![]() |
|
رد: عربية كلابى ههههععع
علي راي عادل امام
وللكلاب حظوظ |
رد: عربية كلابى ههههععع
ايه ده
الموضوع ده طلع قديم ده بقالو كده فوق السنة |
الناطق بلسان الحق اردوجان
تركيا تشترط وضع حد لمعاناة غزة لإنهاء التوتر بين أنقرة وتل أبيب فاطمة عبد المنعم ( بر مصر ) :: بتاريخ: 2009-10-17 http://www.brmasr.com/articles_image...0-23322206.jpg طالب أحمد داود أوجلو ـ وزير خارجية تركيا ـ اسرائيل بوضع حد للمأساة الإنسانية في قطاع غزة وإحياء جهود السلام في الشرق الأوسط كشرطان اساسيان لإنهاء التوتر في العلاقات بين تركيا وإسرائيل وتاتى تصريحات اوجلو في سياق الأزمة المتصاعدة بين تل أبيب وأنقرة بسبب رفض تركيا مشاركة إسرائيل في مناورات جوية على أراضيها. وقال داود أوجلو في تصريحات صحفية أمس أن الهجوم على غزة سددّ للأسف ضربة قوية لجهود السلام في الشرق الأوسط" موضحا أنه حين تتم العودة إلى مسار السلام، سيكون من الممكن إعادة الثقة مع تل أبيب إلى مستواها السابق واضاف داود :" ما نريده هو وضع حد للمأساة الإنسانية بالقطاع وإحياء جهود السلام على المسارين الفلسطيني والسوري والاهم من ذلك نشر روح السلام في المنطقة حسب وصفه . في المقابل شنت مصادر سياسية إسرائيلية هجوما عنيفا ضد رجب طيب أردوجان ـ رئيس الوزراء التركي ـ ووصفته بأنه "بؤرة التوتر" بين البلدين وقالوا في تصريحات للإذاعة العبرية أن رئيس حكومة أنقرة يشعل توتر العلاقات التركية الإسرائيلية وكان اردوجان اكد في تعليقه على مسألة إلغاء المناورات التركية المشتركة مع إسرائيل، أنه يأخذ بعين الاعتبار ضمير الشعب التركي الغاضب من تل ابيب وأوضح أردوجان أن إسرائيل لا تنظر لأنقرة بشكل إيجابي بعد موقفه في منتدى "دافوس" وخطابه أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة واجتماعات قمة الدول العشرين والتي شكلت منعطفا هاما فى العلاقات بين البلدين وقال اردوجان:" حاولت في "دافوس" أن أكون الناطق بلسان الحق لانه ما كان علينا أن نسكت عن أحداث غزة والأطفال والنساء الذين قتلوا وهم أبرياء" حسب قوله . وفى نفس السياق اوقفت عشرات اللجان العمالية الكبرى الإسرائيلية رحلاتها المنظمة لمستخدميها إلى أنقرة لقضاء إجازاتهم في المنتجعات السياحية التركية خاصة في أنطاليا التي تتمتع بشعبية واسعة بين الإسرائيليين وارجعت اللجان قرارها الى إن الحكومة التركية قد تجاوزت حدود اللائق في تعاملها مع إسرائيل وفقا لما نقلته صحيفة يديعوت احرونوت العبرية أمس . في سياق آخر أعلن رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوجان انه تلقى دعوة من الرئيس الأمريكي باراك اوباما الى زيارة واشنطن في الاسابيع القادمة، حسبما ذكرت وكالة انباء الاناضول التركية. وأوضح اردوجان ان الدعوة وجهت لاجراء الزيارة في 29 أكتوبر لكن الموعد لم يحدد بعد. وتابع "اذا قررنا الذهاب في 29 أكتوبر فسأتوجه الى الولايات المتحدة من ايران"، مذكرا بأنه قرر زيارة طهران في هذا الموعد هذه ماقال رئيس دولة علمانية ولا عزاء لرؤساء الدول الاسلامية |
رد: الناطق بلسان الحق اردوجان
عقبال اللى فى بالى يارب :HAPPY_~211:
