مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   ثورة الحرية 25 يناير (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=177)
-   -   مخطط تصفيه الثوره ,, (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=76878)

kj1 10-03-2018 04:35 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
حينما سألني المشير وقت ترشحه 2014 : هل تعلمين مدى صعوبة خلعي البدلة العسكرية؟
".... سألته عن تقييمه لعام من حكم الإخوان، فأجابني بأنه، ورغم معرفته بتاريخ الإخوان وفكرهم، لم يكن يتمنى الخسارة والفشل لهم فى حكم مصر طمعاً فى الخير لوطن أنهكته ظروفه وملابسات الأحداث فى الإقليم حولنا. فسألته عما كانت عليه العلاقة بينه وبين الرئيس السابق مرسي ومساعديه، فأجابنى بأنه لم يكن يضع اعتباراً لمساعدى مرسى بحكم فهمه لحقيقتهم، لكنه كثيراً ما جلس مع مرسى مردداً عليه أن الجيش جيش مصر لا جيش جماعة أو مرشد أو نظام. فسألته عن أسباب ترديده ذلك على مسامع مرسى، فيجيب: «ليعلم -إن كان فيه خير لذلك البلد- أننى سأسانده إن استقل عن رأى مكتب الإرشاد المرهون بفكر تنظيم عالمى تديره أجهزة مخابرات لا حصر لها. ولكنه لم يفعل ولم يكن ليفعل».
سألته عما سيفعل فى ظل التحديات التى كنا نواجهها... بطالة، دين خارجى وداخلى، أمية، اقتصاد على مشارف انهيار؟ فأجابنى بأنه لا سبيل أمامنا سوى العمل والإنتاج وإدراك كل منا لمسئولياته، وأنه ومنذ توليه وزارة الدفاع لا همّ له إلا جمع حقائق الوضع فى مصر للبحث عن خروج آمن بأقل الخسائر.وأنه لن يخترع العربة من جديد ولكنه أخرج ما كان حبيس الأدراج فى المؤسسات من أفكار وخطط -تكاسل الجميع عن عمد أو جهل أو فساد فى تطبيقها- أسأله عن الفساد المستشرى فى أساس وطن وسلوك مواطن، فيجيبنى يومها أنه لن يتنازل عن تطبيق القانون لحماية وطن وتقويم مواطن. أسأله عن رجال أعمال يُقال إنهم يؤيدونه تمهيداً لعودة، فيجيبنى بأنهم أخذوا الكثير وأثروا بشراهة وأن الوقت قد حان ليسددوا فواتيرهم القديمة دون مطالب جديدة، ودون موانع لكسب
ثم سألنى المشير باسماً: «هل تعلمين مدى صعوبة خلعى للبدلة العسكرية؟» فأجبت: نعم. فقال لي: «كلا، لا تعلمين، ولن يعلم أحد، وعزائى أن أكمل ما بدأته من سنين». أنظر اليه و قد دمعت عيناه فأدرك في نفسي أن بلادي محفوظة طالما فيها مثل هذا الرجل.
سيدي ...حميت ووفيت وصوتي لك اليوم

نشوى الحوفى

kj1 10-03-2018 04:35 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1 (المشاركة 1096342)
https://scontent-cai1-1.xx.fbcdn.net...7f&oe=5B410397
لك ان تتخيل ان القذارة وصلت بالبعض من الكولجية انه ينشر الصورة دى و يقول أتمنى اشوف مصر كدا....
منقوووووول

https://scontent-cai1-1.xx.fbcdn.net...e2&oe=5B382837

kj1 10-03-2018 04:38 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://scontent-cai1-1.xx.fbcdn.net...7b&oe=5B07B108

kj1 10-03-2018 04:58 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://scontent-cai1-1.xx.fbcdn.net...b0&oe=5B3844FB

