![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
بالفيديو : وصول باسم يوسف وسط حشود كبيرة أمام دار القضاء العالي
الأحد 31 مارس 2013 - 10:58 ص حوادث ومحاكم http://dostorasly.com/uploadedimages...11-300x224.jpg http://www.youtube.com/watch?feature=player_embe dded&v=hRaTC5fLGtk |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
سيد إمام: الإخوان ارتكبوا أقبح الكبائر من الكذب إلى الخداع.. والمتاجرة بدماء الثوار
الأحد 31 مارس 2013 - 10:29 ص هاني ياسين مصر http://dostorasly.com/uploadedimages...%d9%85%201.jpgسيد إمامداعمو مرسى نبذوا كتاب الله وانشغلوا بفروج النساء من الختان إلى سن الزواج إلى نائب الفعل الفاضح فكرّهوا الناس فى الإسلام أصبح الرئيس الإخوانى يحكم بميليشيات حزبه.. فتحاصر المحاكم وتهدد خصومه.. وتحولت مصر إلى حكومة ميليشيات مثل لبنان رغم خلع مبارك فإن النظام لم يتغير بسبب تحالف الإخوان وأدعياء السلفية مع «العسكرى» لإجهاض الثورة فى مقابل قبض الثمن يبدو أن ظهور منظِّر الجهاديين، الدكتور سيد إمام الشريف، المعروف إعلاميا بالدكتور فضل، صاحب وثيقة «ترشيد الجهاد»، مجددا على الساحة لن يكون محببا لمحمد مرسى وإخوانه وعشيرته من السلفيين وتيارات الإسلام السياسى والجهادى. الرجل لا يزال مصرا على تكفير الجميع، وتحميلهم وزر الأزمات العنيفة التى تعيشها مصر حاليا، بينما زاد هذه المرة بتكفير جميع حكام مصر منذ عهد محمد على وحتى الآن. كان الدكتور فضل، قال فى لقاء له مع قناة «العربية»، إن الجماعات الإسلامية بوجه عام لا تقوم إلا برعاية دول ولا تنتشر إلا برعاية دول تساعدها على ذلك، من خلال التقاء مصالح مشتركة، وتابع «نعيش من 200 سنة فى عقوبات من الله تعالى من وقت أن استبدل محمد على بأحكام الشريعة قوانين وضعية مستوردة من أوروبا، ومن ثم أصبح الجهاد واجبا على المصريين من عام 1810 إلى الآن». الدكتور فضل قال إنه بالرغم من عدم تحكيم الشريعة، فإن الشعب لم يتحدث ولم يتكلم، وعندما لم يتحدث الناس نزلت عقوبات الله على مصر، موضحا أن مصر انكسرت ثلاث مرات الأولى 1840 بمعاهدة لندن التى فصلت أملاك مصر فى آسيا، حيث كان آخر جندى مصرى يقف على شاطئ الخليج العربى والأناضول. أما الانكسار الثانى فهو الاحتلال الإنجليزى، والثالث معاهدة الجلاء، مشيرا إلى أن انكسارا جديدا ينتظر مصر، لكنه رفض الحديث عن شكل هذا الانكسار. كما أضاف الدكتور فضل «كلامى فى كتبى غير ملزم لأحد والجهاد واجب على الجميع، الرقاصة والخمورجى وبائعة الفجل»، متسائلا «لماذا يتحمل التيار الجهادى الجهاد بمفرده؟»