![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
هويدى :جماعة الإخوان ليست لديها الكوادر المؤهلة لإدارة البلاد
الاتنين 12 نوفمبر 2012 5:57:45 م أكد المفكر السياسى الدكتور فهمى هويدى أن الدولة المصرية بثقلها وعمقها التاريخي أكبر بكثير من أن يحكمها فصيل أو فريق يهبط عليها من الفضاء دفعة واحدة، وأنه إزاء انعدام الخبرة بمجال الإدارة وتواضعها بحقل السياسة، لا مفر من الاعتراف بأن الإخوان ليست لديهم الكوادر المؤهلة لإدارة البلد التى لم تعد تحتمل أحداً يتعلم فيها. جاء ذلك فى بيان لجامعة عين شمس الاثنين عن الندوة التى نظمها نادى أعضاء هيئة التدريس بكلية الطب بالجامعة مع المفكر فهمى هويدى . وأضاف د.فهمى هويدى أن السلطات فى مصر بأكملها فضلت قضية وضع الدستور وتناست قضايا المواطن البسيط فى الرعاية الطبية والحوادث والفقر والظلم والفساد ..الخ. وأوضح هويدى أنه إذا كان مطلوبا من الإخوان أن يطمئنوا جموع المصريين أولا، إلا أننا لا نستطيع أن نتجاهل حقيقة أنهم يجب أن يرمموا علاقتهم مع بعض الدول العربية، التي تلتزم الحذر والتردد خاصة مع وجود قيادي إسلامي على رأس الدولة في مصر . وأشار المفكر السياسى الى أن الإخوان بعدما انتقلوا إلى هذا السياق التاريخى الجديد، وفى الوقت الذى اُنتظر منهم انفتاحاً أكبر على القوى السياسية الأخرى حدث العكس، فلم يقتصر الامرعلى مجرد استكبار على القوى السياسية الأخرى بل حدث انفصال عن القوى السياسية الأساسية على الساحة، فعلى سبيل المثال دخلوا فى صدام أو احتكاك شديد مع «الليبراليون» و«اليساريون الجدد»، ولم يتمكنوا من التفاعل معهم أو خلق وبناء جسور للحوار |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
العرب اللندنية : أوباما يدشن رئاسنة الثانية بمحاربة الخداع الإخواني
الاتنين 12 نوفمبر 2012 4:14:52 م واشنطن – قالت مصادر دبلوماسية للعرب إن إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما تستعد لتغيير نوعي في علاقتها بمجموعات الإسلام السياسي التي سيطرت على الحكم بعد ثورات "الربيع العربي". وأضافت المصادر أن التقييمات التي أجرتها مختلف الهيئات الأميركية المختصة لفائدة البيت الأبيض خلُصت إلى أن الانفتاح على الإخوان لم يحقق نتائج مشجعة، وأن المخاطر المترتبة عليه أكبر بكثير من النتائج المأمولة منه. وقال دبلوماسي عربي، رفض الكشف عن اسمه، إن تقارير مراكز البحث التي تحدد اتجاهات السياسة الخارجية الأميركية وصفت الإخوان بأنهم مراوغون، وأنهم يريدون الاستفادة من الدعم الأميركي حتى تستقر الأوضاع لحكمهم ثم ينقلبون على واشنطن. ويشير الدبلوماسي إلى أن الأميركيين يتساءلون كيف لحركات دينية أن تمارس الكذب والخداع وإخلاف العهود بما يتنافى مع طبيعة الأديان؟ ويلفت الدبلوماسي العربي النظر إلى أن الدوائر الأميركية غاضبة من الموقف الإخواني تجاه المجموعات المتشددة في كل من مصر وتونس، فرغم أن الإخوان تعهدوا خلال لقاءات سابقة بمحاربة المتشددين ومنعهم من استثارة الناس ضد الأميركيين إلا أنهم عملوا العكس تماما. وفي هذا السياق يقول الدبلوماسي إن الأميركيين غاضبون من محاولة الإخوان تبرئة السلفيين من حوادث الهجوم على السفارات الأميركية في دول "الثورات"، ومحاولة اتهام جهات أخرى، فضلا عن تركهم يتدربون في المعسكرات، ويجلبون الأسلحة. يشار إلى أن تغييرا بدأ يطال الخطاب الأميركي تجاه الإسلاميين منذ مقتل السفير الأميركي في ليبيا، ولم تعد الإدارة الأميركية تثق في وجود خلافات بين الإخوان والسلفيين، بل إنها لم تعد تفهم الإخوان. وفي سياق هذا التغيير قال الكاتب باتريك كوكبرن في "اندبندنت" البريطانية إن الخريطة السياسية الجديدة بها "ثعابين أكثر من السلالم" بالنسبة إلى الولايات المتحدة، في إشارة إلى الغموض الذي يكتنف طريقة التعاطي مع جماعة الإخوان المسلمين في مصر وحزب العدالة والتنمية في تركيا اللذين يتهربان من مواجهة الولايات المتحدة ولا يريدان تعاونا وثيقا معها. وقال إنهما يريدان حرمان خصومهما المحليين من أي احتمال للحصول على دعم أميركي. وكان روبرت ساتلوف، المدير التنفيذي لمعهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى، ذكر منذ أيام أن الرئيس أوباما الذي أعيد انتخابه لولاية ثانية سيسعى إلى فهم جديد لما