رد: نصائح من ضابط شرطه ............
 

لا أعتقد أن الوضع أختلف كثيرا بالنسبة لموضوع البلطجة قبل الثورة ,
أعتقد إن الوضع أصبح أفضل من حيث الأحكام العسكرية التى جعلت البلطجية يفكروا ألف مرة قبل أى قرار بالبلطجة اللهم أن هناك تكوينات عصابية كبيرة وهذه حلها التصفية من البداية

رد: نصائح من ضابط شرطه ............
 

اولا شكرا اخى of hon
و حضرتك مش اول مرة تكتب فى المنتدى انا تابعت موضوع حكاية شهيد الى انت كتبته من زمان
يا ريت باقى الاخوه الاعضاء يرجعوا للموضوع

ثانيا انا مش حخبى عليكوا انا مكنش ليا خبرات سيئة مع الشرطة بسبب طبيعة وظيفتى

فمش حقدر الوم حالة الاحتقان عند بعض الاعضاء
بس الى اقدر اقوله ان ربنا سبحانه و تعالى جعل مصر كلها فى فترة تمحيص

و بالنسبة لموضوع الشرطة
انا شايف الاعضاء (الى هما يمثلوا فئات الشعب)
ما بين متعاطف و عايزهم يرجعوا بثقة و بصورة حازمة و سوية و انا منهم (لان دول متعرضوش لشر من الشرطة)

و ما بين عايزهم يرجعوا بس بينتقموا منهم بالتوبيخ و الاذلال و تأنيب الضمير (و دول لانهم تعرضوا لموقف مباشر سىء مع الشرطة) فطبعا ممكن الشرطة ميرجعوش او يرجعوا بس مش عارفين يبقوا حازمين لانهم حيفقدوا الثقة بنفسهم و بيتأثروا برأى زملاء ليهم حاقدين على الوضع

و ما بين مش عايزهم يرجعوا تانى و دول شبه الى فاتوا بس زيادة عليهم انهم اتعرضوا لمواقف اثبتوا فيها او شافوا غيرهم بيحل المشاكل و بيتعامل و يصد البلطجة بالجهود الذاتية (و من الواضح انها مواقف ناجحة - اصل البلطجة انواع يعنى فى بلطجى طيب و اخره يعور و فى بلطجى معاه ألى و مستعد يستخدمه لأخر طلقه-)

فو الله اعلم احسن سناريوا لصالح الوطن هو رجوع الشرطة بثقة و حزم و تعامل سوى و عادل
و لتحقيقه
مطلوب من الشعب ان يحترم القانون و يشجع عناصر الشرطة الشريفة أمثال كاتب الموضوع علشان يقدر يقنع زمايله السلبيين ان فى امل لرجوعهم يا إلا هما حيقنعوه ان مفيش فايدة و الناس تستاهل

و مطلوب من شرفاء جهاز الشرطة (ربنا يكون فى عونهم) بذل الجهد و الصبر على الاذى و التمسك بما هو لصالح الوطن و عدم الرضخ للضغوط النفسية سواء من داخل انفسهم او من الشعب و يحتسبوا صبرهم عند الله عسى ان يرضا عنا الله جميعا

رد: نصائح من ضابط شرطه ............
 

من يومين شوفت عسكرى مرور فى إشارة حيوية فى الإسكندرية ما فيش واحد عدى عليه إلا و رماله كلمة ( إنت جيت يا حبيبى ... إنتوا شرفتوا ... حمد لله على السلامة )
تخيل ده بعد يومن هيبقى عامل إزاى و نفسيته إيه؟ ... ده بنى أدم برضه ... تقولى حياه عسكرية تقولى جن أزرق أهو فى الأخر بنى أدم
يعنى ده ينطبق عليه المثل القائل: يعملوها الكبار و يقعوا فيها الصغار:w6w200504112246446 a