، واشار إلى أن القيادى الجهادى الراحل الرائد عصام القمرى قد أعد خطة محكمة لعمل انقلاب عسكرى فى مصر، وقد جاء رجل من الكويت فى عام 80 اسمه محمد حبيب مناور، وهو رجل أعمال ومهتم بالعمل الجهادى، والتقى كل الجماعات فى مصر، والتقى عصام القمرى وسمع منه خطته فى قلب نظام الحكم، وأعجب بها كثيرا وطلب منه القمرى الدعم ووعده بذلك من خلال غطاء توكيل سيارات، إلا أن مقتل السادات المتعجل حال دون ذلك. بينما قال الدكتور فضل «من لم يحكم بشرع الله كافر»، وأكد أن حكام مصر منذ عهد محمد على وحتى الآن كلهم كفرة، بمن فيهم محمد مرسى، كما شدد على أن الجهاد غير ممكن الآن لأن الحركة الجهادية ضعيفة ومشتتة، وهى فى كل العالم وتعد حركات إزعاج وليست إنجازا، بينما هى موظفة من قبل أجهزة مخابرات دول. وألمح إلى أن مصر تسير على طريق لبنان لأنها فى بداية الحكم الطائفى، معتبرا أن الإخوان جماعة طائفية منغلقة على نفسها، وتابع «حقيقة الإخوان أنهم طائفة مرتدة لأنها أتت بحاكم كافر لمصر، وبعد 80 سنة من الحديث عن الإسلام والدعوة والإسلام هو الحل فالرئيس كافر، ومن أتى برئيس كافر إلى مكان معين فهذا أراد دوام الكفر، وكل من أراد دوام الكفر كفر. منوها إلى أن الإسلام لن يحكم مصر إلا إذا كان هناك رجال مخلصون يقومون على هذا الأمر، مستبعدا أن يحدث ذلك الآن خصوصا أن معظم الموجودين الآن كانت أمن الدولة تسمنهم لكى يضربونا سواء الإخوان أو السلفيون. من جانب آخر، قال الدكتور فضل إن ما دفعه إلى كتابة وثيقة ترشيد العمل الجهادى هو أن مسؤول النشاط الدينى السابق اللواء أحمد رأفت، قال له إن كتبه هى المرجع للجهاديين فى كل العالم، فكان ردى عليه أنى كنت معترضا على بعض ما كانت تفعله جماعة الجهاد، فطلب منى أن أكتب ذلك. وما كتبته كان لما جرى فى الفترة من 93 إلى 2007، مضيفا بأن الحكومة اليمنية كانت ترعى تنظيم القاعدة فيها وذلك برعاية عبد الله صالح، وغالب القمش مدير الأمن السياسى الذى قال لفضل نفسه إنه كان يوفر لهم الأماكن التى يقطنون بها. وكان الدكتور فضل قد أشار فى مقال له تحت عنوان «المتاجرون بالإسلام» نشر على بعض المواقع الإلكترونية الخاصة بـ«الظاهرون على الحق»، إلى أن جهاز الأمن قد سمح للإخوان ومن وصفهم بأدعياء السلفية والفضائيات بحرية النشاط لصرف الشباب عن الالتحاق بالحركة الجهادية، فتضخمت تلك الجماعات التى ظلت مباحث أمن الدولة ترعى تسمينها طوال 30 سنة فى فترة حكم حسنى مبارك فى صفقات صريحة مع النظام، مشيرا إلى أنه على الرغم من خلع مبارك فإن النظام كما هو لم يتغير بسبب تدخل الإخوان وأدعياء السلفية لإجهاض الثورة فى مقابل قبض الثمن. وحسب ما جاء فى المقال، فقد ظهرت معارضة حقيقية للنظام، لكن أسرع الإخوان فى عرض خدماتهم بضرب هذه المعارضة فى مقابل مكاسب لهم (عقد صفقات) وكله بالإسلام، متابعا «لقد أتقن حسن البنا هذه اللعبة منذ أن حول جماعته إلى طابور تشريفات للملك فاروق يهتفون له (الله مع الملك) فسمح لهم بالتمدد. وكان البنا يقدم خدماته للملك من ضرب الوفد إلى ضرب الشيوعيين فى مقابل السماح له بالتمدد وتكثير أتباعه بالشعارات الإسلامية التى كانوا ينقضونها، وينقضون إسلامهم بنصرتهم لحاكم لا يحكم بالإسلام». وأشار إلى أن الإخوان يتحملون جرائم كل الحكام لأنهم أيدوهم حيث إنهم أعلنوا موافقتهم