مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   ثورة الحرية 25 يناير (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=177)
-   -   مخطط تصفيه الثوره ,, (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=76878)

kj1 26-09-2017 07:33 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
http://img.youm7.com/Editors/104.jpg دندراوى الهوارى
شواذ مشروع ليلى ينتمون لـ6 إبريل وشاركوا فى 25 يناير وداعمين لمنظمة مثليين بمصر!!
حفلة شواذ مشروع ليلى، التى ضمت فتيات وأولاد معظمهم فى الفئة العمرية لا تتجاوز 16 عاما، بجانب عدد من الشباب الذى تجاوز أعمارهم الخمس وعشرون، وتم رفع «علم» الشواذ، لم تكن مفاجأة بالنسبة لى، حيث حذرت منه فى هذه المساحة، بالتفصيل، وذلك يوم 21 يناير 2016، أى ما يقرب من عام وثمانية أشهر، عندما كتبت مقالا حمل عنوان «خطة النشطاء والمنظمات الحقوقية لنشر الشذوذ فى مصر»!!
المقال، حمل معلومات، عن خطة المنظمات الحقوقية الدولية، لنشر الشذوذ فى مصر، وتغيير استراتيجيتها من اللعب والعبث بعقول الشباب فوق السن 24 عاما وتدريبهم على العمل السياسى فقط، إلى الفئة العمرية التى تبدأ من 16 عاما وإقناعهم بالحرية الجنسية والاستقلالية، وهو ما يفسر، الأغلبية التى حضرت من الفتيات والأولاد المراهقين، لحفلة فرقة «مشروع ليلى».
والفرقة لمن لا يعرف، هى لبنانية، تشكلت عام 2008، ومؤسسها «حامد سنو» الذى يتفاخر بشذوذه الجنسى، وأعلنها بشكل صريح فى حواره مع قناة ال CNN عام 2013، من هنا جاء رفع علم الشواذ «الرينبو» والذى شاب مصرى يدعى «أحمد علاء»، تأييدا وترحيبا بالشاذ «حامد سنو» مؤسس الفرقة!!
المفاجأة المدوية أن الذى رفع علم المثليين عضو بارز أيضا بحركة 6 إبريل، وداعم لكل الحركات الفوضوية، وتربطه بالناشطة «ماهينور المصرى» علاقة صداقة، بجانب أن معظم أصدقائه على صفحته بفيس بوك، من الشواذ الثائرين، والذين أكدوا أنهم شاركوا فى ثورة يناير «الطاهرة» وأن كل المسيرات التى خرجت وتخرج حتى وقت قريب من وسط القاهرة، كانت تضم ما بين 300 و400 شاذ، يهتفون «يسقط يسقط حكم العسكر».
كما أن هؤلاء، تربطهم علاقة وثيقة، بنجم الشباك الأول للدفاع عن المثليين فى مصر «حسام بهجت»، وأن منظمته الحقوقية الداعمة لحقوق المثليين، تدعم وتساند وتدافع عن هؤلاء، بكل قوة.
وكما ذكرنا، إننا حذرنا فى مقال نشر فى اليوم السابع بتاريخ 21 يناير 2016، تحت عنوان «خطة النشطاء والمنظمات الحقوقية لنشر الشذوذ فى مصر»، إلا أن الجميع جعلوا ودنا من طين والأخرى من عجين، ولم يحرك لهم ساكنا، رغم أننا لا نكتب فى هذه المساحة، سوى معلومات، وتحليلات تفضى لنتائج وتوقعات مهمة، ومع كل حدث، حذرنا منه، ولم ينتبه أحد، إلا ووقع بنفس التفاصيل!!
ونظرا لخطورة الأمر، وما كشفته الحفل الذى أحيته فرقة الشواذ «مشروع ليلى»، وما ارتكب فى الحفل الذى أقيم بمنطقة التجمع، من موبقات يندى لها الجبين، نعيد نشر المقال، من جديد، لعل أجهزة الدولة المعنية تتحرك، وكل من يقرأ المقال يتخذ حذره، وإلى نص المقال:
يظل ملف الجمعيات والمنظمات الحقوقية، الأجنبية، والمحلية، العاملة فى مصر، غامضا، وشائكا، ويمثل ألغاما متفجرة، وأسلاك كهرباء عارية، تصعق من يحاول الاقتراب منها.
وبعيدا عن نظريات المؤامرة، ومن يؤمن بها، أو يرفض ويسخف منها، تبقى الحقائق والمعلومات الأعلى صوتا، والراية التى يجب أن يلتف حولها الجميع، معارضين قبل المؤيدين.

