![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
ثقافة «المظلومية» تجري في دماء الإخوان.. جمال المنشاوي: تصدر الأزمات وتشجع أفرادها على البكاء والعويل وخلق «كربلاء» جديدة.. ربيع: تلعب على وتر العواطف.. طارق أبو السعد: جماعة كاذبة وقضيتها فاشلة
لا تزال المظلومية، سر الإخوان ومصدر استمرارها؛ ثقافة تصدير الأزمات، والبكاء والعويل، وخلق «كربلائيات» في كل بقعة تسكنها الجماعة، طريق لا يمكن الحياد عنه في مفاهيم الإخوان وأدبياتها، لذا تدور في حلقة مفرغة، تتقاذفها السجون والمحن والأزمات؛ تجد فيهم طريقًا آمنا، من السياسة إلى التقهقر خلف القضبان، ومن انتظار منحة إلهية تعود بها بعض الوقت إلى واجهة العمل السياسي والاجتماعي، للعودة إلى نفس المدار، هكذا تُروّى حكاية الإخوان. الاحتياج للمظلومية يقول طارق أبو السعد، الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، أن المواطن والفرد الإخواني، الصغير في تنظيم الجماعة الإرهابية، بحسب وصفه، يحتاج دائما إلى الشعور بالمظلومية، من فترة للأخرى، بسبب الوضع الحرج الذي أوقعته فيه الجماعة. ويوضح أبو السعد، أن ملف الاختفاء القسري على سبيل المثال، كانت الإخوان تلعب به على دوائر دبلوماسية كبرى، في الوقت الذي أثبتت فيه حالات متعددة، كذب الجماعة وادعاءاتها، ما أضعف قضية الإخوان العامة. ويؤكد الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، أن الدولة المصرية، وجهت للإخوان ضربة قاضية، بالكشف عن مكان «زبيدة» وقصتها الحقيقية، فلجأت الجماعة، إلى نسج روايات أخرى، لإجبار المواطن على اتخاذ موقف حيادي على الأقل من رواية الدولة المصرية. وأضاف: الإخوان كاذبون، وقضيتهم فاشلة، لذا يلجئون إلى ثقافة المظلومية، لترويجها بكثافة على السوشيال ميديا، للتشكيك في الدولة المصرية. سياسة افتعال الأزمات يقول الدكتور جمال المنشاوي، الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، أن ثقافة المظلومية تجري في دماء الإخوان، موضحا أنهم يفتعلون الأزمات، فتقع عليهم المظلومية، فيصدرونها إلى غيرهم. ويؤكد المنشاوى، أن الإخوان يسعون دائما إلى خلق «كربلائية» خاصة بهم، ولا ينظرون في الوقت نفسه إلى أنفسهم، ولا يبحثون لماذا انصرف الناس عنهم، وحرقوا مقراتهم إلى آخر أشكال الغضب ضدهم. ويرى الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، أن «نظرية الإسقاط»، تتغلغل في الجماعة، ويوضح أنهم لم يستطيعوا إدارة البلاد، ورغم ذلك يصدروا أزمتهم للجميع، بدلا من الاستجابة للرغبات الشعبية، والبحث عن حلول، لافتا إلى أنهم لا يستجيبون إلى نصح ولا نقد؛ ويضعون العربة أمام الحصان، لافتا إلى أنهم سيظلون يدورون في حلقة مفرغة، ومن سجن إلى سجن، ومن ابتلاء إلى ابتلاء. اللعب على وتر العواطف إبراهيم ربيع، الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، يرى أن المظلومية عند الإخوان «ثقافة»، موضحا أنهم يعلمون حقيقة ميول المصريين للعواطف، ولذلك يلعبون بحرفية على هذا الوتر الحساس. ويؤكد ربيع أن هذه الخلطة، استخدمتها الإخوان طوال تاريخها، من الملكية لعبد الناصر للسادات، مرورا بما حدث من 2011 وحتى الآن، لافتا إلى أن صناعة المظلومية ليس لها شكل أو لون واحد، بل طرق عدة، المهم أن يتحقق الهدف في النهاية. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
عرض برنامج "العاشرة مساء" الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشى، عبر فضائية "دريم" انفوجراف، يفضح خطة الإخوان، وحملتهم التخريبية عام 2018 "باقى إيه تخاف عليه"، والتى تتضمن آليات توجيه الرأى العام بمضامين الحملة.وتضمنت خطة الإخوان عام 2018، عددًا من الآليات، أبرزها كيفية قيام كل فرد من الصف بتوجيه الرأى العام بمضامين الحملة، وتدشين صفحة خاصة بالحملة، ووضع دعم عليها، ولصق الاستيكرات فى الأماكن العامة، وكتابة بوستات بنفس المضامين بالنشر على السوشيال ميديا، بالإضافة لقصاصات تحمل نفس المضامين فى التجمعات.
