![]() |
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
محمد يسرى سلامة يُمَثِّلنى
بلال فضل غاب عنّا صوت الثورى العصيّ على التصنيف محمد يسرى سلامة فى وقت كنا أحوج ما نكون فيه إليه بعد أن ازدحمت ساحة الوطن بأصوات نشاز لولا الغباوة الإخوانية ماسمعنا لبعضها حسا: أصوات عبيد لم يفتحوا أفواههم أبدا لرفض الظلم والمطالبة بالحرية لكنهم قرروا الآن أن يرفعوا أصواتهم فقط لكى يلعنوا طالبى الحرية ورافضى الظلم، وأصوات متخبطين يدفعهم الخوف من المستقبل إلى إنكار بشاعة الماضى، وأصوات يائسين يتعلقون بأى قشة حتى لو كانت معلقة فى طرف بيادة، وأصوات زياطين ثوريين يزايدون على الكل فلا يصدرون إلا جعجعة مخلصة لا يعقبها طحن ينفع الناس. ببركات الإدارة الفاشلة القاتلة للمجلس العسكرى ثم للإخوان من بعده، عرف كثير من الثوار عادة أليمة ومريرة هى تصفح حسابات مواقع التواصل الإجتماعى لرفاق ثورتهم كلما سقط أحدهم شهيدا، يفعل الثوار ذلك لا لكى يقلبوا على أنفسهم المواجع فهى «متقلبة جاهزة»، وإنما ليتواصوا بالحق والصبر والثورة ويذكروا أنفسهم بما سقط رفاقهم شهداء من أجله، اختبرت هذا الألم بعد رحيل الشيخ عماد عفت والشهيد علاء عبدالهادى والشهيد محمد الجندى رحمهم الله جميعا، ورأيت فى مواقف كل منهم المعلنة على حسابه الشخصى وتعليقاتهم على الأحداث، قصة هذه الثورة التى يتحالف القتلة والحرامية وعديمى الخيال والذمة لإجهاضها بكل ما أوتوا من خسة وانحطاط، وهو ما رأيته من جديد قبل أيام عندما تصفحت حساب المرحوم محمد يسرى سلامة على موقع تويتر وقضيت وقتا طويلا مؤلما فى قراءته وتأمله، أصبحت بعده مقتنعا أنه لم يمت مسموما كما أشيع ولم يمت بمرض غريب كما يقول الأطباء، بل أعتقد أنه مات بحسرته على أحوالنا تماما كما مات من قبله صديقى الحبيب العم الجميل جلال عامر الذى كان يسرى سلامة من محبيه ومريديه، ويشاء الله على إختلاف عمريهما أن يأتى رحيلهما فاجعا ومفاجئا ومُجَمِّعا للفرقاء الذين أحبوا فيهما طيبة القلب وخفة الظل وذكاء العقل وجدعنة المواقف والإنحياز الدائم لأهداف الثورة وقيمة الحرية. كان محمد يسرى سلامة صديقا افتراضيا لى على «تويتر»، وكنت أؤجل السعى إلى لقائه وجها لوجه على أساس أنه سيكون فى العمر متسع لذلك، ولم أكن أعلم أن الفرصة الأخيرة كانت عندما أرسل إليّ قبل وفاته بأيام مثنيا على سلسلة مقالات «رسائل إلى ثائر حائر»، وهو ثناء فهمته عندما قرأت فى حسابه تغريدات متتالية كتبها يوم 5 مارس كانت أقرب إلى صرخات ملتاعة ترفض ما أحدثه الغباء الإخوانى من خلط للحابل بالنابل فى ميادين الثورة ومن تصاعد لتلك النغمة الكريهة التى تلعب على ضعف ذاكرة المصريين فتصور لهم أن المخلوع مبارك برئ من كل ما نحن فيه الآن من معاناة، ولذلك كتب محمد يسرى سلامة صارخا «لن أندم أبدا على الثورة وعلى مشاركتى فيها وهى أجمل وأطهر وأنبل حدث فى حياتى وليس ذنبنا أننا قمنا بها وسط إنتهازيين وجُهّال معدومى الوعى. اليأس لم يتسلل إلى نفسى أبدا برغم كل المساوئ والسلبيات التى زرعها مبارك فى هذا الشعب، ثورتنا مستمرة وسننتصر رغم أنف الجميع. صحيح أننى لم أحصل على أية مكاسب من الثورة بل خسرت أشياء ولكنى لست بنادم، اخترت الثورة وكان يمكننى أن أكون عضوا فى كل لجنة وبرلمان وفخور بذلك. ولا أشعر بأدنى تعاطف مع مبارك ونظامه الذى أوصل هذا الشعب إلى ما صار عليه، يستوى فى ذلك