kj1 26-09-2017 07:34 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
http://img.youm7.com/Editors/104.jpgدندراوى الهوارى
شواذ مشروع ليلى ينتمون لـ6 إبريل وشاركوا فى 25 يناير وداعمين لمنظمة مثليين بمصر!!
أولى الحقائق الناصعة أن كل المنظمات الحقوقية العاملة فى مصر لها هدف واضح ووحيد، تلقى تمويلات ضخمة من الخارج، فى مقابل تقديم كل ما يطلب منها، حتى وإن كانت إعداد دراسات وتقارير تمس الأمن القومى المصرى.
ثانى الحقائق أن كل المنظمات الحقوقية الأجنبية تمثل الذراع القوى لاستخبارات بلادها، مثل المعهد الجمهورى، والمعهد الديمقراطى الأمريكيين، وهيومان رايتس ووتش، ومنظمة العفو الدولية، وهيومان رايتس مونيتور.
انطلاقا من هذه الحقائق، يمكن لأى إنسان تملأ صدره شكوك وأسئلة حائرة عن سر الكراهية التى يحملها النشطاء والحقوقيون المصريون لبلادهم، وللمؤسسات الرسمية، ووقوفهم ودعمهم للحركات الاحتجاجية، والجماعات والتنظيمات المتطرفة التى تعمل ليل نهار لتأجيج الشارع، ونشر الفوضى، إجابة وحيدة شافية، هو التمويل، وتنفيذ ما تطلبه الجهات الممولة مهما كانت الطلبات.
لقد لعبت بعض المنظمات المحلية والأجنبية دورا محوريا قبل 25 يناير، وبعدها فى نزع القيم الوطنية والأخلاقية من داخل عدد كبير من الشباب الذين خضعوا لدورات تدريبية مكثفة، سواء فى الداخل أو الخارج، وقادوا ثورة 25 يناير، وما استتبعها من أحداث دامية ومخططات جميعها تصب فى مسار إسقاط مصر وتقسيمها وتقزيمها، وخلال الأيام القليلة الماضية بدأت مخططات وبرامج المنظمات الأجنبية الحقوقية تأخذ مسارا جديدا، من خلال التركيز على 3 أمور، الأول الدفاع عن حقوق الشواذ فى مصر بكل قوة، والثانى، حقوق المرأة، والثالث حقوق المعاقين.
والفئات الثلاث تم اختيارهم بعناية فائقة، وبالفعل وصل باحث فرنسى من أصل مصرى مؤخرا، وبدأ فى إعداد بحث على الشواذ، واختار 150 شاذا، والهدف إظهار أن فى مصر عددا كبيرا من الشواذ، ويجب على الدولة أن تحمى حقوقهم، وتحترم حرياتهم، وتبدأ الهيئات الدولية الرسمية فى الضغط على مصر فى هذا الملف، أيضا تبنت منظمة إيطالية هذا النهج، وقررت عقد دورات تدريبية ومحاضرات فى حقوق الإنسان لعدد من الشباب فى بعض الدول العربية من بينها مصر، ووجهت الدعوة للشباب من الجنسين للسفر إلى إيطاليا، ووقع الاختيار على ثلاث أولاد وفتاة من مصر، وفى قاعة المحاضرات، فوجئوا بعرض أفلام إباحية لممارسة الشذوذ، للمثليين من الذكور والإناث، فاعترض المصريون، والتونسيون وانسحبوا من المحاضرة، وانهارت الفتاة مما شاهدته.
المنسقون للدورة انزعجوا من تصرف المصريين والتوانسة، وهاجموهم بضراوة واتهموهم بأنهم رجعيون ومتخلفون، وأن أفكارهم بالية، وعندما اعترض المصريون على الاتهامات، وأكدوا أن ما حدث يتنافى مع القيم الدينية، والعادات والتقاليد، رد المنسقون بعنف، وطالبوهم بضرورة كسر التابوهات، والتمرد على العادات والتقاليد.
أيضا، هناك منظمة، حاولت استقطاب الشباب المصرى، لتحطيم الحواجز الأخلاقية بين الفتيات، والأولاد، ووفرت شققا للاختلاط فى القاهرة، ونظمت برامج سياحية فى الخارج، وعندما وصلت الفتيات إلى الفندق مقر إقامتهن، فوجئن عند استلام مفتاح حجراتهن، بوجود شباب يقيمون معهن فى نفس الحجرة، وعندما اعترضن، مارس المنسقون كل أنواع الإجبار عليهن، ورضخن للأسف وأقمن مع الشباب فى نفس الغرف.
انتهى المقال، واعتقد أن كل حرف فيه، قد تحقق فى الحفل الذى أحيته فرقة «مشروع ليلى» بالتجمع، ومن ثم فإن خطة المنظمات الدولية، وذراعها القوى المنظمات المحلية، خاصة منظمة حسام بهجت، تسير بنجاح فى نشر الأفكار الشاذة، ودعم المثليين فى مصر!!
ولَك الله يا مصر...!!!

kj1 27-09-2017 05:33 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
http://img.youm7.com/Editors/104.jpg
دندراوى الهوارى
شواذ «مشروع ليلى» والفيشاوى وفهمى ومالك.. «بالوعات مجارى طفحت فى شوارع مصر»!

