![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
اقتباس:
اقتباس:
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
https://scontent-mxp1-1.xx.fbcdn.net...21&oe=5978226B
الخبر ده عشان العالم الوسخه اللي ما بتصدق تشهر بمصر https://scontent-mxp1-1.xx.fbcdn.net...f0&oe=59B32AE4 |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://img.youm7.com/Editors/104.jpg دندراوى الهوارى
التجديد لـ«عباس شومان» خطأ كبير فى حق الأزهر..!! الدكتور عباس شومان، وكيل شيخ الأزهر، والرقم الصحيح والفاعل فى معادلة أخونة الأزهر فى الماضى بجانب الدكتور حسن الشافعى، والدكتور محمد عمارة، والدكتور محمد السليمانى، علاوة على اللاعب الجوكر فى هذه المعادلة «الخطيرة» محمد عبد السلام، لم يكتف بدوره فى التبشير والترويج لأفكار الجماعة الإرهابية، وتنصيب نفسه خطيبا وإماما للرئيس المعزول محمد مرسى، وإنما اعتبر مكتب الإرشاد فى المقطم أهم من مشيخة الأزهر فى منطقة الحسين، وأن جلالة وهيبة ووقار المرشد العام للجماعة الإرهابية «محمد بديع»، تفوق هيبة شيخ الأزهر. وفى الأزمة الشهيرة التى دشنها المعزول محمد مرسى، وصدامه مع القضاة، هب عباس شومان من فوق منبر أحد مساجد القاهرة، ليطالب «مرسى» بأن يكون «قاضيا»، وقال نصا فى خطبته الشهيرة: «يحق له أن يتولى القضاء بنفسه ومن لم يعجبه شرع الله فليبحث له عن شرع آخر!». ونظرًا لإعجاب «وكيل الأزهر» المفرط بأداء الإخوان، وتأثره بنهجهم خاصة فيما يتعلق بخطة الجماعة لأخونة الدولة، سار على نفس النهج، مدشنا مصطلح «شومنة» الأزهر، حيث تتردد داخل أروقة مشيخة الأزهر أحاديث كثيرة عن تعيينه أقربائه ومعارفه بالمخالفة لكل القوانين، الشرعية، والوضعية، والعرفية، وضربا للعدالة فى «مقتل»، بدأها باختيار اثنين من أقاربه فى مناصب قيادية بمنطقة الوادى الجديد الأزهرية، بجانب أيضا تدخله فى تعيين العشرات فى عدد من المناطق الأزهرية فى محافظات مصر المختلفة.وياليت الأمر اقتصر على هذا الحد، وإنما بذل الرجل جهودا حثيثة للضغط على المسؤولين لاختياره عضوا فى لجنة تطوير المناهج، ونجح فى ذلك، ليستمر فى غرس أفكاره المتشددة فى عقول الأطفال والشباب. هذا قليل من كثير، دشنه الدكتور عباس شومان فى الأزهر، وأصبح استمراره فى منصبه النافذ لمنارة الإسلام الوسطى فى العالم، لغزا محيرا، وعلامة استفهام كبرى، ومدهشة، وتمثل عجيبة، فكيف يتولى «بالأمس» من كان خطيبا يأتى بالفتاوى الداعمة لجماعة متطرفة، ثم يتولى «اليوم» مسؤولية تطوير الخطاب الدينى، المتقاطع مع أفكار الجماعات والتنظيمات التكفيرية والمتطرفة؟! يأتى ذلك كله فى ظل تصاعد الأصوات المستنكرة لاستمرار عباس شومان، بجانب رفاقه محمد عمارة وحسن الشافعى ومحمد السليمانى ومحمد عبدالسلام، فى مناصبهم المسيطرة على كل مقدرات الأزهر، ليس بين أوساط النخب فحسب، ولكن فى الشارع، فمعظم المصريين ساخطون من استمرار هذه «الزمرة المعيقة» لكل الأفكار المستنيرة والمواكبة للحداثة، والداعمة للتجديد وتصحيح المفاهيم الخاطئة، وإبراز وجه الإسلام الصحيح. |
الساعة الآن 05:06 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017