![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
مختار نوح: كمال الهلباوي ترك «حقوق الإنسان» منذ 3 أشهر
قال مختار نوح القيادي عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، إن الدكتور كمال الهلباوي ترك المجلس القومي لحقوق الإنسان قبل تصريحاته الأخيرة، والتي طالب فيها الدولة بالتصالح مع الجماعة الإرهابية.وأضاف في مداخلة هاتفية لبرنامج «صح النوم» تقديم الإعلامي محمد الغيطي، المذاع على فضائية «ltc»، أن «الهلباوي ترك المجلس منذ سفره خارج البلاد من 3 إلى 4 أشهر». وأوضح: «إن الهلباوي كان مبيتا النية للخروج من مصر، بدعوى تلقي العلاج في الخارج، وتصريح الهلباوي عن المصالحة خطأ في فهمه السياسي وخلط في الأمور، فكثير من الذين تربوا تربية إخوانية لا يدركون ما يقولون ومتى يقال». |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
كمال الهلباوى يكشف عن وجهه الإخوانى.. يظهر على قناة أيمن نور ويمدح حسن البنا ويهاجم الدولة.. مطالبات بعزله من "القومى لحقوق الإنسان".. وداليا زيادة تكشف: التقى إبراهيم منير فى لندن واتفقا على المبادرة
واصل كمال الهلباوى، الإخوانى السابق وعضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، ظهوره على قنوات الإخوان الإرهابية، لعرض مبادرته التى أعلنها خلال الأيام الماضية، والتى يطالب فيها بالمصالحة مع الجماعة الإرهابية والتى قوبلت بالرفض القاطع من جميع السياسيين والأحزاب وطوائف المجتمع المصرى، الأمر الذى أكد عليه عدد من الحقوقيين أن وجوده فى المجلس القومى لحقوق الإنسان أصبح خطرا على الأمن القومى للبلاد ولابد من اتخاذات قرارات فورية بالتشكيل الجديد.وظهر الإخوانى السابق والمقيم حاليا فى العاصمة البريطانية لندن، على قناة الشرق الإخوانية التى يرأسها الهارب أيمن نور، وشن هجوما على الدولة المصرية، مادحا قيادات الإخوان ومؤسسها حسن البنا والذى وصفه بأنه أعظم شخصيات القرن العشرين، كما كشف "الهلباوى" أن شباب حركة 6 أبريل تواصله معه من أجل المبادرة ودعمهم لنصوص المبادرة والمصالحة مع الجماعة الإرهابية ويأتى ذلك أنه ثانى ظهوره على قنوات الإخوان الإرهابية وسبق خلال أيام وظهر على قناة مكملين الإرهابية.ومن جانبه قال محمد الغول، وكيل لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، إنه لابد من اتخاذ قرارات فورية لطرد كمال الهلباوى من مجلس القومى لحقوق الإنسان، لأنه أصبح يسىء لسمعة المجلس ومصر لتعاونه وتنسيقه مع جماعة الإخوان الإرهابية. وأضاف وكيل حقوق الإنسان بمجلس النواب فى تصريح لـ"اليوم السابع" أن كمال الهلباوى لم يتجرأ هو وداخل مصر أن يعرض من هذه المبادرة ونسق مع الإخوان ورتب معهم أثناء وجوده فى بريطانيا أحد أهم الدول التى يتواجد بها الجماعة الإرهابية. ولفت أن مبادرة المصالحة مع الإخوان هى ألاعيب يقودها من أجل مصلحة الجماعة الإرهابية ضد الدولة المصرية، فكل من هم منشقون من الجماعة الإرهابية هم مجموعة من المندسين لأنه لا يوجد من الجماعة الإرهابية إلا كل خائن وعميل ضد الوطن. وأضاف طالبنا بسرعة تشكيل المجلس القومى لحقوق الإنسان لعزل هؤلاء الأشخاص الذين ينتمون ويوالون جماعة الإخوان الإرهابية، وكمال الهلباوى واحدا منهم فوجوده عضوا فى المجلس القومى خطرًا كبيرًا لأنه يمثل واحدا من أعضائه، فلن يقبل وجوده أو وجود ممن هم ينتمون إلى جماعات أو انتماءات سياسية مرة أخرى داخل المجلس القومى لحقوق الإنسان. ومن جانبه قالت داليا زيادة مدير المركز المصرى لدراسات الديمقراطية الحرة، إن كمال الهلباوى، الإخوانى السابق وعضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، يتلقى تعليماته كاملة من قيادات الإخوان بالخارج وعلى رأسهم إبراهيم منير، القائم بأعمال مرشد الإخوان الإرهابية، والذى التقى به فى لندن، وذلك أثناء إقامة "الهلباوى" حاليا، وتم الاتفاق على طرحه هذه المبادرة، وأن يخرج باعتبار أنه عضو مجلس القومى لحقوق الإنسان لكى تخرج على أنها مبادرة من الجهات المسئولة فى مصر.