|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() شباب جادوا بحياتهم ثمنا لكرامة وحرية الشعب المصري في ثورته ضد القهر والظلم خلال المظاهرات التي اندلعت شراراتها منذ 25 يناير الماضي، وما زالت قائمة إلى الآن باستمرار اعتصام الشباب في ميدان الحرية أو ميدان التحرير في وسط العاصمة المصرية القاهرة. خرج هؤلاء الشهداء في المظاهرات باحثين عن حياة كريمة وغد أفضل لبلادهم عامر بالحرية والعدالة الاجتماعية، كثير منهم لا ينتمون إلى حزب أو حركة، وربما لم يقوموا بأي عمل سياسي طوال حياتهم، ولكن حماسهم ورغبتهم في محو ظلام الخوف والقهر دفعهم للمضي قدما نحو غاياتهم. وحتى يتذكر التاريخ ما قدمه مئات الشهداء المصريين من تضحية سوف يحصد ثمارها الأجيال المصرية جيلا بعد جيل، تلقي شبكة أون إسلام الضوء على هؤلاء الشهداء، في إطار سلسلة تقارير، حرصا منها على تعريف العالمين العربي والمصري بتضحيات شهداء الثورة المصرية. عمرو غريب..وفرصة التعبير عن النفس عمرو غريب، 25 سنة، خريج كلية الحقوق جامعة عين شمس بالقاهرة، شاب مصري بسيط غير منتم لأي حزب أو تيار سياسي، ولم يسبق له الاشتراك في أي نشاط سياسي، حلم بالتغيير وسعى له، ولكنه لم يجد الفرصة التي تساعده على تحقيق حلمه حتى جاءت لحظة الغضبة الشعبية. كان يحلم بأن يعمل محاميا للدفاع عن حقوق البسطاء والتصدي لغول الفساد، كما يروي أصدقاؤه على فيس بوك. وجد عمرو فرصته للتعبير عن نفسه و مطالبه وغضبه من أوضاع مصر ، في ميدان التحرير، ميدان الشهداء ، مثل العديد من شباب البلد. عمرو توفى يوم 2 فبراير متأثرا بجراحه التي تلقاها بعد إصابته في بطنه بطلقتين غادرتين من الرصاص الحي جاءت من جانب قوات الشرطة في يوم جمعة الغضب 28 فبراير في ميدان التحرير، قبل أن تنسحب هذه القوات فجأة تاركة البلاد فريسة لفوضى السلب النهب، وكأنها بقتل عمرو قد أنجزت مهمتها!!. لم تكن هناك سيارات إسعاف في الميدان، اختفت كل العناصر الطبية، حاول أصدقاؤه المقربون له إسعافه بشتى الطرق، ولكن عمرو كان يشعر بنسيم الشهادة وهو ملقى والدماء تسيل من جسده على أرض ميدان التحرير. يقول عنه أحد أصدقائه الذين لا زالوا يحتفون به على الإنترنت: " كان دائما أشجعنا وأكثر حماسة خلال المظاهرة، لقد كان دوما يتقدم صفوف المتظاهرين في وجه آلة القمع الأمنية.. لقد أراد أن يموت شهيدا فكان من أوائل الشهداء الذين لقوا ربهم في ساحة ميدان التحرير". هذا البطل من مدرستي ( كلية السلام التجريبية للغات بنين ) وقد قال معلمين المدرسة انه كان التلميذ المثالي الذي عرفته المدرسة وهو من دفعة 2003 الف رحمة علي روحة
__________________
أتيت القبور فناديتُها فأين المعظّم والمُحتقر ؟؟ وأين المُذلّ بسلطانه؟؟ وأين المزكى إذا ما افتقر تفانوا جميعاً فما مخبرٌ وماتوا جميعاً ومات الخبر تروحُ وتغدوا جناة الثري !! وتمحوا محاسن تلك الصور فياسائليّ عن اُناس مضوا أما لك فيما بقى مُعتبر !! تفكر في نبات الارض و انظر .... الى آثار ما صنع المليك ُ عيون ٌ من لجين شاخصات .... بأبصار هي الذهب السبيك ُ على قضب الزبرجد شاهدات .... بأن الله ليس له شريك |
#2
|
|||
|
|||
![]()
اللهم انزلة منازل الصديقيين والشهداء
وارزقة صحبة رسولك الكريم فالجنة و ارزقنا صحبتهم |
#3
|
|||
|
|||
![]()
رحمه الله رحمة واسعة من عنده
اللهم اكرم منزله اللهم اوسع مدخله لا تنسوا اخيكم من صالح الدعاء لا تنسوا شهدائكم ولو بالدعاء تحياتى للجميع |
#4
|
||||
|
||||
![]()
اللهم ارحمه رحمه واسعه والهم اهله الصبر والسلوان .
__________________
![]() بلدنا فى القلوب متشاله ومهما تضيق عليها الحاله ولادها قدها ورجاله |
#5
|
||||
|
||||
![]() اللهم انزلة منازل الصديقيين والشهداء
وارزقة صحبة رسولك الكريم فالجنة و ارزقنا صحبتهم |
![]() |
|
|