سيفعله الإسلاميون في سياق صفقتهم مع واشنطن، وما يمكن أن يستفيده الأميركيون من وراء هذه العلاقة. ويقول مراقبون إن الولايات المتحدة تريد من الإخوان أن يملأوا الفراغ الذي تركه مبارك وبن علي والقذافي باتجاه استعادة الدور ذاته في خدمة المصالح الأميركية، وخاصة في الحرب على الإرهاب، وتبني عملية السلام وعدم معاداة إسرائيل. وفي هذا السياق يتنزل ما قاله نعوم تشومسكي، خلال زيارة له لغزة مؤخرا، من أن الولايات المتحدة ستقبل التعايش مع الإخوان في مصر أو تونس "حالما تجد أن ذلك يصب في مصالحها". ويشير المراقبون إلى مفارقة هنا في مواقف الإخوان؛ فهم يقبلون بالشروط الأميركية في اللقاءات السرية، ويترددون في تنفيذ ما يتم الاتفاق عليه علنا، وهو ما يجعل تواصل العلاقة أمرا صعبا. ويهدف الإخوان من خلال إيهام واشنطن بخدمة أجنداتها في المنطقة إلى الحصول على المساعدات الأميركية، وتسهيل تدفق الاستثمارات الغربية، وخاصة تيسير الحصول على القروض من البنوك العالمية. بالمقابل يحاولون إيهام قواعدهم بأنهم مازالوا أعداء استراتيجيين للولايات المتحدة بصفتها زعيمة "الاستكبار" والمعادية للإسلام، كما دأبت أدبياتهم على ترديده. إلى ذلك، فتحت الولايات المتحدة قنوات الاتصال مع السلفيين أنفسهم، من أجل إلهاب التنافس مع الإخوان في نيل رضا الإدارة الأميركية، وهو ما أشارت إليه صحيفة نيويورك تايمز منذ أسابيع. وقالت الصحيفة إن السلفيين أصبحوا من الزوار المعتادين للسفارة الأميركية بالقاهرة، التي تطبق نظرية أنه من الأفضل أن يكون هؤلاء السلفيون داخل الخيمة بدلا من خارجها، وهو ما مكن السلفيين من زيارة الولايات المتحدة للإطلاع على النظام الديمقراطي بها |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
ثوار مصر": إما أن تكشف"الإخوان"عن تمويلها أو تعود"محظورة
الاتنين 12 نوفمبر 2012 2:43:59 م http://www.elbashayer.com/upload/img...1352708117.jpg قال نادر نبيل المنسق العام لمنظمة ثوار مصر، إن مصر ليست "عزبة الإخوان" كى يرفضوا الرقابة على أموالهم. وشدد نبيل على ضرورة أن تقنّن الجماعة وضعها، لأنها ليست فوق القانون، وأن تخضع لرقابة وزارة الشؤون الاجتماعية، كما طالبوا الكنيسة من قبل بمراقبة أموالها. وأكد نبيل أن الإخوان يخافون من كشف مصادر تمويلهم من الدول الخارجية والأماكن التى تنفق فيها هذه الأموال، مشيرًا إلى أنهم ما زالوا يتعاملون على أساس أنهم جماعة محظورة، كما أنهم يعيشون حالة شديدة من القلق، لأنهم يعرفون أنهم لن يحصلوا فى البرلمان القادم على نفس المقاعد التى حصلوا عليها فى البرلمان المنحل. وقال نبيل "إما أن تكشف (الإخوان) عن مصادر تمويلها أو تعود جماعة محظورة". |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
نشطاء «الفيس بوك» ينتقدون ترقية «غرابة» ويصفون موقف الإخوان بالمتناقض
تعليقات:0 شارك بتعليقك نشر فى :الإثنين 12 نوفمبر 2012 - 6:00 م آخر تحديث :الإثنين 12 نوفمبر 2012 - 6:00 م http://shorouknews.com/uploadedimage...wan-online.jpg أمنية الجلوي انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي، الانتقادات الحادة للرئيس محمد مرسي ولجماعة الإخوان المسلمين التي ينتمي لها، بعد قرار ترقية اللواء خالد غرابة إلى رتبة مساعد وزير الداخلية. ووصف النشطاء موقف أفراد الجماعة بالمتناقض، حيث نشر موقع "إخوان أونلاين" تقريرًا بتاريخ ( 16-07-2011) يعلنون فيه عن رفضهم كجماعة الإخوان، لحركة التنقلات الشرطية الصادرة حينها، والتي أتى من بينها اللواء خالد غرابة، الذي وصفه الموقع بأنه "أحد زبانية التعذيب، واشتهر بتعامله العنيف مع النشطاء السياسيين وقمعهم بكل الأساليب منذ عهد النظام البائد، خاصة عندما كان مدير أمن المحلة الكبرى، وساهم في قمع انتفاضة المحلة منذ 3 سنوات". وكتبت صفحة "إحنا اللي قلنا لأ"، أن "العجيب والغريب والمريب، أنه بعد معرفة هذه المعلومات عن اللواء غرابة، يترقى ليصبح مساعدًا لوزير الداخلية في عهد الرئيس مرسي، الذي ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين التي نشرت هذا الكلام عنه، قبل عدة أشهر". |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
الساعة الآن 05:09 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017