المسبقة على توريث الحكم لجمال مبارك فتحملوا كل جرائم مبارك الذى يتهمونه الآن بالفساد، وهم الذين أيّدوه فقام مبارك بتسمينهم لمحاربة الحركة الجهادية، وهذا أقذر ما فعلوه على مدى تاريخهم غير النظيف. وأضاف الدكتور فضل أنه فى عام 1990 عندما كان يعمل جراحا أيام الجهاد الأفغانى وكان يعمل معه مساعد جراح الدكتور عماد عبد الغفور مساعد رئيس الجمهورية الحالى، حيث قال له الدكتور عماد إن تلاعب حسن البنا بالإسلام وصل إلى الدرجة التى كتب له فيها الشيخ عبد الرحمن الوكيل رئيس جمعية أنصار السنة فى ذلك الوقت رسالة فى مجلته بعنوان «يا بنا أقم وجهك للدين حنيفا». منظر الجهاديين أشار إلى أنه ليس صحيحا أن الإخوان كانوا معارضين أو أنهم سجنوا بسبب الإسلام، بل كانوا متاجرين بالإسلام لخداع المغفلين بشعار (الإسلام هو الحل) حسب وصفه، وكانوا يعارضون للمشاغبة للحصول على مزيد من المكاسب من النظام فى ما عرف بالصفقات، مشيرا إلى أن سبب سجنهم على مدى تاريخهم كان الطمع فى مزيد من المكاسب، فيقع الصدام مع النظام فيسجنهم، ولكن فى سجون رجال النظام كسجن مزرعة طرة ونحوه، كانت زوجات الإخوان يُحضرن الطعام الفاخر لأزواجهن فى السجن من الفنادق الفاخرة بالسيارات الفاخرة يوميا، بينما كان المسلمون فى سجون مبارك تُغلق عليهم الزنازين لأكثر من خمس سنوات متصلة لا يخرجون ولا يرون الشمس، ويلقى لهم أقذر الطعام مع التعذيب والحرمان من العلاج، وكانوا يكحتون جدران الزنازين بأظافرهم ثم يسُفّون الجير لعلاج هشاشة العظام التى أصابتهم، وكانت زوجات بعضهم يأكلن من زبالة سوق الخضار (التالف) ولم يشعر بهم أحد، ولم يساعدهم أحد، فجاءت العقوبة للجميع. الدكتور فضل قال إنه فى أعقاب ثورة 25 يناير وخلع مبارك ومنعا لتمادى الكتلة المصرية فى مطالبها لأبعد من ذلك ظهر الإخوان ومعهم أدعياء السلفية حسب وصفه للتحالف مع المجلس العسكرى لضرب المعارضة الحقيقية (الثوار)، ولتفتيت الكتلة المصرية وإجهاض الثورة، وهذا فى مقابل مكاسب لهم حيث وصفوا الثوار بالبلطجية والأقلية والساقطات ولم يسمحوا لهم بأن يتنفسوا نسيم الحرية ولا أن يشموا رائحة العدالة، بل سرق الإخوان شعار (الحرية والعدالة) وجعلوه اسما لحزبهم الأثيم على حد تعبيره، وأنفقوا الملايين مجهولة المصدر وتاجروا بالشعارات الدينية واجتمعوا بالأمريكان عشرات المرات، وضربوا الثوار وشتموا بنات مصر وسحلوا وقتلوا فى التحرير وماسبيرو والعباسية ومحمد محمود ومجلس الوزراء، وعاشوا مع أدعياء السلفية موسم جنى الأرباح، وكانوا إذا أرادوا مزيدا من المكاسب من المجلس العسكرى لبسوا قميص الثورة ونزلوا التحرير. وقال إن الإخوان لم يتورعوا فى ارتكاب أقبح الكبائر التى سّماها الله بالفسق من الكذب، إلى الخداع إلى نقض الوعود والغدر بالحلفاء، إلى المتاجرة بدماء الثوار، إلى الشماتة فى المظلومين، إلى التجسس على الناس والاستكبار على الآخرين، وأتقنوا العيش على أوجاع الناس، بل أتقنوا التلّون بكل الألوان