وأضافت داليا زيادة فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع" أن قنوات الإخوان عملت على الترويج للمبادرة من خلال استضافات مختلفة للهلباوى لعرض بنود مبادرته التى روج لها خلال تواجده فى لندن، لافتة أن الإخوان فى لندن كان لهم تأثير كبير على الهلباوى وخرجوا بعرض هذه المبادرة، والترويج لها خارجيا فى محاولة منهم لإحراج الدولة المصرية، والظهور خارجيا على أن الدولة المصرية ترفض التفاوض أو الحوار. وتابعت أن هناك خطة استراتيجية تعمل عليها الإخوان وتروج لها خارجيا بهدف التحريض ضد الدولة وإحراجها فى نفس الوقت من خلال الشخصيات مثل كمال الهلباوى ومن قاموا بعرض المبادرات للتصالح مع الجماعة الإرهابية.وأكدت أن وجود كمال الهلباوى فى منصبه كعضو المجلس القومى لحقوق الإنسان أصبح يمثل خطرا على الأمن القومى وذلك لاستغلال الجماعات الإرهابية على المنصب وخروجه عبر وسائل إعلامهم على أنه واحد يمثل الدولة المصرية، وهذا أمر خطير، فلابد من الإسراع لتشكيل المجلس القومى لحقوق الإنسان الجديد وذلك بعد صدور القانون الخاص به وخاصة فى ظل حالة الرفض القاطع لوجود مثل هؤلاء يمثلون مجلس قومى لحقوق الإنسان جهة رسمية فى الدولة المصرية، وترك الامر خطر كبير على الدولة، وتغيير المجلس أصبح ضرورة ملحة فى هذا التوقيت.كما أكد مختار نوح، عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، والمفكر الإسلامى، أن كمال الهلباوى وقع فى أخطاء لا تغتفر له بظهوره فى قنوات تدعم الإرهاب وتمثل الجماعة الإرهابية، فالخروج على مثل هذه القنوات هو استغلال من الجماعة لهذا الرجل، لافتا أن الهلباوى لم يعى أن الشعب المصرى يرفض رفض قاطع وجود أو الحوار مع الجماعة الإرهابية. وأضاف عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان فى تصريح لـ"اليوم السابع" أن الهلباوى لم يمثل المجلس القومى لحقوق الإنسان، ولن يقبل المجلس بأن يخرج ويتحدث باسمه أو بمنصبه فى المجلس، لافتا أننا جميعا ننتظر التشكيل الجديد للمجلس، لافتا أن المبادرة ليست مقبولة مع جماعة قتلت وسفكت الدماء. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
المصالحة الحرام.. لماذا على الدولة التعقل فى أمر المصالحة؟
سامح عيد لماذا لا يجب أن تكرر الدولة مأساة إبراهيم عبد الهادى مع الإخوان فى الأربعينيات والسادات فى السبعينيات؟ ليست الدعوة الأولى إلى المصالحة فى هذه الأيام، فقد صدرت دعاوى كثيرة للمصالحة ومبادرات بدأت بالدكتور سليم العوا وانتهت بالدكتور كمال الهلباوى، مرورًا بالدكتور أحمد كمال أبو المجد والمستشار العجاتى، وآخرهم كان الإعلامى الكبير عماد الدين أديب. عماد أديب أكد فى حواره مع أحمد موسى أنه لا يقصد التنظيميين أو المتورطين فى عنف، ولكنه يقصد الشباب فى الدوائر الأبعد من المحبين والمؤيدين، ورغم ذلك فإنه لاقى هجومًا كبيرًا من صحفيين وإعلاميين وأولياء دم من أسر الشهداء، وعلى رأس المهاجمين كان الكاتب الكبير وحيد حامد الذى وجه انتقادات لاذعة إلى عماد على الهواء.الدكتور كمال الهلباوى لم يذكر تفاصيل ولكنه تحدث عن مجلس حكماء، ذكر منهم عبد الرحمن سوار الذهب والصادق المهدى من السودان، وذكر محمد فايق وعمرو موسى من مصر، وآخرين، مع حفظ الألقاب للجميع، ولكنه لم يتحدث عن التفاصيل، وحتى تصدر التفاصيل فإن الدكتور الهلباوى أستاذ نعزّه ونقدره وحسن النيَّات تجاهه متوفر لدىَّ على الأقل، وحتى تصدر التفاصيل إن كانت ستصدر، سنحاول استقراء الموقف. المصالحة مع التنظيم مرفوضة فكرة استعادة تجربة السادات فى التفاوض مع التنظيم لتحقيق مصالح وقتية مرفوضة، هذه التجربة فعلها إبراهيم عبد الهادى بعد حل الجماعة فى عام 49 من القرن الماضى واغتيال البنا، ولكن لعدم توافق الوفد وقتها والأحرار الدستوريين لتشكيل حكومة ائتلافية، وفى نوع من المكايدة السياسية أعاد الإخوان إلى الحياة مرة أخرى وزاد فى دعمهم وحققوا انتشارًا كبيرًا فى هذه الفترة، السادات فى ظل مكايدة سياسية للناصريين واليسار الذين ناصبوه العداء من أول يوم تولَّى فيه السلطة، ولتوافق