![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.n...78219422_n.jpg
مش مهم اد ايه .....بس مكملين لغايه ما تقع زى الشوال يا استبن,, وررراهم..لغايه ما تظبط |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
لم يفعلها الشياطين فى سيناء
وائل عبد الفتاح حادثة أخرى. وتكهنات وحكايات وتسريبات وتخمينات.. ولا حقيقة. لم نعرف ما حدث منذ عام تقريبا عندما قتلت كتيبة الحدود فى رفح. ولم نعرف ماذا حدث فى ظهيرة حارقة من يونيو ١٩٦٧. الحقيقة غريبة. ولهذا تتكرر المآسى.. والمذابح.. والفواجع. وزير الدفاع الفريق السيسى.. قال منذ عدة أيام: لم نعرف الجناة فى مذبحة رفح؟ وهذا يعنى بما لا يصعب تفسيره أنه يعترف: لقد قصرت فى خدمتى وأنا مدير المخابرات الحربية وبدلا من محاسبتى أو التحقيق (المهنى.. وليس السياسى) معى تمت ترقيتى.. وهذا عرف يميز الدولة المستبدة فى مصر: ليس مهما الكفاءة المهم الولاء. لكن الفريق السيسى على خلاف مع المرسى وجماعته الغارقة فى كهفها بالمقطم؟ بل وربما يكون خطف الجنود فى سيناء خطة لإزاحة السيسى بعدما أبدى مقاومة كبيرة لفكرة اللعب به أو إخضاعه ليكون فى خدمة مشروع الإخوان. ربما. ففى ظل غياب مبدأ المحاسبة والتحقيق.. ليس هناك أقوى من نظريات المؤامرة. فالدولة المستبدة تعيش خلف أستار ثقيلة.. تختفى المعلومات فيها داخل أدراج أو آبار عميقة. فالسيسى أصبح هو المحور لا الأمن ولا كفاءة الأجهزة ومديريها؟ هل يعرف السيسى عندما كان مديرا للمخابرات الحربية من قتل الجنود؟ إذا لم يعرف فهذا تقصير.. وإن كان يعرف فهذا تواطؤ.. ولا شىء بين الاثنين. كما لا يمكن أن يمر خطف الجنود بهذه البساطة التى تحيله إلى حبكة بوليسية.. أو بوليسية/سياسية.. لأن الخطف يعنى ببساطة أن سيناء خارج السيطرة. وأن الوجود الأمنى (المخابرات أو الشرطة أو كلاهما معا) يقتصر على كمائن على الطريق مهمتها الوحيدة «الرذالة على المسافرين» ومضايقتهم بالاعتداء على حرياتهم الشخصية وانتهاك خصوصياتهم. الأمن ليس سلطة.. لمن يفهم ولا إشعار العابرين بأنك موجود ومنفوخ.. الأمن مهنة وكفاءة وخبرة. سمعت حكايات عديدة من أصدقاء ضايقتهم كمائن الاستعراض على طريق سيناء.. ولأن الأمن ليس الاستعراض فإن خطف الجنود اليوم حادثة عادية.. لم يعد مهما إلا بتفسيره سياسيا أو دخوله فى إطار الصراع المتوهم حول مستقبل السيسى. نعم مستقبل وزير الدفاع.. أو البقاء فى منصبه.. فى إطار صراع خيرت الشاطر حول اختراق الجيش بعدة طرق. لا لكلام حول الكفاءة والمحاسبة ومعرفة ما حدث. الكلام كله حول هذه النقطة: المؤامرة. ونحن نريد إجابات عن الأسئلة لا تفسيرات من علم المؤامرات السياسية أو من احتراف المسؤولين فى التغطية على الجرائم بمنحها أبعاد المؤامرة: 1 - هل سيناء أصبحت رهينة فى يد الجماعات التكفيرية؟ 2- ما خطة الدولة (سياسيا واجتماعيا وعسكريا) لاستعادة سيناء من عزلتها؟ 3 - من المسؤول؟ (لا نبحث عن كبش فداء أو عملية انتقامية، لكن عن محاسبة حقيقية وتحقيق محترف.. إعمالا بمبدأ الشفافية ومعرفة ما حدث حتى لا يتكرر ذلك). 4 ما دور المخابرات التى تتلصص على حياتنا وتعرف ما نفكر به فى أداء دورها الأساسى فى حماية البلاد وليس فى السيطرة على سكانها؟ 5- ما دور أجهزة الشرطة وعلاقتها بأهل سيناء ومشكلاتهم وتأثير العنف والقسوة والتعذيب على الرغبة الانتقامية من رموز المؤسسات الأمنية؟ .. أسئلة قبل البحث عن شياطين فى سيناء كما هى العادة، أو الغرق فى المؤامرات.. كما يوجه المزاج العام. .. فى سيناء جريمة كبرى.. وخطف الجنود فصل من فصولها الثقيلة. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