والأكل على جميع الموائد، وبالجملة ما ترك الإخوان وأدعياء السلفية شيئا إلا فعلوه، فعاقبهم الله بأبشع عقوبة وهى الكفر. فى حين وصف الدكتور فضل الداعية السلفى محمد حسان بالكفر على حد قوله، لأنه قال إن الدكتور محمد مرسى له شرعية قرآنية ونبوية بالمعاندة لكلام الله، واصفا إياهم بأنهم يلعبون بدين الإسلام كما يلعب الصبيان بالكرة. وتابع بأنه بكفر مرسى كفرت كل جماعته (الإخوان) وكَفَر معهم أدعياء السلفية من الدعوة السلفية والجبهة السلفية وجماعة أهل السنة والجماعة والاتحاد العالمى لعلماء المسلمين ومنظمة التعاون الإسلامى والجماعة الإسلامية و(حازمون كافرون) والحركات الجهادية الجاهلة والجمعية الشرعية والدعاة الجدد ودعاة الفضائيات، وأحزاب كل هؤلاء، وكل الذين احتشدوا فى (مليونية الشرعية والشريعة) أمام جامعة القاهرة. وأكد أن كل من انتخب هذا الرئيس الكافر أو أيّده أو عاون فى ذلك بأى دعاية أو تمويل ولو بقرش، ولو كانوا بالملايين، فهم كفار مرتدون، لأنهم أرادوا دوام حكم الكفر بمصر ولا عذر لأحد منهم بجهل ولا شُبهة ولا تأويل. وتمادى الدكتور فى تشديده على كفرهم بأن قال: وكل هؤلاء المرتدين صلاتهم باطلة، وصلاة من صلى خلفهم باطلة، وعليه الإعادة وإن طال الزمن إن كان مسلما، ومساجدهم التى ينصرون فيها هذا الكفر هى مساجد ضرار، ومقرات أحزابهم هى مقرات للكفر بالله، مضيفا أنهم نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم وانشغلوا بفروج النساء: من الختان إلى سن الزواج إلى نائب الفعل الفاضح، وتعلّموا نواقض الوضوء ولم يتعلموا نواقض الإسلام فوقعوا فيها، وظن بعض الناس أن هؤلاء مسلمون، فكرهوا الإسلام نفسه حتى خلع بعض النساء الحجاب. وتابع «أصبح الرئيس الإخوانى يحكم بميليشيا حزبه، ويحاصرون المحاكم ويهددون خصومه ويسكت عنهم، فتحولت مصر إلى حكومة ميليشيات مثل لبنان. بينما كشف الدكتور فضل على أن زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن كان له دور فى رفع أسهم الإخوان لدى أمريكا موضحا ذلك بقوله: كانت كل الحركات الجهادية ببلاد المسلمين ذات أهداف محلية كمعارضة لحكام بلادها، ولم تفكر فى الصدام مع أمريكا فجاء الإخوانى السعودى بن لادن ليدفع ببعض هذه الحركات للصدام مع أمريكا لتحقق هدفين: الهدف الأول: رفع أسهم ما يسمى بالإسلام المعتدل (جماعة الإخوان) لدى أمريكا كبديل مقبول، فقامت أمريكا بالتعامل معهم لصد الحركات الجهادية وسحب الشباب منها، لا لإقامة الحكم الإسلامى الحقيقى والهدف الثانى إضعاف الحركات الجهادية بتلك الصدامات، وقد تحقق هذا منذ بدأ بن لادن صدامه مع أمريكا 1998، فضربت أمريكا جماعة الجهاد المصرية، ثم بعد تفجيراته فى أمريكا فى 11سبتمبر 2001 احتلت أمريكا أفغانستان وقامت بتشريد أكثر من 20 حركة جهادية من شتى بلاد المسلمين كانت تتخذ من أفغانستان مقرا لها، ولم تكن متعاونة مع بن لادن بل كانت تعارض تصرفاته وتراها ضرراعليها، وظلت أمريكا تتعقب تلك الحركات كعدو