وسط حالة السخط التى سيطرت على الغالبية الكاسحة الرافضة والمستهجنة لإقامة حفل فرقة «مشروع ليلى»، الذى حضره الآلاف من الفتيات والأولاد المراهقين، ومورست فيها كل الموبقات، وتم رفع علم الشواذ «الرينبو»، كانت هناك معركة تدور رحاها بين المتشددين والمتطرفين من جماعات وتنظيمات تكفيرية من جهة، وجمعيات ومنظمات ومؤيدى الشذوذ الجنسى والفكرى من جهة ثانية!المعركة كانت على أشدها، التكفيريون رفعوا أعلام داعش والقاعدة والإخوان، وحاولوا استثمار الحفل الماجن، وتوظيفه سياسيًا، للتأكيد بأن مصر تسير بسرعة الصاروخ نحو الانحلال، والفوضى الأخلاقية، وإباحة الشذوذ، واتهام الحكومة بمساندة مثل هذا التوجه، فى المقابل، فعلت الجمعيات والمنظمات الحقوقية والداعمون والمؤيدون لحقوق الشواذ الأمر نفسه، فقد رفعوا علم الشواذ، ووظفوا الاعتراضات ضد الحفل، لتوجيه الاتهام للمجتمع بأنه متخلف ورجعى، ومتطرف، وتسيطر عليه الأفكار الداعشية، وأن الحكومة أيضًا غير قادرة على مواجهة مثل هذه الأفكار التكفيرية!هكذا كان الصراع بين «رايات» التنظيمات والجماعات والجمعيات المتطرفة، سواء الإخوان وداعش والقاعدة والسلفيون، و«رايات» الشواذ جنسيًا وفكريًا، بينما الغالبية الكاسحة من المصريين وقفوا غاضبين وساخطين ومنزعجين من الطرفين المتطرفين!ومن المعلوم بالضرورة أن التطرّف نوعان، الإفراط والتفريط، والنوعان متجاوزان للحدود، فالإفراط فى الغلو يتصادم مع أصول العقيدة، حيث يقول المولى عز وجل فى سورة النساء: «‏يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِى دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ‏»‏، والغلو فى اللغة العربية هو مجاوزة الحد والإفراط، والتنطع فى قضايا ‏الشرع. أما التفريط، فهو التطرّف فى التقصير فى أمور الدين عن حد الاعتدال، ويصل إلى حد الانحلال، وإشاعة الفوضى الأخلاقية، وخطورته تماثل خطورة الغلو، وكلاهما مذموم، فالإفراط والتقصير كله سيئة وكفر، وكما قال مطرف بن عبدالله: الحسنة بين سيئتين.والحقيقة مصر تعيش بين دواعش التطرف والتشدد الدينى، ودواعش الانحلال وضرب القيم الأخلاقية، تحت شعار «التنوير»، ولا فرق بين دواعش التكفير ودواعش الانحلال، وكلاهما قنبلة موقوتة تهدد بتفجير وتدمير المجتمع.ولا يمكن قبول أن يكون لدواعش التكفير والتطرف «علم» يلتفون حوله، والأمر نفسه بالنسبة لدواعش الانحلال، الذين يحملون «علمًا» ويلتفون حوله، بينما اختفى من حسابات الطرفين «علم» مصر، لذلك انزعج الطرفان من قرار إعادة تأدية تحية «العلم» فى الجامعات، وجاء رفضهم كون كل فريق لديه علم خاص به يلتف حوله، ويحترمه ويقدره!ولم تكن حفلة فرقة «مشروع ليلى»، والأعداد الغفيرة التى حضرت الحفل ومارسوا فيه كل أنواع الموبقات، والتفوا حول علم «الشواذ» إلا إنذارًا قويًا سبقته مقدمات كثيرة، تمثلت فى عدد من شباب الحركات الثورية مثل 6 إبريل، والاشتراكيين الثوريين، ونشطاء السبوبة، والعلمانيين، وما مارسوه فى ميدان التحرير، وما تردد من قصص وحكايات كانت تقع فى الخيام يندى لها الجبين، وكيف كانت الفتيات يقمن فى الخيام، دون حسيب أو رقيب، وأن هناك مئات «السيديهات» المسجلة عليها وقائع مشينة، ولم تخرج للنور حتى الآن، حفاظًا على سمعة المئات من الثائرات والثوار «الأنقياء الأطهار»، بجانب روايات شهود عيان، التى أثارت حفيظة النخب، خاصة ممدوح حمزة المورد الأعظم للملابس الداخلية والخيام للثوار، واعتبروها شهادت هدفها تشويه الثورة «الطاهرة» النقية.

kj1 27-09-2017 05:34 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
http://img.youm7.com/Editors/104.jpg
دندراوى الهوارى
شواذ «مشروع ليلى» والفيشاوى وفهمى ومالك.. «بالوعات مجارى طفحت فى شوارع مصر»!