كما انقسمت خطة الإخوان، لحراك بالداخل وآخر بالخارج، حيث تضمن الحراك الأول رفع لوحات تحمل شعارات "ارحل وخلاص واتخنقنا، بجانب مضامين بيانات الحملة، أما الحراك فى الخارج، فتناول عقد مؤتمرات وندوات، وتنظيم مسيرات حاشدة، وعمل مطبوعات مع التغطية الإعلامية الواسعة لكل الأنشطة. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://img.youm7.com/Editors/104.jpg دندراوى الهوارى
أين القوة «الغاشمة» من استفحال خطر «قبائل الألتراس» الأهلاوية الإخوانية..؟! ما حدث من قبائل الألتراس أمس الأول، وعقب مباراة النادى الأهلى أمام مونانا الجابونى فى دور الـ32 لبطولة دورى الأبطال الأفريقى التى أقيمت باستاد القاهرة، يحتاج إلى وقفة حاسمة، والتفكير جديا فى وضع نهاية لهذه العربدة وتجاوز كل الخطوط الحمراء. وقلناها من قبل عشرات المرات فى نفس هذه المساحة، ونكرر ونعيد ما قلناه، إن الألتراس لا يصلح التعامل معهم سوى بقوة القانون الغاشمة، فقد فشلت كل محاولات الحوار والنداءات والمبادرات من المؤسسات الرسمية والشعبية، والرموز والشخصيات العامة. ومع كل نداء ومبادرة يتوحش الألتراس ويشعر بذاته وأنه قوة حقيقية فوق الدولة ومؤسساتها، فيستمرون فى ممارساتهم الفوضوية، وياليت الفوضى مبعثها الغيرة الرياضية أو الحمية الشديدة للفريق الذى يشجعونه، كنّا لمسنا لهم بعض العذر، ولكن للأسف الشديد أن الفوضى وإثارة الشغب، هدفها سياسى، والإساءة الشديدة لمؤسسات الدولة، ورموزها، ومساندة ودعم جماعات إرهابية. ولا يجب أن نغرس رؤوسنا فى الرمال مثل النعام، ونقول إن هؤلاء الشباب أنقياء وأطهار وأبرياء، لأن النقى والبرىء لا يمكن أن يثير الفوضى والفتن ويخرب ويدمر ويحطم ويحرق المنشآت العامة، ويرفع شعارات داعمة لجماعات إرهابية وحركات فوضوية، ويزج بالسياسة بكل عنف وقوة فى ملاعب كرة القدم. نعم، ألتراس الأهلى، اخترقتهم جماعة الإخوان، وجندهم خيرت الشاطر إبان سعيه لتنفيذ مشروع أخونة الرياضة، ولا يمكن أخونة الرياضة أن يتحقق إلا من الباب الكبير، النادى الأهلى، صاحب الشعبية الجارفة، محليا وعربيا وأفريقيا، بل ودوليا، كما اخترقت حركة حازمون، الوايت نايتس، للسيطرة على القلعة البيضاء، باعتبار الزمالك أحد قطبى الكرة المصرية. والحقيقة، أنه ومنذ تأسيس الألتراس فى إبريل 2007، لم تعرف ملاعب كرة القدم المصرية، طريقا للهدوء والمتعة، واختفت الأسرة المصرية من مدرجات الملاعب وهى التى كانت تجد فى المباريات متنفسا وفسحة ترفيهية عن الأسرة، وحلا بدلا منها الشماريخ والسباب والشتائم والتكسير والحرق والموت. واللافت أن بداية تأسيس روابط الألتراس واكب تأسيس حركة 6 إبريل فى نفس العام، ولا تعرف هل هو مرتب له أن تتأسس الروابط الرياضية الفوضوية والحركات السياسية المخربة فى نفس العام، أم صدفة، وعلمتنا التجربة المريرة التى مرت بها بلادنا منذ سرطان 25 يناير 2011 وحتى الآن، أن كل حدث مرتب له ترتيبا جيدا، وليس للصدفة فيه أى دور. ومنذ ذاك التاريخ، وعرف الموت، طريقه لملاعب كرة القدم فى مصر، ورأينا مجازر استاد بورسعيد، فى ليلة حالكة السواد، ومجزرة استاد الدفاع الجوى، وحاول البعض خلط الأوراق، وتشويه الحقائق، وتنحية العقل والمنطق جانبا، وتغليب المشاعر الشخصية، فتاهت الحقيقة، رغم أن الحقيقة واضحة وضوح الشمس فى كبد السماء، وأن الألتراس الإهلاوى، الإخوانى، وراء كل هذه المجازر فى إطار تنفيذ مخطط جماعة الإخوان الإرهابية، وعملا بالوعد والعهد الذين قطعوه على أنفسهم أمام خيرت الشاطر. وللتأكيد والتدليل، أيضا، على ما نقوله، أن الألتراس كان رقما صحيحا فى معادلة الفوضى