![]() |
رد: ما موقفك من الجماعات الاسلامية الموجودة علي الساحة؟
فيه حلقة عن السلفيه دلوقتى على قناه BBC Arabic
|
رد: ما موقفك من الجماعات الاسلامية الموجودة علي الساحة؟
اقتباس:
|
رد: ما موقفك من الجماعات الاسلامية الموجودة علي الساحة؟
شكرا للأخ أحمد أنور علي المقالة الرائعة و دي لوحدها عاوزة موضوع كامل عشان نستخلص الدروس المستفادة منها
و شكرا جزيلا للباشمهندس وائل علي اللينكات جزاك الله كل خير |
رد: ما موقفك من الجماعات الاسلامية الموجودة علي الساحة؟
السلام عليكم
مبدئياً انا ارفض تصنيف المصريين على اساس ديانتهم ثم اننى من باب اولى ارفض تصنيف المسلمين على اساس تدينهم و قلة تدينهم..و لا اعرف سوى ان هناك من المسلمين من هو اكثر تديناص من الاخر او يلتزم اكثر من الاخرين و لا احب تلقبهم سلفيين و اخوان وكلهم اناس محترمون وة فوق مستوى الشبهات لكنى بالطبع اتحفظ و احذر من المنهج التكفيرى من امثال الزمر و التكفريين الاخرين و يا ليتهم ما خرجوا من السجون بأفكارهم العفنة:hd: |
رد: ما موقفك من الجماعات الاسلامية الموجودة علي الساحة؟
قوله تعالى: «إن الذين فرقوا دينهم و كانوا شيعا لست منهم في شيء» إلخ، وجه الكلام السابق و إن كان مع المشركين و قد ابتلوا بتفريق الدين الحنيف، و كان أيضا لأهل الكتاب نصيب من الكلام و ربما لوح إليهم بعض التلويح و لازم ذلك أن ينطبق قوله: «الذين فرقوا دينهم و كانوا شيعا» على المشركين بل عليهم و على اليهود و النصارى لاشتراك الجميع في التفرق و الاختلاف في الدين الإلهي.
لكن اتصال الكلام بالآيات المبينة للشرائع العامة الإلهية التي تبتدىء بالنهي عن الشرك و تنتهي إلى النهي عن التفرق عن سبيل الله يستدعي أن يكون قوله: «الذين فرقوا دينهم و كانوا شيعا» موضوعا لبيان حال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مع من كان هذا وصفه فالإتيان بصيغة الماضي في قوله: «فرقوا دينهم» لبيان أصل التحقق سواء كان في الماضي أو الحال أو المستقبل لا تحقق الفعل في الزمان الماضي فحسب. و من المعلوم أن تمييز النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و إخراجه من أولئك المختلفين في الدين المتفرقين شيعة شيعة كل شيعة يتبع إماما يقودهم ليس إلا لأنه رسول يدعو إلى كلمة الحق و دين التوحيد، و مثال كامل يمثل بوجوده الإسلام و يدعو بعمله إليه فيعود معنى قوله: «لست منهم في شيء» إلى أنهم ليسوا على دينك الذي تدعو إليه، و لا على مستوى طريقك الذي تسلكه. فمعنى الآية أن الذين فرقوا دينهم بالاختلافات التي هي لا محالة ناشئة عن العلم - و ما اختلف الذين أوتوه إلا بغيا بينهم - و الانشعابات المذهبية ليسوا على طريقتك التي بنيت على وحدة الكلمة و نفي الفرقة إنما أمرهم في هذا التفريق إلى ربهم لا يماسك منهم شيء فينبئهم يوم القيامة بما كانوا يفعلون و يكشف لهم حقيقة أعمالهم التي هم رهناؤها. و قد تبين بما مر أن لا وجه لتخصيص الآية بتبرئته (صلى الله عليه وآله وسلم) من المشركين أو منهم و من اليهود و النصارى، أو من المختلفين بالمذاهب و البدع من هذه الأمة فالآية عامة تعم الجميع. |
الساعة الآن 05:40 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017