حقيقى لها، فضعفت تلك الحركات الجهادية كثيرا فى مقابل تسمين الإخوان وتصعيدهم. وأكد إمام فى مقاله أن الديمقراطية وكل وسائلها (من تشكيل الأحزاب والانضمام إليها والانتخابات والاستفتاءات والدعاية والرشاوى وتمويل ذلك) كلها شرك بالله، وهى طاغوت تشريع وتحاكم لا يصح الإسلام إلا بالكفر بها واجتنابها ورفضها، أما هؤلاء فلم يجتنبوا الطاغوت بل عبدوه وتحاكموا إليه، وانتقلوا من شعار (الإسلام هو الحل) إلى شعار (الصندوق هو الحل) وتحت الصندوق يوجد الزيت والسكر وأنبوبة البوتاجاز. وقال إنه بعد أكثر من ثمانين سنة من الدّجل والمتاجرة بالإسلام وخداع المغفلين باسم الدين، صارت مع الإخوان رياسة مصر وبرلمانها والنقابات والإعلام بوزارته وصحفه وإذاعته وتليفزيونه وفضائياته المتعددة، ومعهم مجلس حقوق الإنسان للتغطية على جرائمهم بحق المصريين وتجميل صورتهم، ومعهم التنظيم الدولى والتمويل السرّى، ومعهم أمريكا وإسرائيل، إلا أنه من المؤكد أن الإسلام ليس معهم، فهُم كفار مرتدون عن دين الإسلام، من كان منهم معاونا أو راضيا عن شىء مما سبق. وفى السياق ذاته نفى أن يكون هؤلاء تيارا إسلاميا أو مشروعا إسلاميا، وإنما هو مشروع التلاعب بالإسلام والمتاجرة به، رئيسهم بدأ حكمه بالسكوت عن سفك دماء المصريين أمام قصره، بل برّره بأنه توجد مؤامرة، وجماعته (الإخوان) خدعوا الشعب بشعار (نحمل الخير لمصر) ثم سفكوا دمه وألهبوا ظهره بالغلاء ورفع الأسعار وفرض الضرائب لسحق الفقراء، وظهر أن مصر التى فى شعارهم ليست إلا جيوبهم ومناصبهم، تماما كما كان الحزب الوطنى يرفع شعار (مصر بتتقدم بينا) يعنى جيوبهم ومناصبهم، وقد ظهرت فى ما بعد ملياراتهم التى نهبوها من دم المصريين. وظَهرَ أن حقيقة موقف الإخوان من مصر هى كلمة مرشدهم السابق محمد مهدى عاكف (طظ فى مصر) لا شعار (نحمل الخير لمصر). وذكر إمام مثالا أنه عندما ضرب جمال عبد الناصر الإخوان عام 1954 بسبب محاولتهم اغتياله فى ميدان المنشية بالإسكندرية، والحادثة حقيقية وليست تمثيلية كما يزعم الإخوان. فلما حاولوا الانقلاب عليه مرة أخرى عام 1965 بدعم وتمويل خارجى اكتشف عبد الناصر خطتهم وبدأ يعتقلهم، فخرج بعض الإخوان من بيوتهم وجَروا إلى المقاهى وفتحوا زجاجات البيرة وشربوا وصرخوا (إحنا مش إخوان، إحنا مش إخوان)، وأصدر المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية كتابا عنهم وقتها بعنوان (رأى الدين فى إخوان الشياطين) وتابع أقول للإخوان (ماتنسوش أيام شرب البيرة) وماتخدوش راحتكم، وتأكدوا أن هناك من يحصى عليكم كل شىء، ومن الممكن أن تحاسبوا على ما تفعلونه فى أى لحظة، وسيعترف بعضكم على بعض بما تدبرونه ضد المصريين فى الغرف المغلقة والاجتماعات السرية بالليل والنهار، تماما كما اعترفتم على بعضكم عامى 1954و1965. حتى حبايبهم اتقلبوا عليهم |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
باسم يوسف: المستشار طلعت عبد الله غير موجود..أنا في انتظار مقابلة المحامي العام
