![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
استمرار ديون الفلاحين مع فرض غرامات التأخير.. ودعوى قضائية ضد مرسى
فلاحة من البحيرة: الرئيس وعد بإسقاط ديوننا ولم يحدث تعليقات:0 شارك بتعليقك نشر فى :السبت 10 نوفمبر 2012 - 9:15 ص آخر تحديث :السبت 10 نوفمبر 2012 - 9:15 ص http://www.shorouknews.com/uploadedi...a-behera44.jpg الفلاحون.. العذاب مستمر رغم وعود الرئيس تصوير جيهان نصر كتب ــ محمود زكى: «الرئيس وعد بإسقاط ديون الفلاحين ولم يف» هذا هو لسان حال عدد كبير من صغار الفلاحين، خاصة فى محافظة البحيرة، وهم يعبرون عن استيائهم بعد استمرار بنك التنمية والائتمان الزراعى فى مطالبتهم بتسديد الديون الواقعة عليهم، رغم وعد الرئيس محمد مرسى بإسقاط الديون الأقل من 10 آلاف جنيه على الفلاحين. تتحدث إحدى المزارعات «أ.ح» عن صدمتها بعد أن اكتشفت بالصدفة أن ديونها لم تسقط، رغم وعد الرئيس بإسقاط ديون صغار الفلاحين، بعد أن حاولت إيداع أموال فى البنك الذى رفض ذلك، وأوقف جميع التعاملات البنكية، وقال أحد الموظفين لها إن أى إيداعات بنكية سيتم تحويلها لسداد الديون المستحقة عليك. لم تستمر صدمة «أ.ح» إلى هذا الحد، بل زادت الفوائد البنكية على القرض إلى 800 جنيه وفقا لرواياتها لـ«الشروق»، بالإضافة إلى فرض غرامات للتأخر فى الدفع. فتقول «أ.ح» إنها وجدت الكثيرين من الفلاحين فى بنك قرية «دست الأشراف» التابع لبنك التنمية والائتمان الزراعى بمحافظة البحيرة يعانون من النفس المشكلة، مؤكدة على حدوث اشتباكات مع موظفى البنك لهذا السبب. وتضيف «أ.ح»: «أكد لنا مدير الفرع بالبنك أن وعد الرئيس مرسى لم يتحول إلى قرار مكتوب، وبالتالى فلا إسقاط للديون، كما أكد لهم أن الديون مستمرة على جميع الفلاحين دون تمييز والتى وصلت إلى 40 مليون جنيه بمحافظة البحيرة وحدها». وقال حسام خضر، محام حقوقى بمحافظة البحيرة، إنه سيقوم بتحريك دعوى قضائية ضد رئيس الجمهورية فى القضاء الإدارى، بعد الانتهاء من إعداد التوكيلات من الفلاحين؛ بسبب وقوع ضرر مادى ومعنوى على صغار الفلاحين الذين خدعوا على حسب قوله، «فلا يصح أن يعد الرئيس ولا يفى.. وهذا تلاعب بمشاعر الفلاحين البسطاء». يذكر أن الرئيس محمد مرسى كان قد قرر فى خطبته بمناسبة حرب السادس من أكتوبر إسقاط وتجميد ديون الفلاحين، بـ«إزالة جميع الرواسب القديمة لصغار الفلاحين وفتح صفحة جديدة مع بنك الائتمان الزراعى بإسقاط وتجميد 109 ملايين جنيه تمثل مديونات نحو 44 ألف مزارع صغير» ممن تصل قروضهم المدينة للبنك أقل من 10 آلاف جنيه، على أن يتم تكليف الحكومة بتعويض البنك خاصة أن المبالغ المقرر إسقاطها تصل إلى 93 مليون جنيه أصولا و16 مليون جنيه فوائد. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://sphotos-h.ak.fbcdn.net/hphoto...81900887_n.jpg
الحبيب علي الجفري : المستوى الهابط من التطاول على الإمام الأكبر شيخ الأزهر وفضيلة مفتي الديار المصرية الذي نسمعه اليوم يدل على تدنٍ في الأخلاق وسقوط للقيم على عتبات السياسة .. وكل محاولة لاختطاف الأزهر الشريف من قبل أي توجه يخوض غمار التنافس السياسي خطر يمس المسلمين جميعا وهو غير مقبول .. دعوا الأزهر وشأنه فلم يتبق للأمة مؤسسة دينية تحتفظ بمصداقية واحترام عالميين سواه .. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