kj1 10-03-2018 05:10 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
http://img.youm7.com/Editors/104.jpg دندراوى الهوارى
رجال «يُكفّنون» بعلم مصر فى سيناء.. وألتراس ونشطاء يرفعون شارة رابعة بالقاهرة!!
الفارق شاسع، ويصل اتساعه، نفس اتساع المساحة بين السماء والأرض، بين رجال نذروا أنفسهم وأرواحهم دفاعا عن أرضهم وشرفهم ووطنهم، ويشترون الموت مقابل رفع راية بلادهم عالية، ويُكفّنون بعلم مصر، وبين جماعات وحركات يرتمون فى أحضان كل أعداء الأمة، ويبحثون ليل نهار لإسقاط مصر فى وحل الفوضى، سواء كانت جماعات أو روابط الألتراس أو نحانيح ثورة يناير، وحركة 6 إبريل، والاشتراكيين الثوريين.
وواقعة هتافات ألتراس الإهلاوى فى استاد القاهرة ضد الدولة، فى مباراة الأهلى الأخيرة أمام نظيره الجابونى، ثم محاولة إشعال الفتنة، وسقوط ضحايا بين صفوفهم لصنع مظلومية جديدة، على غرار مظلومية استاد بورسعيد وأستاذ الدفاع الجوى، ورابعة العدوية، لإعادة تصدير صورة للخارج أن مصر غير مستقرة، أمر لا يمكن غض الطرف عنه، ولابد من الوقوف أمامه طويلا، لأن الحدث كان مرتبا له، ترتيبا جيدا، بحيث يفتعل هؤلاء مشكلة، ويهتفون ضد الدولة، ويتلقف نحانيح يناير، وأعضاء حركة 6 إبريل، وقناة الجزيرة وقنوات الإخوان، أطراف الخيط، لفبركة صورة وهمية، وتصديرها على أن هناك حراكا ضد النظام.
وهنا، لابد أن نضع النقاط فوق الحروف، ونسمى الأمور بأسمائها الحقيقية دون تجميل أو تزييف، ولأن هناك أحكاما قضائية تعتبر جماعة الإخوان إرهابية، والألتراس جماعات محظورة مثلها مثل 6 إبريل، فلماذا لم يتم تفعيل القانون ضد هذه الجماعات والحركات والروابط وإغلاق صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعى ومعاقبة كل من يصدر بيانا أو يتحدث باسمها؟!
وتعالوا نعترف بموضوعية شديدة، أن جماعة الإخوان وحركة 6 إبريل، والاشتراكيين الثوريين وروابط الألتراس، أصبحوا شوكة موجعة ومؤلمة، فى ظهر الوطن، وتهدد بإصابته بالشلل من خلال إثارة الفوضى والدعوة للقتل والتخريب والتدمير، وأن خلافاتهم مع الدولة ليس من باب الاختلاف فى الرأى، أو فى النهج، تأسيسا على أرضية المعارضة الوطنية، وإنما هم جماعات وروابط وحركات، لديهم مشروع فوضوى يخدم دول وجهات وكيانات خارجية، لذلك فإن مخاطرهم تهدد بقاء الدولة، وأمنها واستقرارها، فيزعجهم حجم المشروعات والإنجازات، ويهللون طربا بكل الأزمات.
لذلك، فإن الحوار واستعطاف هذه الجماعات والحركات والروابط، يعد ضربا من الجنون، ولن ترضى عن النظام الحالى أو أى نظام لا يخرج من عباءتها الفكرية، حتى وأن وضع مصر فى مصاف الدول العظمى، سواء أمريكا وروسيا والصين أو ألمانيا واليابان، لأن مشروعهم، أستاذية العالم، أى حكم العالم، وهو جوهر عقيدتهم، وأن المشروع لن يرى النور، إلا من خلال حكم مصر، وتصبح القاهرة عاصمة، لكيان وهمى، لا يعترف بحدود ولا برايات ولا بانتماء، فيه الإخوانى الباكستانى أهم من المسلم المصرى من غير أعضاء الجماعة.
وهناك أطراف خارجية، لديها مشروعها المشابه أيضا، وتضع يدها فى يد جماعة الإخوان الإرهابية، وذيولها الألتراس، و6 إبريل والاشتراكيين الثوريين، وأول هذه الأطراف، حزب العدالة والتنمية التركى، الذى يأتى على رأسه، مهبول إسطنبول، رجب طيب أردوغان، ومشروعه إحياء الخلافة الإسلامية، وإعادة مجد أجداده السلاطين، وكانت القاهرة ولاية من ضمن الولايات العثمانية، ولذلك رأيناه يسعى بقوة لدعم جماعة الإخوان، ويوجد فى الخليج عبر بوابة قطر، وفى القرن الأفريقى، عبر بوابتى الصومال والسودان.
أيضا، قطر لها مشروعها، ورغم أنها دويلة، شبيهة بالزائدة الدودية، فى الجسد العربى، فإن طموحها السياسى والتوسعى ضخم، وكان يحلم نظام الحمدين أن يكون خليفة المسلمين، والمشروع كان واضح المعالم، من خلال دعم الإخوان للوصول لسدة الحكم، فى كل من مصر وليبيا والسودان وتونس، ثم تنصيب حمد بن خليفة أميرا للمؤمنين لهذا الحلف، وعند استتباب الحكم يبدأ التوسع نحو الخليج، لضم المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية، والكويت والبحرين، لهذا الحلف الإخوانى، وينطلق المشروع نحو العالمية.


الساعة الآن 11:37 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017