وصرح باسم أمس في اتصال هاتفي ببرنامج ''هنا العاصمة'' مع الإعلامية لميس الحديدي إلى أنه لم يصله استدعاء للإدلاء بالأقوال قبل إصدار القرار بضبطه وإحضاره، مضيفا أنه سيذهب للتحقيق ''عشان محدش يقول علينا هربانين أو يطبوا عليا وانا قاعد في البيت مع أسرتي''. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
بثينة كامل تكتب: اعترافاتى على ما حدث فى جمعة رد الكرامة بالمقطم
الإخوان تمترسوا أمام مسجدين.. واقتحموا أحدهما بالسلاح ليسوا برجال هؤلاء الذين يتفاخرون بأن قتلاهم فى الجنة وقتلانا فى النار http://tahrirnews.com/images/Section...l/دومة%204.jpg التحرير الحقيقة أنى فقدت قدرتى على الكتابة منذ الثورة، وتلخصت قدراتى على كتابة «التويتات» وسرد الحكايات، ولتكن هذه فرصة لاستعادة عادة قديمة فى طريقها إلى الانقراض. شاهدت صور ميرفت وهى تتلقى اللطمة الهائلة على وجهها، وشاهدت أحمد دومة وقد غرق وجهه فى الدم. كيف أصف شعورى بعد ثورة مات فيها شباب غال ضحى بحياته فقط لكى تبزغ علينا شمس يوم لا نرى فيه مشاهد كهذه إلى الأبد؟ كل هذا لأنهم أرادوا أن يرسموا على أسفلت الشارع على مقربة من مقر الإخوان، الرسم عقوبته اللطم، والأنكى أن أحدا من هؤلاء «الرجال» لا يشعر بخزى أو عار أو ندم أو حتى حرج، بل على العكس، استعلاء وتفاخر واستعراض عضلات وتهديد بفصل الرؤوس عن الأجساد «وقتلانا فى الجنة وقتلاكم فى النار»! وجدتنى أنضم إلى الشباب المطالب بجمعة رد القلم، لم أكتف بذلك، بل انضممت إلى صفحات «فيسبوك» المنادية بعدم الانتظار حتى يوم الجمعة، ونزلت مع زملائى من حركة «شايفينكم» الذين يحملون أدوات الإسعافات الأولية، اتصلت بمن أعرفهم من أطباء، واتصلت بمحامين كلما سمعت أن أحدا من المتظاهرين اختفى أو خُطف أو قُبض عليه وتجربة الألم على محمد الجندى ومن مثله حاضرة حية فى ذهنى لا تريد أن تخبو أو تزول. كثيرا ما سألت نفسى عن سر حرصى على الوجود فى قلب المواجهات، وأرد بأنه هاتف داخلى يخبرنى أن أرصد وأسجل ما يحدث على الأرض ما استطعت لكى أخاطب وجدان وضمائر البشر. وفى يوم الجمعة، حاولت ابنتى والمحيطون بى إقناعى بعدم الصعود إلى المقطم، رفضت، وقلت لهم إنى لست أبو إسماعيل الذى ينقطع شحنه فى ساعة الجد ليترك الشباب يواجهون الموت الذى وعده بهم الإخوان المسلمون. وبالفعل كان هؤلاء المتجهون إلى المقطم يتوقعون الشهادة ويبتغونها فى الغالب بعدما سمعوا لغة التهديد التى استعملتها حتى قيادات الجماعة، خيرت الشاطر الذى توعدنا بحرب أهلية، وذلك الطبيب البلطجى، طبيب الأنف والأذن والحنجرة الإخوانى الذى هدد بتحويل المقطم إلى سوريا. كان يجب أن أذهب بنفسى لأرى وأتحقق وأقدم المساعدة إذا لزم الأمر على قدر استطاعتى، وفى الطريق وصلنى خبر احتراق مقر «الحرية والعدالة» بالمنيل، فغيرت طريقى وذهبت أولا إلى هناك لأجد كردونا من عساكر الأمن المركزى يحيط المبنى، ولم أجد لافتة حزب الحرية والعدالة عليه، فسألت