![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://www.vetogate.com/upload/photo...77x98o/122.jpg
احمد رفعت لو كنت مكان السيسي في 30 يونيو؟! اختلف -ونختلف- حول خطوات وإجراءات الإصلاح الاقتصادي كما تشاء، وانفجر بالغضب عند كل توجيه أو ترشيد جديد للدعم، واستعجل عائد المشروعات الكبرى فهذا من حقك.. لكن يبقى التاريخ تاريخا، ويبقى من غير المنطقي ولا حتى من غير الجائز أن ننساه في لحظة أو نتجاهل عمدا تاريخا مسطورا شاهدناه جميعا.. كان وزيرا للدفاع في عمر أقل ممن تولوا المنصب سابقا.. مصر كلها مرتبكة إلا المؤسسة العسكرية، لذا فأموره مستقرة ومرتبه منتظم، ومكافآته تصله بلا تأخير.. هو صاحب الرتبة الأعلى في البلاد، وتحت يديه القوة الصلبة ذاتها، وهي قوة حاكمة وحكيمة أيضا! ما الذي يلزمه أن يدعو في أواخر 2012 لحوار وطني بعد استشعاره الخطر على البلاد وقبل يونيو بشهور طويلة؟ ما الذي يضمن ألا يغضب مرسي وجماعته وشاطره عليه فيتم إقالته بجرة قلم بسيطة، وقبلها بأسابيع جرى الأمر نفسه مع المشير طنطاوي والفريق عنان؟ وما الذي يلزمه فيما بعد ليبدو كما بدا غاضبا مستفزا لم يصفق لباطل الجماعة، وأباطيل رئيسها في الخطاب الشهير، ولم يضحك كغيره حتى على سبيل مجاراة من حوله؟ وما الذي يلزمه لأن يطلب من مرسي أن يراجع بعض الأمور، ويبلغه بعدم الرضا مما يجري، ثم تتوالى التصريحات الواضحة من أن "القوات المسلحة ملك للشعب المصري"، أي ليست ملكا لجماعة أو حزب أو رئيس؟ وكل هذا الذي يجري يؤكد غضب قادة القوات المسلحة، فكيف آمنوا وضمنوا ألا واحد منهم يمكن أن يبلغ مرسي والجماعة بما يجري وبما يتداول تزلفا وتقربا؟ وماذا لو فشل 30 يونيو؟ ما كان سيحدث مع السيسي وكل هؤلاء الأبطال من الذين معه، وكانوا جميعا بحق أبناء مصر الأبرار الشجعان، وكانوا على قدر اليمين الذي أقسموه؟ بلغ الإخوان الحكم في الجزائر فاستمرت أنهار الدم تجري عقدا كاملا، وبلغوه في السودان فتغيرت خريطته، وبلغوه نسبيا في العراق فكان طارق الغشم الإخواني في استقبال بول برايمر المحتل الأمريكي.. فماذا كان سيحدث في مصر وهي أم الجوائز؟! من نسي أو تناسى أو سبقه غضبه فالذكرى تنفع المؤمنين، ومن يخلط الهبل بالشيطنة لسوء نية أو لسوء تدبير، "فقد استحوذ عليهم الشيطان" ونقول لهم كما قال ربنا "كونوا قوامين لله شهداء بالقسط" وقدروا الرجال أقدارها وأعطوهم حقهم وأعطوهم ما يستحقون! |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
https://img.youm7.com/Editors/104.jpg دندراوى الهوارى
الملائكة ستهبط من السماء لتحمل جثمان «أردوغان» بعد موته!! لا يمكن لجماعة أن يصل بها الانحطاط الأخلاقى والقيمى، والقدرة على توظيف الدين بجرأة لخدمة أهدافها مثل جماعة الإخوان، ولا يمكن أن نكون متجاوزين إذ أكدنا أن الجماعة الإرهابية، حصلت على كل الحقوق الحصرية للانحطاط القيمى وخيانة الأوطان!! وكما قلنا سلفا، إن رجب طيب أردوغان يرتكب جرائم تزوير الانتخابات وينجح بنسبة تجاوزت الـ%50 بقليل، ويمارس كل أنواع الديكتاتورية من تغيير دساتير، وسن تشريعات وقوانين تدعم وتثبت سلطانه وتوسع نفوذه، ويسجن كل معارضيه، وينكل بكل الكتاب والمثقفين والصحفيين والإعلاميين، والقضاة والموظفين فى مختلف الدوائر الحكومية، ومع ذلك تجعل منه جماعة الإخوان، أميرا للمؤمنين، يتفوق فى عدله وحكمته، عدل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب. وياليت الأمر اقتصر عند حد إسباغ القدسية على الرئيس التركى فى الدنيا، وإنما وصل بهم الأمر إلى أن يخرجوا من مخازن الفتاوى التفصيل، فتوى على شكل رؤيا، خلال الأيام القليلة الماضية قالوا فيها إن أحد القيادات الإخوانية «المتخصص فى الرؤى الدكتور أحمد بن راشد بن سعيد» رأى رؤيا رائعة لرجب طيب أردوغان نصها: «رأيت فيما يرى النائم أنى ذهبت إلى المسجد النبوى، ودخلت الروضة الشريفة، فإذا أنا بشيخ كبير ذى لحية حمراء- كنت كلما ذهبت إلى الحرم أراه فى الحقيقة- فقال لى إن ثمة رجلا توفى، وإن علينا أن نغسله وندفنه، ثم أخذنى من الروضة إلى غرفة بجوارها، فإذا الميت هو الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، ولكن لم يَبدُ عليه أنه ميت، فقلت فى نفسى: كأنه حى، ثم شرعنا فى تغسيله، فرأينا الماء ينهمر من جسده، كأنه لؤلؤ من شدة نقائه، ثم عندما أتممنا تكفينه، فوجئنا بملائكة تنزل من السماء، وتحمله وهم يقولون: لا شأن لكم بهذا الرجل، وصعدوا به إلى السماء، وبعدها ظهر صحابى لا أتذكر اسمه، فقال: هذه أمانة يجب أن تصل إلى صاحبها».