زمن بلا أنصار
http://tahrirnews.com/wp-content/upl...سى-120x158.jpg إبراهيم عيسى رغم وصية الرسول الكريم للمسلمين جميعا «استوصوا بالأنصار خيرا» فإنه بنبوّته ورؤيته وأبوته كأنه كان يعرف ماذا سيحدث لهم، فخاطبهم ذات مرة: «إنكم ستلقون بعدى أَثَرة فاصبروا حتى تَرِدُوا على الحوض»، والحقيقة التى يحاول الباحثون إخفاءها فى هوامش الكتب أن الأنصار نالوا من الأذى كثيرا، كأنها كانت تصفية سياسية لهؤلاء النبلاء، فالذى جرى بعد أن بايع الأنصار سعد بن عبادة خليفة لرسول الله فى سقيفة بنى ساعدة بعد وفاة النبى بيومين، أن جاءهم الصحابة المهاجرون الكبار، أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح، وبعد مناظرة حادة وملاسنات وصلت إلى التشابك بالأيدى وكادت تتجاوز ذلك، تمّ الاتفاق على أن من المهاجرين أميرا ومن الأنصار وزيرا مشيرا، ثم تغلبت كفة الصدِّيق أبى بكر فترك الأنصار بيعة سعد إلى أبى بكر، وقيل إن الأنصار أحس بعضهم ندما بعدها، لكن من يومها بدا أن التنافس لعب دورا فى حفر فجوة ظلت محدودة جدا كأنها الشرخ غير المنظور بفضل عظمة وروعة ومجد الصدِّيق والفاروق، لكن اتسع الشرخ وتعمقت الفجوة فى عصر عثمان بن عفان رضى الله عنه حين تولى بنو أمية مقاليد الأمور فاندلعت ثورة ضد عثمان كان للأنصار فى المدينة دور كبير فيها، ولاحظ أن قليلا منهم، بل النادر جدا، مَن ترك مدينة رسول الله إلى الشام والعراق ومصر، ومن ثم ظلوا على حالهم المالى فى الوقت الذى كان فيه رجال الغزو والفتح والأمراء على البلدان الإسلامية الجديدة يزدادون غنًى وثراءً وممتلكات خاصة من بنى أمية، الدم الذى أريق من سيدنا عثمان حمّل بنو أمية مسؤوليته للأنصار خصوصا وقد كان الأنصار من أكبر مؤيدى سيدنا على بن أبى طالب إمام المتقين فى مواجهته لمعاوية، وكان معظم شيعة علىّ من أنصار النبى صلى الله عليه وسلم ومن أولادهم، الأمر الذى جعل ثأرا سياسيا يغلى لدى بنى أمية، وتم اضطهاد كثيرين منهم فى عهد معاوية وتعنت أميره معهم إلى حد لا يحتمله رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، نصروا الرسول وانتصروا للرسالة، لكن الوضع تفاقم فى عصر يزيد بن معاوية حتى إنه أحل دم وأعراض أهل المدينة من الأنصار ثلاثة أيام وليالٍ فى حادثة من أكثر حوادث المسلمين سوادا وعتمة فى ما عُرف بـ«الحَرَّة»، وراح ضحيتها عشرة آلاف من أهل المدينة، وقيل أقل، وسُفكت الدماء وأبيحت الأموال واغتُصبت النساء، ويقول البخارى: «ثم وقعت الفتنة الثانية (يعنى الحرة) فلم يتبقَّ من أصحاب الحديبية أحد»، وعن مالك بن أنس قال: «قُتل يوم الحرة مِن حملة القرآن سبعمئة»، وتصاعدت محنة الأنصار يوما بعد يوم حتى إن المفسر والمؤرخ الطبرى يذكر فى كتابه عن الحَجَّاج بن يوسف الثقفى واصفا ما فعله بالمدينة وأهلها من الأنصار: «فأقام بها ثلاثة أشهر يتعبث بأهل المدينة ويتعنتهم». هذه المأساة الكبرى التى تعرض لها الأنصار تستوجب أن نتذكرهم ونذاكرهم ونعتذر إليهم عما حدث، وعن جهلنا بما حدث! |
الساعة الآن 05:53 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017