والتخريب فى كل الأحداث الخطيرة التى مرت بها مصر، بداية من وجوده فى ميدان التحرير يوم جمعة الغضب 28 يناير 2011 ومرورا بأحداث محمد محمود الأولى والثانية، وأحداث مجلس الوزراء، وأحداث العباسية ومحاولة اقتحام وزارة الدفاع، ونهاية بمشاركتهم فى اعتصامى النهضة ورابعة العدوية، وما تلاهما من مسيرات ومظاهرات تخريبية وقطعا للطرق. ولا يمكن أن ننسى، ما فعله الوايت نايتس وألتراس أهلاوى، الذين لا يتضامنون وينبذون تعصبهم لناديهما، شكلا، إلا فى كراهيتهم لمؤسسات الدولة، ودعم الجماعات الإرهابية والحركات الفوضوية، عندما قرروا إحياء ذكرى ضحايا استاد الدفاع الجوى، وذلك فى حديقة الفسطاط، فى منتصف شهر فبراير 2016 حيث شاهدنا بأم أعييننا هتافاتهم ضد الدولة، وخرجوا فى الشوارع مستقلين الدرجات البخارية ورافعين شارة رابعة العدوية. وتأسيسا على ما سبق، فإننا نطالب الدولة أن تتحرك الآن وليس غدا، لمواجهة هؤلاء المتدثرين بعباءة الإخوان وحركة حازمون، وزجوا بالسياسة فى قلب ملاعب كرة القدم، والرياضة عموما، من خلال عملية فرز شاملة، وحصر أعداد هؤلاء وأسمائهم، بالتعاون مع الأندية، وعلى مسؤولى الناديين، الأهلى والزمالك، معاونة الدولة فى حصر وتحديد أسماء هؤلاء، لمنعهم من دخول المباريات، واتخاذ اللازم تجاههم قانونيا، فى حالة ما إذا حاولوا إثارة الفوضى وخرق القانون، لأن ما حدث أمس الأول، فى استاد القاهرة، وعقب فوز النادى الأهلى بنتيجة كبيرة، أمام نظيره الجابونى، يؤكد أنه لا أمل مطلقا فى إصلاح مسار هذه الروابط. وعلى الذين صدعونا ليل نهار، بنظرية الاحتواء والطبطبة والهشتكة لهذه الروابط المخربة، عليهم أن يتنحوا جانبا، ويصمتوا، لأن هذه الروابط لا تكترث مطلقا لا بأهمية الحوار، ولا بالخوف على استقرار وأمن البلاد، وهناك نظرية رياضية تقول إن جماهير الكرة لا يفكرون بعقولهم، ولكن بأقدامهم، تماشيا مع أن الأقدام هى التى تتحكم فى نتائج المباريات، وتحديد الفائز، فما البال إذن، أن هذه الروابط تفكر بأقدامها، وتنفذ مخطط جماعة الإخوان الإرهابية؟! ونرجو من تنظيم، تقديم الألتراس والنشطاء باعتبارهم «أنقياء وأطهار» أن يصمتوا قليلا، لأنهم خدعونا وقالوا على نشطاء 25 يناير، شباب نقى وطاهر واكتشفنا بلاوى، فيما بعد، لذلك على الدولة مواجهة كل مخرب وخارج عن القانون بقوة القانون «الغاشمة»!! ولَك الله يا مصر...!! |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
الهاربة عزة الحناوى تنقلب على أيمن نور وتعلن استقالتها من قناة الشرق
أعلنت عزة الحناوى مذيعة التليفزيون المصرى الهاربة إلى إسطنبول، عن استقالتها من قناة الشرق الإخوانية وفسخ تعاقدها مع القناة قبل أن يبدأ برنامجها.وقالت عزة الحناوى عبر حسابها الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": "رفضت العمل بقناة الشرق لأسباب تتعلق بمبادئى الإنسانية والمهنية".وكشفت مصادر مطلعة لـ"اليوم السابع" أن عزة الحناوى أكدت لعدد من المقربين منها أن ايمن نور أخل الاتفاق الذى أبرمه معها قبل أن تصل إلى إسطنبول فيما يتعلق بالراتب، كما أنها فوجئت بتعطيل ظهور البرنامج الخاص بها وانتظرت لفترة طويلة قبل أن تعلن عن فسخ تعاقدها مع نور. كان أيمن نور قد أعلن فى ديسمبر الماضى عن انضمام عزة الحناوى إلى فريق عمل الشرق، حيث ظهرت بالتزامن كضيفة فى القناة بعد أن هربت من مصر، وقرر حسين زين رئيس الهيئة الوطنية للاعلام إحالتها للنيابة الإدارية. http://img.youm7.com/ArticleImgs/201...67903552_n.jpg 28829248 |
الساعة الآن 04:47 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017