مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   ثورة الحرية 25 يناير (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=177)
-   -   مخطط تصفيه الثوره ,, (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=76878)

kj1 31-03-2013 02:34 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
باسم يوسف: المستشار طلعت عبد الله غير موجود..أنا في انتظار مقابلة المحامي العام
وصرح باسم أمس في اتصال هاتفي ببرنامج ''هنا العاصمة'' مع الإعلامية لميس الحديدي إلى أنه لم يصله استدعاء للإدلاء بالأقوال قبل إصدار القرار بضبطه وإحضاره، مضيفا أنه سيذهب للتحقيق ''عشان محدش يقول علينا هربانين أو يطبوا عليا وانا قاعد في البيت مع أسرتي''.

silverlite 31-03-2013 04:36 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
بثينة كامل تكتب: اعترافاتى على ما حدث فى جمعة رد الكرامة بالمقطم

الإخوان تمترسوا أمام مسجدين.. واقتحموا أحدهما بالسلاح

ليسوا برجال هؤلاء الذين يتفاخرون بأن قتلاهم فى الجنة وقتلانا فى النار

http://tahrirnews.com/images/Section...l/دومة%204.jpg

التحرير


الحقيقة أنى فقدت قدرتى على الكتابة منذ الثورة، وتلخصت قدراتى على كتابة «التويتات» وسرد الحكايات، ولتكن هذه فرصة لاستعادة عادة قديمة فى طريقها إلى الانقراض.
شاهدت صور ميرفت وهى تتلقى اللطمة الهائلة على وجهها، وشاهدت أحمد دومة وقد غرق وجهه فى الدم. كيف أصف شعورى بعد ثورة مات فيها شباب غال ضحى بحياته فقط لكى تبزغ علينا شمس يوم لا نرى فيه مشاهد كهذه إلى الأبد؟ كل هذا لأنهم أرادوا أن يرسموا على أسفلت الشارع على مقربة من مقر الإخوان، الرسم عقوبته اللطم، والأنكى أن أحدا من هؤلاء «الرجال» لا يشعر بخزى أو عار أو ندم أو حتى حرج، بل على العكس، استعلاء وتفاخر واستعراض عضلات وتهديد بفصل الرؤوس عن الأجساد «وقتلانا فى الجنة وقتلاكم فى النار»! وجدتنى أنضم إلى الشباب المطالب بجمعة رد القلم، لم أكتف بذلك، بل انضممت إلى صفحات «فيسبوك» المنادية بعدم الانتظار حتى يوم الجمعة، ونزلت مع زملائى من حركة «شايفينكم» الذين يحملون أدوات الإسعافات الأولية، اتصلت بمن أعرفهم من أطباء، واتصلت بمحامين كلما سمعت أن أحدا من المتظاهرين اختفى أو خُطف أو قُبض عليه وتجربة الألم على محمد الجندى ومن مثله حاضرة حية فى ذهنى لا تريد أن تخبو أو تزول.
كثيرا ما سألت نفسى عن سر حرصى على الوجود فى قلب المواجهات، وأرد بأنه هاتف داخلى يخبرنى أن أرصد وأسجل ما يحدث على الأرض ما استطعت لكى أخاطب وجدان وضمائر البشر.