الإسلاميون وغير الإسلاميين، تدميرا ممنهجا لأمة وشعب. إيه خلاص لحقنا نسينا خالد سعيد وسيد بلال وسليمان خاطر وعبدالحارث مدنى وغيرهم ممن ذهبوا ضحية بطش مبارك، وآلاف غيرهم ذهبوا ضحية فساده،وملايين تحطمت أحلامهم وآمالهم فى عيشة كريمة ومستقبل أفضل وذهبت أعمارهم سدى تحت وطأة الذل والقهر والفساد والجهل، أما أنا فلا أنسى أبدا، ويجب أن نتذكر أن الشهداء الذين ما زالوا يسقطون هم ثمن ندفعه للتخلص من نظام عتيد أصر الإخوان على الإحتفاظ به ونجاهد نحن من أجل إسقاطه تماما». فى 10 مارس كتب محمد يسرى سلامة تغريدات مليئة بالمرارة والأسى قال فيها «أتذكر يوم نطق الناطق بإسم لجنة الإنتخابات اسم محمد مرسى، صفقت وهللت أنا ومن بالبيت، ربما فرحا فى خسارة شفيق أكثر من أى شيئ آخر، وهذا شيئ لن يتغير، ولن يتغير أبدا رأيى فى أمثال شفيق امتداد مبارك، لكن مع مرور الوقت ثبت أيها الرئيس أنك لا تصلح للرئاسة، وها هى الأيام تمر ولا نرى مجرد بادرة لنهضة حقيقية على طريق التقدم والرقى، أو حتى مجرد إصلاحات على نطاق ضيق، وإذا تذرعوا بالمؤامرات والدسائس فجزء من هذا صحيح بالطبع، ولكن يجب ألا ينسى الرئيس وجماعته أنهم أحجموا عن بناء شراكة حقيقية مع رفقاء الثورة، لأن هذا سينتقص من حصتهم فى السلطة بالتأكيد فوضعوا المصلحة الضيقة أمام المصلحة العامة الواسعة، وها نحن أنصار الثورة وعشاقها نسير متحسرين على أحلام ضائعة، وكأن بلادنا لا يراد لها إلا أن تكون هكذا. قلنا مرارا: ابتعدوا بالدعوة عن السياسة، بكل الدعوات عن السياسة، أخرجوا رجالا يقودون الأمة، ولكن لا تحرقوا الدعوة بنار السياسة، ولا تجعلوا من الخلاف السياسى خلافا دينيا، لم يستمع أحد، وهاهى النتيجة فقدان الثقة فى الدعوة وتقديم السياسة على كل شيئ». لقد كان محمد يسرى سلامة صاحب رسالة كافح من أجلها طيلة حياته، ولذلك فحتى موته كان بمثابة رسالة أتمنى أن نقرأها جيدا، ونحن نتخبط حتى الأذقان فى هذا المستنقع الكريه الذى أوقعنا فيه الإخوان، ولم يعد أمامنا سوى أن نغرق فيه سويا، أو ننتشل بعضنا البعض منه كما فعلنا فى الثمانية عشر يوما الأولى من الثورة، تلك الأيام التى مات محمد يسرى سلامة وهو يحن إلى عودتها، وأظن أن الحنين إليها أضناه فقتله، رحمه الله وهدانا سواء السبيل. |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
عضو بكفاية يتهم الإخوان بتصويره عاريا وتهديده بـ ‹‹ الاغتصاب الجنسي ›› بعد اختطافه وإجباره على الاعتراف بالانتماء لـ ‹‹ بلاك بلوك ››
الشاب لمركز النديم : احضروا شخص قال انه وكيل نيابة وكتب كلام أجبروني عليه وتم سرقة تليفوني المحمول وحافظة النقود واشتراك القطر الموجز اتهم الناشط أحمد صادق 17 سنة، وعضو حركة كفاية، الإخوان المسلمين بتصويره عاريا ، وتهديده بالاغتصاب الجنسي ، وإجباره على الاعتراف بالانتماء لـ بلاك بلوك خلال مقطع فيديو تم تصويره له . وقال الناشط فى شهادته التي نشرها مركز النديم عبر صفحته على " فيس بوك " ، إنه أثناء الاعتداء على المحامين والنشطاء ليلة أمس الجمعة 29 مارس 2013 أمام قسم رمل أول بالإسكندرية، قام أفراد بجماعة الإخوان بخطفه أثناء مروره بحي فيلمنج عائداً إلى منزله. وأضاف الشاب ‹‹ الميكروباص نزّلني عند نادي القضاة في فيلمنج، وكنت ماشي مروّح البيت، طلع عليّ ناس عند آخر سور كلية البنات، سألوني في الأول أنت مين؟ هات بطاقتك، وبعدين ضربوني وأخدوني على مقر الإخوان هناك›› . وتابع عضو كفاية ‹‹ قلعوني هدومي، وهددوني يعتدوا عليّ جنسياً، وصوروني فيديو، وأجبروني تحت التهديد إني أقول إني من ‹‹ البلاك بلوك ›› وإني بقبض فلوس" ››، وأكد الشاب أنهم احضروا شخص قالوا إنه وكيل نيابة، وأنه كتب الكلام الذي تم إجباره عليه في ورقة، وأنه تم سرقة التليفون المحمول الخاص به وحافظة النقود، واشتراك القطر . |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