لكن لما يبقى فى ( فلس ) فى الفكر يبقى اكيد هايبقى فيه ( طين ) فى التطبيق و ( سورى ) فى اللفظ لما السما ...ت ( قطر ) كلام ونعمل ( اردن ) من طين والتانيه من عجين مع ان كل اللى بينا ( بحرين ) بس لكن ( بأمارات ) ايه هانتفق على كلمة سواء دا لو حلفتلفهم بكل ( يمن ) المسلمين برضه مافيش فايدة لان الواحد بقى ( عمان ) ينفخ فى قربة مقطوعة والجبين مابقاش فيه نقطة ( عراق ) واحدة من الخجل والكسوف والقضية بقت ( لبنان ) فى البق الكل يمضغها شوية وطول ماحنا ( مصر ) ين على ان نتفق على الاختلاف يبقى عمر شمسنا ماهتطلع من ( المغرب ) ولا ها ( تونس ) عروبتنا وكل واحد فينا ماسك ساطور وعامل فيها ( جزائر ) يقطع فى لحم اخوه وكله مستفيد من البقرة اللى بيتجيب ( ليبيا ) يسيحوه ويعمله منه زبدة و ( موريتانيا ) وعمالين نبعزق فلوسنا و ن ( جيبوتى ) بيها ( سودان ) ى بقشره او مقشر ......... ( صومال ) انا بتكلم فى ايه :HAPPY_~211: ( كويت ) قوى اللى تركيا عملته وسمعنى سلام بودعك :waving: |
رد: الناطق بلسان الحق اردوجان
يخرب شيطانك يا صلاح يا جامد ! مش أى حد يتكلم باللاوندى كده !
على فكره أنا بحب المورته ( موت ) بس مش بحب موريتانيا ! منك لله جريت ريقى ! Dr. Bolbolan ptmnlo123per1147 |
رد: الناطق بلسان الحق اردوجان
اقتباس:
وبخصوص المورتة احنا لسه مسيحيين زبدة من كام يوم ............ مش كنت تقولى كنت جبت لحضرتك شوية مورتة انما ايه ............. عنب :HAPPY_~211: عموما ملحوقة المقابلة الجاية ن ( جيبوتى ) شوية ( موريتانيا ) معايا لحضرتك ........ بس كده ...... انت تؤمر يا دكترة :HAPPY_~211: |
رد: الناطق بلسان الحق اردوجان
«أمر خاطئ» في تركيا!
الإثنين, 19 أكتوبر 2009 الياس حرفوش : جريده دار الحياة > يلقي الاسرائيليون مسؤولية التدهور الاخير في العلاقات بينهم وبين تركيا على رئيس حكومتها رجب طيب اردوغان ووزير خارجيته النشيط أحمد داود اوغلو. فهم يرون أن هذه العلاقات استطاعت ان تجتاز مراحل اكثر صعوبة من الحرب الاسرائيلية الاخيرة على غزة، من بينها الانتفاضتان الفلسطينيتان والمواجهات التي تخللتهما مع الجيش الاسرائيلي، وحصار الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات في مقاطعته في رام الله، و «اغتياله» هناك، بحسب اتهامات جهات فلسطينية. وعلى رغم ذلك، وعلى رغم مواقف الحكومات التركية التي كانت تعارض آنذاك هذا النهج الاسرائيلي في مواجهة الفلسطينيين، لم تصل انقرة الى حد رفع الصوت عالياً ضد الاسرائيليين، كما تفعل الآن، ولم تبادر الى اتخاذ خطوات كما فعلت اخيراً، مثل الغاء المناورات العسكرية المشتركة وبث المسلسل التلفزيوني الذي يصف الجنود الاسرائيليين بـ «قاتلي الاطفال». هكذا يقلل الاسرائيليون من اهمية ردود الفعل التي احدثتها حرب غزة في الشارع التركي كما في الشارعين العربي والاسلامي ضد ما ارتكبوه، وينظرون الى رد الفعل التركي باعتباره استثناء. ففي رأي نتانياهو ووزراء حكومته والمعلقين في الصحافة الاسرائيلية انه لولا وجود حزب «العدالة والتنمية» في الحكم في تركيا لما كانت العلاقات مع هذه الدولة التي كانت في طليعة