ما مع النظام السعودى فى هذا الوقت الذى كان داعمًا كبيرًا للإخوان فى ظل خلافهم مع عبد الناصر والذى أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف فى ظل مكايدة سياسية مع النظام الناصرى الذى كان يمثِّل خطرًا كبيرًا على النظام السعودى فى هذا الوقت، أعاد السادات الإخوان إلى المشهد السياسى بقوة تحت ما أطلق عليه الضوء الأخضر وقتها، وانتشرت شُعبهم فى المحافظات تحت شعار السيفَين والمصحف (وأعدوا) فى كل ربوع مصر، ومعسكرات شباب الجماعة الإسلامية كانت تُقام فى المدن الجامعية وتصرف عليها الدولة المصرية برعاية كاملة منها. ولكن للأسف كان مشروع الأمة التنويرى والحداثى هو الخاسر الأكبر فى ظل هذه المكايدات السياسية، فتأخرت مصر والعالم العربى عن ركب الحداثة وفصل الدين عن الدولة للسير قدمًا إلى الأمام بسبب الصراع على الهوية الذى أثاره الإسلام السياسى تحت قيادة الإخوان المسلمين وهو الذى يعرقل خطواتنا ويعيقنا حتى الآن، ففكرة إعادة إنتاج تجربة عبد الهادى والسادات أو حتى النظام السعودى فى الستينيات، مرفوضة، لأنها ستزيد من العراقيل التى توضع أمامنا، التفاوض مع التنظيم لعودته من جديد تحت أية لافتة خطر كبير. وتلَت ذلك موجات من الإرهاب والتكفير المتتابع، وخروج تنظيمات من تحت عباءة الإخوان المسلمين كتنظيم جماعة المسلمين بقيادة شكرى مصطفى، الذى أطلق عليه التكفير والهجرة، متأثرًا بأفكار سيد قطب، وتبعه عدد كبير من التنظيمات التى تبنت مفاهيم قطب عن المجتمع الجاهلى وإعادة إنتاج العنف تحت دعاوى الجهاد انتشرت كالنار فى الهشيم ليس فى مصر وحدها ولكن فى العالم العربى بصفة خاصة وفى العالم أجمع بصفة عامة، وما زلنا فى دوامات هذه الموجات المتتابعة من العنف. التنظيم لا الأفراد بشروط التفاوض مع الشاطر وبديع والبلتاجى وغيرهم كتنظيم مرفوض، أما الأفراد فمن الضرورى تثمين المراجعات. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
وقد سمعنا عن مراجعات تقدم بها شباب فى سجون بنى سويف وكنج مريوط وغيرها، فعلى النظام أن يثمن تلك الجهود وأن تخرج مبادرة من داخلهم للتخلِّى عن العنف وعن الانتماء التنظيمى إن كان موجودًا، وكل مَن ينضم إلى المبادرة يعزل فى عنابر مختلفة تتميز بمحفزات وسُبل معيشة أكثر أريحية ويتم الحوار معهم ليس من منطلق فوقى ولكن من منطلق أفقى، مع صحفيين وباحثين وأصحاب تجارب مماثلة، وصياغة حلقات نقاشية وتقارب إنسانى بما يسمى إعادة التأهيل، وهى مراكز اعتمدت فى الغرب وأتت بنتائج إيجابية، فقد فعلتها ألمانيا والدانمارك، ففى الدانمارك عرف برنامج أرهوس نسبة إلى مدينة دانماركية انتشر فيها الإرهابيون والذاهبون إلى سوريا، وألمانيا فعلت الشىء نفسه، وكل العالم الغربى عرف برامج إعادة التأهيل التى كانت تستخدم مع الجنائيين فى السابق، والآن تستخدم مع الإرهابيين، لأن المحاولة لابد منها، لأنها إن لم تأتِ بمكاسب فلن تأتى بخسائر بالتأكيد، خصوصًا أننا أمام مشكلة كبيرة ومعقدة، فبعيدًا عن المتورطين فى عنف والمحكوم عليهم بمدد سجن طويلة المدى أو الإعدام هى أعداد لا تتجاوز 1%، أما الآخرون فتهمهم لا تتجاوز المظاهرات والانتماء إلى جماعة محظورة، وهذه أحكامهم بين السنوات الثلاث والسبع على أقصى تقدير، وأعداد كبيرة تحت الحبس الاحتياطى، وهو يمثل ضغطًا على النظام السياسى، فهؤلاء وجودهم خارج السجن فى الفترة القادمة أمر حتمى، ولا ننسى بالطبع الذين لم يدخلوا السجن من الأساس وهم أضعاف مَن هم داخل السجون. فتح مبادرات لتخلِّى هؤلاء عن شيئَين، العنف والتنظيم، هو أول العنف، فالتخلى عن التنظيم هو أمر ضرورى، هذا يساعد النظام على سرعة محاصرة التنظيم وتفكيك أواصره، وسيكون من السهل بعد ذلك ملاحقة مَن يصرون على عقد الاجتماعات التنظيمية وإنشاء المكاتب الإدارية، والكمون للانقضاض على الدولة المصرية فى أية لحظات ضعف قادمة. المنشقون عن الإخوانبعد تصريحات الهلباوى حدث هجوم كاسح على المنشقين عن الإخوان بشىء من التعميم بدأه الكاتب وحيد حامد وتبعه إعلاميون وصحفيون وبرلمانيون.