وفى يوم الجمعة، حاولت ابنتى والمحيطون بى إقناعى بعدم الصعود إلى المقطم، رفضت، وقلت لهم إنى لست أبو إسماعيل الذى ينقطع شحنه فى ساعة الجد ليترك الشباب يواجهون الموت الذى وعده بهم الإخوان المسلمون. وبالفعل كان هؤلاء المتجهون إلى المقطم يتوقعون الشهادة ويبتغونها فى الغالب بعدما سمعوا لغة التهديد التى استعملتها حتى قيادات الجماعة، خيرت الشاطر الذى توعدنا بحرب أهلية، وذلك الطبيب البلطجى، طبيب الأنف والأذن والحنجرة الإخوانى الذى هدد بتحويل المقطم إلى سوريا. كان يجب أن أذهب بنفسى لأرى وأتحقق وأقدم المساعدة إذا لزم الأمر على قدر استطاعتى، وفى الطريق وصلنى خبر احتراق مقر «الحرية والعدالة» بالمنيل، فغيرت طريقى وذهبت أولا إلى هناك لأجد كردونا من عساكر الأمن المركزى يحيط المبنى، ولم أجد لافتة حزب الحرية والعدالة عليه، فسألت رجلا كان يصور المبنى من الرصيف المقابل فأكد لى بسعادة بالغة أن المبنى قد تم اقتحامه وليس حرقه، وأن الدور جاى على مبنى الجماعة. تعجبت من هذا الغضب وتلك الكراهية التى ملأت صدور المصريين تجاه الإخوان فى فترة وجيزة.
وفى طريقى إلى المقطم مرة أخرى أتتنى اتصالات تليفونية تحذرنى من فلول إخوانية تترصد القادمين على مداخل المقطم لتقذف السيارات القادمة بالطوب وتحطمها، وعند السيدة عائشة قابلت مسيرة شعبية متجهة إلى هناك تحمل صور جمال عبد الناصر وأولاد يسيرون على الأقدام يحملون إطارات سيارات، وانصب تفكيرى على كم الجهد الذى سيتكبدونه صعودا إلى المقطم على أقدامهم بأحمالهم الثقيلة، شعب عنيد ومثابر.
رأيت أوتوبيسات النقل العام المارة بجوارى يهتف ركابها بسقوط حكم المرشد وبشعار الثورة «عيش.. حرية.. عدالة اجتماعية». سألت الشباب كيف ستصلون والطرق مغلقة بجحافل الإخوان، لا يجيبون، لكنهم مصممون وسائرون، فتطوعت باصطحاب ثلاث فتيات لا أعرفهن معى، أحد الشباب علق على اللوحة التى كتبها زوجى بخط يده وعلقها على الزجاج الخلفى لسيارتى «شالو ألدو حطوا..» قال لى الفتى «حطى خروف يا أستاذة كمليها»!
وصلت أخيرا إلى مشارف المقطم لأجد مدخل المقطم مغلقا، وحذرنى الجميع من أن هناك ضرب خرطوش كثيف ولا بد من العودة، فعدنا ونزلنا مرة أخرى، محاولين الدخول من الهضبة الوسطى، ولكم آثار دهشتى أن بعض الصاعدين كانوا يستقلون سيارات التاكسى البيضاء، وكأن سائقيها قد قبلوا توصيل الركاب إلى منطقة مواجهة، ولكن يبدو أن ضيق العيش وحجم الغضب دفعا الكل إلى المخاطرة. قابلتنى ثلاثة أوتوبيسات كبيرة تابعة لمحافظة الشرقية تمتلئ عن آخرها برجال ملتحين فى منتصف العمر، شكلهم غلابة، تجاوزوا الأربعين عاما، قلت لنفسى ها هو وقود الإخوان قد وصل على ما يبدو، وفروا أنفسهم وصدروا هؤلاء الغلابة بعد أن أقنعوهم أنهم سوف يجاهدون فى سبيل الله وشحنوهم من قراهم البعيدة إلى المقطم. كتبت تويتة أحذر فيها الشباب عند ميدان النافورة، وإذا باللجان الإلكترونية الإخوانية تنهال كالمطر.
وفى الطريق رأيت شباب الإخوان يقفون تحت البيوت وتمر مجموعات قادمة فينضمون إليها فى الطريق إلى المقطم، مررت بمسجدين كان الإخوان متمترسين عندهما، بذلت جهدا فى التركيز والتدقيق لأتبين يا ترى هل هؤلاء مصريون وللا إخوان؟ معنا وللا ضدنا؟ أيام كنا نواجه الداخلية أو الجيش كان تمييزهم أسهل، لكن مدنيين يواجهون مدنيين أمر مزعج حقا رجوت الله أن لا نعتاد عليه.
