وأفسد المسار السياسى، وبين إرادة قوى سياسية فى عدم الوقوع فى الفخ مجددًا، وتشككها فى مسار 30 يونيو بعد خروج الطيور الجارحة من مدافنها، مطالبة بعودة الزمن إلى ما قبل 25 يناير.
4- الخلط هنا خطير، فالإخوان يطالبون بالسلطة، لا الحرية، ويسعون إلى فرصة جديدة للتسلط لا بناء ديمقراطية، والأهم أنهم يعرفون أن مسعاهم ومطالباتهم ليست سوى ورقة ضغط للتفاوض من أجل خروج قادتهم الذين شاركوا فى عملية قتل الديمقراطية عبر سنتهم السوداء، كما تحالفوا مع الجماعات الإرهابية التكفيرية لإنقاذ مندوبهم المرسى «.. وللذكرى يمكن مشاهدة تسجيل كامل للقاء الصالة المغطاة..»، كما أن منصة رابعة كانت مسرح إرهاب معلنًا وليس خافيًا على أحد.
5- هذا يعنى بصراحة أن مظاهرات الإخوان هى من أجل حجز مكان على طاولة مفاوضات، وهذا يخصّهم وحدهم، أما التصميم على بناء نظام ديمقراطى فله طريق آخر.. وله مفاهيم أخرى بداية من الشرعية وحتى محاكمة المسؤولين عن مذبحة رابعة.
6- الشرعية بالنسبة إلى الإخوان هى عودتهم وعودة المرسى إلى السلطة.. وفى هذا إلغاء للإرداة الشعبية التى بالمناسبة تريد أجنحة كثيرة إلغاء دورها أيضًا واختصار ما حدث على أنه عملية عسكرية بقيادة السيسى.
7- هناك قطاعات سعيدة بهذا الإلغاء للمشاركة الشعبية.. والإخوان يرفعون صور ديكتاتورهم البائس/الفاشل تعبيرًا عن هذا الإلغاء.. وفى المقابل هناك مَن يرفع صور السيسى، لكى تتحول مطالبات عودة الجيش إلى الثكنات إلى عودة الشعب إلى البيت.
8- هنا لا بد من فك الارتباط بين الاعتراض على ممارسات سلطوية تطل من تركيبة الحكم فى 30 يونيو وبين صراع الإخوان من أجل ابتزاز المزيد من المكاسب بالتفاوض.
9- الهدف الآن من مقاومة أعراض السلطوية على تركيبة 30 يونيو هو تقويمها أو الضغط عليها، لكى لا تتحول إلى معبر ديكتاتورية جديدة وسلطوى جديد يجلس فى القصر، ويبحث عن مفاتيح الصناديق المغلقة فى ميراث مبارك.


الساعة الآن 07:27 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017