أُذَكِّر هؤلاء بأن عبد الناصر كان منشقًا عن الإخوان وكذلك السادات وخالد محيى الدين وعدد كبير من الضباط الأحرار، ومن قادة المجتمع حتى وصلت إلى رفعت السعيد الذى قال إنه كان يحضر فى شُعب الإخوان، فؤاد علام قال فى مذكراته إنه مسجل فى شعبتَين من شعب الإخوان، عبد الناصر استفاد من الانشقاق فاستعان بالشيخ الباقورى وعبد العزيز كامل، حتى بعبد الرحمن السندى قائد التنظيم الخاص، وهذا ما أنجح تجربة عبد الناصر، فقد قضى على التنظيم تمامًا، من 54 حتى موته عام 70، ناهيك بتجربة قطب قصيرة المدة التى أُنهيت سريعً الذين يطلقون سهامهم تجاه المنشقين أو الخارجين عن الإخوان، هؤلاء يقدمون أكبر خدمة للتنظيم، التنظيم سيعزز لأفراده أن حضن التنظيم هو الأكثر أمانًا والباقى لهم، ولن تستطيع أن تتخلى عن التنظيم، فالنظام والمجتمع يلفظانك، لا مستقبل ولا أمان لك خارج التنظيم نظام عبد الناصر كان الأكثر ذكاءً وسياسة، والخارجون عن الإخوان ليسوا شيئًا واحدًا لا فى الأفكار ولا فى توقيت خروجهم، فكثير منهم واجه الإخوان وهم فى السلطة، منهم الهلباوى نفسه، فقد كان مشاركًا فى لجنة الخمسين لصياغة الدستور، وهو عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، وقد واجه الإخوان وهم فى السلطة وكذلك ثروت الخرباوى وآخرون، حتى الخارجون لأسباب إدارية كإبراهيم الزعفرانى وغيره، فمَن الضرورى أن تستفيد الدولة بكل هؤلاء فى الفترة الأخيرة أصدر إبراهيم الزعفرانى وكذلك محيى عيسى دعوات لحل التنظيم، وهذه الأفكار لابد أن تثمَّن ويترك لهؤلاء الفرصة لمناقشة آخرين لطرح رؤاهم، فلن يؤثر فى صفوف الإخوان أكثر من قيادات من داخل التنظيم بهذه الأوزان كالزعفرانى وعيسى، ولكن للأسف النظام منشغل بأمور كثيرة وغير قادر على توزيع المهام ومواجهة الإرهاب بصورة استراتيجية منظمة، وحتى الهيئة العامة لمواجهة الإرهاب لم تقُم بشىء ملموس حتى الآن، تجربة ناجح إبراهيم فى ما يسمى المراجعات قادرة على الاستنساخ مرة أخرى، بل لقد استفادت منها الجزائر، ولولاها لما استطاعت الخروج من العشرية السوداء.الذين يدَّعون أنهم الأكثر وطنية والراعون الحصريون للدولة المصرية عليهم أن يتعقلوا وأن يناقشوا الأمور بموضوعية، وأن يقدموا البدائل للخروج من الأزمة التى تمر بها النخبة المصرية الآن، أما الذين لا يرون ثمة أزمة وثمة مشكلة، فهؤلاء لا أمل يرتجى منهم وعلى النظام أن يحظر من الدببة. |
الساعة الآن 06:51 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017