كما كشف حفل «مشروع ليلى» أن الذين ينادون بحرية الشذوذ، ورفعوا والتفوا حول علم الشواذ، تربطهم علاقات قوية مع قيادات وأعضاء تنظيمات وجمعيات حقوقية أمريكية وفرنسية وألمانية داعمة لحقوق الشواذ، الأمر الذى يفسر هدف هذه التنظيمات الحقوقية الدولية ليس لدفع البلاد للفوضى السياسية والأمنية فحسب، ولكن للفوضى الأخلاقية أيضًا.
وانسحب ما أفرزته ثورة يناير من فوضى وانحلال أخلاقى على شباب الفن، مثل أحمد الفيشاوى، وأحمد فهمى، وأحمد مالك، وغيرهم من الفنانين، الذين اعتبروا أن التسفيه والتسخيف، والتحدث بمصطلحات نفايات بالوعات الصرف الصحى نوع من التحرر والتنوير.
الفن واجهة الثقافة، والقادر على قيادة الأمم نحو التنوير والوعى الحقيقى، والفنان قدوة، لذلك لابد أن يتمتع بثقافة عالية، والظهور أمام الناس بشكل لائق، فى الحديث والمظهر وقبلهما السلوك الشخصى، لا أن يخرج علينا أحمد فهمى بتقديم وصلات انتقاد عجيبة لزملائه اعتقادًا منه أنه فنان كوميدى، أو تجد أحمد الفيشاوى يعترف فى برامج تليفزيونية بأنه يتعاطى المخدرات، ويشرب الخمور، ويعشق النساء، ثم يختمها بالتحدث مستخدمًا مصطلحات بالوعات الصرف الصحى، ويظهر على الناس مرتديًا عباءة التحرر، والتمدن، والمتمرد على قيم المجتمع الأخلاقية!
المثير للدهشة أن أحمد الفيشاوى تربى على يد الإخوانى المتطرف صفوت حجازى، الذى لعب دورًا محوريًا فى جذبه نحو جماعة الإخوان، وكان له دور أبرز فى منحه فتاوى تجيز التنكر من ابنته التى أنجبها من طليقته هند الحناوى، وبعد سلسلة إنكار شديدة ولسنوات، اعترف أحمد الفيشاوى بابنته وأنها من صلبه!
أما أحمد مالك، فقد جسد الانحلال الأخلاقى فى أبشع صوره، وفاق ما شهده حفل فرقة «مشروع ليلى»، عندما استعان بصديقه الكومبارس، شادى أبوزيد، لتنفيذ فكرة «شاذة» أخلاقيًا، تمثلت فى إحضار «واقى ذكرى» وتحويله إلى ما يشبه البالونة، وتقديمه لعساكر المرور، لإهانتهم والحط من قدرهم، وسجلوا ذلك صوتًا وصورة فى فيديو حقير ومنحط.. ما فعله أحمد مالك وصديقه الكومبارس، إنما هو نتاج طفح بالوعات المجارى، لتغرق الساحة بأفكار وتصرفات خليعة، تتصادم بعنف مع كل القيم والعادات والتقاليد المصرية المتجذرة فى عمق التاريخ!
أحمد الفيشاوى، وأحمد فهمى، وأحمد مالك، وشادى أبوزيد، ما هم إلا امتداد طبيعى لخالد أبوالنجا، وعمرو واكد، ومحمد عطية، وغيرهم من فنانى ثورة يناير، وما فجرته من فوضى أخلاقية فاقت خطورتها الفوضى الأمنية والسياسية!
ومن ثقافة الفرد ألا يتصادم مع ثقافة وعادات وتقاليد مجتمعه، ولا يعتبر منظومة القيم من الموروثات البالية، ولا يمكن قبول ممارسة الشذوذ الجنسى والفكرى، المتصادم مع القيم الدينية والأخلاقية، والعادات والتقاليد، ولا توجد حضارة مزدهرة ومتقدمة لم تقم إلا على منظومة قيم أخلاقية، ومن قبلها قيم دينية!
ولَك الله يا مصر!

kj1 27-09-2017 08:55 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
http://img.youm7.com/ArticleImgs/201...يوم-السابع.jpg


الساعة الآن 04:51 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017