مخترق اللجان الإلكترونية للإخوان: اللجان بدأت منذ 1989 بهدف تصفية الإعلام والمعارضة معنويا.. و«الخرباوى» أحد مؤسسيها
http://www.youtube.com/watch?v=nLTsm...layer_embedded الدستور الاصلى كشف "مصطفى زكريا"، الصحفى بجريدة الصباح، حقيقة اللجان الإلكترونية الإخوانية، موضحا أنه أراد أن يوجه رسالة لجماعة الإخوان المسلمين مفادها أنه من السهل اختراقهم. وروى "زكريا" رحلته مع اللجان الإلكترونية خلال مقابلة على فضائية "أون تى فى"، موضحا أن البداية مع اللجان الالكترونية كانت رحلة محفوفة بالمخاطر، موضحا أن جماعة الاخوان المسلمين ورثت مبدأ السمع والطاعة وعدم المجادلة والمعارضة. وأشار الي أن البداية كانت عندما لاحظ انتشار الصفحات على موقع التواصل الاجتماعى، وتحاول تشويه رموز الوطنية قبل الثورة وعلى رأسهم الدكتور محمد البرادعى، مضيفا أنه خلال حواره مع أحد أصدقائه الاخوان وعضو اللجان الإلكترونية قال له إنه "يشفق عليه لأنه يتابع إعلاما ليبراليا كافرا ومضللا". وأوضح أن صديقه أرسل له رابطا لصفحة "الاخوان المسلمون تربية وجهاد" وما إن رأى الصفحة أصيب باندهاش من صورة للرئيس مرسى يعبر مع الجيش المصرى خط قناة السويس وأخرى مع مجلس قيادة الثورة، على سبيل المداعبة وكذلك تشويه للمعارضة. وأكد زكريا أن المشرف على اللجان الالكترونية الإخوانية يقوم بنشر معلومات بغرض تنفيذ برنامج الإعلام البديل، موضحاً أن وحدة الرصد والاستطلاع التابع للجان تمتلك إمكانات لا تمتلكها القنوات الفضائية مهمتها تصوير المتظاهرين والنشطاء السياسيين وعمل أرشيف لهم وذلك لمراقبة المجتمع، قائلا: "هم يروون من وجهة نظرهم أنهم يحموا النشطاء من شرور أنفسهم". وأوضح أنه لكى يلتحق باللجان الإلكترونية أخبرهم أنه موظف بدار نشر . |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
يساري أردني ردا على العريان: يقبلون أعتاب أمريكا للاستيلاء على حكم مصر.. ويتحدثون كأنهم مزقوا كامب ديفيد
http://almogaz.com/sites/default/fil...?itok=QAToHEpQيساري أردني ردا على العريان: يقبلون أعتاب أمريكا للاستيلاء على حكم مصر.. ويتحدثون كأنهم مزقوا كامب ديفيد http://almogaz.com/sites/default/fil...os/elwatan.jpg 03/26/2013 - 19:47 بعد تصريحاته بأن المملكة الأردنية مع الكيان الإسرائيلي نشأتا برعاية أمريكية، وأنهما من كبرى الدول التي تلقت دعمًا ماليًا وسياسيًا وأمنيًا واستخباراتيًا طوال 60 عاما، مرت فيها، هاجم الكاتب اليساري الأردني ناهض حتر، في مقال له بصحيفة "كل الأردن"، القيادي الإخواني عصام العريان، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، تحت عنوان "هلوسات العريان وبيان الإخوان". وقال حتر، في مقاله، إن "العريان" معروف هو ومجموعة من القيادات الإخوانية بتقبيل أعتاب واشنطن في زيارات ولقاءات لم تنقطع منذ سنوات، للحصول على كرت أخضر للاستيلاء على