الدول الاسلامية التي اقامت علاقات معهم عام 1949 (بعد ايران الشاه) قد وصلت الى هذا المستوى. تتجاهل اسرائيل في موقفها من تركيا حقائق بالغة الاهمية تتعلق بتطور سياسة هذه الدولة في العقد الاخير. لم تعد تركيا في حقيقة الامر هي الدولة ذاتها التي اقامت العلاقات معهم. ولم يكن وصول الحزب الاسلامي الحاكم حالياً الى السلطة الا تعبيراً عن هذا التحول الجذري. انه حزب اكثر اتصالاً بمواقف شعبه من قضايا المنطقة المحيطة بها، واكثر حساسية حيال العلاقات مع اسرائيل عما كان عليه الوضع مع الحكومات اليمينية واليسارية التي تعاقبت على الحكم منذ قيام تركيا الحديثة. وهو ما عبر عنه بوضوح رئيس الحكومة اردوغان بقوله انه لا يستطيع السير في سياسة تخالف قناعات ومواقف الشعب التركي. يقول تعليق في صحيفة «هآرتس» الاسرائيلية ان اسرائيل كانت تنظر دائماً الى تركيا باعتبارها دولتين: احداهما دولة عسكرية هي «الدولة التوأم» لاسرائيل، والاخرى سياسية هي البلد الاسلامي الوثيق الصلات بسورية وايران. وقررت اسرائيل دائماً وعلى طريقتها المتغطرسة التقليدية (كما جاء في التعليق) أن تتجاهل السياسيين وان لا تحملهم على محمل الجد وأن تربط علاقاتها بقادة الجيش والعسكريين وحدهم. ولهذا أسرع الناس في اسرائيل الى التعليق على ما جرى مؤخراً بأن «هناك امراً خاطئاً يحصل في تركيا»، وان الحكومة باتت هي التي تقود الجيش بدل أن يكون العكس! سواء قيل ان في انقرة عودة الى الجذور العثمانية للسياسة التركية، والى مواقف السلطان عبدالحميد المعروفة من قيام الدولة العبرية على ارض فلسطين، أو ان له علاقة بالمد الاسلامي الذي ينتشر في دول المنطقة ويجد في الصراع الفلسطيني الاسرائيلي مدى حيوياً لتحركه ونشاطه، فإن الحقيقة الحالية هي ان تركيا تعيد رسم تحالفاتها بما يؤمن مصالحها، سواء السياسية او الاقتصادية، في المنطقة. فهي الدولة التي يصل ميزان التبادل التجاري بينها وبين ايران الى تسعة بلايين دولار ومع سورية الى بليون ونصف البليون، والتي ترتبط كذلك بعلاقات اقتصادية وثيقة مع العراق ومصر. انها الدولة التي يعتبر دورها اساسياً بالنسبة الى مهمات الحلف الاطلسي في افغانستان، كونها عضواً فيه، وكذلك في منطقة القوقاز حيث اعادت ترتيب علاقاتها على اساس المصالح بدلاً من الحساسيات، كما اثبتت من خلال تحسين علاقاتها مع جمهوريات ارمينيا على رغم اثقال التاريخ. بالطبع تشكل السياسة التركية الحالية مغامرة ستكون لها انعكاساتها على علاقات انقرة مع الولايات المتحدة وعلى دورها داخل الحلف الاطلسي، كما على طلب عضويتها في الاتحاد الاوروبي. ولهذه السياسة تأثيرها السلبي كذلك على الوساطة غير المباشرة التي كانت حكومة اردوغان تقوم بها بين دمشق وتل ابيب، والتي يمكن القول انها باتت مجمدة ان لم تكن قد انتهت تماماً بعد التصعيد التركي الاسرائيلي الاخير. ومن هنا فإن من المنطقي التساؤل عن المدى الذي تستطيع معه تركيا الذهاب في مواقفها الاخيرة، من غير أن تلحق الضرر في شكل لا عودة عنه بدورها وموقعها في المنطقة وفي العالم. |
الساعة الآن 07:24 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017