رجلا كان يصور المبنى من الرصيف المقابل فأكد لى بسعادة بالغة أن المبنى قد تم اقتحامه وليس حرقه، وأن الدور جاى على مبنى الجماعة. تعجبت من هذا الغضب وتلك الكراهية التى ملأت صدور المصريين تجاه الإخوان فى فترة وجيزة. وفى طريقى إلى المقطم مرة أخرى أتتنى اتصالات تليفونية تحذرنى من فلول إخوانية تترصد القادمين على مداخل المقطم لتقذف السيارات القادمة بالطوب وتحطمها، وعند السيدة عائشة قابلت مسيرة شعبية متجهة إلى هناك تحمل صور جمال عبد الناصر وأولاد يسيرون على الأقدام يحملون إطارات سيارات، وانصب تفكيرى على كم الجهد الذى سيتكبدونه صعودا إلى المقطم على أقدامهم بأحمالهم الثقيلة، شعب عنيد ومثابر. رأيت أوتوبيسات النقل العام المارة بجوارى يهتف ركابها بسقوط حكم المرشد وبشعار الثورة «عيش.. حرية.. عدالة اجتماعية». سألت الشباب كيف ستصلون والطرق مغلقة بجحافل الإخوان، لا يجيبون، لكنهم مصممون وسائرون، فتطوعت باصطحاب ثلاث فتيات لا أعرفهن معى، أحد الشباب علق على اللوحة التى كتبها زوجى بخط يده وعلقها على الزجاج الخلفى لسيارتى «شالو ألدو حطوا..» قال لى الفتى «حطى خروف يا أستاذة كمليها»! وصلت أخيرا إلى مشارف المقطم لأجد مدخل المقطم مغلقا، وحذرنى الجميع من أن هناك ضرب خرطوش كثيف ولا بد من العودة، فعدنا ونزلنا مرة أخرى، محاولين الدخول من الهضبة الوسطى، ولكم آثار دهشتى أن بعض الصاعدين كانوا يستقلون سيارات التاكسى البيضاء، وكأن سائقيها قد قبلوا توصيل الركاب إلى منطقة مواجهة، ولكن يبدو أن ضيق العيش وحجم الغضب دفعا الكل إلى المخاطرة. قابلتنى ثلاثة أوتوبيسات كبيرة تابعة لمحافظة الشرقية تمتلئ عن آخرها برجال ملتحين فى منتصف العمر، شكلهم غلابة، تجاوزوا الأربعين عاما، قلت لنفسى ها هو وقود الإخوان قد وصل على ما يبدو، وفروا أنفسهم وصدروا هؤلاء الغلابة بعد أن أقنعوهم أنهم سوف يجاهدون فى سبيل الله وشحنوهم من قراهم البعيدة إلى المقطم. كتبت تويتة أحذر فيها الشباب عند ميدان النافورة، وإذا باللجان الإلكترونية الإخوانية تنهال كالمطر. وفى الطريق رأيت شباب الإخوان يقفون تحت البيوت وتمر مجموعات قادمة فينضمون إليها فى الطريق إلى المقطم، مررت بمسجدين كان الإخوان متمترسين عندهما، بذلت جهدا فى التركيز والتدقيق لأتبين يا ترى هل هؤلاء مصريون وللا إخوان؟ معنا وللا ضدنا؟ أيام كنا نواجه الداخلية أو الجيش كان تمييزهم أسهل، لكن مدنيين يواجهون مدنيين أمر مزعج حقا رجوت الله أن لا نعتاد عليه. قبيل وصولى أخيرا إلى ميدان النافورة وصلتنى الأنباء أن المعركة كانت قد دارت بالفعل وانتهت بتلقين الإخوان درسا قاسيا فى الموقعة التى اشتهرت بعد ذلك باسم «موقعة الجبل» سماها كذلك رجل فرح يرتدى جلابية. علمت من الشباب أنه تم أسر البعض أيضا وأن بعض الإخوان اقتحموا المسجد بسلاحهم وأوصدوا أبوابه من الداخل، بينما وقف الشباب مصمما على حراسة المسجد، ومنع الشباب الغاضب من اقتحامه خلفهم حفاظا على حرمة المسجد. خفت