السلطة في مصر، مشيرا إلى أنه تجرأعلى الأردن الدولة العربية الأصيلة المركزية في بلاد الشام، حسب وصفه، وجمعها مع دولة الكيان الصهيوني في قارب واحد، واعتبر أن الدولتين نشأتا برعاية أميركية، بعد أن ورثتهما واشنطن عن بريطانيا. وأضاف الكاتب اليساري، أن حركة الإخوان المسلمين نشأت في أحضان الاحتلال البريطاني لمصر، لاستخدامها ضد الحركة الوطنية واليسار المصري، متابعاً "في تاريخ أسود لأداة معادية للعروبة والتحرر والعدالة الاجتماعية في العالم العربي كله، ورثها الأميركيون واستخدموها ضد الرئيس جمال عبدالناصر والحركة القومية العربية وضد الأنظمة التقدمية، وخصوصا ضد الحركة الشيوعية". ويستمر حتر في هجومه على جماعة الإخوان المسلمين، بقوله "من صفوف هذه الحركة، ظهر التكفيريون الإرهابيون، أتباع سيد قطب، ممن استخدمهم الـ"سي آي إيه" ضد الاتحاد السوفياتي في أفغانستان وضد سورية في الثمانينات، وما تزال تستخدمهم حتى الآن في تجريف الثورات العربية من مضامينها الاجتماعية والتحررية، وكحلفاء لإسرائيل كما في تركيا، أو وسطاء لها كما في مصر محمد مرسي". وعلق الكاتب على حديث "العريان"، بأن أوباما جاء يودع الكيانين اللذين أنشأهما ورعاهما الأميركيون، وينصحهما بالتغيير للتلاؤم مع متغيرات المنطقة، قائلاً "هذا يعني أن الولايات المتحدة، الدولة الإمبريالية، هي، عند العريان، فاعل خير ديمقراطي، هذا هو الفهم الإخواني للتعاون مع الإمبريالية الخيّرة ضد القوميين العرب الأشرار، كما في الحرب على سورية، وصدق العريان في ملاحظة واحدة هي أن الإمبريالية الأميركية تغادر المنطقة، لكنها لن تتركها قبل تكوين تحالف "إسرائيلي ـ تركي إخواني" يمنعها من التحرر والتقدم، ولا تريد أن تتركها قبل ضرب الدولة السورية والمقاومة اللبنانية، وتمزيق المنطقة مذهبيا في "سايكس بيكو" طائفية هذه المرة، وفي كل ذلك يعتمد الأميركيون على عناصر أهمها الإخوان والسلفية المقاتلة". وتطرق مقال الصحيفة الأردنية، لبيان جماعة الإخوان المسلمين حول زيارة الرئيس الأمريكي "أوباما" للأردن، ساخراً، "لكن ما يجعل المرء يجلجل ضحكا هو وصف بيان الإخوان لزيارة أوباما للأردن بأنها مكافأة على تمسك الحكومة الأردنية بمعاهدة وادي عربة" متابعاً حديثه "شوفوا مين بحكي؟، وكأن الرئيس الإخواني، محمد مرسي، لم يدخل القصر الرئاسي في مصر إلا وقد مزّق معاهدة كامب ديفيد، أو كأنه لم يوفد سفيرا مصريا إلى تل أبيب، معززا برسالة خاصة يتمنى فيها الازدهار لدولة إسرائيل، أو كأنه لم ينسق كل خطواته مع واشنطن سواء في مواجهة العسكر أم في مواجهة المعارضة المدنية، أو كأنه لم يشتغل ساعي بريد بين العدو الإسرائيلي والمقاومة في غزة". وأنهى الكاتب مقاله، قائلاً "ليست زيارة أوباما للأردن مكافأة، إنها في الحقيقة كارثة على الأردن، تهدف إلى توريطه في سياسات وإجراءات ضد سورية، ولا يستطيع الإخوان رؤية ذلك لأنهم في الخندق نفسه، مع واشنطن وأنقرة وتل أبيب، ضد الدولة السورية". |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
http://sphotos-d.ak.fbcdn.net/hphoto...03516804_n.jpg
http://sphotos-b.ak.fbcdn.net/hphoto...30571112_n.jpg فيلم الموسم : "رجال فى الغيبوبة" .. بطولة مرسى وبديع !! فضيحتنا بقيت بجلاجل يا مرسى يابن سنية الله يحرقك |
الساعة الآن 04:27 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017