![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
محاولة تجريس حزب النور تفتح أبواب الجحيم على الإخوان.. سامح عبد الحميد يفضح علاقاتها السرية بالسلفيين.. طارق البشبيشي يكشف سر تبعية التيار الحركي المتشدد للجماعة.. وباحث: الدعوة السلفية تؤرقهم
ضجة كبرى أثارتها جماعة الإخوان الإرهابية، ولم يفد حذف قناة مكملين لفيديو الأزمة، التي فجرها القيادي الإخواني، أكرم كساب، باتهامه المحامي السلفي ممدوح إسماعيل، نائب رئيس حزب الأصالة، بالعمالة لحزب النور؛ لإحراج الجماعة أمام جمهورها الإسلامي، بجانب القوى الليبرالية وباقي مكونات المجتمع، في حل المشكلة، بل زادها تعقيدًا. الاتهامات التي أطلقها كساب بحق إسماعيل، وكشف فيها عن مطالبة المحامي السلفي، لسعد الكتاتني، القيادي الإخواني ورئيس البرلمان السابق، بقطع الاجتماعات وإقامة الصلاة أربع مرات، وتعمده إثارة المشكلات، أثار ردود أفعال عكسية، وخرجت أصوات سلفية، ومنشقون عن الجماعة يهاجمونها، ويكشفون عن حقيقة الخلاف، الذي يدعوها لتلفيق التهم لـ«النور»، وأذرعها في الأحزاب السلفية، وأسباب دورانهم خلفها، رغم تخبطها الشديد على مدار الخمس سنوات الماضية. أحزاب ضعيفة سامح عبد الحميد، القيادي السابق بحزب النور، أكد أن الأحزاب السلفية التي تسير في فلك الإخوان، هي البناء والتنمية، والبصيرة، والفضيلة، موضحا أنها أحزاب ضعيفة وغير مؤثرة بالمرة في الواقع المصري، مشيرا إلى أن «النور» هو الحزب الوحيد، الذي له طابع خاص، خصوصا وأنه الذراع السياسي للدعوة السلفية، وهو كيان مستقل يهتم بالعلم الشرعي والدليل على نهج السلف، ولذلك فتعامل حزب النور يكون على رؤية شرعية، ولا يدور في فلك الإخوان. وأكد القيادي السلفي، أن اتهام قيادي بالجماعة للمحامي السلفي، بالعمالة للإخوان، لا تعني إلا أن ممدوح إسماعيل «ماسك ذلة على الجماعة» ويعرف فضائحها وتمويلاتها المشبوهة، موضحا أن الإخوان لا يحتاجون لأحد يندس بينهم، فهم مخترقون من جهات عديدة، والصراع الداخلي يعصف بهم، والانشقاقات والحروب العنيفة بين قياداتهم وكوادرهم، مردفا: إسماعيل لم يكن على وفاق مع "النور"، فكيف يكون إذا مدسوسا من الحزب على الإخوان؟ سر تشويه "النور" طارق البشبيشي، الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، يؤكد إن الإخوان هم الذين تحالفوا ولازالوا مع عاصم عبد الماجد وطارق الزمر وممدوح إسماعيل نفسه، مؤكدا أن أن تيار "السلفية الحركية"، يأتى على يمين الإخوان، ويتبنى أفكارهم بصورة متشددة ولا يجيد المناورة. وأردف الباحث في شئون الجماعات الإسلامية: هجوم أكرم كساب، القيادي الإخواني على «إسماعيل»، من قبيل تشويه السلفيين وخاصة حزب النور، كنوع من الانتقام؛ بسبب مواقفه السياسية المؤيدة للدولة، متابعا: حذف الفيديو ليس بسبب الخوف من غضب السلفيين، ولكن مراعاة للتحالف بين الإخوان والجماعة الإسلامية. فيما قال الشيخ محمد دحروج، الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، في تصريح خاص لـ«فيتو»، أن محاولة حزب النور لإبعاد السلفيين عن الدوران في فلك الإخوان، لن تنجح، في ظل تبعية أحزاب الراية، والأصالة، والبناء والتنمية، والوطن، والفضيلة، لما يسمى بالسلفية القطبية، وجميعها مرجعيتها الإخوان، وولاؤها لحازم أبو إسماعيل، مردفا: الحقيقة أن الإخوان هم الذين جندوا السلفيين؛ لضرب حزب النور، وليس العكس. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
إخوان العراق ترفض خوض انتخابات البرلمان خوفًا من مصير «الجماعة»
قّرر الحزب الإسلامي العراقي، ذراع الإخوان في العراق، عدم خوض الانتخابات البرلمانية المقبلة، بعد خلافات امتدت شهورا، لإصدار قرار حاسم، يجنب القوى السنية في العراق مزيدا من الانقسام والتمزق.ويأتي قرار الإخوان بالابتعاد عن المشاركة، ليؤكد فوبيا الجماعة المتزايدة في أغلب الأقطار العربية من السلطة، وإحساسها بالخطر الذي قد ينجم عن مشاركتها، في أي من مستوياتها بالوقت الحالي، خصوصا بعد تفكك الجماعة الأم في مصر والمصير الأسود الذي وقعت فيه. من ناحيته، أرجع إياد السامرائي، الأمين العام للحزب، عدم مشاركة الإخوان في الانتخابات النيابية، وترك المجال لعناصرها بدخولها وفق تقديرهم لجمهورهم الانتخابي وميولهم، إلى عدم وضوح الرؤية لدى الكيانات السياسية السنية، والتي لا تستند إلى أي رؤية مستقبلية ولا برنامج واضح، بحسب وصفه.يذكر أن «الحزب الإسلامي»، ذراع الإخوان في العراق، هو أول حزب إسلامي في بلاد الرافدين، وتأسس عام 1960، لكن رئيس الوزراء العراقي الأسبق عبد الكريم قاسم جمد نشاط الحزب، ما أدى إلى تغرب معظم قادته، ثم عاد للعمل العلني بعد سقوط نظام الرئيس الراحل صدام حسين في 2003. |
الساعة الآن 11:55 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017