الهروب من «النطرون».. والتهرُّب من الحقيقة
ابراهيم عيسى ليس صحيحًا أننا لم ننشغل بهروب محمد مرسى وقيادات الإخوان من السجون إلا بعد توليه الرئاسة. إطلاقًا. أنا شخصيًّا سألت ثلاثة وزراء داخلية ومسؤولين أمنيين رفيعى المستوى سياديِّى المكانة بعد تنحِّى الرئيس السابق، وكانت الإجابات -على مراوغة بعضها والتفاف بعضها الآخر ووضوح بعضها الثالث- تقول إن الإخوان كانوا وراء اقتحام السجون وأقسام الشرطة لكسر الداخلية والأمن، وإنه بالفعل اخترقت عناصر حماس وحزب الله الحدود ونظّموا وشاركوا فى تلك العمليات. طيب ولماذا انكتم المسؤولون كل هذه الفترة؟ بسبب الخوف من الجماعة وبضغط من المجلس العسكرى المضغوط عليه من الأمريكان، إذ كان السيناريو يقود إلى صعود الإخوان للحكم ومن ثم عدم التشويش عليهم بمثل هذه الأمور، حيث الخوف الذى بلغ حد الذعر من مواجهة الجماعة. وأظن أن هذا الذعر كان سببا فى عدم انعقاد جلسات المحكمة الدستورية العليا لحلّ «الشورى» أو حل اللجنة التأسيسية، وقبلها كان سببا فى إعلان نتيجة انتخابات الجميع يعرف ما شابها من تزوير! طيب ما الذى يجعل المصريين يهتمون الآن بمدى تورُّط جماعة الإخوان فى عمليات تهريب المساجين فضلا عن اتهامهم بالاتفاق مع جهات أجنبية على القيام بأعمال عدوانية تنتهك السيادة المصرية وتبثّ الرعب فى قلوب المصريين خلال أيام الثورة وتضرب القوة الأمنية فى مقتل يجعلها عاجزة تماما؟ الإجابة أن الله قيَّض لنا مستشارًا شجاعًا وجريئًا فى قضية هروب المساجين من «وادى النطرون» هو المستشار خالد محجوب، وندعو الله أن يوفِّق المستشار محمود الرشيدى الذى ينظر قضية مبارك حاليًّا ويقرر هو الآخر فتح هذا الملف. لكن هل هذه هى المرة الأولى التى انفتح فيها هذا الملف؟ الإجابة لا، فقد كانت أوراقه حاضرة فى لجنة تقصِّى الحقائق الأولى التى كان يرأسها رئيس مجلس القضاء الأعلى الأسبق المستشار عادل قورة، والتى لم يُعِرْها المجلس العسكرى -كالعادة- أىَّ اهتمام حتى لا يجرح مشاعر الجماعة ولا ينغِّص سيناريو الإخوان. لكن ماذا قال تقرير تقصِّى الحقائق؟ «وبعد أن قامت اللجنة بالزيارات الميدانية وسؤال إدارات هذه السجون وبعض المساجين وبعض الأهالى المجاورين للسجون انتهت إلى احتمال تصورَين: وقد ذهب أصحاب التصور الأول إلى أن ذلك يدخل فى نطاق ما حدث من انهيار فى أداء الشرطة فى كل القطاعات ورغبة البعض فى ترويع المواطنين، خصوصا أن السجون التى خرج منها المسجونون هى السجون المتاخمة للقاهرة والتى بها عتاة المجرمين، بما يشير إلى أن ذلك تم عن قصد ليثيروا الذعر والفزع لدى المواطنين فى العاصمة وما حولها ضمن خطة الفراغ الأمنى. وذهب أصحاب التصور الثانى إلى أنه تم تهريب المساجين بعد اعتداءات مسلحة على السجون، واستندوا فى ذلك إلى الدلائل الآتية...». قدَّم تقرير تقصى الحقائق 16 دليلا تدعم وترجح فكرة اقتحام السجون بعملية منظَّمة، ورغم حالة الاستحياء الشديد التى بدت فى التقرير وهو يحاول إقناع نفسه بأن مبررات وأدلة اقتحام السجون أقوى منطقًا وأكثر ثباتًا وأعمق حُجَّة من الكلام الفارغ الذى صدَّقناه جميعًا ساعتها دون أى بيِّنة على أن الهروب تم بمؤامرة وخيانة من الداخلية (لا نعرف ما مصلحة الداخلية فى إسقاط نفسها يومها!) فإن الأدلة بمجرد قراءتها تُشعِرك بأن ثمة مَن يصفعك على وجهك ويسألك: أين كان عقلك تائهًا؟ وأين كانت أجهزتك الأمنية والسيادية ناعسة؟ |
الساعة الآن 09:15 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017