قبيل وصولى أخيرا إلى ميدان النافورة وصلتنى الأنباء أن المعركة كانت قد دارت بالفعل وانتهت بتلقين الإخوان درسا قاسيا فى الموقعة التى اشتهرت بعد ذلك باسم «موقعة الجبل» سماها كذلك رجل فرح يرتدى جلابية. علمت من الشباب أنه تم أسر البعض أيضا وأن بعض الإخوان اقتحموا المسجد بسلاحهم وأوصدوا أبوابه من الداخل، بينما وقف الشباب مصمما على حراسة المسجد، ومنع الشباب الغاضب من اقتحامه خلفهم حفاظا على حرمة المسجد. خفت عليهم، هؤلاء النبلاء وأنا أعلم الخطر الذى يتعرضون له فى وقفتهم هذه مكشوفين للإخوان الذين يريدون تخليص زملائهم فى الداخل ليفترسوا هؤلاء الذين ما أرادوا إلا الحماية، وهو ما حدث بعد قليل بالفعل، ولكن على يد الداخلية.
ورغم أنى وصلت ميدان النافورة متأخرة وكان ضرب النار قد انتهى، فإنى رأيت تصيد الإخوان مستمرا، ولم يكن أمامى من دور سوى محاولة إنقاذهم من غضب شباب المتظاهرين، أشهد أنى لم أر غضبا وحنقا عند المصريين كهذا الذى رأيته فى تلك اللحظات. كانت مشاعرى مضطربة يملؤنى القلق وأنا أرى بعينى إرهاصات حرب أهلية وصدى صوت يتردد بداخلى أن هذا النظام الاستبدادى يجر البلد إلى الهاوية.
ولكننى أيضا أيقنت فى هذا اليوم أن الإخوان إلى زوال، وأن المصريين لو خرجوا لهم لفرموهم وقرقشوهم وسحقوهم سحقا، ولم يسعدنى هذا مطلقا وأنا أعلم أنه لو خلصت النيات فمصر تسع الجميع، ولكن للأسف..
بالقرب من مقر الإخوان كانت الطلقات والغاز تطلق بكثافة شديدة من قبل قوات الأمن المركزى، بينما كان السكان يلقون للمتظاهرين زجاجات المياه والخل ويلوحون لنا من شرفاتهم بالعلم الغالى، علم مصر.
قررت الرحيل وطلب ثلاثة شبان أن أقلهم إلى أقرب مواصلة وفى الطريق حكوا عن اقتحام مقر «الحرية والعدالة» بالمنيل وكيف أن الأمر لم يستغرق خمس دقائق وكيف لم يفكروا للحظة فى حرق المقر، فكيف يمكنهم أن يفعلوا ذلك الفعل المجرم ويعرضون حياة السكان والبنايات المجاورة للخطر. كان أطرف ما رووه هو استيلاؤهم على كراسات بالمقر وتوزيعها على الأطفال والأسر بالميكروباصات، مخاطبين إياهم بأن تلك من أموالكم أموال الشعب.. فى مشهد يجسد كل قصص اللص الشريف فالحكايات الشعبية.
فى يوم الإثنين التالى توجهت إلى محكمة زينهم لأقف تضامنا مع معتقلى المقطم، ومن بينهم كان محمود عبد الكريم، من مصابى يوم 28 يناير، تذكرت طعم البهجة وشعورنا باقتراب تحقيق الحلم أيام التنحى.
قابلت الست صابرين، أم طارق وابنها من بين المعتقلين، كانت تمسك بكيس من البلاستيك أخرجت لى منه وهى فخورة الملابس التى كان يرتديها ولدها يوم المقطم، الملابس ممزقة من أثر السحل والتعذيب، قالت لى باعتزاز ظاهر «هذه ملابس ولدى، ولدى الذى سيحرر مصر، ندمت أنى انتخبت الإخوان يوما»!
وأخيرا تصل سيارة الترحيلات وتأتينى أصوات هتاف من داخلها «يسقط يسقط حكم المرشد».. ثم بدأ يصلنى صوت الغناء يأتينى بقوة من داخل السيارة «بلادى بلادى لك حبى وفؤادى».
وبكيت.