عليهم، هؤلاء النبلاء وأنا أعلم الخطر الذى يتعرضون له فى وقفتهم هذه مكشوفين للإخوان الذين يريدون تخليص زملائهم فى الداخل ليفترسوا هؤلاء الذين ما أرادوا إلا الحماية، وهو ما حدث بعد قليل بالفعل، ولكن على يد الداخلية. ورغم أنى وصلت ميدان النافورة متأخرة وكان ضرب النار قد انتهى، فإنى رأيت تصيد الإخوان مستمرا، ولم يكن أمامى من دور سوى محاولة إنقاذهم من غضب شباب المتظاهرين، أشهد أنى لم أر غضبا وحنقا عند المصريين كهذا الذى رأيته فى تلك اللحظات. كانت مشاعرى مضطربة يملؤنى القلق وأنا أرى بعينى إرهاصات حرب أهلية وصدى صوت يتردد بداخلى أن هذا النظام الاستبدادى يجر البلد إلى الهاوية. ولكننى أيضا أيقنت فى هذا اليوم أن الإخوان إلى زوال، وأن المصريين لو خرجوا لهم لفرموهم وقرقشوهم وسحقوهم سحقا، ولم يسعدنى هذا مطلقا وأنا أعلم أنه لو خلصت النيات فمصر تسع الجميع، ولكن للأسف.. بالقرب من مقر الإخوان كانت الطلقات والغاز تطلق بكثافة شديدة من قبل قوات الأمن المركزى، بينما كان السكان يلقون للمتظاهرين زجاجات المياه والخل ويلوحون لنا من شرفاتهم بالعلم الغالى، علم مصر. قررت الرحيل وطلب ثلاثة شبان أن أقلهم إلى أقرب مواصلة وفى الطريق حكوا عن اقتحام مقر «الحرية والعدالة» بالمنيل وكيف أن الأمر لم يستغرق خمس دقائق وكيف لم يفكروا للحظة فى حرق المقر، فكيف يمكنهم أن يفعلوا ذلك الفعل المجرم ويعرضون حياة السكان والبنايات المجاورة للخطر. كان أطرف ما رووه هو استيلاؤهم على كراسات بالمقر وتوزيعها على الأطفال والأسر بالميكروباصات، مخاطبين إياهم بأن تلك من أموالكم أموال الشعب.. فى مشهد يجسد كل قصص اللص الشريف فالحكايات الشعبية. فى يوم الإثنين التالى توجهت إلى محكمة زينهم لأقف تضامنا مع معتقلى المقطم، ومن بينهم كان محمود عبد الكريم، من مصابى يوم 28 يناير، تذكرت طعم البهجة وشعورنا باقتراب تحقيق الحلم أيام التنحى. قابلت الست صابرين، أم طارق وابنها من بين المعتقلين، كانت تمسك بكيس من البلاستيك أخرجت لى منه وهى فخورة الملابس التى كان يرتديها ولدها يوم المقطم، الملابس ممزقة من أثر السحل والتعذيب، قالت لى باعتزاز ظاهر «هذه ملابس ولدى، ولدى الذى سيحرر مصر، ندمت أنى انتخبت الإخوان يوما»! وأخيرا تصل سيارة الترحيلات وتأتينى أصوات هتاف من داخلها «يسقط يسقط حكم المرشد».. ثم بدأ يصلنى صوت الغناء يأتينى بقوة من داخل السيارة «بلادى بلادى لك حبى وفؤادى». وبكيت. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://sphotos-h.ak.fbcdn.net/hphoto...68346546_n.jpg
مــاهينور المصري ارجــل من 100 راجل في البلــد دي في الوقـــت اللي كــان السيــد الخروف بيقول علي زكريا عزمي وبطرس غالي شخصــيات وطنيــة ومرشــده بيقــول مبارك اب لكل المصــريين مــاهيـــنور كانـــت واقفــة بتطــالب بســقوط مبــارك الحــرية لمــاهينور |
الساعة الآن 09:21 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017