#1
|
|||
|
|||
![]() اهديكم بعض المواقف الظريفه من التاريخ اتمنى ان تعجبكم -منقوووووووووول- - كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع قال لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد - دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقال للبائع :
اريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر ،إن أقللت علفه صبر ، وإن أكثرت علفه شكر ، لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري ، إذا خلا في الطريق تدفق ، وإذا أكثر الزحام ترفق فقال له البائع : دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك - سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به فقال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟ فقال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً - قيل لحكيم : أي الأشياء خير للمرء؟ قال : عقل يعيش به قيل : فإن لم يكن قال : فإخوان يسترون عليه قيل : فإن لم يكن قال : فمال يتحبب به إلى الناس قيل : فإن لم يكن قال : فأدب يتحلى به قيل : فإن لم يكن قال : فصمت يسلم به قيل : فإن لم يكن قال : فموت يريح منه العباد والبلاد - دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته , و كان عمران قبيح الشكل ذميماً قصيراً و كانت امرأته حسناء فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالاً و حسناً فلم يتمالك أن يديم النظر إليها فقالت : ما شأنك ؟ قال : الحمد لله لقد أصبحت والله جميلة فقالت : أبشر فإني و إياك في الجنة !!! قال : و من أين علمت ذلك ؟؟ قالت : لأنك أُعطيت مثلي فشكرت , و أنا أُبتليت بمثلك فصبرت .. و الصابر و الشاكر في الجنة كان الشيخ صفي الدين الهندي ، محمد بن عبد الرحيم ، الفقيه الشافعي ، المتوفى سنة 715 هـ - رجلاً ظريفاً ساذجاً ، فيحكى أنه قال : وجدت في سوق الكتب مرة كتاباً بخط ظننته أقبح من خطي ، فغاليت في ثمنه واشتريته لأحتج به على من يدعي أن خطي أقبح الخطوط ، فلما عدت إلى البيت وجدته بخطي القديم . المختار المصون من أعلام القرون 1/200 بخل الحطيئة يروى أن رجلا نزل إلى الحطيئة ليستضيفه وكان الحطيئة فى يده عصا آن ذاك فقال الرجل للحطيئه أنا ضيف فقال له الحطيئة وهذه لكعاب الضِيفان أعددتها ( أى العصا) |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
وأتت ملائكة النعيم كما روت* روحي بطون أكفها خضراء* صعدت بروحك والعبير يحفها* والنور ترسم دربه الأنواء* شرقت حشاشات النحيب وأينعت* وشوى الأنين قلوبنا فتفطرت*خلف الجفون دموعنا الخرساء* أكبادنا فبكاؤنا إيماء*
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
تخليل اللحية
جاء رجل إلى" الشعبي" الإمام العالم رحمه الله يسأله عن مسح اللحية فقال له: خللها بأصابعك، فقال الرجل: أخاف ألا تبلها، فقال له الشعبي: أنقعها من الليل وسُئل أيضاً: هل يجوز للمحرم أن يحك بدنه؟ فقال: نعم، قال: بمقدار كم؟ فقال الشعبي: حتى يبدو العظم. العرجاء جاء رجل إلى الشعبي، وقال: إني تزوجت امرأةً فوجدتها عرجاء..!! فهل لي أن أردَّها؟! فقال له: إن كنت تريد أن تسابق بها فردَّها .. الاغتسال في النهر رجل يسأل الإمام أبي حنيفة رحمه الله: إذا نزعت ثيابي ودخلت النهر أغتسل فإلى القبلة أتوجه أم إلى غيرها؟ فقال له: الأفضل أن يكون وجهك إلى جهة ثيابك لئلا تسرق بعد الدعاء سئل الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله عن العمل بعد الانتهاء من الدعاء ؟ فقال : ينزل يده |
#4
|
|||
|
|||
![]() الزحام طبخ جحا طعاما وقعد يأكل مع زوجته فقال: ما أطيب هذا الطعام لولا الزحام فقالت زوجته: أي زحام إنما هو أنا وأنت؟ قال: كنت أتمنى أن أكون أنا والقدر لا غير. جحا والبخيل اختصم رجلان إلى جحا حيث ادعى أحدهما[ وكان بخيلا ] على صاحبه انه اكل خبزه على رائحة شوائه..وطالب الرجل بثمن الشواء الذي لم يأكله.سال جحا البخيل: وكم ثمن الشواء الذي تريده من الرجل؟ ربع دينار. طلب جحا من الرجل دينارا.. ورنه على الارض ثم اعاده الى صاحبه قائلا للبخيل:ان رنين المال..ثمن كاف لرائحة الشواء. جحا المجامل بينما جحا راكب بغلته ..وقد ضلت به الطريق..لقيه صديق له فساله: الى اين يا جحا؟ فقال له: للبغلة بعض الحاجات وقد رايت ان اصحبها حتى تقضي حاجتها. |
#5
|
|||
|
|||
![]() مع عائشة وسودة كان النبي صلى الله عليه وسلم عند عائشة ذات مرة ومعه سودة، فصنعت عائشة خزيراً[ نوع من الطعام] فقالت لسودة: كلي، فقالت: لا أحبه، فقالت عائشة: والله لتأكلن أو لألطخن وجهك، فقالت سودة: ما أنا بباغية، فأخذت شيئاً من الصحفة فلطخت به وجهها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم بينهما، فخفض رسول الله لسودة ركبتيه لتستقيد من عائشة، فتناولت من الصحفة شيئاً فمسحت به في وجه عائشة، وجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يضحك. العين البيضاء وقال زيد بن أسلم: إن امرأة يقال لها أم أيمن جاءت إلي النبي صلي الله عليه وسلم فقالت: إن زوجي يدعوك، قال: ومن هو ؟ أهو الذي بعينه بياض ؟ قالت: والله ما بعينه بياض فقال: بلي إن بعينه بياض فقالت: لا والله، فقال صلي الله عليه وسلم : ما من أحد إلا بعينه بياض العبد الحر وماروي من الصحابة الذي ضحك له النبي أن أبا بكر رضي الله عنه خرج تاجراً إلى بصرى، ومعه نعيمان وسويبط بن حرملة رضي الله عنهما، وكلاهما شهدا بدر، وكان سويبط على الزاد، فقال له نعمان: أطعمني! قال: حتى يجيء أبو بكر، وكان نعيمان مضحاكاً مزاحاً، فذهب إلى ناس جلبوا ظهراً فقال: إبتاعوا مني غلاماً عربياً فارهاً ؟ قالوا: نعم، قال: إنه ذو لسان، ولعله يقول: أنا حر، فإن كنتم تاركيه لذلك فدعوني لا تفسدوه علي فقالوا: بل نبتاعه، فابتاعوه منه بعشر قلائص، فأقبل بها يسوقها، وقال: دونكم هو هذ فقال سويبط: هو كاذب، أنا رجل حر! قالوا: قد أخبرنا خبرك، فطرحوا الحبل في رقبته، فذهبوا به فجاء أبو بكر فأخبر، فذهب هو وأصحابه إليهم، فردوا القلائص وأخذوه، ثم أخبروا النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فضحك هو وأصحابه منها حولاً. |
![]() |
|
|