kj1 31-03-2013 04:49 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
http://sphotos-g.ak.fbcdn.net/hphoto...37470574_n.jpg

kj1 31-03-2013 04:50 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
http://sphotos-h.ak.fbcdn.net/hphoto...68346546_n.jpg

مــاهينور المصري ارجــل من 100 راجل في البلــد دي
في الوقـــت اللي كــان السيــد الخروف بيقول علي زكريا عزمي وبطرس غالي شخصــيات وطنيــة ومرشــده بيقــول مبارك اب لكل المصــريين
مــاهيـــنور كانـــت واقفــة بتطــالب بســقوط مبــارك
الحــرية لمــاهينور

silverlite 31-03-2013 05:08 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
مشالى: أعضاء الجماعة سحلونى وسحبونى إلى قسم الشرطة وقالوا للأهالى «هنفذ الضبطية القضائية عليه»


الوطن


روى الناشط السياسى سامح مشالى، عضو حزب الدستور فى الإسكندرية، ما تعرض له على يد أعضاء جماعة الإخوان عندما كان يمر بالمصادفة من أمام مقر الجماعة فى منطقة فلمنج، وقال فى حوار لـ«الوطن» إن الإخوان سحلوه وضربوه، وحاولوا أن يسحبوه إلى داخل المقر، ولكن تجمع الأهالى حوله فأخبروهم أنه بلطجى وأنهم سينفذون عليه الضبطية القضائية وقالوا لهم «دول الكفرة اللى هيخربوا البلد»، وبعدها سحلوه حتى قسم شرطة الرمل.
وحاول الناشط السياسى الاستنجاد بأحد المشايخ السلفيين ولكن الإخوان كذبوا على الشيخ وأخبروه أنه مسيحى فتراجع الشيخ عن نصرته، رغم أنه أقسم له إنه مسلم ومعه جواز سفر عليه تأشيرة عمرة.
* ماذا حدث معك أثناء مرورك أمام مقر الإخوان فى منطقة فلمنج؟
- كنت فى زيارة لمنزل عمى فى الشارع المقابل لمقر جماعة الإخوان فى منطقة فلمنج، ونزلت فى طريقى إلى منطقة رشدى للمشاركة فى وقفة مع شباب حركة 6 أبريل، وفوجئت بأحد شباب الإخوان خرج من شرفة المقر وقال «سامح أهو»، وكنت أتحدث مع أخى فى الهاتف وبمجرد أن سمعت هذه الجملة طلبت منه الانتظار معى لأنى أحسست أن هناك هجوما من الإخوان علىّ، ووجدت عشرات من الشباب يشيرون إلى، وبعدها سمعت صوتا ينادى على، ويقول «سامح مشالى قف، وقلت لأخويا أنا كده اتمسكت من الإخوان، وبعدها وجدت ما يقرب من 20 شخصا يقولون تعالَ هنا «يا مخرب المقرات»، وانهالوا علىّ بالشتائم، والألفاظ، والضرب حتى جلست على الأرض لأحمى وجهى، وحاول بعض أهالى المنطقة التدخل والدفاع عنى، ظلوا يقولون «عارفين ده مين، ده واحد من اللى حرق المقرات بتاعتنا، وهو جاى ومعاه أسلحة، وخرطوش علشان يصور المقر، ويرسل إِشارات لباقى البلطجية علشان يحرقوا المقرات».
حاولت الاستنجاد بشيخ سلفى لإنقاذى منهم ولكن كذبوا عليه وقالوا له: ده مسيحى.. فتركنى
* وماذا فعل الأهالى بعد أن سمعوا هذا الكلام؟
- هم حاولوا إثارة أهالى المنطقة للوقوف معهم حتى قاموا بسحلى من الشارع متجهين إلى المقر بعد محاولات عديدة لجذبى إلى المقر، ولكنى صرخت، وحاولت أن أقنع الأهالى أنى مصور صحفى بحركة «لازم»، ومش بلطجى، ولكنهم ظلوا يقولون دول بلطجية الدستور، همّا دول الكفرة اللى عايزين يحرقوا البلد، وأكدوا للأهالى أن الشنطة بتاعتى التى كنت أحملها تحتوى على أسلحة وصواريخ، وبعد حدوث فوضى فى الشارع والجميع ظل يشاهد المنظر، ومنعهم البعض من سحلى، وإدخالى المقر، وطالبوهم بتسليمى للشرطة إذا كان كلامهم صحيحا.
* وبعد ذلك ماذا حدث؟
- سحلونى من منطقة فلمنج من أمام المقر إلى قسم شرطة الرمل أول، وقالوا للأهالى إحنا هنطبق عليه الضبطية القضائية، وده مطلوب فى القسم عشان ده من بلطجية حزب الدستور.
* ما قصة الشيخ السلفى الذى حاولت الاستنجاد به؟
- أثناء سحلى وجدت شيخا سلفيا معروفا فى المنطقة، وقلت له احمينى من شباب الإخوان لقيت واحد فيهم بيقوله ابعد عنه ده اسمه سامح مشالى ده مسيحى مش مسلم، فلقيت الشيخ بيتراجع عن حمايتى، وقلت له أنا مسلم، والله العظيم، والله مسلم ومعايا جواز سفر فيه تأشيرة عمرة وكنت فى غزة.
* وماذا حدث معك عندما وصلت إلى قسم شرطة الرمل؟
- وجه لى الإخوان عدة تهم منها الاعتداء على المقر، والتحضير للهجوم عليه، وحرق المقرات، وانتمائى لجماعة بلاك بلوك، وأنا اتهمتهم بالخطف، والسحل، والضرب، واقتياد مواطن دون وجه حق إلى قسم الشرطة والاعتداء عليه، وقلت لهم سيظل القانون بيننا وبينكم لأنكم أهل وعشيرة، ونحن مصريون، سنتعامل معكم على أنكم احتلال إخوانى ولا بد من التخلص منه.
* وماذا حدث للنشطاء السياسيين أثناء التضامن معك فى قسم الشرطة؟- ما حدث لماهينور المصرى، الناشطة السياسية، والناشط يوسف شعبان والمحامى ناصر خطاب أخطر مما حدث معى، فأثناء دفاع ماهينور المصرى عنى أمام القسم قام أحد المخبرين بالقسم بالتحرش بها، والاعتداء عليها بعد ما قامت بالهتاف ضد الداخلية، وتعدى المخبرون على الناشطات بالقسم، ومنهن زوجة الناشط يوسف شعبان الذى تم القبض عليه أثناء محاولته تخليص زوجته من أيدى المخبرين، وضربوها وسحلوها، وقالوا للنشطاء لن نقبل أن تهينوا الشرطة مرة الثانية، ولازم ننتقم منكم فى هذه اللحظة، ونصفى حساباتنا معكم.


الساعة الآن 09:37 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017