هنا، انتهت فتوى الدكتور الإخوانى، أحمد بن راشد بن سعيد، ومن حيث انتهى، بدأ استعار نار الريبة والشك فى كل إخوانى، يوظف الدين لخدمة أهداف الجماعة السياسية والشعبية والاقتصادية والدينية، ويحللون الحرام، ويحرمون الحلال، ولا يعنيهم تشويه الإسلام فى العالم، أو نار الإلحاد المشتعلة فى البلاد الإسلامية، المهم كيف يحققون مصالحهم فى الوصول للسلطة وأستاذية العالم..!!الإخوان لديهم استعداد لمسح أحذية الكفار والزنادقة والمنحلين من أجل مصالحهم، وإهالة التراب وتشويه كل المؤمنين والصالحين الورعين والمتقين الله سبحانه وتعالى والشرفاء، وليصيروا ديكتاتوريين وظلمة وكفرة وعليهم لعنات السماء وكل الكائنات فى جميع الكواكب والمجرات ما علم منها وما خفى، لو تقاطعت مصالحهم معهم! وما دام رجب طيب أردوغان، يأوى الجماعة على أراضيه، وينفق عليهم، ويقود أفكارهم، فإنه صار أميرًا للمؤمنين العادل، والبارع فى القيادة، والمنتصر للحق، وكل قراراته من الوحى، وتحولت بلاده إلى أراضٍ مقدسة، فها هى إسطنبول، التى تنتشر فى أحيائها وحواريها بيوت الدعارة، صارت أكثر قدسية من «مكة»، وأن المسافة بين مكة وبيت المقدس، هى نفس المسافة بين إسطنبول ومكة! نعم، الإخوان دشنوا فتوى قدسية إسطنبول التى تضاهى قدسية مكة، وأن دوائر البركة التى تحيط بالأماكن المقدسة فى المملكة العربية السعودية تصل إلى المدن التركية، ولولا الملامة، لدشنوا فتاوى أن الرسول صلى الله عليه وسلم أسرى من مدينة إسطنبول إلى مسجد الأقصى، وليس من مسجد الحرام..!! ليس بغريب على الإخوان أن يجعلوا من ديكتاتور وظالم لشعبه أميرًا للمؤمنين، الأكثر عدلًا من أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، وأن يضفوا القدسية أيضًا على المدن التركية، ولا عجب من أن نستيقظ يومًا على فتوى تجعل من القصر الذى يقيم فيه أردوغان بن جولفدان هانم أكثر قدسية من مسجد رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وأن الملائكة ستهبط من السماء خصيصا، لتحمل جثمانه إلى السماء من جديد، ولن يتم دفنه فى أى مقبرة فى الأرض، وربما يشاهد الإخوان وباقى الجنسيات، جثمان مهبول إسطنبول وهو صاعد إلى السماء محمولا على أجنحة الملائكة..!! ولما لا، وقد أكد الإخوان من قبل أن الوحى، سيدنا جبريل، هبط على معسكر رابعة العدوية المسلح ليساند جماعة الإخوان، فى إرهابهم وقتلهم وحرق المسجد، ويدعم عودة محمد مرسى العياط إلى قصر الاتحادية!!ولما لا، وقد أكد الإخوان أن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، قد ظهر فى صلاة الفجر بمسجد رابعة، ورفض أن يؤم المصلين، وقدم بنفسه الدكتور الفذ وعبقرى ناسا محمد مرسى العياط، ليؤم المصلين، ويرتضى سيد الخلق والمرسلين أن يؤدى صلاة الفجر من الصفوف الخلفية للإمام!!الإخوان، جماعة، لديها القدرة على التحكم فى إنزال الملائكة من السماء، وأن تجعل من مدينة الدعارة إسطنبول، مدينة مقدسة تضاهى قدسيتها مكة، وأن رئيسهم محمد مرسى العياط، كان إماما لصلاة الفجر شارك فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وجعلت من جسد أردوغان ينزل منه ماء طهورا شبيها باللؤلؤ من فرط نقائه، وأنه لن يدفن فى الأرض، وإنما قصر فى السماء ينتظره، لأن الرئيس التركى عاشق للإقامة فى القصور الفخمة!! ألا لعنة الله على هذه الجماعة المتأسلمة المنافقة الإرهابية الخائنة.. وستبقى مصر آمنة مطمئنة، يحميها شعبها الصبور، وجيشها الجسور. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
الساعة الآن 06:38 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017